طالبت صحيفة “تعادل” عبر افتتاحيتها الصادرة صباح اليوم الحكومة بتقوية إيران تحالفاتها السياسية وتأسيس تحالفات إقليمية قوية، وذلك في إطار مواجهة السياسات المتوقَّعة لحكومة دونالد ترامب التي تهدِّد إيران، في حين تساءلت “همدلي” عن سبب تغيُّر موقف المحافظين من الانتخابات الرئاسية بشأن ترشُّح النساء، معتبرة هذا التحول مخطَّطًا لاستقطاب شريحة النساء لصالح المحافظين، ولكسب شريحة من أصوات روحاني إلى صفّهم.
وأشارت الصحف إلى تصريحات رئيس المؤسسة الدولية للدراسات الاستراتيجية الأمريكية بشأن توقعه لتعامل ترامب مع الاتفاق النووي، بجانب الكشف عن استطلاع رأي أمريكي حول خيارات الشعب الإيراني في انتخابات رئاسة الجمهورية، وردود الأفعال تجاه قرار ترامب بشأن المهاجرين، وحقن غاز “يو إف6” في الجيل الجديد من أجهزة الطرد “أي آر8″، وسجن كرديين إيرانيين في تركيا لصلاتهما بـ”العمال الكردستاني”، إلى جانب اشتعال النار في مصفاة نفط بطهران، ووفاة 2361 حالة في إيران جراء زيادة جرعات المخدرات.
صحيفة “تعادل”: ترامب وسياسات إيران البديلة
تتناول صحيفة “تعادل” في افتتاحيتها القرارات التي اتّخذها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرًا، والتي كان من بينها منع سفر مواطني 7 دول إسلامية إلى أمريكا، ومن بينها إيران، وتقدّم الافتتاحية السياسة التي على إيران انتهاجها بديلًا. تقول الافتتاحية: من مقولات الأوروبيين: “إذا عطست أمريكا فسيُصاب العالَم بالزُّكام”، مقولة تشير إلى مدى التأثير الذي تلعبه أمريكا اقتصاديًّا على المستوى العالَمي، فهي تمتلك ما معدّله 25% من الناتج الإجمالي العالَمي، وأقلّ حركة فيها تؤثّر سلبًا أو إيجابًا على العالَم، من هذا المنطلق يجب تقييم سياسات ترامب على المستوى العالَمي، وعلى رجال السياسة في إيران انتهاج سياسات بديلة على أساس هذا المعيار العالَمي، لكن ما هذه السياسات؟
ترى الافتتاحية أن سياسات ترامب ستؤدِّي إلى أن يتحول مركز اقتصاد العالَم من أمريكا نحو دول شرق آسيا، مثل الصين، وأن الصين تُعتبر اليوم من بين القوى الاقتصادية العظمى، وتضيف الافتتاحية: الهيكلية الاقتصادية لدول مثل الصين وغيرها من دول شرق آسيا مثل كوريا، شاؤوا أم أبوا، تقوم على الرأسمالية، لذا ستتهيأ الفرصة أمام هذه الدول، خلال الفترة التي يعمل فيها ترامب على عزل أمريكا اقتصاديًّا، لتلعب دورًا على مستوى الاقتصاد الرأسمالي العالَمي، لذا يمكن لإيران أن تسهم، إلى جانب أوروبا، في تقوية السياسات الاقتصادية لمحور الشرق.
على صعيد آخر ترى الافتتاحية أنّه بالتزامن مع ذلك، يجب على إيران تقوية تحالفاتها السياسية، الأمر الذي تراه الافتتاحية لم يواجه سوى الفشل حتى اللحظة، فبعد الثورة قُطعت العلاقات السياسية بين أمريكا وإيران، وفي الوقت ذاته لم تتمكّن من إيجاد علاقات سياسية قوية مع أوروبا ودول الجوار، والدليل على ذلك أنها لم تتمكن من تأسيس أي تحالف اقتصادي إقليمي، ماعدا “إيكو”، الذي لم يكُن فاعلًا كما هو مطلوب.
