تتساءل صحيفة “جهان صنعت” عبر افتتاحيتها اليوم عن معايير صلاحيات مجلس صيانة الدستور في رفض أو تأييد المتقدمين للترشُّح في انتخابات رئاسة الجمهورية، موضحة أنه طبقًا للدستور فإن هذه المعايير واضحة، لكن خلافًا لِمَا جاء في الدستور فإن مجلس صيانة الدستور ظلّ يفسِّر هذه المعايير ويضيف معايير جديدة وصلاحيات جديدة لم ينصّ عليها الدستور، في حين تَطرَّقت “آفتاب يزد” إلى مستقبل العلاقات التركية-الإيرانية على خلفية الاستفتاء الأخير في تركيا، واعتبرت أن تركيا لم تكُن يومًا صديقة مقرَّبة لإيران، مسبِّبة هذا الأمر بعدة أسباب حسب مزاعمها، لافتة إلى أنه حتى لو أقامت تركيا علاقات مع إيران فسوف تكون مرحلية ومؤقتة.
كذلك أشارت الصحف الإيرانية إلى استطلاع رأي يكشف صعوبة معيشة 54% من شعب إيران، وبلوغ المعدَّل السنوي لنموّ سكان طهران1.72%، وتصريحات بأن 20% من قطع الغيار في السوق الإيرانية مغشوشة، وتصريح سفير أمريكي سابق لدى الأمم المتحدة بأنه حان وقت تحديد وفرض عقوبات ضدّ الإرهابيين الإيرانيين، وإلغاء روسيا تأشيرات السفر للإيرانيين، واستمرار إيران في تنفيذ الاتفاق النووي في ظلّ أي حكومة، وزعم مستشار المرشد أن قوة الردع الإيرانية سد منيع أمام التهديدات، وتحذيرات من أن الانتخابات الرئاسية ستشهد استقطابًا، واستخراج جوازات سفر فنزويلية لإيرانيين بشكل غير قانوني.
صحيفة “شرق”: الجيش والثورة
تتناول صحفة “شرق” في افتتاحيتها اليوم تاريخ تشكيل الجيش الإيراني وعلاقته بالثورة الإيرانية التي أطاحت بحكم الشاه محمد رضا بهلوي في 1979، تقول الافتتاحية: إن تشكيل الجيش الإيراني الحديث كان بغرض الحيلولة دون تمدُّد الرُّوس في الأراضي الإيرانية بعد انتصار الثورة البلشفية في 1917. إضافة إلى الحيلولة دون نفوذ الاتحاد السوفييتي في الأراضي الإيرانية تَسبَّب عامل آخر في تشكيل هذا الجيش، هو منع الحركات الثورية والتحررية من إحياء الثورة الدستورية التي نجحت في 1906 في الحدّ من سلطات الشاه وتشكيل برلمان ودستور للبلاد.
استمرّ الجيش الإيراني في قمع الحركات الثورية والتحررية، لكنه لم يُبدِ أي مقاومة عند احتلال الأراضي الإيرانية في أثناء الحرب العالمية الثانية.
في فترة بهلوي الثاني، محمد رضا بهلوي، واصل الجيش سياسة قمع الحركات الداخلية والدفاع عن مصالح القوى الأجنبية، وأبدى محمد رضا بهلوي اهتمامًا خاصًّا بالجيش الإيراني ووضع له استراتيجية متكاملة لمواجهة نفوذ الاتحاد السوفييتي تقوم على إعداده وتجهيزه بأحدث الأسلحة ليكون مشابهًا لعدد من الجيوش القوية في المنطقة مثل الجيشين الباكستاني والتركي.
وتضيف الافتتاحية: في الأيام الأولى التي تَلَت انتصار الثورة الإيرانية في 1979، حذّر بعض الحركات اليسارية من احتمالية حدوث انقلاب عسكري ضدّ الثورة الوليدة، وعملت هذه الحركات على تشجيع الثوار على حلّ الجيش وتغييره بجيش مُوالٍ للنظام الجديد، وتعرضت هذه المؤسسة للانهيار التامّ بعد إخلاء معسكراتها وسرقة ممتلكاتها، لكن بعد شهرين فقط من عمر الثورة أوصى الخميني بأن يحتلّ الجيش موقعه الحقيقي، واختار له يومًا للاحتفال به سنويًّا هو يوم الثامن عشر من أبريل.
