«إصلاحية»: لماذا يُحاسَب خاتمي ولا يُحاسَب نجاد؟ وحملات قرصنة تطال عِدة نُشطاء

https://rasanah-iiis.org/?p=11679

في أبرز افتتاحيات اليوم أتت “آرمان امروز” مؤكدةً أن الاتفاق النووي رغم كل عيوبه إلا أنهُ جاء بحسنات اقتصادية، معترفةً بأن الاتفاق لولا وجوده لشهدت كثير من القطاعات أزمات وتحديات حقيقية من الصعوبة تجاوزها. وفي ذات الإطار الاقتصادي أشارت “جهان صنعت”، وعبر افتتاحيتها أيضًا إلى مدى التأثير الذي ستتركه المفاوضات والزيارات التي يقوم بها المسؤولون في إيران إلى الدول الأخرى، مؤمنة بأن ذلك لا يكفي، فهناك حاجة ماسّة إلى إنشاء أرضية اقتصادية مغرية للدول وقوانين تزيل الصعوبات الموجودة في الوقت الحالي. أما صحيفة “اعتماد” فتساءلت عن معنى الحوار الوطني الذي يقصده نائب روحاني الأول، مشيرةً إلى أن الحوار الوطني الحقيقي هو أن يطرح رؤساء السلطات وكبار المسؤولين الخلافات المؤثرة من خلال مباحثات تقوم على المصلحة الوطنية، وأن يخطوا جميعًا نحو جهة موحدة بدلًا من التحزب والإقصاء. وعن السياق الخبري وتفاعلاته اليوم فقد أفادت لجنة “حقوق الإنسان” في إيران بأن عددًا من الشخصيات الإيرانية الناشطة في الحقل الاجتماعي والسياسي تعرضوا لهجمات إلكترونية، بجانب تأكيد اعتقال مهدي رحمانيان رئيس تحرير صحيفة “شرق”، وكذلك عقد وزراء تركيا وروسيا وإيران أمس السبت ثاني اجتماعاتهم بموسكو بوصفهم الرعاة الضامنين لوقف إطلاق النار في سوريا، وأيضًا توضيحٌ من قِبل مسؤول مكتب مرجع التقليد الشيعي جوادي آملي بعد أن انتقد في تصريح له الحكومة ومسؤولي البلاد، ومهاجمة ناشطة إصلاحية للطريقة التي تُدار بها البلاد وكياناتها، معتقدةً أن النظام الحالي يدير مؤسسات الدولة بعقلية الأقلية، متسائلةً بشكل مشروع عن السبب الكامن وراء معاقبة خاتمي بالإقامة الجبرية وحرمانه من الإعلام في حين أن نجاد يتمتع بكامل حريته رغم الاتهامات والتصريحات التي يُطلقها عبر الفضاءات الإعلامية.