تضيف الافتتاحية: إذًا يمكن لإيران التحرُّك من أجل تأسيس تحالفات إقليمية قوية، وهذا يتطلب انتهاج سياسات إقليمية ناجعة، أما وقد سنحت الفرصة للعالَم ليعيد النظر في علاقاته السياسية والاقتصادية، فعلى إيران الاستفادة من هذه الفرصة في تقوية علاقاتها مع جيرانها وعلى مستوى الإقليم”.
يجب أن لا ننسى أنّ تقوية هذه العلاقات لا تتأتَّى إلا من خلال التحالفات الإقليمية، فهل سيتخلى النِّظام الإيراني عن سياسة تصدير الثورة، والتدخّل في شؤون الدول الأخرى، وعلى رأسها دول الجوار، وينتهج سياسات جديدة تقوم على احترام الآخر؟ القرائن تشير إلى أنّ النِّظام الإيراني الموجود لا يملك المرونة الكافية لمثل هذه الاستدارة.
صحيفة “همدلي”: وفجأة أصبحت النساء “رجلًا سياسيًّا”
تتطرق افتتاحية صحيفة “همدلي” إلى التغيير المفاجئ الذي طرأ على موقف المحافظين من الانتخابات الرئاسية بخصوص ترشُّح امرأة، تقول الافتتاحية: قوبلت هذه القضية بترحيب من النشطاء السياسيين من كلا التيارين، بخاصة النساء، ومع ذلك يجب النظر إلى طرح هذا الموضوع في ظل الظروف الحالية بعين الشكّ، وذلك ليس بسبب التفسير الذي سيقدّمه مجلس صيانة الدستور حول مفهوم “الرجل السياسي” بل لأن المحافظين الذين كانوا دائمًا يؤكّدون أساليبهم التقليدية باتوا اليوم من أنصار ترشّح النساء لمنصب الرئاسة.
كما تشير القرائن، يبدو أنّ الإصلاحيين سيدعمون روحاني في الانتخابات القادمة، لكنّ الأصوليين لم يصلوا إلى إجماع حتى اللحظة، وهو ما يقوّي الشكوك حول أسباب دعمهم قضية ترشُّح المرأة، لكن حتى الآن لا يزال مجلس صيانة الدستور يناقش هذه المسألة، ويحاول تحديد مفهوم “الرّجل السياسي”، وترى الافتتاحية أنّ دعم المحافظين ترشُّح المرأة خطة لاستقطاب شريحة النساء، فتقول: في حال لم يسمح المجلس بترشُّح المرأة، سيظهر عندها المحافظون بمظهر المظلوم، وهو ما سيقرّبهم من مبتغاهم أكثر، لكن إذ سمح المجلس للمرأة بأن تترشّح فمن المستحيل أن يُجمِعوا على امرأة، في الحقيقة منذ 19 عامًا حاول الأصوليون رفع شعارات الحرية والديمقراطية، لكنّهم لم ينجحوا في ذلك، على العكس من منافسيهم، لذا أقبلوا على الشعارات الاقتصادية الضعيفة، لكنهم في انتخابات 2017 يسعون لاستغلال فكرة ترشُّح المرأة لكسب شريحة من أصوات روحاني إلى صفّهم، وفي الحقيقة هم يهدفون من ذلك إلى جمع الأصوات لرجل يمكنه منافسة روحاني، لأن أفكارهم التقليدية لا تسمح لهم بترشيح امرأة.
في الوقت الذي تَعتبر فيه النساء النائبات الأصوليات أنّ أهمّ وظيفة للمرأة في حياتها هي رعاية الزوج، كيف يمكن لـ”جمعية رجال الدين المناضلين” أن تصوّت لامرأة؟! يبدو أنّ المنفعة الوحيدة التي تعود على الأصوليين من تأييد فكرة ترشُّح المرأة هي فقط، كما ترى الافتتاحية، تقوية موقفهم أمام منافسهم، حسن روحاني.
