انتقدت صحيفة “كسب وكار” عبر افتتاحيتها اليوم، الضعف والتلاشي اللذين تواجههما العلامات التجارية الإيرانية في الدّاخل، معتبرة أن ذلك يعود إلى وقت انتصار الثورة التي صادرت المصانع والعلامات التجارية من أصحابها، وسلّمتها لأشخاص عديمي الخبرة، كما هاجمت “آرمان أمروز” حميد بقائي، المساعد التنفيذي للرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد، معتبرة أن انتقاده للإصلاحيين لم يراعِ خلاله حجم التيَّار الذي ينتمي إليه (التيَّار النجادي)، واصفةً هذا الهجوم بدعاية إعلامية لبقائي بعد إعلانه نيّته للترشّح للانتخابات الرئاسية في مايو 2017.
كذلك أشارت الصحف والوكالات إلى استعداد إيران لإنشاء منطقة حرة مع اتحاد أوراسيا، والتوقيع على 19 مذكّرة تفاهم نفطية مع شركات أجنبية، إلى جانب زيادة معدَّلات الإجهاض في إيران بنسبة 35%، ونقل 8 سجناء إيرانيين في أرمينيا إلى بلادهم، ومخاوف من صدور أمر بـ”تسريع إعدام السجناء السُّنَّة”، فضلًا عن أن تصريح الحرس بأنه لا فرق من أي نقطة يسعى العدو للاعتداء على النظام، وكون وضعية روحاني أفضل من باقي المرشحين المحتملين للرئاسة، ومناقشة البرلمان الإيراني إمكانية نقل الجنسية عبر الأم.
صحيفة ” كسب وكار”: علّة الموت التدريجي للعلامات التجارية
تنتقد صحيفة “كسب وكار” في افتتاحيتها الضعف والتلاشي الذي تواجهه العلامات التجارية الإيرانية في الدّاخل، وترى الافتتاحية أن السبب يعود إلى زمن انتصار “الثورة الإسلامية” التي صادرت المصانع والعلامات التجارية من أصحابها، وسلّمتها لأشخاص عديمي الخبرة، مَّما أدَّى إلى إضعاف ثروة وطنية تُسَمَّى “العلامات التجارية”، وهي بذلك تلمّح إلى أنّ الثورة في الحقيقة استولت على هذه الثروة. تقول الافتتاحية: إن موت علامة تجارية معروفة واندثارها يعني في الحقيقة موت صناعة واندثارًا لجزء من رأسمال الدولة لا يمكن إحصاء الأضرار الناتجة عنه، فصناعة اسم تجاري تشِّكل ما نسبته 10% من أي عملية تجارية ناجحة ليس أكثر، لكن الأهمّ هو استمرارية هذا الاسم وتطويره. في المجتمعات المتقدّمة اقتصاديًّا تُعتبر عملية صناعة علامة تجارية عمليَّة قيِّمة ترفع من مكانة الدولة.
وتأسف الافتتاحية لِمَا حدث للعلامات التجارية منذ انتصار الثورة حتى اليوم، إذ مات كثير من هذه العلامات، وترى أنّ ضررًا لحق بهذه العلامات وأثّر في إضعافها أكثر من غيره، هو انعدام الرابط القلبي بين العلامة التجارية ومالكها، وتضيف: كما نعلم، فبعد الثورة صُودِرَت أفضل العلامات التجارية في إيران، التي كان لها شهرة إقليمية، وعالَمِيَّة أحيانًا، وتَغيّر مالكها الأصليّ، وقد أدَّى تغيير إدارات هذه الصناعات إلى قطع الرابط المذكور بين العلامة التجارية والمديرين.
من جهة أخرى ترى الافتتاحية أنه خلال الأعوام التي تلت الثورة لم تُتّبع الأساليب العلمية الصحيحة لتنمية الصناعات والإبقاء على العلامات التجارية، بل وُكِلَت هذه العلامات بعد مصادرتها من أصحابها إلى أشخاص لا يملكون أدنى معرفة بكيفية إدارتها. وتضيف الافتتاحية: لقد أمرنا بمصادرة هذه الصناعات والأملاك في حين غفلنا عن أن هذه الأملاك ليست أملاكًا شخصية، بل رأسمال وطنيّ يجب الحفاظ عليه.