“آرمان امروز”: ماذا لو لم يكن الاتفاق النووي؟
تتطرق صحيفة “آرمان امروز” في افتتاحيتها اليوم إلى النتائج التي كانت ستترتب على إيران في حال لم يكن الاتفاق النووي موجودًا، مشيرةً إلى النتائج التي ستترتب عليها في حال انحلال هذا الاتفاق، وترى أن الاتفاق على الرّغم من أنه لم يوصل إيران إلى كلّ ما تريد فإن حسناته الاقتصاديّة لا يمكن تجاوزها.
الافتتاحية تقول: “لو لم يكن الاتفاق النووي موجودًا لكان كثير من القطاعات الاقتصادية والسياسية والثقافية وغيرها من مجالات المجتمع تواجه تحديات حقيقية، وهي تحديات تميل بطبيعتها إلى التحول إلى أزمة، وعلى الرغم من أن الرضوخ للاتفاق النووي كان إجراءً ثقيلًا، فإنه أفضل خطوة في أسوأ ظرف، وهو لم يعُد علينا إطلاقًا بالحد الأعلى من الرغبات”.
الافتتاحية تذكر أن الحصول على التكنولوجيا النووية السلمية بشكل رسمي، ورفع العقوبات المفروضة على الملف النووي، والحيلولة دون توجيه ضربات أكثر إلى الاقتصاد، والسيطرة على التضخم، جميعها من حسنات هذا الاتفاق، وتضيف: “من جهة أخرى، لو لم نرضخ لقبول الاتفاق النووي، ولو لم ندخل في مفاوضات بنّاءة من أجل الحصول على الطاقة النووية السلمية، لهبط مستوى تعاملنا مع العالم إلى الحدّ الأدنى، ولأُغلِقت جميع السُّبل التجارية والمالية بين إيران والعالم”.
وتعتقد الافتتاحية أنه في حال خرجت إيران من الاتفاق فإنها ستعود سريعًا إلى ظروف ما قبل الاتفاق النووي، وتمضي مختتمةً: ” كما يمكن لأمريكا وحلفائها العودة إلى أوضاع ما قبل الاتفاق النووي، وسيسعون مجددًا للاتّحاد ضدّ إيران، في هذه الحالة سنصبح ورقة مؤثرة في خضمّ اللعبة بين الشرق والغرب لبناء النظام العالمي القادم”.
 

“جهان صنعت”: البحث عن أفق اقتصادي مضيء
تتناول صحيفة “جهان صنعت” في افتتاحيتها اليوم مدى تأثير المفاوضات والزيارات الاقتصادية التي تقوم بها إيران إلى الدول الأخرى، معتقدةً أن هذه الزيارات والمفاوضات من شأنها منح الاقتصاد الإيراني بصيص أمل، معتبرةً في الوقت نفسه أن هذه المفاوضات والزيارات وحدها غير كافية.
الافتتاحية تقول: “المفاوضات والزيارات الاقتصادية لإيران مع الدول الأخرى مستمرة، على الرغم من المشكلات الموجودة، وهناك كثير من التخمينات التي تدور حول مدى جدوى هذه الزيارات، وأنها لا تفيد في شيء، لكن يبدو أنها ستكون مؤثرة من أجل استمرار العلاقات التجارية والاقتصادية الدولية، ومن خلالها يمكننا أن نأمل في أفق مشرق في المستقبل”.
وفي هذه الحال، ترى الافتتاحية أن ربط إيران بالدول التي تتمتع بتجارة نشطة سيكون أكثر فائدة، وسيكون بمثابة بصيص الأمل الذي يضيء سماء العلاقات التجارية والاقتصادية المظلمة، التي تعاني اليوم من الفوضى وعدم الاستقرار، وتتابع: “لا يجب السماح لهذه الفوضى بأن تؤدي بنا إلى الانزواء، فهذا الانزواء المُتعمّد لن يؤدي إلى فتح أبواب التجارة العالمية أمام إيران، بل لن يعود على التجارة الإيرانية بأي نفع على المدى البعيد”.
الافتتاحية ترى أن مجرد التفاوض والتزاور من شأنه أن يوضّح موقف الاقتصاد الإيراني، وأن يبقي التعاملات التجارية والاقتصادية الإيرانية على مسار التقدّم والتنمية. وتضيف في نهايتها: “لكن إقامة العلاقات وحدها غير كافية، والدولة بحاجة إلى فكر اقتصادي منظّم، وفي الحقيقة يجب إيجاد الأرضية اللازمة، وإزالة القوانين المقيّدة والخاطئة من أمام النشطاء التجاريين والاقتصاديين من أجل تحسين ظروف التجارة”.