صحيفة “جهان صنعت”: معايير “صيانة الدستور” لرفض أهلية المرشَّحين ثابتة أم تقديرية؟
تتساءل صحيفة “جهان صنعت” في افتتاحيتها اليوم عن معايير صلاحيات مجلس صيانة الدستور في رفض أو تأييد المتقدمين للترُّشح في انتخابات رئاسة الجمهورية المقرر إجراؤها في التاسع عشر من مايو المقبل. تقول الافتتاحية: طبقًا للدستور الإيراني فإن هذه المعايير واضحة ولا يمكن زيادتها، لكن خلافًا لِمَا جاء في الدستور فإن مجلس صيانة الدستور ظلّ يفسِّر هذه المعايير ويضيف معايير جديدة وصلاحيات جديدة لم ينصّ عليها الدستور.
الرأي العامّ الإيراني يتابع عمل هذا المجلس، وظلّ طوال السنوات الماضية يتساءل عن دواعي ازدواجيته وتناقضه في تأييد أو رفض أهلية المرشَّحين.
في انتخابات 2005 كان عدد كبير من الإيرانيين يرى أن أحمدي نجاد لا تتوافر فيه صلاحيات الرئيس ولا يمكنه إدارة البلاد، ورغم ذلك أيّد أهليته مجلس صيانة الدستور، في حين رُفضت أهلية مصطفى معين وزير العلوم في فترة محمد خاتمي، إضافة إلى رفض أهلية محسن مهر علي زادة مساعد محمد خاتمي، أمَّا الأمر الأكثر غرابة فهو رفض أهلية هاشمي رفسنجاني في انتخابات 2013، حينها برَّر المجلس هذا الرفض بكِبَر سِنّ رفسنجاني وتقدُّمه في العمر.
تضيف الافتتاحية: إذا قرر مجلس صيانة الدستور رفض أهلية أحمدي نجاد في الانتخابات القادمة، فلن يستغرب أحد من هذا القرار، وفي حال رفض أهلية أحمدي نجاد يبقى السؤال قائمًا: هل لنَيْل ثقة مجلس صيانة الدستور للترشُّح في الانتخابات معايير ثابتة وواضحة؟
صحيفة “آفتاب يزد”: لن تتحسن العلاقات التركية-الإيرانية
تتطرق صحيفة “آفتاب يزد” في افتتاحيتها اليوم إلى موضوع الاستفتاء التركي على تغيير الدستور وتغيير النظام البرلماني المعمول به في هذا البلد إلى الحكم الرئاسي، فضلًا عن تَطرُّقها إلى مستقبل العلاقات التركية-الإيرانية. تقول الافتتاحية: “أُعلِنَت نتيجة الاستفتاء التركي ووافق الأتراك على تغيير الدستور”، واعتبرت أن هذا التأييد سوف يضاعف سلطات رجب طيب أردوغان وقدرته على إدارة البلاد. وأضافت: تركيا سوف تدار بالدستور القديم حتى نهاية 2018، لكن في مطلع عام 2019 ستتغير 18 مادة من موادّ القانون، وسيتحول نظام الحكم في هذا البلد من برلماني إلى رئاسي، إضافةً إلى ذلك فإن رئيس الجمهورية سيُنتخَب عبر الاقتراع المباشر.
وينصّ الدستور الجديد على تعيين مساعد واحد للرئيس تُوكَل إليه المهامّ التي كان يؤديها رئيس الوزراء، ومن ناحية أخرى يحقّ للرئيس حلّ البرلمان وتعيين القضاة، مما يعني أن السلطة القضائية في تركيا سوف تفقد استقلاليتها بداية من 2019.
