علّقت صحيفة “آفرينش” في افتتاحيتها الصادرة اليوم 2 نوفمبر، على منح البرلمان ثقته للوزراء الثلاثة الجدد في حكومة روحاني، مشيرة إلى حضور رئيس الجمهورية للجلسة وإلقائه كلمته للدفاع عن وزرائه المقترَحين، لافتة إلى أن الموافقة على هؤلاء الوزراء تعكس تغيُّر موازين القوى داخل البرلمان الإيراني في دورته الجديدة. وعرضت صحيفة “شرق” تقييمًا للنُّمُوّ الاقتصادي الذي حقّقَته منطقة عسلويه المطلّة على الخليج العربي في مواجهة الساحل القطري، وأنها أصبحت حاليًّا قاعدة إنتاج البتروكيماويات في إيران وتوفير العملة الصعبة للاقتصاد الإيراني، مشيرة إلى المشكلات التي تواجه “عسلويه” حاليًّا.
وعلى الصعيد الخبري، نشرت الصحف خبر افتتاح ثلاثة مكاتب لبنوك أجنبية في إيران، وارتفاع طلبات الاستثمار الأجنبي في إيران، ودفع 13 مليار دولار من الديون المستحَقَّة لإيران، وعلى صعيد الاجتماعي تناولت تسجيل معدَّلات إدمان السيدات للمخدِّرات الاصطناعية ارتفاعًا على الرجال، ضمّ قوات “البسيج” 5 ملايين طالب، ومقتل 4 أفراد في انفجار قنبلة يدوية في إيرانشهر.
صحيفة “آفرينش”: المجلس أيضًا صوّت لصالح الوزراء الجُدُد
تعلّق صحيفة “آفرينش” في افتتاحيتها اليوم على المجلس ثقته للوزراء الثلاثة الجدد في حكومة روحاني. تقول الافتتاحية: عُقدت أمس جلسة الاقتراع على منح الثقة لوزراء الثقافة، والتربية والتعليم، والشباب والرياضة، الجدد في حكومة روحاني، وانتهى الأمر بموافقة المجلس عليهم لتولى مقاعدهم الوزارية في الفترة المتبقية من عمر الحكومة. من أشدّ ما لفت الأنظار أمس حضور روحاني الجلسة وكلمته للدفاع عن وزرائه المقترَحين، الأمر الذي يعكس حجم الاهتمام والتقدير الذي يُولِيه الرئيس للبرلمان على عكس ما كان في عهد أحمدي نجاد، كما أن اثنين من الوزراء الثلاثة الذين وافق عليهم المجلس الأمس كان قد رفضهما المجلس عند الاقتراع على تشكيل حكومة روحاني عام 2013م، الأمر الذي يعكس تغيُّر موازين القوى داخل البرلمان الإيراني بعد انتخاباته الأخيرة في النصف الأول من العام الحالي.
عملية الاقتراع حملت تطمينًا لحكومة روحاني بارتفاع قوة وقدرة تيَّار الاعتدال داخل البرلمان، بخاصة بعد أن ادّعى بعض الأصوليين انتماءهم إلى الإصلاحيين والمعتدلين والتحقوا بقائمة “أميد” للحصول على المقاعد البرلمانية، ونجحوا في ذلك، الأمر الذي ترتب عليه عدم الثقة بسيطرة وتفوُّق خط الاعتدال داخل البرلمان، لكن نجاح الوزراء الثلاثة في الحصول على ثقة البرلمان يؤكِّد أن عدد هؤلاء النُّوَّاب قليل، ولا يزال تيَّار الاعتدال هو المسيطر على البرلمان الإيراني.