 
“اعتماد”: ما المقصود بالحوار الوطني؟
تناقش صحيفة ” اعتماد” في افتتاحيتها اليوم المعنى المقصود من الحوار الوطني، وترى أن الحوار الوطني ليس ذلك الذي أشار إليه النائب الأول لروحاني، إسحاق جهانغيري، كما أن الحوار يجب أن يكون بين كبار المسؤولين، وأن يكونوا هم المبادرين بالحوار وليس الشباب، لأن الشباب يتحاورون بالفعل لكن من خلال أدواتهم الخاصة.
الافتتاحية تقول: “إنّ اهتمام النائب الأول لرئيس الجمهورية بقضية الحوار الوطني أمرٌ إيجابي بحدّ ذاته، لكن أن نتوقع أن يخطو الشباب الخطوة الأولى في هذا الاتجاه فذلك أمرٌ غير كافٍ، صحيح أنه يجب استخدام الشباب في مختلف المجالات، لكن لا يمكن استعمالهم وإقحامهم فورًا في جميعها، فهم لا يلعبون دورًا يُذكر في حلّ الخلافات الأساسية في الدولة”.
وتشير الافتتاحية إلى أن المقصود بالحوار الوطني ليس حوار الشعب مع الشعب، لأن الناس يتحاورون غالبًا في الفضاء المجازي والحقيقي، ولكنّ هذه الحوارات قلّ ما تسهم في حل الخلافات بين المسؤولين. وتضيف: “المقصود بالحوار الوطني هو أن يطرح رؤساء السلطات وكبار المسؤولين الخلافات من خلال مباحثات تقوم على المصلحة الوطنية، وأن يخطوا جميعًا نحو جهة موحدة، لكنّ حوار الشباب لا يكمن ضمن هذا التعريف، ولن يسهم في تشكيل هذا النوع من الحوار”.
وتؤمن الافتتاحية بأن حوار الأحزاب والسياسيين أيضًا غير كافٍ، لأن الحوار يعني خروج المسؤولين من الحوار بحلّ للأوضاع المتأزمة، وتكمل: “المقصود بالحوار الوطني هو أن نصل إلى توجّه واحد في جذب الاستثمار لقطاعات حياتية مختلفة، وأن يكون أداء أجهزتنا موحّدًا بخصوص العلاقات الخارجية، وأن يكون تعامل الأجهزة التنفيذية والقضائية موحّدًا تجاه قضايا الثقافة والإعلام، وأن تكون الحيلولة دون هجرة العقول شغلنا الشاغل”.
الافتتاحية تذكر أن ما يتم على أرض الواقع مغاير تمامًا لأصول الحوار الوطني، إذ تقول: “يمكننا اليوم مشاهدة أن الذائقة الشخصية هي التي تتحكم بمختلف قضايا السياسة الداخلية والخارجية، وتهيئة الأرضية لإيجاد اتحاد في توجهات الأجهزة المختلفة في الدولة أمرٌ لا يمكن حدوثه من خلال حوار الشباب، لأن المقصود بالحوار الوطني هو ذاك الذي يؤثر في مصير القضايا التنفيذية في الدولة، والخلاف بين المسؤولين في مختلف الأجهزة هو ما يجب حلّه من خلال الحوار الوطني، ومن الأفضل أن يبادر رئيس الجمهورية، كونه رئيس السلطة التنفيذية، بهذه الخطوة، أو أن يوكل المهمة إلى جهازٍ أو شخص ما، وبإمكانه كذلك أن يبدأ هذا الحوار ليس بشكل رمزي فقط وإنما بشكل حقيقي على مستوى رؤساء السلطات”.