تقول الافتتاحية إنه لا يمكن إنكار الإنجازات الكبيرة التي حقّقها أردوغان ودوره الكبير في تحسين الوضع الاقتصادي لتركيا، وترى أن سبب نجاح أردوغان هو توجُّهه نحو الدول العربية التي كانت جزءًا من الإمبراطورية العثمانية، وذلك بعد فشل مساعيه للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، وفي ما يتعلق بمستقبل العلاقات التركية-الإيرانية، ترى الافتتاحية أن تركيا لم تكُن يومًا صديقة مقربة لإيران.
عندما كان عبد الله غول رئيسًا للبلاد، زار إيران وأعلن أن بلاده تطمح إلى رفع مستوى التبادل التجاري مع إيران إلى 30 مليار دولار، ووافقت طهران على هذا العرض، لكن أردوغان حلّ كل الاتفاقيات المُبرَمة بين البلدين، والسبب في ذلك هو علاقاته الوطيدة بالدول العربية، ووقوعه تحت نفوذ المملكة العربية السعودية، حسب تعبير الافتتاحية.
اختلاف آخَر أوردته الافتتاحية بين أردوغان وإيران، هو الاختلاف المذهبي، وقالت إن أردوغان أعلن مرات عديدة أنه لن يسمح لإيران ببسط نفوذها في دول المنطقة.
وتختتم الافتتاحية بقولها: حتى لو أقامت تركيا علاقات مع إيران، فإنها سوف تكون مرحلية ومؤقَّتة.
1.72% المعدَّل السنوي نمو لسكان طهران
كشف محافظ طهران حسين هاشمي، عن إحصاء جديد لسكان طهران، أكّد أن عدد السكان في إقليم طهران بلغ 13 مليونًا و267 ألفًا و637 نسمة، مضيفًا أن هذا العدد يشكِّل 17% من إجمالي عدد السكان.
وفي تفصيل لهذا الإحصاء ذكر حسين هاشمي أن الرجال يبلغ عددهم 6 ملايين و673 ألفًا و672 رجلًا، ويبلغ عدد النساء 6 ملايين و593 ألفًا و965 امرأةً، كما يبلغ عدد العائلات أربعة ملايين و288 ألفًا و563 عائلة.
وأكّد حسين هاشمي أن في إقليم طهران نموًّا سنويًّا بلغ 1.72%، وذلك حسب الإحصائيات التي أُجرِيَت في السنوات الماضية.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
“المواني الإيرانية” تستعدّ للتلوث النفطي
قال مساعد رئيس هيئة المواني الإيرانية محمد راستاد، إن الهيئة تستعد لمواجهة التلوُّث النفطي عن طريق الأجهزة المختلفة المخصَّصة لمنع انتشاره والسيطرة عليه داخل المياه البحرية، كما بين راستاد أن أبرز الملوثات الناتجة عن ذلك تنشأ نتيجة تردُّد وتنقُّل البواخر والسفن عبر المياه.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
20% من قطع الغيار في السوق الإيرانية مغشوشة
أفاد رئيس اتحاد قطع الغيار في إيران غلام رضا زاده، بأن نسبة قطع الغيار المغشوشة الموجودة في السوق الإيرانية تصل إلى 20%، مضيفًا أن ترويج غالبية هذه القطع يتم بالتنسيق مع مسؤولي الباعة في السوق ويسوّقون لها بأسعار خاصة.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
ولتون: حان وقت فرض عقوبات ضد الإرهابيين الإيرانيين
كتب سفير الولايات المتحدة السابق لدى الأمم المتحدة جون بولتون، في مقال نُشر في صحيفة “نيويورك بوست”، أنه حين أُطلقت صواريخ “توماهاك” الأمريكية على قاعدة الشعيرات الجوية السورية انتقامًا بعد الهجوم الكيميائي الوحشي للنظام السوري على إحدى القرى الخاضعة لسيطرة المتمردين، بذل مسؤولو البنتاغون كل جهودهم حتى لا يتضرر ضباط القوات الروسية الذين كانوا بالقرب.
يضيف بولتون: إن ما لم يُشِرْ إليه الخبراء هو حضور قوات الحرس الثوري الإيرانية في قاعدة الشعيرات قبل وقت طويل من التدخُّل الروسي في سوريا.
