تناقش صحيفة “آرمان أمروز” في افتتاحيتها اليوم 19 نوفمبر، القانون الذي صدر من الكونغرس الأمريكي بشأن منع بيع الطائرات المدنية لإيران، وما وعد به الرئيس الأمريكي باراك أوباما من استخدام حقّ الاعتراض على القانون، مشيرة إلى أن هذا القانون سيكون أيضًا اختبارًا للرئيس الجديد دونالد ترامب، بشأن التناقض بين دعوته لمعاقبة إيران، وشعاره عن خلق فرص عمل للأمريكيين، وضغط شركات صناعة الطائرات عليه، في حين قدّمت “دنياي اقتصاد” قضية سوء توزيع ميزانية التنمية المحلّية بين المدن الصغرى والمدن الكبرى في إيران، لافتة إلى أن ميزانية المدن الثماني الكبرى تضاعفت على مدار السنوات الخمس الماضية بما يزيد على 300%.
وعلى صعيد الأخبار نقل الإعلام قلق منظمة العفو الدولية من وضع نازنين زاغري في سجن إيفين، وإدانتها انتزاع إيران اعترافات عبر تعذيب المتهمين السياسيين، وضبط 1000 مدمن مجاهر و6000 متسوّل في العاصمة طهران، وارتفاع أعداد مستوردي النفط الإيراني في قارّتين، ووصول وفد باكستاني إلى إيران للتفاوض في مسألة صادرات الكهرباء، واحتضان طهران انعقاد اللجنة الاقتصادية المشتركة مع فرنسا، وإعلان طهران استعدادها لتسليم احتياطي الماء الثقيل الزائد للمشترين.
صحيفة “آرمان”: آخر فيتو من أوباما لصالح إيران
تناقش صحيفة “آرمان” في افتتاحيتها اليوم القانون الذي صدر من الكونغرس الأمريكي بشأن منع بيع الطائرات المدنية لإيران، وما وعد به الرئيس الأمريكي باراك أوباما من استخدام حقّ الاعتراض على القانون. تقول الافتتاحية: صدّق مجلس النُّوَّاب الأمريكي يوم الخميس الماضي على مشروع قانون بمنع بيع طائرات الركاب لإيران، في حين أنه في يوم الإثنين السابق له كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الذي ستنتهي فترته الرئاسية بعد شهرين من الآن، قال إنه سيعترض على قرار مجلس النُّوَّاب.
تضيف الافتتاحية: يجب الأخذ في الاعتبار أن فترة رئاسة أوباما قد شارفت على الانتهاء، ويجب الانتظار حتى نرى إن كان مجلس النُّوَّاب سيغير رأيه بشأن منع بيع الطائرات لإيران، وما الذي سيكون عليه رأي ترامب بعد بداية فترة رئاسته في ظل الطبيعة التجارية لترامب وشعاره الخاص بخلق فرص العمل للأمريكيين. من الممكن أن يستخدم هو أيضًا حق الفيتو ضدّ قانون مجلس النُّوَّاب تحت ضغط أصحاب مصانع الطائرات الذين يشغّلون آلاف العمال الأمريكيين. هذا الموقف سيكون اختبارًا لترامب لأنه يُوقِعه في إشكالية التناقض بين دعوته لمعاقبة إيران، وشعار خلق فرص عمل للأمريكيين. لكن المؤكَّد أن ترامب شخص لا يمكن توقُّع ردود أفعاله، وحتى الآن ليس من الواضح ما طبيعة القرارات التي سوف يتخذها. إنما يغلب على الظن أن ترامب لطبيعته المتطرفة سوف يمنع تنفيذ هذه الصفقة لفترة، وينتظر توابع هذا المنع.
داخل مجلس النُّوَّاب الأمريكي تَوَحَّد الديمقراطيون والجمهوريون في عشرات الاقتراعات السابقة على قوانين ضدّ إيران، لكن في هذه المرة صوّت الديموقراطيون على نحو يفتح الباب أمام أوباما لاستخدام حقّ الاعتراض على القانون. وقد يكون ذلك راجعًا إلى الأنباء المسربة حاليًّا عن تشكيل حكومة ترامب، إذ تَردَّد اسم جان بولتن الداعم للحرب ضدّ إيران، والذي أعلن رأيه رسميًّا من قبل، وكذلك عمدة نيويورك السابق الفاشي المعادي لإيران. لذا فليس من المعلوم إلى أي مدًى سوف تسير الأمور، بمعني أنه ليس من المعلوم حجم تأييد أعضاء الحكومة للتصرُّفات الحادَّة المتطرفة، ولا موقف أعضاء الكونغرس الذي حدّدوه لأنفسهم.