لكن توجَد وجهة نظر مخالفة لِمَا جاءت به الافتتاحية حول أن نجاح الوزراء الجدد في الحصول على ثقة البرلمان دليل على سيطرة تيَّار الاعتدال على البرلمان، هي أن التغيير جاء نتيجة تَوافُق بين روحاني وخامنئي، بعد ضغط من رجال الحوزة لتغيير وزيرَي الثقافة والشباب والرياضة، ولحق بهما وزير التربية والتعليم لسوء إدارته، وهو الأمر الذي ألمح إليه روحاني في بداية كلمته بالبرلمان عندما قال إن هذا التعديل الوزاري جاء بناءً على رأي المرشد وتوجيهاته، ومن ثم لا تعبِّر عملية الاقتراع عن حجم الاصطفاف السياسي خلف روحاني في مواجهة المحافظين، بل على العكس الإصلاحيون كانوا أقرب للرفض، لولا رغبتهم في مواصلة تحالفهم مع روحاني باعتباره خيارًا لا بديل له أمامهم.
صحيفة “دنياي اقتصاد”: الانتخابات والنُّمُوّ الاقتصادي
تعرض صحيفة “دنياي اقتصاد” في افتتاحيتها اليوم المعدَّلات المتوقَّعة لنُمُوّ الاقتصاد الإيراني، وأثر الدعاية الانتخابية، بخاصة مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية القادمة، على الأرقام التي تُعلَن عن النُّمُوّ الاقتصادي. تقول الافتتاحية: نتج عن الإعلان عن أن معدَّل النُّمُوّ قد بلغ 4.5 % خلال ربيع 2016م ردود أفعال متباينة وتحليلات مختلفة. تنقسم في معظمها إلى مجموعتين: الأولى تصدر عن منتقدي الحكومة وتشكِّك في صحّة الإحصاء من الأساس، وتعتبر أن هذا المعدَّل للنُّمُوّ غير واقعي، والثانية -تضم مسؤولي الدولة- تعتبر أن النُّمُوّ الذي حدث مؤشِّر على الازدهار الاقتصادي، ويمثّل إعلانًا عن نهاية فترة الركود الاقتصادي.
الافتتاحية تحاول أن تناقش الأمر بحيادية من وجهة نظرها، وتقول: بدايةً، ليس من المستبعَد الوصول إلى هذا المعدَّل، لأن مصادر دولية مثل صندوق النقد الدولي تتحدث عن معدَّل نُمُوّ يتراوح بين 4% و6%، ومع بعض الدِّقَّة يتبيَّن حدوث نُمُوّ في معدَّل إنتاج النِّفْط والفولاذ والمنتجات البتروكيماوية والكيميائية، ونُمُوّ في التبادل التجاري مع العالَم الخارجي. أما قول المسؤولين إن إيران قد خرجت من حالة الركود، فهو أمر صحيح، لكن المشكلة في استمرار معدَّلات النُّمُوّ، لتعويض حالة الركود التي استمرَّت لسنوات، وهذا الأمر تحوطه الشكوك إلى حدّ بعيد، بل من المتوقَّع انتكاس معدَّل النُّمُوّ، لأن القدرات الحالية للاقتصاد الإيراني تمكنت من تجاوز مرحلة النُّمُوّ السالب، لكنها لا تستطيع زيادة معدَّلات النُّمُوّ الموجبة ما دام الاقتصاد الإيراني لم يعالج مشكلاته المزمنة، وأولها الانخفاض المستمرّ في معدَّل الاستثمار في الفترة من عام 2009م حتى عام 2013م، الذي تُلحَظ آثاره في ضعف البنية التحتية للاقتصاد الإيراني.
إيران تعاني حاليًّا تدهوُر البنية التحتية، ومن أبرز أمثلته تدهوُر أوضاع مجال النقل والطاقة، فضلًا عن تهالك آلات المنشآت الصناعية وتخلُّف التقنية التي تستخدمها، مقارنةً بدول الجوار على الأقلّ، وابتعاد الاقتصاد الإيراني عن الأسواق العالمية أكثر من عقد من الزمان، فضلًا عن المشكلات التي يواجهها النِّظام الإيراني في التعامل مع النِّظام الماليّ العالَميّ.
