الرد على استضافة فرنسا لمؤتمر المعارضة الإيرانية، كان العنوان الأبرز لافتتاحيات الصحف الإيرانية الصادرة صباح اليوم، الثلاثاء 12 يوليو 2016، حيث تناولت الرد الواجب على باريس تجاه هذا الأمر، بجانب استئناف الهجوم على الرئيس التركي، في انعكاس واضح لحجم تضارب المصالح بين تركيا وإيران على خلفية تحركات أنقرة الدبلوماسية الأخيرة، وانتقاد تعامل وزير النفط تجاه حوادث حرائق النفط الأخيرة.
أما على صعيد الأخبار، فتناولت الصحف، إحصائيات تتعلق بالأوضاع الصحية للشعب الإيراني، سواء الإصابة باضطرابات نفسية، أو وصول محافظات إلى مرحلة الشيخوخة، بجانب آخر أعداد المدمنين، وعلى الصعيد السياسي، تمت الإشارة إلى وساطة حزب الله اللبناني في عملية استرجاع موظفي السفارة الإيرانية لدى بيروت المختطفين منذ الثمانينيات في إطار صفقة، والمطالبة برد فعل للخارجية الإيرانية تجاه فرنسا بعد مؤتمر مجاهدي خلق، ومطالبة الكونجرس الأمريكي بتشديد العقوبات على إيران، وعلى الصعيد الاقتصادي، تم الكشف عن تعاون ثلاثي بين إيران والهند وروسيا في قطاع العلاقات الجمركية.
“أقل رد على وقاحة فرنسا هو طرد السفير وقطع العلاقات”، صحيفة “كيهان” تدعو إلى طرد السفير الفرني من طهران، وقطع العلاقات مع فرنسا، رداً على مؤتمر المعارضة الإيرانية الذي عقد في باريس.
تقول الافتتاحية إن خامنئي قال عن فرنسا إنها تمارس دور الشرطي السيئ في مفاوضات الاتفاق النووي، وإنها عينت مسؤولاً كبيراً في استخباراتها سفيراً لها لدى طهران، مبينة أن السفارة الفرنسية في طهران تقوم منذ سنوات بدور معاد لأمن إيران، وأن إحدى مهام السفارة الفرنسية على الصعيد الثقافي هي تحديد الشخصيات الإيرانية الموالية للغرب، وتقديم الأوسمة لهم، ومنذ عام 2009م تحولت هذه السفارة إلى ملجأ للإصلاحيين الفارين وأعضاء جماعة القوميين الدينيين، موضحة أن فرنسا اختارت فرانسوا سمنو سفيراً لها لدى طهران وهو كان رئيساً لدائرة الاستخبارات في الإدارة العامة للأمن الخارجي الفرنسي، وهي أهم وكالة استخبارات فرنسية.
وتنتقد الافتتاحية عقد الاتفاقيات الاقتصادية مع فرنسا في مجال شراء الطائرات، فضلاً عن شراء وتصنيع السيارات الفرنسية في إيران، في الوقت الذي تستضيف فيه منظمة مجاهدي خلق ومؤتمر المعارضة الإيرانية السنوي على أراضيها، وخاصة أن المؤتمر الأخير الذي عقد بباريس حظي بمشاركة دولية وإقليمية موسعة، داعية صراحة إلى قطع العلاقات الديبلوماسية مع فرنسا، وطرد سفيرها من طهران.
“نقاط حول حادثة مجمع بتروكيماويات ماهشهر”، صحيفة “مردمسالاري” تناقش التناحر السياسي على خلفية حادثة ماهشهر، مبينة أنه على مدار الأسبوع الماضي ظلت النيران مشتعلة في أكبر مجمع بتروكيماويات بإيران في مدينة ماهشهر بمحافظة الأحواز ذات الأغلبية العربية، وخسرت إيران أكبر برج تكرير للمنتجات النفطية مع اشتعال 40% من مخزون المجمع نتيجة لعجز السلطات الإيرانية عن السيطرة على الحريق. ولم يحضر لموقع الحادث حينها وزير النفط الإيراني زنجنه ولا مرضية شاهدايي المدير التنفيذي للشركة الوطنية للصناعات البتروكيماوية، مما أثار عاصفة من الانتقادات على صعيد وسائل الإعلام الحزبية، ومع توجيه النقد لوزير النفط لعدم حضوره، انتقد كذلك لإسناده رئاسة الشركة الوطنية للبتروكيماويات لامرأة، وهو عمل جدير به الرجال، الأمر الذي تسبب في انتشار السخرية من مرضية شاهدايي وزنجنه.