صحيفة “جهان صنعت”: تغيير سياسة ترامب تجاه إيران
تتطرق افتتاحية صحيفة “جهان صنعت” اليوم إلى استبعاد تشكيل حلف روسي-أمريكي لمواجهة إيران، لأسباب كثيرة، منها أنّ إيران تُعتبر في نظر روسيا مفتاح السيطرة على منطقة القوقاز. تقول الافتتاحية: لقد كان مايكل فلين مخطئًا، فتحالف أمريكا-روسيا لا يساعد كثيرًا في تقييد إيران. إنّ تبعات خيانة فلين السياسية جديرة بالاهتمام، ليس معلومًا محتوى محادثاته الهاتفية مع الطرف الروسي، لكن إذا كان يسير على طريق تشكيل تحالف كبير بين أمريكا وروسيا من أجل تغيير النظام في إيران، فهل كان ناجحًا؟ يبدو أنّ فلين قدّم ضمانات للروس لرفع العقوبات الأمريكية عن روسيا مقابل مساعدة الرّوس في العمليات العسكرية لإسقاط النظام الإيراني، وهي فكرة ليست بمستبعَدة.
وترى الافتتاحية أن أي محاولة للتحالف مع بوتين ضدّ إيران هي محاولة خاطئة، وتضيف: في قضية الفجوة السنيَّة-الشيعية الموجودة في الشرق الأوسط، دائمًا ما وقفت روسيا إلى جانب الدول التي يحكمها الشيعة، مثل إيران وسوريا، وهذه العلاقة لا تتأثر فقط بالقضايا الاقتصادية البحتة، بل إنّ إيران من وجهة نظر روسيا هي مفتاح السيطرة على القوقاز، القوقاز لروسيا تمثِّل ما كانت عليه الكاريبي لأمريكا، وهي مُهِمَّة للغاية لمصالح روسيا الاستراتيجية.
لهذا تعتبر الافتتاحية أن السياسة الخارجية لا تعني محاولات شراء ولاء روسيا، برفع العقوبات المفروضة عليها بسبب موقفها الهجومي من أوكرانيا، وإلحاقها بتحالف دولي أمريكي ضدّ إيران. روسيا -كما ترى الافتتاحية- لا تأمل في تطبيق قيم “حقوق الإنسان” الغربية في العالَم الإسلامي، في إشارة إلى أنّ روسيا لا تحترم هذه القيم من الأساس، على حدّ زعم الافتتاحية.
لذا تتنبأ الافتتاحية بأن يلجأ ترامب إلى توجُّه أكثر تَعصُّبًا وتشدُّدًا ضدّ إيران بدلًا من تمزيق الاتفاق النووي، وهو توجُّه ترى الافتتاحية أنه يختلف كثيرًا عن مواقف فلين الهجومية، وينبئ عن تغيير أساسي في سياسة حكومة ترامب تجاه إيران.
صحيفة “آرمان أمروز”: الهجوم على الإصلاحيين من أجل الدّعاية
تتناول صحيفة “آرمان أمروز” في افتتاحيتها اليوم الهجوم الذي شنّه حميد رضا بقائي، المساعد التنفيذي للرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد، على الإصلاحيين، الهجوم الذي تعتبره الافتتاحية دعايةً إعلاميةً لبقائي بعد إعلانه نيّته الترشُّح للانتخابات الرئاسية في مايو 2017، لأنّ بقائي لم يراعِ في هذا الهجوم الحجم الحقيقي للتيار الذي يمثّله (التيار النّجاديّ). تقول الافتتاحية: هاجم بقائي التيار الإصلاحي بعد أيام من كشفه نيّته الترشُّح للانتخابات، وقال في خطابه لهم إن الهزيمة ستكون حليفهم في الانتخابات القادمة، في حين تُثبِت الانتخابات الرئاسية والانتخابات البرلمانية السابقتان تُثبِتان عكس ما يزعم بقائي.