وترى الافتتاحية أنه مع اقتراب المنافسات الانتخابية، فعلى إيران أن لا تخضع لضغط وسائل الإعلام بالاتجاه إلى السياسات قصيرة الأمد التي تحقق إنجازات وقتية يسهل رصدها إعلاميًّا، لكن لا تصبّ في مصلحة الاقتصاد الوطني، وعلى الدولة أن تضع خُطَطًا استراتيجية قائمة على أساس انتهاء عصر الوفرة المالية النِّفْطية.
صحيفة “شرق”: عسلويه.. من منطقة صحراوية إلى عاصمة للطاقة الإيرانية
تقيِّم صحيفة “شرق” في افتتاحيتها اليوم النُّمُوّ الاقتصادي الذي حققته منطقة عسلويه المطلة على الخليج العربي في مواجهة الساحل القطري. تقول الافتتاحية: توفّر عسلويه حاليًّا عشرات المليارات من العملة الصعبة للاقتصاد الإيراني، هذه المنطقة كانت في بداية تولِّي زنجنه وزارة النِّفْط الإيرانية في عهد حكومة خاتمي منطقة صحراوية على مقربة من قرية صغيرة، وهي الآن عاصمة الطاقة في إيران. عسلويه الآن هي قاعدة إنتاج البتروكيماويات في إيران، مثل غاز الميثان والميثانول، كما تنتج غاز الإيثان ومنتجات بتروكيماوية عالية القيمة مثل البولي إيثيلين والبولي بروبلين، وهما أساس الصناعات الحديثة. ولولا التطور الذي حدث في عسلويه لما استطاعت إيران تجاوُز فترة الحصار الاقتصادي، إذ أمدّت إيران بما تحتاج إليه من نقد أجنبي في أشدّ فترات الحظر.
المشكلة التي تواجهها عسلويه الآن هي بداية التحدُّث عن بيع الموادّ الخام للبتروكيماويات الإيرانية قبل تصنيعها، وهو ما حدث في مجمعات البتروكيماويات في تبريز وأراك بشمالي ووسط إيران بالفعل، الأمر الذي حدث أيضًا في مجمع “جم” ولكن بضرر أقلّ، إذ بِيعَت الموادّ الخام في مرحلة وسيطة بعد إجراء بعض العمليات التصنيعية عليها.
تدعو الافتتاحية إلى فتح تحقيق حول هذا الأمر والوقوف على من وراء هذه السياسة الخاطئة التي تدمِّر القاعدة الصناعية في عسلويه.
♦ سيلمي: ارتفاع طلبات الاستثمار الأجنبي في إيران
أوضح رئيس لجنة الاستثمار الأجنبي في غرفة إيران حسين سيلمي، أن معدَّل طلب الاستثمار الأجنبي في إيران بلغ 8 مليارات دولار هذا العام، وقال إن من المتوقَّع أن يرتفع أكثر خلال العام المقبل ليصل إلى 20 مليار دولار، مضيفًا حول الاستثمار الأجنبي في إيران، أنه بعد الاتفاق النووي وكثرة زيارات الوفود التجارية للدول الأوروبية والدول الأخرى، ارتفع الطلب على الاستثمار في إيران، مشيرًا إلى أنه في آخر اجتماع قبل أسبوعين لبحث طلبات الاستثمار الأجنبي حصلوا على 26 طلبًا بقيمة 2.4 مليار يورو، وتتعلق 7 من تلك الطلبات بإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية.