وتحاول الافتتاحية أن تدافع عن أداء حكومة روحاني في هذه الحادثة وتقييم أداء التيار المحافظ بأنه حلقة جديدة من سلسلة تشويه وزراء حكومة روحاني.
“رئيس الجمهورية الصانع للمشاكل”، صحيفة “شرق” تنتقد في افتتاحيتها اليوم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لتعكس حجم تضارب المصالح بين تركيا وإيران، وعدم ارتياح لأخيرة من عودة العلاقات التركية – الروسية.
تقول الافتتاحية إن انتخاب أردوغان لرئاسة الجمهورية التركية كان تفجيراً للمشاكل له ولبلاده، موضحة أن أسلوب التجربة وتصحيح الخطأ الذي يتبعه في إدارته أضرا بالكرامة الوطنية التركية، باعتبارها أكبر أعضاء حلف الناتو في شرق أوروبا، حيث خشيت دول الناتو من احتمالية وقوع مواجهة عسكرية بين تركيا وروسيا، ومن أجل منع تكرار أحداث أوكرانيا نزعت فتيل الأزمة، وحجمت تهديدات أردوغان، مبينة أنه في فترة رئاسة أردوغان ساءت العلاقات التركية مع معظم دول الجوار، لدرجة تعريض الإنجازات الاقتصادية التركية للخطر على الرغم من انخفاض سعر النفط الذي أسهم في ازدهار الصناعة التركية، فالمغامرات السياسية والعسكرية لأردوغان دائماً ما تصنع المشاكل لتركيا، ونتيجة لدعمه لنظام الإخوان في مصر فقدت تركيا سوقاً هاماً لمنتجاتها من الأغذية والملابس، ومع اشتعال حربها الداخلية مع الأكراد تقلص نشاطها السياحي، ومع توافق إيران مع الدول الغربية، فقدت تركيا سوقها الرائج في إيران.
وترى الافتتاحية في أردوغان سلطاناً عثمانياً جديداً سيضيع بلاده بسياساته الديكتاتورية التي أضرت بالسياحة التركية بعد تفجير المواجهة مع الأكراد من جديد، كما أن الاتحاد الأوروبي لن يسمح لتركيا بالانضمام إليه، وأن ضغط تركيا على الاتحاد بقضية المهاجرين السوريين مآله الفشل، خاصة بعد اعتزال داود أوغلو مؤسس السياسة الخارجية التركية الفاعلة.
وتعكس الافتتاحية حالة التوجس الإيراني من التقارب التركي – الروسي، الذي من الممكن أن يؤدي لتعاون البلدين على حساب العلاقة الروسية – الإيرانية وانعكاس ذلك على الوجود الإيراني بسوريا، كما تعبر الافتتاحية عن خشية إيران من تزايد القوة الاقتصادية والسياسية لتركيا، وتنامي روح التنافس بين البلدين.
“من البوينج إلى الإيرباص”، صحيفة “جهان صنعت” تنتقد صفقات شراء الطائرات لإيران، مبينة أن الوعود الضخمة الكاذبة التي أطلقها وزير النقل الإيراني بشأن شراء 100 طائرة، سواء من شركة بوينج الأمريكية أو إيرباص الأوروبية أحدثت صخباً، سواء في الداخل الإيراني أو الخارج. ففي الداخل عارض الكثيرون شراء هذا العدد من الطائرات، لارتفاع تكلفته وعدم قدرة إيران على تدبيرها، وخارجياً أصدر الكونجرس الأمريكي قانوناً يمنع بيع البوينج لإيران، وإن كان لم يصل لمحاولة التصديق النهائي، وتعلق إيران آمالاً على استخدام أوباما لحق النقد لإيقاف التصديق على القانون.
وأوضحت الافتتاحية أن وزير النقل الإيراني أعلن أن جزءاً من الصفقة سيحول لإيرباص، لكن في حالة صدور القانون سيشمل أيضاً طائرات شركة إيرباص، لأن محركاتها تصنعها شركة بوينج.
وتنتقد الافتتاحية تسرع وزير النقل في الإعلان عن الصفقة والصخب الذي أحدثه حولها، خاصة وأن تلك الصفقة الضخمة تحتاج لتنفيذها لعشر سنوات على الأقل، سواء من الناحية المالية أو من ناحية التصنيع والتوريد.