وتزعم الافتتاحية أنّ كل شخص يملك “الحقّ” في الترشُّح للانتخابات، وترى في نفس الوقت أنّ بقائي يأمل كثيرًا في عدم رفض أهليّته! وتضيف: لم يقُل أحد لبقائي أن لا يترشّح للانتخابات، لكن الانتقادات التي يواجهها هي انتقادات موجّهة إلى أدائه عندما كان في حكومة أحمدي نجاد، والانتقادات الموجَّهة إليه ليست من أجل سلب الأصوات منه، فالناس لا يصوِّتون بطبيعة الحال إلا لِمَن يلبّي مطالبهم.
وترى الافتتاحية أنّ بقائي في الوقت الذي يهاجم فيه الإصلاحيين، يرسم لأجهزة الرّقابة الطريق الذي يجب أن تسلكه، ويحدِّد لها ما يجب أن تفعله، فهو يسمِّي نفسه “رجل الحرب”، وترى أنّ أهليته لن تُرفض، وتضيف: مجلس صيانة الدستور سيدرس ملفّ جميع المرشّحين وقد تُرفض أهلية بقائي، كما لا ننسى أنّ بقائي لديه أسبقية اعتقال، وعلى السلطة القضائية التي طاردت بقائي مدة من الزمن أن تعطي رأيها في هذه القضية، لكن على بقائي أن يسأل نفسه ألم يرفض الشّعب أهليّته قبل أي شخص آخر؟
إيران مستعدّة لإنشاء منطقة حرة مع أوراسيا
أكّد وزير خارجية أرمينيا إدوارد نالبانديان، أن بلاده تدعم إنشاء منطقة تجارية حرة بين اتحاد أوراسيا الاقتصادي وإيران، مضيفًا أن يريفان وطهران سوف تستمرَّان في تحسين الفرص الاستثمارية للتعاون الثنائي بين البلدين، مشيرًا إلى إلغاء التأشيرات بين إيران وأرمينا، موضِّحًا أنها خطوة مهمَّة لتحكيم العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين بشكل أكبر.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
2.8 مليار يورو حجم التجارة بين إيران وألمانيا
أعلن الموقع الإخباري للجنة الأوروبية “يورو استات” عن حجم التبادل التجاري بين إيران وألمانيا العام الماضي 2016م، وذكر أنه قد بلغ 2.887 مليار يورو، كما بين “يورو استات”، أن التبادل التجاري بين البلدين حقّق ارتفاعًا في تلك الفترة بنسبة 22%، مقارنة بعام 2015م حين بلغ 2.366 يورو.
وحققت الصادرات الألمانية إلى إيران ارتفاعًا في عام 2016م بنسبة 26% لتصل إلى 2.6 مليار يورو، إذ سجَّل الاستيراد الألماني من إيران انخفاضًا بنسبة 9% مقارنة بعام 2015م ليصل إلى 287 مليون يورو.
(صحيفة “تجارت”)
70% ارتفاعًا للتجارة الإيرانية مع روسيا
قال وزير الطاقة الروسي أليكساندر نواك خلال لقائه ونظيره الإيراني حميد جيت جيان، إن التبادل التجاري بين روسيا وإيران في عام 2016م حقّق ارتفاعًا بنسبة 70%، ليصل إلى 2.2 مليار دولار.
وأضاف وزير الطاقة الروسي أنه على الرغم من الحركة الديناميكية الإيجابية، فإن الوضع الحالي للعلاقات الاقتصادية والتجارية بين الجانبين لم تصل إلى الحدّ المطلوب، مؤكّدًا أن على الطرفين تنفيذ ما يلزم لتعزيز التعاون.
(صحيفة “تجارت”)
ارتفاع التبادل التجاري بين إيران وفرنسا
وَفْقًا لأحدث الإحصائيات التي نُشرت في موقع “يورو استات”، ارتفع حجم التبادل التجاري بين إيران وفرنسا في عام 2016م إلى ثلاثة أضعاف ونصف مقارنة بعام 2015م، ليصل إلى 2.07 مليار يورو، وقد بلغت قيمة التجارة بين إيران وفرنسا في عام 2015م نحو 592 مليون يورو، لترتفع في عام 2016م بنسبة 250%، فحقق الاستيراد الفرنسي نموًّا ملحوظًا في عام 2016م، بـ45 ضعفًا ليصل إلى 1.348 مليار يورو.
كما بلغت الصادرات الإيرانية إلى فرنسا في العام ذاته نموًّا بنسبة 28% لتصل إلى 722 مليون يورو.