“حقوق الإنسان”: حملات قرصنة على عِدّة نشطاء

أفادت لجنة “حقوق الإنسان” في إيران بأن عددًا من الشخصيات الإيرانية الناشطة في الحقل الاجتماعي والسياسي تعرضوا لهجمات إلكترونية، وذكرت اللجنة مساء أمس أن القراصنة يحملون الجنسية الإيرانية وحاولوا خلال الأسبوعين الماضيين الدخول إلى البريد الإلكتروني وحسابات مواقع التواصل الاجتماعي لمجموعة من الشخصيات الإيرانية المعروفة، كذلك لحسابات شخصيات ناشطة تحمل الجنسية المزدوجة. وفي هذا الصدد قال الخبير الإلكتروني أمين ثابتي: “إنّ القراصنة تلقوا دعمًا من الحرس الثوري، وقاموا بالهجوم على شخصيات إيرانية وأيضًا غير إيرانية في شتى أنحاء العالم”. وعُرفت إيران منذ عام 2012م باختراق عدة بنوك أمريكية، ومحاولة الهجوم على حسابات مسؤولين أمريكيين، وكذلك جامعات أمريكية، وهو ما جعل الولايات المتحدة تفرض قبل أشهر عقوبات على شركة إيرانية وعشرة أفراد آخرين لاتهامهم بالقرصنة.
(موقع “راديو فردا”)

رئيس اللجنة الثقافية: لقد كان اعتقال رئيس تحرير “شرق” تعسفيًا

اعتُقل مهدي رحمانيان رئيس تحرير صحيفة “شرق”، وقال مساعدو رئيس التحرير: “لقد اعتُقل رحمانيان ظهر أمس خلال جلسة الاستجواب الثانية بسبب عدم دفعه للكفالة المقررة في الجلسة الأولى”، وفي هذا الصدد كتب حق شناس رئيس اللجنة الثقافية والاجتماعية بمجلس بلدية طهران مقالًا قال فيه: “إنّ اعتقال رئيس تحرير صحيفة (شرق) خبر مؤسف للغاية وتعسفي”. وأضاف: “إن رحمانيات يتمتع بالخبرات الهائلة والمميزة في المجال الصحفي والإداري والسياسي، وهو شخص محترم للغاية ويتمتع بمكانة ثقافية واجتماعية”، مؤكدًا وعبر مقاله أنه “ليس هناك سبب حقيقي لاعتقاله”.
(موقع “خرداد”، ووكالة “إيسنا”)

وزراء خارجية إيران وروسيا وتركيا: نلتزم بوحدة الأراضي السورية

عقد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ووزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، أمس السبت ثاني اجتماعاتهم بموسكو بوصفهم الرعاة الضامنين لوقف إطلاق النار في سوريا. وزراء الخارجية وخلال الاجتماع بحثوا آخر التطورات السورية والمناطق المحيطة بها والخيارات المتاحة لتحقيق السلام والأمن في تلك الأراضي، مؤكدين التزامهم بوحدة الأراضي السورية واستقلاليتها، وتعزيز التعاون الثلاثي بين أنقرة وموسكو وطهران. هذا وأصدر وزراء الخارجية بيانًا ختاميًّا جاء فيه: “إنّ الوزراء الثلاثة اتفقوا على زيادة المساعي المشتركة لتسهيل التوصل إلى حل سياسي دائم في سوريا وفقًا للرؤية المُخطط لها في قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254، مع الاستفادة الكاملة من الآليات المتعددة لصيغة الأستانة”. وأشار البيان إلى “مؤتمر الأستانة بوصفه الإجراء الدولي الوحيد الذي استطاع تحسين أوضاع الأزمة السورية، إذ قوض مستوى العنف ووفر الظروف المساعدة للحلول السياسية”. وأكد الوزراء في بيانهم الختامي أيضًا “مواصلة الجهود المشتركة بهدف الحفاظ على المدنيين وتحسين الأوضاع الإنسانية من خلال تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية بشكل سريع وآمن ودون قيود لكل المحتاجين”. البيان طالب كذلك “المجتمع الدولي ومنظمة الأمم المتحدة ومنظماته الإنسانية بزيادة مساعداتهم لصالح جميع السوريين،، وإحياء البنية التحتية الأساسية، والمرافق الاجتماعية والاقتصادية، وكذلك الحفاظ على التراث الثقافي هناك”. وجدير بالذكر أن العاصمة الكازاخستانية استضافت وحتى الآن ثماني جولات من محادثات “أستانة”، متوصّلةً إلى نتائج عِدّة كان من أهمها: إنشاء مناطق لوقف التصعيد، ومناقشة ملفات المعتقلين. ومطلع الشهر الحالي أعلن المبعوث الخاص للرئيس الروسي للتسوية السورية، ألكسندر لافرينتيف، أن اللقاء التاسع سيعقد في 14-15 مايو المقبل، حسب وسائل إعلامية رسمية.
(وكالة “فارس”)