وتتساءل الافتتاحية على أي أساس كان هذا الأسلوب الاستعراضي من قبل الحكومة الإيرانية؟ ألم يكن من باب أولى الاتفاق على عدد محدود من الطائرات تجنباً للمعارضة الداخلية، والتعنت من قبل الجمهوريين الأمريكيين الذين يعملون على عرقلة الاتفاق، كخطوة في إفشال الاتفاق النووي برمته؟
♦ 5% من الشعب الإيراني مصابون باضطرابات نفسية حادة
قال عضو الهيئة العلمية بجامعة طباطبائي كيومرث فرح بخش، إن 5% من الشعب الإيراني يعانون من اضطرابات نفسية حادة، و8 % يحتاجون للحجز في المستشفيات النفسية، مبينة أن هذه المشاكل النفسية التي يعاني منها بعض الأفراد تقودهم إلى مشاكل في كافة جوانب الحياة مثل الزواج والعمل والدراسة، ومن المعلوم أن الاضطرابات النفسية تعني أن الشخص يواجه مشاكل في حياته ولا يستطيع حلها أو تسويتها، وتستمر هذه المشكلات لفترة، مما ينتج عنه أزمات نفسية وعقلية تسيطر على الفرد، ويمكن القول إن 5% من الشعب يتمتع بالسلامة النفسية، و5% منهم يعانون من اضطرابات نفسية حادة.
المصدر: صحيفة آرمان.
♦ ارتفاع معدلات استخدام الأسلحة البيضاء
أوضح مدير عام وثائق وشؤون المترجمين في السلطة القضائية علي كاظمي، أن هناك زيادة ملحوظة في معدلات استخدام الأسلحة البيضاء في البلاد، وزيادة العنف في المجتمع الإيراني، مضيفاً أن هناك أيضاً ارتفاعاً في معدل الوفيات الناجمة عن الإصابات بجروح من الأسلحة البيضاء، مطالباً الجهات القانونية بسن قوانين للحد من هذه الظاهرة التي باتت تزداد بشكل مطرد في إيران.
المصدر: صحيفة آرمان.
♦ إيران تخفّض قيمة نفطها في السوق العالمي
استمراراً لمحاولات شركة النفط الوطنية الإيرانية لاستعادة حصة طهران في السوق العالمية، قامت الشركة بخفض قيمة النفط الإيراني الخفيف لاستقطاب أكبر عدد من المشترين. ونقلاً عن رويترز ارتفعت صادرات النفط الإيرانية في شهر يونيو إلى الضعف مقارنة بشهر ديسمبر، ووصلت إلى أعلى رقم خلال سنوات الأربع والنصف الماضية.
المصدر: صحيفة أبرار اقتصادي.
♦ طهران تستضيف كبار الاقتصاديين في العالم
يعقد في فبراير المقبل اجتماع طهران الاقتصادي بحضور أغلب المؤسسات الاقتصادية الداخلية والدولية، ووفقاً لتقرير أمانة العلاقات العامة للاجتماع، سيكون الاجتماع أكبر حدث اقتصادي بعد تنفيذ الاتفاق النووي، وسيفتح فصلاً جديداً من تعزيز التعاملات السياسية الاقتصادية بين إيران ودول العالم.
المصدر: صحيفة أبرار اقتصادي.
♦ 700 ألف إيراني مصابون بالزهايمر.. و19 محافظة بلغت مرحلة الشيخوخة
أشار رئيس الأمانة العام للمسنين في إيران فريد براتي إلى أن هانك 700 ألف إيراني مصابون بمرض الزهايمر، مبيناً أن واحداً من كل عشرة أشخاص في إيران مصاب بهذا المرض. كما أكد أن 19 محافظة في إيران بلغ سكانها مرحلة الشيخوخة، وتقترب من مرحلة الأزمة، وبين أنه على الرغم من إشارة الإحصائيات إلى أن نسبة الشيخوخة في إيران تبلغ 8%، إلا أن السكان يتجهون نحو الشيخوخة بشكل سريع، مشدداً على ضرورة الاستفادة من الدول الأخرى في مواجهتها.
المصدر: وكالة أنباء مهر.
♦ تعاون ثلاثي بين إيران والهند وروسيا لتسهيل العلاقات الجمركية وإنشاء منطقة تجارية
أعلن وزير الصناعة الروسي أن بلاده تباحثت مع إيران والهند حول تسهيل النظام الجمركي بينها، مضيفاً أنهم يسعون إلى إيجاد إطار قانوني لتسهيل حركة البضائع ونقلها. وأضاف “سيتارامن” أن الأطراف الثلاثة مهتمون بإنجاز مراحل توقيع اتفاقية إنشاء منطقة تجارية حرة بشكل سريع.