(صحيفة “تجارت”)
زيادة معدَّلات الإجهاض بإيران 35%
قال رئيس هيئة الرعاية الاجتماعية أنوشيروان محسني بندبي، إن في معدَّلات الإجهاض الشرعية في إيران خلال تسعة الأشهر الماضية زيادة، موضحًا أنه خلال السنوات الثلاث الماضية لوحظت زيادة مستمرة في عدد حالات الإجهاض التي تكون بشكل شرعي لأسباب خلقية في الجنين أو لأسباب صحية للنساء.
وبلغت حالات الإجهاض خلال تسعة الأشهر الماضية 1600 حالة إجهاض تمَّت بشكل قانوني في المستشفيات بجميع مناطق البلاد.
وطالب رئيس هيئة الرعاية الاجتماعية بضرورة تكثيف الدورات التوعوية للنساء في إيران لتجنب هذه الظاهرة التي تزداد كل عام، إذ بلغت نسبة زيادتها هذا العام نحو 35% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
(صحيفة “آرمان”)
نقل 8 سجناء إيرانيين في أرمينيا إلى بلدهم
بعد متابعات السفارة الإيرانية في يريفان ولقاءات السفير الإيراني لدى أرمينيا سيد كاظم سجادي، مع وزير العدل في أرمينيا، سيُنقَل 8 سجناء إيرانيين من السجون الأرمينية إلى إيران بحلول نهاية مارس ليقضوا فترة أحكام السجن الصادرة بحقهم.
تجدر الإشارة إلى أنه نظرًا إلى العلاقات الودية والتعاون بين البلدين، وبحساب هؤلاء الثمانية، سيصل عدد السجناء الذين نُقلوا إلى إيران خلال العام إلى 28 سجينًا.
(موقع “مشرق نيوز”)
تركان: مسؤولون بالحكومة موالون لنجاد
أوضح مستشار رئيس الجمهورية ورئيس هيئة المناطق الحرة أكبر تركان، أن الوقت لا يزال مبكّرًا للحديث بشأن ترشُّح أفراد، ويجب تناول هذا الأمر بعد إحراز الأهليات من مجلس صيانة الدستور، لافتًا إلى أن حميد بقائي، رئيس هيئة المناطق الحرة السابق، أعلن ترشُّحه على الرغم مِمَّا يقال من أن لديه مخالفات في هيئة المنطق الحرة، لكن حتى الآن لم تُعلَن نتيجة التحقيقات رسميًّا من جانب المراجع ذوي الصلة، لافتا بشأن ترشُّح بقائي لمنصب رئيس الجمهورية، إلى أن أي فرد يرى في نفسه الصلاح في هذا الأمر، عليه أن يعلن ترشُّحه، ومجلس صيانة الدستور سيقيِّم أهلية الأفراد، وإما يؤيّدها وإما يرفضها.
وأجاب عن سؤال حول ترشح بقائي الذي كان مساعدًا ورفيقًا لأحمدي نجاد هل هو أمر موجَّه، بأن أحمدي نجاد له موالون في البرلمان الحالي، وفي المجتمع أيضًا له مؤيدون، وبعض مسؤولي الدولة موالون له أيضًا، لكن في الانتخابات التي مرت انتصر فكر حسن روحاني.
وبشأن هل يمكن اعتبار مشائي منافسًا لروحاني، قال إن من المبكّر حاليًّا طرح هذا الأمر، ويجب السماح لتأييد مجلس صيانة الدستور أهلية المرشَّحين، ثم الحديث بشأنهم، لافتا إلى أن كل الأصدقاء والموالين لحسن روحاني يرغبون منه المشاركة في الانتخابات المقبلة.
(صحيفة آرمان أمروز)
مولوي قلق من احتمال “تسريع إعدام السجناء السُّنة”
أعرب مولوي عبد الحميد إسماعيل زهي، إمام جمعة أهل السُّنَّة في زاهدان، عن قلقه في رسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، بسبب انتشار بعض التقارير المتعلقة بـ”أمر سرّي” من رئيس السُّلْطة القضائية الإيراني بتسريع “تنفيذ حكم إعدام المدانين السُّنَّة في قضايا المخدّرات”.