في رأي كاتب المقال، مع الوضع في الاعتبار الأنشطة «الإرهابية» للحرس الثوري الإيراني منذ فترة طويلة ضدّ أمريكا وحلفائها، أن هذه القضية مثيرة للسخرية قليلًا، وفى نفس الوقت تدرس واشنطن حاليًّا هل تضع الحرس الثوري الإيراني «منظمة أجنبية إرهابية» أم لا. الرئيس الأمريكي الراحل رونالد ريغان كان يعتبر دولة إيران راعية للإرهاب، وفي عام 2007 أدرج الرئيس السابق جورج بوش فيلق القدس في قائمته للإرهاب.
يضيف بولتون أن نظام الأسد لولا مساعدة طهران العسكرية والمالية لكان سقط منذ سنوات، وفي نفس الوقت عن طريق دعم القوات الجوية الروسية الأخير، واستشارات وقيادة الحرس الثوري الإيراني لوحدات الجيش السوري وقوات حزب الله في لبنان، استطاع الأسد أن يحافظ على وضعه.
(موقع “صوت أمريكا”)
استطلاع: 54% من الإيرانيين يعيشون في إيران بصعوبة
مع اقتراب الانتخابات المزمع عقدها في 19 مايو، تنتهي فترة رئاسة حسن روحاني البالغة 4 سنوات، ويجب أن يشارك في منافسة قوية مع المرشَّحين، وينال ثقة الناس مرة أخرى لتمديد فترة ولايته. وفي حين يواجه روحاني مهمة صعبة فإن الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المجتمع ستكون أحد العناصر الرئيسية في ما يتعلق باكتساب ثقة الرأي العامّ مرة أخرى.
ولكن في الوقت نفسه فشلت الحكومة 11 على الرغم من الاتِّفاق النووي وتوقعات الازدهار والانفتاح الاقتصادي في تحقيق وعودها بالكامل، لهذا ارتفع عدم الرضا عن أداء الحكومة، وأكّدت استطلاعات ذات مصداقية هذا الوضع.
وبناءً على استطلاع مركز “إيران بل” الكندي، فإن ظروف روحاني بالنسبة إلى الانتخابات وما كان نتيجة لحكومته، ليس باعثًا للأمل. هذا الاستطلاع الذي أُجري عبر الهاتف مع مجتمع إحصائي عدده 1005 أشخاص، يعرض معطيات مثيرة للغاية تتطابق مع الواقع.
تحدث رجال ومسؤولو الحكومة 11 الرئيسيون في تصريحاتهم على مدي 4 سنوات عن نجاحاتهم في خلق الانفتاح الاقتصادي وزيادة رضا الشعب، لكن المعلومات الجديدة مخالفة تمامًا لهذه التحليلات المتفائلة. وطرح مركز “إيران بل” أسئلة للمجتمع الإحصائي حول عدد من المقومات الرئيسية المتعلقة بظروف المعيشة، التي يمكن ملاحظتها في التحليلات الانتخابية.
سأل أحد الأسئلة الجمهور عن معدَّل رضاهم عن دخلهم؟ 4% فقط من المشاركين كانوا راضين كلّيًّا عن معدَّل دخلهم، ولكن 54% يعيشون الحياة بصعوبة، و37% يكفي عائدهم فقط حدّ الكفاف.
وبينما عُرض في دعاية وسائل الإعلام الموالية للحكومة تحليلات متنوعة عن تحسُّن الأوضاع الاقتصادية لأفراد المجتمع، وأن أحد وعود روحاني كان تحسن الأوضاع الاقتصادية بحيث لا يحتاج الشعب إلى الدعم مرة أخرى، فإن الحقائق شيء آخر. وفى إحصاءات أخرى لاستطلاع “إيران بل” صرَّح 35% من المشاركين بأن أوضاع أسرهم الاقتصادية أصبحت أسوأ، و51% قالوا “لم يحدث تغير خلال أربعة سنوات مضت”، وبعد 4 سنوات أفاد 11% فقط عن تحسُّن وضع أُسرهم الاقتصادي، و35% صارت أوضاعهم أسوأ.