انتقادات جوادي آملي فُصلت عن سياقها

قال رسول جعفريان مسؤول مكتب مرجع التقليد الشيعي جوادي آملي: “إنّ انتقاد مرجع التقليد للحكومة تم توظيفه بشكل غير حقيقي، وفُصل عن سياقه، وتم تحميله بما لا يحمل”. جعفريان أشار أيضًا إلى أن “بعض وسائل الإعلام سواء عن قصد أو غير قصد تقوم بعمل يعارض أخلاقيات المهنة، إذ تقوم بقطع الكلام وتبرز ما تريد وتترك ما لا تريد، عِلمًا بأن المرجع تحدث لقرابة 40 دقيقة عن محاور عِدة كالوضع الاقتصادي والاختلاسات والرشوة والفساد الإداري”. وانتقد جواد آملي يوم الجمعة الماضي في تصريح له الحكومة، محذرًا من انتفاضة شعبية قادمة بسبب أوضاع البلاد السيئة، حسب رأيه، وقال: “إذا انتفض الشعب فلن يكون لرجال الدين والمسؤولين مكان للهروب إليه، وسيلقيهم الثائرون في البحر”، مطالبًا خلال لقائه وزير العمل الإيراني بتكاتف جميع المسؤولين لحل المشكلات التي تواجه الشعب الإيراني بكامل فئاته العرقية والعُمرية.
(صحيفة “آرمان امروز”)

ناشطة إصلاحية: لماذا يحاسب خاتمي ولا يحاسب نجاد؟

انتقدت شهربانو أماني الناشطة الإصلاحية الطريقة التي تُدار بها البلاد وكيانات الدولة، مشيرةً إلى أن النظام وحتى الآن لم يحقق أهداف الثورة الحقيقية. وعن الأوضاع السياسية في الوقت الحالي قالت الناشطة: “إنّ المنافسة بين التيارات السياسية جعلت الشعب يتجاوز كلا التيارين”. وأضافت: “إنه وبالنظر إلى الاحتجاجات الأخيرة اتضح أن هناك تيارات تحاول الاستفادة منها دون أن تُصغي للمطلب الحقيقي من ورائها”. وحول القيود المفروضة على خاتمي ذكرت أماني أنّ “هناك قيودًا على خاتمي وآخرين، لكننا نتساءل: لماذا مثلًا يتمتع نجاد بالحرية ويقوم بأي اعتراض أو وإطلاق الاتهامات دون أن يُحاسَب؟”.
(موقع “خبر أونلاين”)

فرنسا ترغب في التعاون مع الشركات الإيرانية في قطاع البتروكيماويات

شهدت العاصمة الفرنسية باريس اجتماع مجلس رجال الأعمال والنشطاء الاقتصاديين الفرنسيين لدراسة التعاون مع إيران في مجال الطاقة تحت عنوان “مدف الدولي”، الذي شارك فيه مساعد وزير النفط مدير عام الشركة الوطنية لصناعة البتروكيماويات، رضا نوروز زاده. وقد ألقى زاده كلمة أمام الاجتماع الذي شارك فيه عدد من الممثلين عن أكثر من ثلاثين شركة فرنسية، إضافة إلى نائب رئيس مدف، ايوتيبو دوسلغي. وقال دوسلغي في بداية الاجتماع: “إنه ونظرًا للظروف السياسية لفتح باب التعاون مع إيران فإن الشركات الفرنسية تمتلك الرغبة في الاستثمار في الأسواق الإيرانية”.
(صحيفة “أبرار” الاقتصادية)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير