أشارت افتتاحية صحيفة “شرق” الصادرة اليوم 17 سبتمبر 2017، إلى اعتراضات قطاعات كبيرة في الشعب الإيراني على قتال إيران خارج أراضيها، لافتةً أيضًا إلى رفض الإصلاحيين إنفاق الأموال على المغامرات الحربية لإيران، كما أبدت صحيفة “كيهان” المقربة من المرشد تخوُّفها من التفاصيل غير المعلنة في اتفاق الهدنة بين واشنطن وموسكو، في إشارة ضمنية إلى التخوُّف من إجراء الروس صفقة مع الأمريكان تقضي على وجودهم في الأراضي السورية.
وعلى صعيد الأخبار، أشارت المواقع إلى مطالب الاتحاد الأوربي لإيران بمعلومات تتعلق بأجهزة الطرد المركزي، إلى جانب توجُّه الرئيس روحاني إلى جولة في أمريكا اللاتينية تشمل فينزويلا وكوبا، ثم السفر إلى الأمم المتحدة في نيويورك، وفي شأن آخر، كشفت الأخبار عن ارتفاع صادرات النفط الإيراني خلال الشهر الماضي، إضافة إلى تضاعف صادرات الخام الإيراني لكوريا الجنوبية، وانحسار مستوى المياه في بحر قزوين والخليج العربي.
صحيفة “شرق”: احترام قاسم سليماني
تناقش صحيفة “شرق” في افتتاحيتها اليوم مبرِّرات قتال القوات الإيرانية في سوريا والعراق، وبعيدًا عن المقدِّمات الطويلة التي ساقتها الافتتاحية حول البعد الديني الطائفي لمبرِّرات التدخُّل الإيراني في سوريا والعراق، نقتبس الفقرة الأخيرة من الافتتاحية التي تعكس مدى رفض قطاعات من الشعب الإيراني لاشتراك إيران في هذه الحروب.
تقول الافتتاحية: تعرية ظهور أولئك (الإيرانيين المحاربين في العراق وسوريا) من ناحية المبادئ الإيرانية والمشاعر الوطنية لم تكُن موجودة في ثقافتنا. في أيام حرب إيران والعراق كان يوجد بعض الاختلافات الداخلية أيضًا، لكن الجميع كان متفقًا على دعم وحماية المقاتلين. الآن أيضًا يوجد بعض المعارضات واختلاف وجهات النظر داخليًّا. كثيرون من المنتقدين للوجود الإيراني في سوريا والعراق لا يستطيعون عرض انتقاداتهم بحرية، لكن الاعتراضات الداخلية ينبغي أن لا تجعلنا نعرِّي ظهور الأشخاص الذين يحرسون الأمن الشامل لإيران.
لهذا السبب يوجد إجماع على الدفاع عن قاسم سليماني الذي تقاتل قواته على بُعد آلاف الكيلومترات دفاعًا عن الحدود الإيرانية، هذه هي رؤيتي ورؤية أغلبية الإصلاحيين الذين أعرفهم، أحيانًا يُقال إن الأموال تُدفع لهؤلاء المدافعين عن الأمن الإيراني. وإني أقول إن تقديم الاحترام لأولئك المقاتلين واجب على الإيرانيين، وبالقطع على غير الإيرانيين، وبخاصة العرب.
الشعوب العربية غير مرتاحة من هذا السلوك الإيراني، فيتساءلون: “لماذا تعتبر إيران أراضينا حدودًا لها؟”، عدم الارتياح هذا مفهوم وله مبرّراته، ولكن بنفس القدر على الإيرانيين الذين لديهم نفس الشعور ولكن لا يستطيعون أن يفصحوا، عليهم أن يدافعوا عن هذه القوات.
تعكس هذه الافتتاحية حجم الرفض للتدخلات العسكرية للنظام الإيراني في العراق وسوريا واليمن، بخاصة من بعض فصائل الإصلاحيين، ولا نقول جميعهم، إذ يُقِرّ كاتب الافتتاحية بأنه إصلاحي ومؤيِّد لهذه التدخلات. وتوضح الافتتاحية كذلك رفض هذا التيَّار الإصلاحي إنفاق الأموال على تلك المغامرات الحربية التي تخوضها إيران، وتَفَهُّمه حالة الغضب العربي من الاعتداءات الإيرانية. هذه الآراء لا تعني التعويل على الرفض الداخلي الإيراني، لأن سيطرة خامنئي على مقاليد الأمور تمنع حدوث تغيُّر في الموقف الإيراني من جرَّاء الاعتراضات الداخلية في الوقت الحالي، ولكن يمكن تعظيم حالة الرفض هذه عبر إلحاق خسائر أكبر وبشكل متوالٍ في أرواح الجنود الإيرانيين المشاركين في هذه الحروب.
الافتتاحية قالت كذلك في سطورها الأولي إنه توجد شائعات لفتح الطريق أمام سليماني لدخول المعترك السياسي، وقد يكون هذا تلميحًا إلى ترشُّحه لمقعد رئاسة الجهورية، لكن لعلّ هذا أمر مستبعَد، على الأقلّ في المرحلة الحالية.
صحيفة “كيهان”: الخداع في ظِلّ وقف إطلاق النار المفترَض
تعكس صحيفة “كيهان” في افتتاحيتها اليوم وجهة النظر الإيرانية من اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا الذي عقدته الولايات المتحدة وروسيا. تقول الافتتاحية إن الاتفاق يشتمل على خمس وثائق، كثير من تفاصيلها غير معروف، ولم يكشف عنه تفتح الطريق للخداع والاستغلال من الولايات المتحدة.
تقول الافتتاحية: هذا الاتفاق وقع في أواخر فترة الديمقراطيين في البيت البيض لتحقيق مكاسب انتخابية، وقد صرَّحوا بأن هذا الاتفاق يحقِّق جميع مصالحهم، ولولا ذلك ما وقَّعوه. كلما حقَّق بشار انتصارات عسكرية سارعت الولايات المتحدة إلى عقد اتفاق هدنة تستغلّه لتسليح المعارضة. ترتبط هذه الاتفاقات بتحقيق هزائم للقوات الإيرانية مثل ما حدث في خان طومان بعد اتفاق الهدنة السابق. وترفض الافتتاحية تَوَقُّف الهجمات الجوية لقوات بشار، وترى أنها مقدِّمة لوقف الهجمات البرية كذلك، ثم منع اشتراك القوات الشعبية (الاسم الذي تستخدمه إيران للتعبير عن المرتزقة الشِّيعة من العراق وباكستان وأفغانستان الموجودين في العراق وسوريا) في العمليات القتالية.
الإعلان عن تنفيذ هجمات جوية مشتركة بين الولايات المتحدة وروسيا ضدّ الإرهابيين دون موافقة دمشق والتنسيق معها، يعني عدم الاعتراف بحكومة دمشق، ويعبِّر عن إصرار واشنطن على الإطاحة ببشار الأسد، ومنح الشرعية للوجود الأمريكي. وتتوقع الافتتاحية انهيار الاتفاق كما حدث مع الاتفاقات السابقة، لأنه لا يشتمل على ضمانات للتنفيذ، فضلًا عن عدم اتفاق روسيا وأمريكا على الجماعات المسلحة التي ينطبق عليه وصف “الإرهابية”، إذ لا تعدّ أمريكا جماعة “أحرار الشام” من الجماعات الإرهابية، بينما تصر موسكو على إدراجها ضمن الجماعات الإرهابية.
يتضح من الافتتاحية أن إيران لا ترحِّب بعقد اتفاق الهدنة، وتنتظر انهيار الاتفاق لتعيد ممارسة اعتداءاتها بالتحالف مع روسيا، وفي الوقت نفسه تخشي إجراء الروس صفقة مع الأمريكان تقضي على وجودهم في الأراضي السورية.
صحيفة “إعتماد”: الجذور الاجتماعية لسلوك منحرف
تنتقد صحيفة “إعتماد” تنتقد في افتتاحيتها اليوم سلوك ادِّعاء التقشُّف الذي يمارسه مسؤولو النظام الإيراني. تقول الافتتاحية: في أوائل عهد الثورة نادرًا ما كنا نرى شخصًا يركب سيارة غالية الثمن، فأولئك الذين كان لديهم مثل هذه السيارات كانوا يشترون سيارة بيكان (صناعة محلية) من باب الحذر والاحتياط، وكانوا يتنقلون بها حتى لا يُتهموا بالطاغوتية ومعاداة الثورة. ولكن بعد فترة بدأت تخرج السيارات الفارهة التي كان أصحابها يخبِئونها، ولم يمرّ وقت طويل حتى أصبحت هذه السيارات مصدر التفاخر المجتمعي.
ويصرح كاتب الافتتاحية عباس عبدي بأنه لا يريد أن يمدح أو يدافع عن الوضع الذي كان موجودًا في بداية عهد الثورة، لأنه كان يشكِّل ظاهرة من النفاق والكذب، ولم يكُن قابلًا للاستمرار. في أول عهد الثورة لم يكُن المسؤولون الإيرانيون يتقاضون رواتب كبيرة، ولم يكُن لهم ميزات عينية. والآن أيضًا رواتبهم ليست كبيرة، لكن ممتلكاتهم العقارية أصبحت ضخمة. هذه المشكلة ليست قاصرة على مسؤولي الحكومة وبلدية طهران، بل امتدّ الأمر إلى الشعب الإيراني بشكل عامّ وانتشرت حالة من الطمع الذي لا نهاية له بين الإيرانيين. يقول عبدي نقلًا عن صديق له يدير إحدى المؤسَّسات الخيرية، إن امرأة فقيرة طلبت من المؤسَّسة إعانة أو قرضًا طويل الأجل بقيمة ما يعادل 500 دولار، وبالكاد استطاع أن يوفِّر لها 250 دولارًا، لكنها اعترضت وقالت: “هذا المبلغ لا يكفي لشراء (الآيفون) الذي يريده ولدي”!
وترجع الافتتاحية حالة التطلع والرغبة في التملك التي أصبحت موجودة لدى جميع طبقات المجتمع الإيراني، إلى ارتفاع نسب التضخُّم التي عانى منها الاقتصاد الإيراني، ولا يزال يعاني.
» أوروبا تطالب إيران بمعلومات حول صناعة أجهزة الطرد المركزي
طالب الاتحاد الأوربي في بيان له إيران بتقديم معلومات مرتبطة بصناعة قطع أجهزة الطرد المركزي التي تُستخدم في تخصيب اليورانيوم، للوكالة الدولية للطاقة الذرية، إضافة إلى مطالبته بتعاون إيران الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في هذا الشأن، وأن تضع الوكالة المعلومات التكميلية في حوزة الـ35 عضوًا في مجلس أمانة الوكالة.
تعمل أجهزة الطرد المركزي على رفع تخصيب اليورانيوم من التخصيب المنخفض ليصل إل المعدَّل اللازم لصناعة السلاح النووي، وإيران لديها 5060 جهاز تخصيب، يمكنها وفقًا لخطة العمل المشترك التخصيب فقط حتى مستوى 3.7 في المئة لليورانيوم المخصب.
وسيُرسَل هذا البيان الذي حصلت وكالة “أسوشيتد برس” على نسخة منه على أعتاب جلسة الأسبوع المقبل لمجلس حكام الوكالة، إلى إيران، وتقول “أسوشيتد برس” إنه يجب على الوكالة الدولية للطاقة الذرية مراقبة ما صنعته إيران من أعداد أنابيب المفاعل، وأي طراز من أجهزة الطرد المركزي، للاطمئنان أنها صُنعت فقط من أجل العدد المحدَّد والأجهزة الموجودة في الاتفاق النووي.
(موقع “راديو فردا”)
» تشكيل لجنة انتخابات في مجمع رجال الدين المناضلين
أعلن المتحدث باسم مجمع رجال الدين المناضلين، غلام رضا مصباحي مقدم، عن تشكيل لجنة انتخابات، واختيار موحدي كرماني مسؤولًا لهذه اللجنة بعد تصويت الأعضاء له، وذلك في الجلسة الأخيرة للمجلس المركزي لمجمع رجال الدين المناضلين، مضيفًا أن اللجنة بدأت عملها منذ أمس، وتتشكل من ثمانية أعضاء، وستكون مسؤوليتها متابعة الأنشطة كافة المتعلقة بالمجمع بخصوص الانتخابات المقبلة. جدير بالذكر أن أعضاء لجنة الانتخابات هم آية الله موحدي كرماني، وأبو ترابي فرد، وتقوي، وبور محمدي، ومعزي، وناصحي، ومردي، وغلام رضا مصباحي مقدم.