(صحيفة “تفاهم نيوز”)
♦ الإيرانيات سبّاقات في استهلاك المخدِّرات الاصطناعية
أوضح المدير العامّ للسلامة النفسية والاجتماعية والإدمان في وزارة الصحة الإيرانية أحمد حاجبي، أن بعض النساء الحوامل المدمنات على تعاطي المخدِّرات، يلدن أطفالًا مدمنين، وأحيانًا يُقدِمن على بيع الأطفال، لافتًا إلى زيادة استهلاك الموادّ المخدِّرة الصناعية بين النساء، مشيرًا إلى أن نسبة استهلاك الموادّ المخدِّرة تغيرت بين الرجال والنساء، وازدادت الميول نحو المخدِّرات الصناعية، فسجّلَت نسبة استهلاك الإيرانيات للمخدِّرات الصناعية ارتفاعًا مقارنة بالرجال، مبيِّنًا أن نسبة استهلاك الرجال لأنواع المخدِّرات التقليدية مقارنة بالنساء هي تسعة مقابل واحد، لكن نسبة استهلاك النساء للمخدِّرات الصناعية تعادل أربعة من الإناث مقابل حالة واحدة من الذكور.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
♦ ارتفاع الحوادث المرورية 9%
أفاد قائد المرور في القوات الأمنية الإيرانية تقي مهري، بأن معدَّل الحوادث المرورية المروِّعة ازداد بنسبة 9% على مستوى المدن الإيرانية، وبلغ عدد الوفيات جراء هذه الحوادث خلال الأشهُر الماضية 200 حالة وفاة.
(وكالة “إيسنا”)
♦ دفع 13 مليار دولار من الديون المستحقة لإيران
أعلن المدير التنفيذي لمنطقة كيش الحرة علي أصغر مؤنسان، عن دفع 13 مليار دولار من ديون بعض الدول الأجنبية المستحَقَّة لصالح إيران، وأوضح أنه دُفعت 5 مليارات دولار ديونًا إماراتية، ومليارا دولار من شركة “شل”، و6 مليارات دولار ديونًا هندية، مضيفًا أنه جُذبت 40 مليار دولار لخطّ ائتماني، و3 مليارات دولار استثمارًا أجنبيًّا.
وأشار مؤنسان إلى أن إيران بعد خطة العمل المشتركة الشاملة شهِدَت نُمُوًّا يقارب 5%، وهذا النُّمُوّ وفقًا للسياسات الاقتصادية للدولة يجب أن يصل على المدى البعيد إلى 8%، لافتًا إلى أنه خلال السنوات العديدة إبان فترة العقوبات على الصادرات النِّفْطية على إيران، انخفض دخل الدولة مع انخفاض دخول العملات الأجنبية إلى معدَّل 30% حتى نهاية 2012، وانخفض بيع النِّفْط من معدَّل 2.5 مليون برميل في 2012 إلى أقل من مليون برميل.
(وكالة “تسنيم”)
♦ بنك “ملت”: المتهَم باختلاس 800 مليار تومان خارج إيران
أعلنت العلاقات العامة لبنك “ملت” في بيان لها، أن المتسبب في عملية اختلاس أكثر من 800 مليار تومان، هو أحد وسطاء هذا البنك في خارج إيران، وأن عملية الاختلاس هذه وقعت في فترة العقوبات.
كان بنك “ملت” في فترة الحرب ولهدف غير معلن، دفع مبالغ مالية لشخص خارج الدولة، فأودعها في حسابات أبنائه في الداخل، واحتفظ بأكثر من 500 مليار تومان في حساب له بالخارج.
وأعلن مدّعي طهران العام عباس جعفري دولت آبادي، عن القبض على 5 أفراد على صلة بالقضية، وفي الوقت نفسه قال: “يتّخذ المدّعي العامّ والسُّلْطة القضائية حاليًّا إجراءات للحصول على المساعدة القضائية من عدة دول لإعادة أموال المتهَمين”.
وكشف مدّعي إيران العامّ محمد جعفر منتظري، أنه من مجموع المبلغ العامّ الذي اختُلس من بنك “ملت” استُرجعت 120 مليار دولار حتي هذه اللحظة، وجزء منها جرى التعرُّف عليه في الخارج وتجميده عبر الشرطة الدولية، لافتًا إلى أن إيران لا تزال تتعقب المتهَم الرئيسي.
(صحيفة “شهروند”)
♦ 5 ملايين طالب في إيران أعضاء في “البسيج”
أوضح رئيس مؤسَّسة “البسيج الطلابي” في إيران العقيد على صابر ماهاني، أن 5 ملايين من الطلاب الإيرانيين أعضاء في المنظمة، ويدرسون في 60 ألف مدرسة.