المصدر: وكالة أنباء فارس.
♦ “رويترز”: زوارق الحرس ترصد سفينة تحمل جنرالاً أمريكياً كبيراً
ادعت وكالة أنباء رويترز أن 5 زوارق تابعة للحرس الثوري رصدت صباح اليوم سفينة حربية أمريكية في مضيق هرمز، حيث أبحرت زواق الحرس على بعد 500 متر من هذه السفينة التي كانت تحمل جنرالاً أمريكياً كبيراً.
واعتبر الجنرال الأمريكي، جوزيف ووتل، الذي يتولى مسؤولية الإشراف على جميع القوات الأمريكية في الشرق الأوسط، تحرك زوارق الحرس بالآمن، لكنه قال إن هذه الحادثة من حيث أنها تستلزم اتخاذ قرار في وقت قصير في ما يتعلق باحتمالية بروز خطر لزوارق الحرس، كانت مدعاة للقلق.
ووفقاً لرويترز، فإن الزوارق الإيرانية كانت تشتمل على أربعة قوارب صغيرة وسفينة دورية حاملة لصواريخ موجهه. وبعد اقتراب أحد الزوارق السريعة من المدمرة “نيو أورليانز” أسكتت المدمرة يو إس إس استوت” الأمريكية محركاتها، وتابعت عبور السفن الحربية الأمريكية الأخرى.
وادعت القوات البحرية الأمريكية أن حوالي 10% من هذه المغامرات غير آمنة وغير طبيعية ولا توجد بها احترافية.
وذكر ووتل، في جزء آخر من حديثه في ما يتعلق بإيران، أن الاتفاق النووي ساهم في حل واحد من التهديدات المهمة، لكنه لم يغير في فعاليات وأنشطة الإيرانيين الأخرى.
المصدر: وكالة فارس.
♦ رسالة أمريكية جديدة لحزب الله لتحرير متوسليان
أعلن عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية البرلمانية جواد كريمي قدوسي، عن رسالة أمريكية جديدة لقوات حزب الله من أجل تبادل بعض المواطنين الأمريكيين والفرنسيين مع الدبلوماسيين الأربعة المختطفين، وذكر كريمي في ما يتعلق بآخر مستجدات الأوضاع بخصوص ملف الدبلوماسيين الأربعة المختطفين في لبنان، أنه في ظل الأوضاع الحالية، هناك عدة أدلة قاطعة وحاسمة على أن الدبلوماسيين الأربعة لا يزالون على قيد الحياة، وأنهم قيد الأسر في سجون الكيان الصهيوني، على حد زعمه.
وأكد قدوسي أن المسؤولين الأمريكيين أعلنوا استعدادهم للتفاوض من أجل تبادل المجموعتين، وبالقطع بعض من هذه الأمور تم طرحها رسمياً في وسائل الإعلام، وخاصة ما أعلنه مؤخراً الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، أنه بنفسه مسؤول عن متابعة عملية تحرير الدبلوماسيين المختطفين.
المصدر: صحيفة اعتماد.
♦ إيران تؤجر 5 ناقلات نفط إلى الشركات العالمية
تم توقيع عقود تأجير 5 ناقلات نفط إيرانية مع شركات نفط أجنبية، وأعلن رئيس مكتب تأجير شركة حاملات النفط الوطنية علي أكبر آخوند كاظمي، أن مفاوضات ناقلات النفط الإيرانية مع الشركات المستأجرة المختلفة تتم بشكل متوال ومتناوب، ولكن بسبب أولوية توفير الاحتياجات الداخلية، فإنه من المقرر حالياً أن يكون أسطول الناقلات الإيراني بشكل حصري في حوزة شركة النفط الوطنية الإيرانية.
وأضاف، أن بسبب خضوع القطاع الأعظم من أسطول الناقلات في خدمة شركة النفط، فإنه فقط في حالة عدم الحاجة لهذه المجموعة، سيتم تأجير هذه الناقلات لكافة الشركات الداخلية منها أو الخارجية، وأضاف أنه بشكل عام أداء الشركات المستأجرة الأجنبية كان إيجابياً، حيث لدى الكثير من هذه الشركات رغبة في إقامة علاقات، واستئناف التعاون مع شركة حاملات النفط الوطنية الإيرانية، وبالطبع توجد لدى هذه الشركات أمور وقضايا فرعية، وكذلك تنتظر استقرار الأوضاع، وخاصة وضعية تبادل العملة، وكيفية الدفع أو وصول مبلغ الإيجار وغيره.
المصدر: صحيفة اطلاعات.
♦ ضبط 200 ألف لتر وقود مهرب غرب محافظة طهران
أعلن القائد الأمني لغرب محافظة طهران محسن خانتشري عن ضبط 200 ألف لتر من أنواع الوقود في مدن غرب محافظة طهران، وذلك في إطار تنفيذ توجيهات القائد الإيراني في مكافحة تهريب الوقود والسلع، لافتاً إلى قيام عمليات خاصة في هذا الإطار بتوقيف 51 مركبة، والقبض على 51 شخصاً من المهربين، كذلك تم الكشف عن 92 مليار ريال قيمة أنواع من السلع المهربة مثل، المستخرجات النفطية، والأدوات المنزلية، والملايس الخارجية، والسجائر، والمواد الغذائية، بتزايد 138 % لعمليات اكتشاف التهريب خلال الشهور الثلاثة الماضية، مشيراً إلى تشكيل 285 ملفاً في هذا الخصوص، مبيناً أنه تم تحويل هذا القضايا إلى السلطة القضائية لاستكمال المراحل القانونية.
المصدر: وكالة فارس.
♦ حسين شريعتمداري يأخذ مرتبه من الحرس
أكد عضو هيئة تحرير جريدة كيهان حسين شمسيان، في إشارة إلى الشائعات الأخيرة بشأن تعريف راتب حسين شريعتمداري رئيس تحرير صحيفة كيهان وتداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، موضحاً أن الأخير جاء إلى مؤسسة كيهان بقرار من المرشد الإيراني علي خامنئي، لافتاً أن شريعتمداري لم يتحصل على أي نوع من المرتبات من كيهان، وجميع أمواله يتحصل عليها من الحرس الثوري، وأنه يتلقى هذه الأموال كونه لواء من الحرس، ولا يأخذ راتباً من جريدة كيهان بوصفه المدير التنفيذي للمؤسسة الإعلامية.
المصدر: جريدة شرق.
♦ سرمدي: آمالنا لم تتحقق بعد الاتفاق النووي
التقى سفير أستراليا لدى طهران باول فولي نائب وزير الخارجية الإيراني مرتضى سرمدي، وذلك على أعتاب نهاية فترة مهامه التي دامت ثلاث سنوات سفيراً لبلاده في إيران.
وأعرب سرمدي في هذه المقابلة عن شكره لجهود سفير أستراليا منذ توليه هذا المنصب في طهران في الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين، وأوضح أن مرحلة ما بعد الاتفاق النووي المعروف بخطة العمل الشامل المشتركة خلقت إمكانات وطاقات كثيرة من أجل تعاون بناء بين البلدين في جميع المجالات والتي تحتاج بدورها إلى جهود دبلوماسية من أجل إزالة العقبات والتحديات أمام العلاقات، مبيناً أنه بعد الاتفاق النووي لم تتحقق التوقعات بعد، وهذا يحتاج إلى جهود أكبر.
المصدر: وكالة أنباء مهر.
♦ بدء الجلسة العلنية في البرلمان الإيراني اليوم بغياب 84 نائباً
انعقدت الجلسة العلنية صباح اليوم 12 يوليو برئاسة علي لاريجاني رئيس مجلس الشورى الإيراني، وبدأت الجلسة بغياب 84 نائباً ووجد فقط في ساحة البرلمان 202 عضو من النواب، حيث كان على جدول أعمال النواب في جلسة اليوم تقرير بشأن رئيس لجنة إمداد الخميني “برويز فتاح” بخصوص أنشطة هذه المؤسسة والاقتصاد المقاوم.
المصدر: وكالة أنباء فارس.
♦ وزارة الصحة: لدينا مليونا مدمن في إيران وفقاً للإحصائيات
أعلن مدير عام مكتب الصحة النفسية بوزارة الصحة أحمد حاجبي، عن انطلاق مراكز علاج إدمان المراهقين في بعض محافظات إيران المحاطة بهذا الخطر، حيث صرح حاجبي، في إشارة إلى ما يتعلق بإحصائيات الإدمان في إيران، بأنه توجد إحصائية رسمية عن الإدمان في الدولة تفيد بوجود مليون و325 شخص مدمن في إيران، وفي المجمل، إذا وضعنا في الحسبان المتعاطين للمخدرات بشكل غير دائم، فإن هذا العدد سيصل إلى مليوني مدمن، كما أشار إلى أن الفئة العمرية بين الشباب في عمر ما بين الثلاثين وحتى الأربعين عاماً هي أكبر فئة ينتشر بينها الإدمان، لكنه منتشر أيضا بين الأعمار المختلفة من كبار السن والمراهقين.