(وكالة “إيلنا”)
» غفوري: فرصة روحاني أكبر من غيره.. ونجاد سيترشَّح
صرَّح عضو اللجنة المركزية لحزب التحالف الإسلامي (مؤتلفة) حسن غفوري فرد، بأن تولِّي رئاسة الجمهورية في إيران كان دائمًا فترتين رئاسيتين، موضحًا أن روحاني لديه فرصة كبيرة للفوز مقارنة بالخيارات الأخرى المطروحة، وفي ما يخصّ الأنشطة الانتخابية للمحافظين قال إن المحافظين لا يزالون في مرحلة الدراسة ولم يصلوا إلى نتيجة بعد، مضيفًا أن نحو 30 اسمًا مطروحًا من الممكن أن يُعرَضوا مرشَّحين لهم، وأن المحافظين يدرسون تلك الأسماء، مؤكدًا أن كل ما يقال في هذا الصدد بخلاف ذلك، لا صلة له بالمحافظين.
وأشار غفوري فرد إلى أن المحافظين لم يصلوا إلى الإجماع على شخص محدَّد حتي اللحظة، وأن أحمدي نجاد سيترشح في الانتخابات المقبلة وباحتمال كبير، وأنه من الأسماء المطروحة بين الأوساط المحافظة.
وأوضح عضو المجلس المركزي لحزب التحالف الإسلامي، أنه يجري النظر في جميع المرشحين المحتمَلين وأن روحاني هو الرئيس الحالي للبلاد، وبالقطع سيدعمه قطاع عريض من المجتمع، بخاصة أن رئاسة الجمهورية في إيران كانت على الدوام فترتين رئاسيتين وأن روحاني له الفرصة الكبرى في الفوز مقارنة بباقي الخيارات المطروحة الأخرى.
(وكالة “إيلنا”)
» مطهري: طريق إصلاح النظام هو شفافية إظهار الأخطاء
كتب نائب رئيس مجلس الشورى الثاني علي مطهري، ردًّا على انتقادات من ردّ فعله بشأن إعدامات عام 1988، أنه يعتقد أنه يلزم من أجل إصلاح النظام في إيران، الاعتقاد بشفافية توضيح للأخطاء.
وعرض مطهري هذا الأمر في بيان للردّ على نائب مدينة دامغان أبو الفضل حسن بيجي، الذي انتقد مؤخرًا موقف علي مطهري من الملف الصوتي لآية الله حسين علي منتظري وإعدامات عام 1988، إذ قال: “إذا كان له اعتراض (أي مطهري) على عدة ملفات فيجب أن يعرض اعتراضه بشكل سري على السلطة القضائية”، ووصف النائب علي مطهري بالشخص “غير المنطقي” الذي ينتظر منه أن يكون على خُطَى والده مرتضى مطهري بدلًا من استغلال اسمه وإثارة مثل هذه الضجة، وانتقد مطهري الأفراد الذي لا يعتقدون بخطأ النظام في “الجمهورية الإسلامية”، وبالوجود الملكوتي له، لافتًا إلى أن البعض يعتقد بخطأ النظام، لكنهم يقولون إنه لا يجب التصريح به بشكل بارز حتى لا يؤدِّي إلى إضعاف النظام، كما أضاف مطهري أنه من ضمن الأفراد الذين يعتقدون أنه يجب أن تُقال الأخطاء بشكل واضح وبشفافية حتى لا تتكرر هذه الأخطاء ويُصلَح النظام، ومن وجهة نظره أن هذا هو الطريق الصحيح.
وأضاف نائب رئيس الشورى أنه لدى هذه النوعية من الأفراد الذين يوصونه بالتعامل مثل والده، مشكلة، فهم لديهم تصور خاطئ عن مرتضى مطهري.
(وكالة “إيلنا”)
» انحسار مستوى المياه في بحر قزوين والخليج العربي
صرَّحَت وزارة الطاقة الإيرانية بانحسار مستوى المياه في بحر قزوين والخليج العربي بواقع 19 مليار متر مكعب في الشهور الخمسة الأولى من العام الحالي، وأضافت أن مستوى الانحسار شمل أيضًا بحيرة أرومية، كما بينت الوزارة أن متوسط انحسار المياه بلغ 32 %.