ترامب إلى حد كبير لا يتبع آيديولوجيا حزبية محدَّدة، فهو شخص لا يتمتَّع بانضباط حزبيّ، وقد جذب أصوات اليمين الأمريكي من العمال حتى أصحاب الأعمال، وهو غير متمسك بأُسُس النُّظُم الديمقراطية، ومن المتوقع أن يفعل كل غريب وعجيب في السياسة الخارجية الأمريكية.
صحيفة “دنياي اقتصاد”: 5 فيروسات عميقة تهدد المدن الثماني الكبرى في إيران
تناقش صحيفة “دنياي اقتصاد” في افتتاحيتها اليوم قضية سوء توزيع ميزانية التنمية المحلِّيّة بين المدن الصغرى والمدن الكبرى في إيران. تقول الافتتاحية: حدّدَت إدارة الحكم المحلِّيّ بوزارة الداخلية الإيرانية خمس مشكلات كُبرَى تعاني منها أكبر ثماني مدن في إيران، وهي على الترتيب: تدهور مستوى الرقابة من مجالس المدن، التوزيع غير المتوازن لعدد السكان، انعدام العدالة في توزيع الميزانية والموارد المالية للمدن، لا منطقية النفقات الجارية للمدن داخل الموازنة الخاصة بها، عدم تساوي الخدمات المقدمة بين المدن.
هذه الأمراض الخمسة أدّت إلى حالة نزوح جماعيّ من المدن الصغرى إلى المدن الثماني الكبرى في إيران (المدن التي يزيد عدد سكانها على مليون نسمة)، لأن تلك المدن الصغرى لم تعُد تتمتَّع لا بمميزات الريف ولا بمميزات المدينة، فأصبح سكانها ينزحون إلى المدن الكبرى. وتشير آخر الإحصائيات إلى أن 36% من سكان المدن في إيران يقطن ثماني مدن كبرى فقط، في حين يتوزع 64% منهم على 1237 مدينة. وبحساب آخر يتركّز 19% من إجمالي عدد سكان المدن الإيرانية يتركز في 1071 مدينة صغيرة يتراوح عدد سكانها بين 200 ألف و500 ألف نسمة، 22% منهم في 127 مدينة متوسطة يتراوح عدد سكانها بين نصف مليون ومليون نسمة، و23% في 35 مدينة كبرى. والسبب في ذلك هو عدم توازن توزيع الميزانية بين المدن، فقد تضاعفت ميزانية المدن الثماني الكبرى على مدار السنوات الخمس الماضية إلى أكثر من 300%، بمعني أن نصيب الفرد من سكان المدن في ميزانية المدينة قد زاد من 85 دولارًا إلى 285 دولارًا، في حين لم يكُن الأمر كذلك لبقية المدن. ومع تزايُد عدد السكان في هذه المدن تصبح المشاريع التي تنفذها الدولة بلا جدوى، لأن التخمة السكانية تقلّل من جودة الحياة مهما زاد الإنفاق داخل المدينة، بمعني أنه لو أُنفِقَت هذه الأموال على المدن المتوسطة والصغيرة لَمَا تَدنَّى مستوى الحياة في المدن الكبرى تحت وطأة حالة النزوح الجماعي إليها، ولتَحسَّنَت أحوال المدن المتوسطة والصغرى لتصبح جاذبة للسكان.
صحيفة “شرق”: أين كان أولئك حتى أمس؟
تناقش صحيفة “شرق” في افتتاحيتها اليوم موقف الجماهير من الخطاب السياسي في كل من إيران والولايات المتحدة الأمريكية. تقول الافتتاحية: التكتُّم والسرِّية في السياسة وعدم قول الحقيقة يُحبِط السياسة ويُفرِغها من السمات الأخلاقية. بعض السياسيِّين يكذب، والبعض الآخر لا يقول إلا الحقيقة، والبعض يتعمد التكتُّم. لكن معظم السياسيين يكذب أحيانًا ويصدُق أحيانًا، وفي أغلب الأحوال يتكتَّم.
الشهامة هي قول الحقيقة ودفع تكلفتها في عالَم السياسة، وهو الأمر الذي نادرًا ما يفعله السياسيون، بخاصة عندما يكونون في السُّلْطة. بعض السياسيين يبدأ في الحديث بعد ترك منصبه، مثل وزير التربية والتعليم الإيراني الذي بدأ يتحدّث عن الفساد في وزارته بعد تركه المنصب، لكنه لم يحصل على أي تعاطف من الجماهير لأن كلامه كان كالبكاء على مصالحه التي خسرها، ولم يكُن من قَبيل المواجهة بغرض الإصلاح. كذلك كان تَكتُّم هيلاري كلينتون في موضوع “البريد الإلكتروني” الخاص بها على الرغم من تبرئتها منه، إلا أن شائبة التكتُّم وإخفاء الأمور قد لحقت بها، مِمَّا أسهم في عزوف الناخب الأمريكي عن التصويت لها. كذلك كان هاشمي رفسنجاني -ولا يزال- نموذج التكتُّم في عالَم السياسة الإيرانية، لذا استطاع أحمدي نجاد أن ينال منه بسهولة في أثناء فترة رئاسته للجمهورية، فكل الذين اشتبك معهم أحمدي نجاد خرجوا منتصرين، على الأقل بعد انتهاء فترة رئاسة أحمدي نجاد، إلا هاشمي رفسنجاني، لأن من يحيط بنفسه بدائرة من التكتُّم والسرّية، يمكن أن يُصَدّق عنه أي خبر، بخاصة في أعين الجماهير والرأي العامّ.
قلق “العفو الدولية” من وضع زاغري في “إيفين”
أعربت منظمة العفو الدولية أمس الجمعة عن قلقها من الوضع الصحّي والنفسي لنازين زاغري، البريطانية ذات الأصول الإيرانية المحكوم عليها بالسجن خمسة أعوام في إيران، وصرّحت المنظمة الحقوقية بأن ريتشارد راتكليف زوج نازنين زاغري، أعلن خلال الأشهر الأخيرة أن حالة زوجته تدهورت لدرجة أنها تفكّر في الانتحار، ويفيد تقرير المنظمة بأن حالة نازنين ساءت، وقد أعدّ المسؤولون في السجن الترتيبات لمقابلة عائلتها. يُشار إلى أن زاغري كانت بدأت إضرابًا عن الطعام منذ خمسة أيام.
(موقع “راديو فردا”)
الكونغرس يصدق على منع بيع الطائرات لإيران
صدّق مجلس النواب الأمريكي على مشروع قرار منع بيع الطائرات المدنية لإيران، ويتضمن القرار الذي صُدّق عليه مَنْع وزارة الخزانة الأمريكية إصدار أي ترخيص للبنوك الأميركية للتعاملات التجارية والتحويلات المالية من شركات الطيران الأميركية مع إيران.
(وكالة “إيسنا”)
طهران تحتضن اللجنة الاقتصادية المشتركة مع فرنسا
صرّح مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون الأوروبية والأمريكية مجيد تخت روانجي، بأن اللجنة الاقتصادية المشتركة مع فرنسا ستُعقَد في طهران قريبًا، لافتًا إلى أن زيارته لباريس جاءت للتمهيد لهذه الزيارة، مضيفًا أن جملة من القضايا في القطاع الاقتصادي جرى التباحث بشأنها مع الجانب الفرنسي، وبعد الاتفاق النووي كان لطهران تَعاطٍ جيِّد مع الفرنسيين، وبين إيران وفرنسا مجالات متنوعة في القطاعات الاقتصادية، من ضمنها الاستثمارات المشتركة ونقل التكنولوجيا.
(وكالة “إيرنا”)
إصابة 8 أشخاص في حريق مصنع بقم
اندلع حريق في أحد المصانع بمدينة قم الإيرانية عصر الخميس، وأسفر عن إصابة 8 أشخاص جَرَّاء تعرضهم للحرق واستنشاقهم الدخان. وكانت فرق الإسعاف قد باشرت موقع الحريق ونقل المصابين إلى المستشفى.
(وكالة “مهر”)
زلزال 3.6 ريختر يضرب مهران الإيرانية
ضرب زلزال مدينة مهران التابعة لمحافظة عيلام الإيرانية صباح الجمعة، وكان الزلزال بقوة 3.6 درجات على مقياس ريختر، وبعمق 19 كيلومترًا، دون أن يسفر عن إصابات أو خسائر بشرية.
(وكالة “مهر”)
ضبط 1000 مدمن و6000 متسوّل في طهران
أكّد عمدة مدينة طهران عيسى فرهادي، أنه ضُبط 1000 مدمن مجاهر و6000 متسول في العاصمة طهران، في إطار حملة تشنّها المدينة، مضيفًا أن الحملة أسفرت عن ضبط 3000 متسوّل تحت سن 15 عامًا من أصل 6000 شخص، وستُتَّخَذ الإجراء القانونية بحقّهم.
(وكالة “إيسنا”)
وفد باكستاني في إيران للتفاوض على صادرات الكهرباء
أكّد السفير الباكستاني لدى إيران علي خان دراني، خلال زيارته الحالية لمدينة تشابهار الإيرانية، أن تنفيذ مشاريع الكهرباء المشتركة بين بلاده وإيران سيزيد من حجم التعاملات بين طهران وإسلام آباد إلى ما يقارب 5 مليارات دولار. كما أوضح أن وفدًا باكستانيًّا سيزور طهران الشهر القادم لمناقشة تصدير الكهرباء من إيران إلى باكستان، تكون المرحلة الأولى منه استيراد بلاده 1000 ميغاوات من إيران.