وأشار صابر إلى أن تقوية ورفع المستوى العلمي والأخلاقي للطلاب أهمّ أهداف مؤسَّسة “البسيج الطلابي”، موضحًا: “يُعتبر الطلاب صانعي المستقبل، لهذا ينبغي أن يتلقوا التعاليم المعنوية إلى جانب العلم”.
ونوه رئيس مؤسَّسة قوات التعبئة الطلابية في إيران، بوجود 36 ألف “شهيد” من الطلاب، لافتًا إلى أن هؤلاء “الشهداء” يمكن أن يكونوا خير نموذج وأسوة للطلاب وعلى المعلمين أيضًا أن يعلموا الطلاب ثقافة الشهادة والقيم الإسلامية”، حسب مزاعمه.
(صحيفة “إطلاعات”)
♦ برلماني سابق: إيران تستطيع إغلاق مضيق هرمز
ادّعى عوض حيدر بور عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان السابق والأستاذ في جامعة القيادة والأركان “دافوس” العسكرية، أن القوات البحرية الإيرانية بعد الثورة شهدت تطوُّرًا كبيرًا بفضل تأكيد المرشد الأعلى للثورة، الخميني ومن بعده خامنئي، ضرورة الوجود المؤثّر في مياه الخليج، وبناءً على ذلك بدأت القوات البحرية في تطوير قدراتها الدفاعية والصناعية.
وأضاف حيدر بور أن إيران في أواخر عهد الشاه عقدت صفقة لشراء غواصتين لنشرهما في مياه الخليج وبحر عمان، لكن بفضل التطوُّر الذي شهدته الصناعات الإيرانية تستطيع إيران اليوم نشر غواصاتها في كل مياه الخليج وبحر عمان.
وأكد أنه “بفضل الاستراتيجية الموحَّدة التي اتخذتها القوات البحرية، وبفضل تنفيذ الترتيبات التي أمر بها القائد العامّ للقوات المسلحة الإيرانية، تمكنت إيران من إعداد وتجهيز قواتها لصدّ أي عدوان ضدّها”.
وحول احتمالية إغلاق القوات البحرية الإيرانية مضيق هرمز، زعم حيدر بور أنه في حال تعرُّض إيران لأي اعتداء فإن الواجب يفرض على القوات المسلحة صدّ هذا العدوان، كما أكّد أن بلاده تمتلك القدرة الكافية لإغلاق مضيق هرمز إذا لزم الأمر.
(موقع “قدس”)
♦ النُّمُوّ السكاني في إيران يبلغ 1.43%
قال مساعد وزير الداخلية حميد درخشان، إن عدد السكان في إيران وصل إلى 80 مليونًا و393 ألف نسمة، موضحًا أن معدَّل النُّمُوّ السكاني في البلاد وصل إلى 1.43%.
وأضاف درخشان أنه سُجّل نحو 90585 مولودًا هذا العام، مشيرًا إلى أن أكثر المحافظات التي سجّلت ارتفاعًا في عدد المواليد هذا العام هي محافظات سيستان وبلوتشستان، وهرمزجان، وخراسان رضوي، كما أوضح أن المحافظات التي سجلت أقل عدد في المواليد لهذا العام هي محافظات جيلان، ومازندران والمحافظة المركزية (الوسطى).
وأفاد درخشان بأن إدارته سجلت 211720 حالة وفاة خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الجاري، إذ سجّلَت محافظات تشهار محال وبختياري وجيلان وأذربيجان الشرقية، أكبر عدد من الوفيات، ورُصِد أقلّ عدد من الوفيات في محافظات البرز وكهكيلوية وبوير أحمد وبوشهر.
أما عن عدد الزيجات، فقد وصلت في هذا العام إلى 448945 زيجة، وكانت محافظات أردبيل،و كردستان، وخراسان الشمالية، الأعلى من حيث نسبة الزواج، أما أقل المحافظات لهذا العام فكانت طهران وسمنان وأصفهان.