ووَفْقًا لتقرير الموقع الرسمي لإمام جمعة أهل السُّنَّة في زاهدان، فقد أشار في هذه الرسالة إلى مخاوف وقلق أهل السُّنَّة مِمَّا يتعلق بهذا الأمر.
واعتبر مولوي أن “الإعدامات الأخيرة لعدد من المواطنين من أهل السُّنَّة في مدن مختلفة من إيران والمرتبطة بقضايا المخدّرات” من الأسباب التي تقوِّي احتمال صحَّة وجود أمر سرِّي من رئيس السُّلْطة القضائية.
وكتب مولوي عبد الحميد في الرسالة: “بغَضّ النظر عن صحَّة وعدم صحة هذه الرسالة، فالشائعة المذكورة بثّت المخاوف والقلق في نفوس أهل السُّنَّة، لذلك فالتحقيق في هذه المسألة يحتاج إلى تدبير حكيم ومسؤول من المرشد”.
(إذاعة “راديو فردا”)
إيران تبيع النِّفْط لروسيا
أعلن وزير النِّفْط الإيراني بيجن زنغنه، عقب الانتهاء من المباحثات مع وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك، عن بيع إيران النِّفْط لروسيا، لافتًا إلى أنه سيُباع النِّفْط الإيراني لإحدى الشركات الروسية ولجهات خارج روسيا، على أن يسلَّم 50% من أموال البيع نقدًا، و50% على شكل سلع وخدمات من روسيا. وأضاف زنغنه أنه طُرح في هذه المباحثات محوران رئيسيان، موضحًا أن أحدهما يتعلق باهتمام الشركات الروسية بالمشاركة في تطوير الموارد النِّفْطية الإيرانية، والآخر إبرام الاتفاقيات في شكل العقود النِّفْطية الجديدة.
(موقع “عصر إيران”)
البرلمان الإيراني يناقش نقل الجنسية من الأُمّ
أفاد عضو اللجنة الاجتماعية في البرلمان الإيراني رضا شيران خراساني، باتخاذ قرار بخصوص تعديل موادّ بقانون الجنسية، وقال: “نسعى لنقل الجنسية من الأم إلى الأبناء”، بعد إقرار إحدى الخُطَط الطارئة في شهر أغسطس الماضي يتعلق أحد بنودها بالأبناء من أم إيرانية وأب غير إيراني، إذ تَقرّر مواصلة مناقشتها من خلال لجنة مشتركة تتألف من أعضاء من اللجنة القانونية، والاجتماعية، والأمن القومي، والسياسة الخارجية، والمجالس والشؤون الداخلية ودراسة البرامج، والميزانيات والحسابات.
(موقع “سبوتنيك”)
روسيا تنتظر مغادرة القوات الإيرانية من سوريا
أعلن مساعد وزير خارجية روسيا أولغ سيرومولوتوف، أنه من المنتظر أن تغادر القوات الإيرانية وحزب الله اللبناني سوريا بعد الحرب، مضيفًا أن القوات الإيرانية وقوات حزب الله اللبناني التي تقاتل حاليًّا في سوريا دعمًا لحكومة بشار الأسد، ستترك سوريا بعد انتهاء الحرب، لافتا إلى أنه يدرك القلق المرتبط بحضور القوات الإيرانية وحزب الله اللبناني في سوريا.
(صحيفة “شرق”)
وضع روحاني أفضل من باقي المرشَّحين
قال علي فلاحيان، وزير استخبارات حكومة محمد خاتمي، إن قبول حسن روحاني في استطلاعات الرأي يزيد وينخفض، لكن حتى الآن وضعه أفضل من جميع الشخصيات التي تثار حولها تكهنات الترشُّح لانتخابات الرئاسة الإيرانية المقبلة، نافيًا نيته الترشُّح، مضيفًا أن الأمر انتهى بالنسبة إليه، موضحًا أن الانتخابات ستشهد مشاركة حاشدة، لافتًا إلى أن الفتنة انتهت. جاء ذلك في معرض ردّه على سؤال بشأن تحذير من خطر وقوع فتنة أخرى والرغبة في وضع أجواء أمنية للانتخابات المقبلة بسبب ذلك، مشيرًا إلى أن أيّ تيَّار سيخوض المنافسة بمرشَّح واحد سينتصر.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
رضائي: سأفكر في الترشُّح للرئاسة
أعلن أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي، احتمالية ترشُّحه لانتخابات العام الجاري الرئاسية، لافتًا إلى أنه إذا كلّفته الجبهة الشعبية لقوى الثورة بالترشُّح، فسيفكّر في هذا الأمر، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن وجهة نظره حتى الآن لم تتغير، وأنه بالطبع يحترم تكليف تلك الجبهة، ورفض مثل هذا الطلب منهم أمر صعب، مُعرِبًا عن أمله في أن ينال شخص آخر هذا التكليف من جانب “الجبهة الشعبية”، إضافة إلى أمله في أن تتولى حكومة ثورية زمام الأمور، وأن تكون ذراعًا قوية لقائد الثورة ومساعدًا لشعب إيران وساعدًا للمقاومة الإسلامية.