(وكالة “إيسنا”)
20 عامًا متوسّط سنّ متعاطي المخدرات بإيران
قال حميد رضا فتحي رئيس إدارة الوقاية والدواء بوزارة الصحة الإيرانية، إن الإحصائيات التي نُشرت عام 2012م، أشارت إلى أن متوسط سنّ بدء تعاطي المخدّرات يتراوح بين 19 و21 عامًا، مضيفًا أن هذه الفئات ليست الأقلّ، لكنها تشير إلى متوسط سنّ متعاطي المخدّرات في إيران.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
ارتفاع عدد مستوردي النفط الإيراني في قارتين
أفادت التقارير الصادرة عن وزارة النِّفْط الإيراني بأن الشهرين الماضيين زادت صادرات إيران النِّفْطية إلى الدول الآسيوية بواقع 92% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وبدأت إيران في أكتوبر الماضي للمرة الأولى تصدير النِّفْط إلى فرنسا بعد فترة رفع العقوبات الاقتصادية عنها، فتجاوزت الصادرات الإيرانية إلى فرنسا 200 ألف برميل في اليوم، كما أظهرت بيانات الشحن أن إيران أصبحت أكبر مورّد للنِّفْط إلى الهند في أكتوبر بواقع 789 ألف برميل في اليوم.
(صحيفة “إيران”)
“العفو الدولية تدين تعذيب إيران للمتهمين السياسيين
اتهمت منظمة العفو الدولية الحكومة الإيرانية بإجبار السجناء السياسيين على الاعتراف تحت وطأة التعذيب، وبث بعض هذه الاعترافات في التليفزيون بهدف الاستمرار في تنفيذ الإعدامات الموسَّعة بالدولة.
وتضيف المنظمة الحقوقية في أحدث تقاريرها ضمن الإشارة إلى إعدام 25 من أهل السُّنَّة، أنهم أُجبروا على الإدلاء باعترافات غير صحيحة، وخُدِعهم بأنهم سوف يُطلَق سراحهم بعد الاعتراف.
وأوضح مدير قسم شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمنظمة العفو الدولية، أن المتهمين حُوكِموا وراء أبواب مُغلَقة بتهم واهية أو مُبهَمة، ومن ثم يُحكَم عليهم بالإعدام.
(موقع “صوت أمريكا”)
إيران مستعدة لتسليم احتياطي الماء الثقيل الزائد
أشار مندوب إيران الدائم لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية رضا نجفي، إلى استعداد بلاده لتسليم احتياطي الماء الثقيل الزائد للمشترين الدوليين، لافتًا إلى أن إيران مستمرّة في تنفيذ الاتفاق النووي، معتبرًا تنفيذ الاتفاق من قبل الأطراف كافَّةً لم يكُن مُرضِيًا.
(صحيفة “إطلاعات”)
92 ألف إصابة بالسرطان في إيران سنويًّا
قال مساعد وزير الصحة الإيراني إيرج حريرجي، على هامش اجتماع مؤتمَر “السرطان في غرب آسيا”، إن من بين 134 رجلًا إيرانيًّا يوجد 4 مصابين بالسرطان، ومن بين كل 100 ألف امرأة يوجد ما يقارب 127 مصابة بالسرطان، موضحًا أن عدد المصابين بالسرطان يبلغ سنويًّا 92 ألفًا.
(صحيفة “خراسان”)
زيبا كلام: كوارث كبيرة يسببها حصار الأسد لليرموك
قال المحلّل السياسي الإيراني والأستاذ الجامعي صادق زيبا كلام، إن الرئيس السوري بشار الأسد، قتل من الفلسطينيين أكثر مما قتل الإسرائيليون أنفسهم خلال السنوات الأخيرة، لافتًا بشأن امتناعه عن وطء العَلَم الأمريكي والإسرائيلي الأسبوع الماضي، إلى أنه “يجب أن نطأ العلم الإسرائيلي بالأقدام من أجل الفلسطينيين الذين قُتلوا على أيدي الإسرائيليين أو تَعرَّضوا لظلمهم، جيد، ولكن لنرَ الإحصائيات، كم عدد الفلسطينيين الذين قتلهم نظام بشار الأسد في سوريا؟”.
وأضاف زيبا كلام أنه عندما نشبت الحرب الداخلية في سوريا، حاصر نظام بشار الأسد مخيمات اليرموك، أكبر المخيمات في سوريا التي يعيش فيها أكثر من مئة ألف فلسطيني، مِمَّا نتج عنه كوارث لا يمكن ذكرها، مضيفًا أنه لو أجرى أي شخص إحصائيات لعدد الفلسطينيين الذين قُتلوا في سوريا خلال السنوات الماضية لوجد أنه يفوق أعداد الذين قتلهم النظام الإسرائيلي طوال ستين عامًا مضت.
(“دولت بهار”)