(موقع “رويداد 24”)
روسيا تُلغِي تأشيرات سفر الإيرانيين
أعلن رئيس الوزراء الروسي ديمتري ميدفيديف أن المواطنين الإيرانيين علاوة على 17 دولة أخري يمكنهم من الآن فصاعدًا السفر إلى منطقة «الشرق الأقصى» الروسية دون تأشيرة. وتشمل منطقة “الشرق الأقصى” كل الجزء الآسيوي من روسيا ما عدا منطقة سيبيريا.
وقال ميدفيديف إن إلغاء التأشيرات للـ18 دولة سوف يُحسِّن التنمية الاقتصادية والسياحية في هذه المنطقة. ودول البحرين وقطر والكويت والإمارات وعمان وتركيا واليابان والصين وكوريا الشمالية من الدول الأخرى التي يمكن لمواطنيها من الآن فصاعدًا السفر إلى هذه المنطقة دون تأشيرة روسية.
(موقع “راديو فردا)
حظر مكالمات تليغرام الصوتية في إيران
حُظرت إمكانية المكالمات الصوتية المجانية عبر تليغرام في إيران، وتأتي أخبار من داخل إيران بأنه بعد يومين فقط من إطلاق إمكانية المكالمات الصوتية المجانية عبر تليغرام يمكن للمواطنين الإيرانيين الوصول إلى هذه الخاصية من خلال كاسر الحظر فقط.
وقد صمتت وكالات أنباء “إيرنا” و”إيلنا” مع تأييد حظر مكالمات تليغرام الصوتية بشأن الجهة أو الجهات المسؤولة عن هذه الانتهاكات، ولكن أفادت وكالتا أنباء “فارس” و”مهر” نقلًا عن مصدر مطّلع أن حكم المحكمة كان سبب حظر مكالمات تليغرام الصوتية المجانية.
وتليغرام واحدة من شبكات الاتصال الشعبية في إيران، وحسب تصريحات وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الإيراني يستخدمه نحو 14 مليون شخص في إيران.
(موقع “صوت أمريكا فارسي”)
برلماني سابق يطالب باستبعاد نجاد من الانتخابات
اعتبر البرلماني الإيراني السابق أحمد توكُّلي، عبر إرسال رسالة مفتوحة إلى مجلس صيانة الدستور، مع الإشارة إلى خبرة محمود أحمدي نجاد في الإدارة والحكم، أن نجاد يفتقر إلى المؤهلات المنصوص عليها في القانون لرئاسة الجمهورية، داعيًا إلى استبعاده.
وجاء في رسالة توكلي إلى أعضاء مجلس صيانة الدستور في ما يتعلق بشأن طلب ترشُّح الرئيس السابق أحمدي نجاد، فإنه للأسباب المؤكَّدة، يمكن استنتاج أن نجاد يفتقر إلى المواصفات اللازمة لتأييد الأهلية، أو أنه لم يكُن يمتلكها من البداية، ولكن لم يظهر ذلك.
(صحيفة “جهان صنعت”)
إنجلترا تتطلع إلى الاستثمار في إيران
كتب أحد المراكز الإخبارية أن صحيفة “ديلي تلغراف” البريطانية أفادت عن رغبة إنجلترا في استغلال فرص الاستثمار الضخمة في إيران،
وذكرت الصحيفة في تقرير بقلم جيليان أمبروس أنه “على أعتاب الزيادة المتوقعة بقيمة 600 مليار دولار استثمارًا في قطاع التجارة والبني التحتية الإيرانية خلال العقد المقبل، تتطلع الشركات البريطانية بحذر إلى الفرص المقبلة في إيران”.
وقد اعتمدت إيران التي خرجت من عقود العزلة الناتجة عن العقوبات الدولية محاولات واسعة لجذب الاستثمارات الكلية.
وحسب تقرير شركة «إبيسوس» الاستشارية، تشمل مشروعات البنية التحتية الرئيسية التي تتطلب الاستثمارات تطوير شبكة السكك الحديدية الحكومية في البلاد التي تمتد إلى 10 آلاف و223 كم، ومن المتوقع أن تزيد إلى أكثر من 25 ألف كم بحلول عام 2025م.