(وكالة “مهر”)
الحرس يزيح الستار عن أحدث لغم مضادّ للمروحيات
أزاحت القوات البرية للحرس الثوري الإيراني اليوم الأربعاء، الستار عن أحدث ألغامها المضادّة للمروحيات، تحت اسم “الصاعقة”، وذلك خلال المرحلة النهائية لمناورات “الرسول الأعظم 11” التي تجري في شرقي وشمال شرقي إيران.
ولغم “الصاعقة” القافز هو لغم ناجح وفعَّال يُوضَع على الأرض ويُفجَّر من بُعد، لكنه يختلف عن غيره من الألغام لطريقة أدائه، إذ يتسبب الانفجار الأول في رمي عدد كبير من القنابل الصغيرة إلى أعلى حتى ارتفاع 300 متر.
وبعد القفز العمودي لهذه القنابل الصغيرة وانفجارها في السماء يُستهدف أي جسم طائر في مسار هذه القنابل حتى ارتفاع 300 متر ويُدمَّر أو تلحق به أضرار كبيرة.
(وكالة “تسنيم”)
“IR-8” للطرد المركزي في قلب طهران
أزيح الستار أمام الجمهور عن آخر جيل من أجهزة الطرد المركزي الإيرانية المتطورة في جامعة طهران، إذ نجحت إيران منذ سنوات في صناعة أجيال جديدة من أجهزة الطرد المركزي بالاعتماد على القدرات والمتخصصين المحليين، واجتازت أيضًا في هذا المجال خطوات هامة، وَفْقًا لِمَا تطرحه.
وخلال أجواء التهديدات والعقوبات طالما واجهت إيران قبل العقد الماضي قيودًا عديدة في نطاق تطوير أجهزة الطرد المركزي، وعلى الرغم من ذلك استطاعت إيران أن تحقق تقدُّمًا ملحوظًا في هذا المجال. وتصمِّم إيران وتصنع وتجرب أجيالًا من أجهزة الطرد المركزي المختلفة: IR-1, IR-2m, IR-4,IR-5, IR-6, IR-6s,IR-7, IR-8.
وتَوَصَّل المتخصصون في منظَّمة الطاقة الذرية الإيرانية في آخر مساعيهم، إلى جيل من أجهزة الطرد المركزي يستطيع التخصيب بمقدرة 24 ضعفًا للجيل الأول.
(موقع “برترين ها”)
بورجمشيديان: لا فرق لدينا من أين يبدأ العدو اعتداءه
أوضح المتحدث باسم مناورة “النبي الأعظم 11” علي أكبر بور جمشيديان، أنه في المرحلة الختامية لهذه المناورة ستشارك وحدات القوات البرية للحرس الثوري، من بينها قاعدة “ثامن الأئمة” و”فيلق5″ لقوات الوحدات الخاصة للتدخُّل السريع، ووحدات المدفعية، والقوات الجوية التابعة للجيش، والطائرات دون طيار، لافتًا إلى أنه في المرجلة الأولى لليوم الختامي ستهجم وحدات التدخُّل السريع الخاصة على مكان لتجمع الأعداء وتتابع أعمالها.
وأوضح بور جمشيديان، أنه لا فرق بالنسبة إليهم من أين يسعى العدو للاعتداء على النظام، وهذه المناورة أقيمت بهدف الإشارة إلى الاستعداد ومجاهدات مقاتلي القوات البرية للحرس.
(وكالة “إيسنا”)