(وكالة “مهر”)
» روحاني: أوضاع المنطقة والعالَم غير مناسبة.. والجميع يسعى للسلم والأمن
اعتبر الرئيس الإيراني حسن روحاني، أن الأوضاع اليوم في المنطقة والعالَم غير مناسبة، مؤكِّدًا أن على الجميع السعي نحو إقرار السلم والاستقرار والأمن في المنطقة والعالَم، مضيفًا قُبيل توجهه إلى أمريكا اللاتينية، أنه سيعقد خلال هذه الرحلة لقاءات ثنائية مع المسؤولين في فنزويلا والقادة الآخرين المشاركين في جلسة منظمة دول عدم الانحياز، لافتًا إلى أنه سيتوجه من فنزويلا إلى كوبا لعقد لقاءات ثنائية مع مسؤولي الدولة الصديقة والثورية في هافانا، وأنه سيبحث معهم القضايا الثنائية المرتبطة بأوضاع أمريكا اللاتينية بالنظر إلى تأثير كوبا على المنطقة.
وأشار روحاني إلى أن المشاركة في أعمال الجلسة الحادية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بهدف توضيح آراء ووجهات نظر إيران، تأتي ضمن هذه الزيارة، إضافة إلى أن اللقاء مع العلماء والمفكرين الإسلاميين والسياسيين والحوار مع وسائل الإعلام ستكون ضمن برامج السفر الأخرى إلى نيويورك، معتبرًا أن السلام وعدم التدخل في السيادة الوطنية للدول والتشاور والتناغم في إطار حل القضايا الدولية في الدول النامية، يحتلّ أهمية لدى إيران.
(وكالة “مهر”)
» إيران وروسيا تعتزمان تأسيس بنك مشترك
صرح بهرام أمير أحمديان عضو لجنة الصداقة الروسية الإيرانية بأن البلدين ينويان تأسيس بنك مشترك، وأضاف أن الغرفة التجارية الروسية الإيرانية تتباحث في هذا الصدد في الوقت الحالي. جدير بالذكر أن التعاملات الحالية بين البلدين تتم بعملتَي الدولار واليورو.
(موقع “راديو فردا”)
» ازدياد أعداد أطفال دور الرعاية المجتمعية بسبب إدمان الآباء
أفادت الإحصائيات الرسمية الأخيرة في إيران بأن أعداد المدمنين بلغت قرابة مليون و325 ألف شخص، واحتل الشباب منهم الذين تتراوح أعمارهم بين العقدين الثالث والرابع، النسبة الكبرى منهم. وأشار التقرير إلى أن من بين هؤلاء المدمنين من يعول أسرًا وأطفالًا، وهو الأمر الذي يضرّ بهم، إذ أفادت التقارير الأخيرة بتزايد أعداد ونسب الأطفال في دور الرعاية المجتمعية في إيران، بسبب تعاطي أحد الوالدين المخدرات.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
» محادثات بين ظريف وسرتاج عزيز في مارغاريتا
اجتمع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف مع مستشار رئيس الوزراء الباكستاني للشؤون الخارجية سرتاج عزيز في جزيرة مارغاريتنا بفنزويلا، تباحث الجانبان خلال اللقاء المنعقد على هامش مؤتمر عدم الانحياز في جزيرة مارغاريتا، تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون بين الجانبين.
(وكالة “فارس”)
» ارتفاع صادرات إيران النفطية 15% الشهر الماضي
ارتفعت الصادرات النفطية الإيرانية خلال الشهر الماضي بنسبة 15%، وذلك بأكثر من مليونَي برميل في اليوم. وذكرت وكالة “تسنيم” نقلًا عن “رويترز”، أن مستوى إنتاج إيران من النفط ارتفع مقارنة بفترة ما قبل رفع العقوبات الاقتصادية عليها. كما بيَّن المصدر أن إيران أصبحت ثالث أكبر المنتجين في “أوبك” من حيث صادرات النفط الخام، دون صادرات النفط الأخرى.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
» تضاعُف صادرات الخام الإيراني لكوريا الجنوبية
زادت واردات كوريا الجنوبية من النفط الخام الإيراني بواقع الضعفين، وأفادت إدارة الجمارك بكوريا الجنوبية باستيراد مليون و100 ألف طن من الخام الإيراني (260 ألفًا 770 برميلًا في اليوم)، كما بين المصدر أن الواردات الكورية من النفط الإيراني سجلت ارتفاعًا ملحوظًا في الشهور السبعة الأولى من العام الحالي بلغ 120% مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)