بالإضافة إلى ذلك تحتاج جميع مطارات إيران الـ54 إلى تنمية شاملة، علاوة على تخطيط إيران لبناء سبعة مطارات دولية جديدة في المستقبل. وأمرت شركة الطيران الوطنية الإيرانية “إيران إير” بشراء 114 طائرة جديدة من شركة “إيرباص”، وتشير التقديرات إلى الحاجة إلى 600 طائرة جديدة أخرى على مدى العقد المقبل.
(موقع “رويداد 24”)
قاسمي: ستواصل أي حكومة في إيران تنفيذ الاتِّفاق النووي
أكّد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، أن إيران لن تبادر بانتهاك الاتِّفاق النووي، لافتًا إلى أن الاتِّفاق النووي مستمَدّ من الالتزام الوطني، وكل حكومة أو شخص يتولى رأس الدولة والحكومة في إيران سيستمر في الالتزام بالاتِّفاق النووي، مشيرًا إلى أن إيران لن تأخذ المبادرة بانتهاك الاتِّفاق النووي إلا إذا لم تُنفِّذ الأطراف الأخرى في الاتِّفاق تعهداتها، وفي تلك الحالة ستتخذ إيران الإجراءات المناسبة.
(صحيفة “إيران”)
وفد البنك المركزي الإيراني يسافر إلى أمريكا
يسافر وفد من البنك المركزي إلى أمريكا للمشاركة في اجتماع الربيع لصندوق النقد الدولي، وقالت العلاقات العامة بالبنك المركزي إن الاجتماع المشترك لصندوق النقد الدولي (IMF) ومجموعة البنك العالمي (World Bank Group) يُعقَد مرتين كل عام ويحضره محافظو البنوك المركزية ووزراء الاقتصاد والمالية للدول الأعضاء.
ويُعقد اجتماع الربيع منتصف أبريل واجتماع الخريف (سنويًّا) عادةً في أوائل أكتوبر في واشنطن، وكل ثلاث سنوات تُختار دولة من الأعضاء لاستضافة المؤتمر السنوي.
(صحيفة “جهان صنعت”)
المجموعة 46 لبحرية الجيش تتوجه إلى خليج عدن
توجهت مجموعة الاستخبارات الميدانية 46 التابعة لبحرية الجيش الإيراني المشكلة من المدمرة “سبلان” وسفينة الدعم الحربي “لاوان” لأداء مَهَمَّة من المنطقة “الإمامة الأولى” للجيش إلى المياه الحرة، ولدى تلك المجموعة مَهَمَّة ضمن إيجاد أمن لخطوط ملاحة إيران، حتى تواجه عبر حفظ قوة إيران بمشروعات التخويف من إيران والدعاية السيئة للأعداء.
(وكالة “فارس”)
تدشين وحدات الشرطة الخاصة على أعتاب الانتخابات
أعلن قائد الوحدات الخاصة للقوات الأمنية حسن كرمي، عن الاستفادة من 20 ألفًا من قوات الشرطة لإقامة انتخابات آمنة ومهيبة، معتبرا أن يوم 9 مايو سيكون يومًا مصيريًّا، معلنًا تنظيم تلك القوات في إطار قاعدة “ظفر” الميدانية، لافتًا إلى أنهم يسعون لإقامة الانتخابات الارتقاء بإمكانيات “ظفر” إلى 3 أضعاف من حيث القوات والمعدات، وهذا مهمّ كرسالة تحذيرية إلى أعداء النظام والثورة.
(وكالة “إيسنا”)
صفوي: قوة الردع الإيرانية سدّ منيع أمام التهديدات
زعم يحيى رحيم صفوي، المستشار الأعلى للمرشد الإيراني، مشيرًا إلى سياسة القوى الدولية في إيجاد توتر داخل إيران، أن قدرة الردع المؤثرة لإيران هي علامة على اقتدار وجهاد وسعي القوات المسلَّحة فيها.