حالات الطلاق كذلك وصلت إلى 10281 حالة، وكانت محافظات البرز وجيلان وخراسان وكرمانشاه الأعلى من حيث الطلاق، أما محافظات سيستان وبلوتشستان وإيلام ويزد وتشهار محال وبختياري فقد سجلت أدنى نسبة طلاق في إيران.
(موقع “خرداد نيوز”)
♦ الحكم على متهَمي الهجوم على السفارة السعودية
أعلن المشرف العامّ على المحاكم القضائية لموظفي الدولة قاضي حسيني، عن صدور حكم في حق 20 متهَمًا في ملفّ التعرُّض والهجوم على السفارة والقنصلية السعودية في إيران، لافتًا إلى أن الحكم سيُعلَن في أقرب وقت، كما قال محامي الدفاع عن المتهَمين في قضية الهجوم على السفارة السعودية محمد نريماني، إنه سمع بصدور الحكم على المتهَمين في ملفّ القضية من المحكمة المعنية بهذا الموضوع، لكن لم يُبلَغ بالتفاصيل، موضحًا أن الحكم إذا كان قد صدر بالفعل، فسيكون في مرحلة الكتابة، وسيستغرق مدة ثلاثة أسابيع قبل إبلاغ هيئة الدفاع.
(موقع “عصر إيران”)
♦ قنبلة يدوية تقتل أربعة أشخاص في إيرانشهر
أعلن قائد قوات الشرطة في مدينة إيرانشهر دوست علي جليليان، عن انفجار قنبلة يدوية مساء أمس، في أحد المباني السكنية بقرية نايغون بالمدينة، مِمَّا أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة آخر، وأكّد جليليان أنه ينبغي تحويل مقتني الأسلحة غير المصرَّح بها إلى المراجع القضائية، حتى لا يقع مثل هذه الحوادث.
(موقع “عصر إيران”)
♦ نصرت الله سيف: البسيج بلغ 24 مليونًا
أوضح مساعد شؤون العمليات في قوات التعبئة “البسيج” نصرت الله سيف، أن قوات البسيج سعَت من خلال مناورات “إلى بيت المقدس”، للارتقاء بالاستعدادات القتالية والدفاعية في مواجهة التهديدات، مضيفًا أن الخيارات العسكرية للعدوّ كانت دائمًا مطروحة على الطاولة، ونقلت استعدادات القوات العسكرية و”البسيج” هذه الخيارات إلى تحت الطاولة وكستها بالتراب، وفي جانب آخر من حديثه أكّد سيف أن قوات البسيج وصل إلى 24 مليون فرد، ويجب أن يصل عددهم في نهاية البرنامج السادس إلى 36 مليونًا، لافتًا إلى أنه إذا لم يكُن لدي هذه القوات الجهوزية للدفاع، لواجه أمن إيران المخاطر، مشيرًا إلى أن طبقات “البسيج” الدفاعية حوّلَت النظام الإيراني إلى القوة الأولى إقليميًّا التي لا يمكن اختراقها.
(موقع “تابناك”)
♦ سياري: أساطيلنا في المياه الحرة لتنمية الدبلوماسية السياسية للدولة
قال قائد القوات البحرية للجيش الإيراني حبيب الله سياري، إن الحضور المستمرّ لأساطيل القوات البحرية الإيرانية في المياه الحرة هدفه تنمية الدبلوماسية السياسية للدولة، مضيفًا أن من أهداف وجود أساطيل القوات البحرية للجيش في المياه الحرة تنمية الدبلوماسية السياسية، والثقة بين الدول، والحد من إيران-فوبيا، ونقل رسالة سلام وصداقة إلى الدول.
وأوضح أنه “أُرسِلَت 43 أسطولًا من القوات البحرية الإيرانية إلى المياه الحرة حتى الآن، برفقة 3800 سفينة تجارية وحاملة نِفْط”.
(صحيفة “إطلاعات”)