المصدر: عصر إيران.
♦ عراقجي: إيران باعت 32 طناً من اليورانيوم المخصب لأمريكا وتحصلت على ثمنها
صرح مساعد الشؤون الدولية في وزارة الخارجية والمسؤول عن تنفيذ الاتفاق النووي عباس عراقجي في حوار تلفزيوني له حول أهم تفاصيل الوضع الحالي للاتفاق النووي بين إيران ومجموعة 5+1 في النقاط التالية:
– إيران باعت 32 طناً من اليورانيوم المخصب لأمريكا وقبضت ثمنها.
– أمريكا والغرب ينتابهما أربعة مخاوف من إيران: النووي، المنظومة الصاروخية، حقوق الإنسان وجماعات المقاومة التي يقولون عنها إنها جماعات إرهابية.
– من البداية لم يتقرر إلغاء العقوبات غير النووية.
– إذا أجرينا تغييرات في الأنشطة الصاروخية نتوقع إلغاء العقوبات المتعلقة بها.
– مجموعة الدول 5+1 ملتزمة بتعهداتها في الاتفاق النووي.
– في أعقاب انتقاد بان كي مون للأنشطة الصاروخية الإيرانية، أجرى وزير الخارجية جواد ظريف اتصالاً هاتفياً في غاية الصرامة والحزم مع بان كي مون.
– بالطبع لم نجن آثار تنفيذ التعهدات في الوقت الحاضر.
– جزء من مشاكل التنفيذ يكمن في القيود خارج إطار الاتفاق النووي، وجزء آخر ناتج عن ضعفنا وجزء ناتج عن العقوبات التي تبقت.
– كلا الطرفين ملتزم بتعهداته في ظل نص الاتفاق النووي.
المصدر: عصر إيران.
♦ 35 سيناتوراً أمريكياً يطالبون بتشديد العقوبات على إيران
وفقاً لتقرير جام جم أونلاين، نقلاً عن وكالة أنباء فارس، طالب 35 سيناتوراً أمريكياً من كلا الحزبين الجمهوري والديموقراطي صباح اليوم بتشديد العقوبات ضد إيران، وذلك عبر رسالة لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما، قبيل حلول ذكرى توقيع الاتفاق النووي.
وتضمنت هذه الرسالة التي تولى تنسيقها كلا من سوزان كولينز وبيل نيلسون، مطالبة أوباما بتشديد العقوبات ضد إيران بسبب الأنشطة غير النووية. كما اتهم المجلس التشريعي الأمريكي طهران بأنها تقوم بأنشطة تخريبية في المنطقة وكتب لأوباما: “نطالبك بأن تضمن فرض أكثر العقوبات الموجودة على إيران”.
المصدر: جام جم.
♦ جمالي: على وزارة الخارجية إبداء رد فعل حاسم على ما فعلته فرنسا
صرح عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية البرلمانية محمد جواد جمالي، خلال حوار مع مراسل جريدة جام جم، بأن فرنسا تظهر نفسها على أنها ضحية الإرهاب، ولكنها بهذا الشكل وعلى نطاق واسع تسمح بانعقاد مثل هذه القمة، في إشارة إلى اجتماع منظمة مجاهدي خلق في باريس.
وأضاف هذا النائب البرلماني، أنه على الرغم من أن مفتعلي هذا الهجوم لم يتم التعرف عليهم حتى الآن، إلا أن هناك تخمينات تدور حول هذه الواقعة بعد تجمع المنافقين، ومن المحتمل أن تكون هذه العملية الإرهابية على ارتباط بهذا التجمع، وذلك بالتزامن مع وقوع محاولة اغتيال أحد النواب الإيرانيين ومقتل اثنين من مرافقيه بعد بضعة أيام من هذا الاجتماع، وطلب من وزارة الخارجية الإيرانية أن تبدي رد فعل حاسم على هذا الفعل من قبل فرنسا، ويمكن أن يكون رد الفعل هذا هو استدعاء السفير الفرنسي.
المصدر: جام جم.