وأضاف اللواء صفوي في رسالة تهنئته قادة الجيش بحلول يوم الجيش، أنه على الرغم من انعدام الأمن وزعزعة الاستقرار المشهودة في المنطقة، الذي نتج عن تدخل القوى الخارجية وسياستهم المبنية على تصاعد التوتُّر والنزاع في المنطقة، فإن أداء القوات المسلَّحة في استتباب أمن الجمهورية الإيرانية على مستوى أبعد من المتوقع، حسب مزاعمه.
وشدد صفوي على ضرورة تزويد القوات المسلَّحة بالمنظومات الدفاعية والأمنية، موضحًا أن القدرة الدفاعية وقوة الردع مبنية على العلوم المحلية في إنتاج المعدات والأدوات الدفاعية على يد القوات والشباب المؤمنين بأثر هذا الاكتفاء الذاتي.
(صحيفة “جام جم”)
صادقي: لا شفافية في بنية الحكومة
قال النائب البرلماني الإيراني محمود صادقي: “نحن على أعتاب انتخابات رئاسة الجمهورية ومجالس المدينة والقرى، وصوت الشعب في هذه الانتخابات له دور محوري وبنَّاء، لأن جميع ركائز النظام تستمدّ شرعيتها من صوت الشعب”.
وأشار صادقي إلى أن “بنية الحكومة لا تتمتع بالشفافية”، وأوضح: “بالطبع يمتزج بعض القضايا بالأمن القومي، وعدم شفافية ذلك يأتي من هذا المنطلق”.
(موقع “مشرق”)
“فلاحت بيشه”: انتخابات الرئاسة ستشهد استقطابًا
أوضح عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان حشمت الله فلاحت بيشه، أن انتخابات رئاسة الجمهورية 2017م سوف تشاهد استقطابًا، لافتًا إلى أن الجبهة الشعبية للقوى الثورة “جمنا” لا تتمتع بانسجام يسمح لها بانتقاد الحكومة.
وقيّم فلاحت بيشه الاصطفاف السياسي من أجل الانتخابات السياسية المقبلة، موضحًا وجود احتمالية كبيرة لاتجاه الانتخابات نحو الاستقطاب. وفي ما مضى كان مصطلح الثنائية القطبية يقتضي أن يتنافس مرشَّحان، لكن في هذه الدورة يدخل المرشَّحون إلى المنافسة في إطار تنظيمات وتكتلات سياسية.
واستطرد النائب البرلماني بأن كلا التيارين قسم مرشَّحيه إلى مرتبتين: مرشَّحين أساسيين ومرشَّحين ثانويين، وبالنسبة إلى دعم أداء الحكومة تصدر جهانغيري القائمة بعد رئيس الجمهورية.
ولفت فلاحت بيشه إلى أن التيَّار المعارض يسعى هو الآخر وراء كسب أصوات عبر انتقاد أداء الحكومة، لكن تيار الحكومة أكثر انسجامًا.
(وكالة “بيت الأمة”)
مسؤول فنزويلي سابق: استخراج جوازات سفر لإيرانيين بشكل غير قانوني
قال مسؤول فنزويلي سابق إن فنزويلا كانت تُصدِر لمواطني بعض دول الشرق الأوسط، ومن بينهم إيران وسوريا، جوازات سفر بشكل غير قانوني، وحسبما نقل عن صحيفة “ميامي هرالد”، قال الرئيس الأسبق لمكتب الإقامة والهجرة في فنزويلا فلاديمير مدرانو رنجيفو، إن بلاده طوال عام مضى استخرجت جوازات سفر لـ10 آلاف مواطن من دول الشرق الأوسط، من بينها إيران وسوريا، بشكل غير قانوني، وجرت كل هذه الإجراءات بمعرفة مساعد رئيس الجمهورية الفنزويلي طارق العسيمي.
مدرانو الذي تنحى عن منصبه في أكتوبر 2009، استطرد بأن غالبية هذه الجوازات كان يصدر من قنصلية فنزويلا في العاصمة السورية دمشق.
(وكالة “إيسنا”)