صحيفة “آرمان”: نتائج تقاعُد النساء المبكّر
تناقش صحيفة “آرمان” في افتتاحيتها اليوم قضية التقاعد المبكّر للنساء الإيرانيات، بعد خدمة 20 سنة على الأقلّ، ونتائج مثل هذا القرار الذي صدّق عليه البرلمان الإيراني مؤخَّرًا، القرار الذي رافقه كثير من الاعتراضات، وترى الافتتاحية أن البعض يعتقد أن هذا القرار ينطوي على توجُّه مُعادٍ للمرأة. تقول الافتتاحية: إن مثل هذا القرار الذي لا يشتمل على رؤية حول مستقبل النساء بعد التقاعد، وهو تقاعد مبكّر بطبيعة الحال، لا يهدف إلا إلى تقييد المرأة، ولم يأخذ البرلمان بعين الاعتبار أن مثل هذا القرار سيؤثّر بشكل سلبي على أوضاع عمل النساء في حال لم يكن مدعومًا بآراء الخبراء.
قد يكون مثل هذا القرار مُرضِيًا لمن يعنيهم بالدرجة الأولى، لكن الافتتاحية ترى أنه سيلحق أضرارًا اجتماعية بالنساء، وسيتسبب في خروج شريحة كبيرة من العاملات من سوق العمل، ومِن ثَمَّ سيحلّ العاملون من الرّجال مكانهن، كما أن هذا النوع من التقاعد سينتج عنه زيادة في معدّل البطالة بين النساء. ولا شكّ في أن مثل هذا القرار يتجاهل قدرات وإمكانات النساء، فكيف يمكن للحكومة في مثل هذه الظروف الاستفادة من هذه القدرات وتَعَرُّفها واستخدامها في الأجهزة التنفيذية؟
وتنتقد الافتتاحية النساء النائبات في البرلمان الإيراني اللاتي لم يعترضن على هذا القرار، وتضيف الافتتاحية: كان من المتوقَّع أن تعترض النساء النائبات في البرلمان على هذا القرار، لكي لا يُفهم في المجتمع أنّهن يؤيّدن مثل هذا القرار، كما لم يأخذ القرار بعين الاعتبار كيف للمرأة أن تعزل نفسها بعد عشرين عامًا عن المجتمع؟
القرار الذي صدّق عليه البرلمان يشير إلى أنّ هذا التقاعد اختياريّ لا إجباريّ، وكثير من النساء لن يلجأن إلى التقاعد المبكّر بسبب أوضاعهن الماديّة السيئة، وترى الافتتاحية كذلك أن لهذا القرار نتائج اجتماعية سلبية تعود على النساء، ولم يُولِ البرلمان أيًّا منها الأهمية اللازمة، وتضيف: ليس صحيحًا أن مثل هذا القرار سيحلّ مشكلات النساء داخل أجواء العائلة، بل سيعزلها، وسيتسبب لها كذلك في أضرار اقتصادية كثيرة.
برلماني يطالب خامنئي بعفو عامّ عن الإيرانيين المقيمين في أمريكا
طالب البرلماني الإيراني نادر قاضي بور، بعد صدور قانون ترامب لمنع دخول الإيرانيين إلى أمريكا، الحكومة بأن تطلب من القائد على خامنئي، أن يصدر مرسومًا بالعفو العامّ على الإيرانيين المقيمين في أمريكا، باستثناء أعضاء الجماعات التي وصفها بـ”الملحدة” و”من خانوا البلاد”، حسب زعمه، حتى يتسنَّى لهم العودة إلى إيران.
(موقع “ألف”)
استطلاع رأي “الميريلاند”: روحاني خيار 68% من الشعب
على أساس استطلاع الرأي الذي قامت به جامعة الميريلاند على الشعب الإيراني، فإن غالبية الشعب الإيراني لا يدعمون أي خطة لدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتفاوض مجدَّدًا نوويًّا مع إيران، ووَفْقًا لتقرير انتخاب، نقلًا عن لوبلاج، فإن 60% من الشعب قالوا إن طهران عليها عدم قبول تمديد فترة الاتفاق النووي، و70% قالوا أيضًا إن إيران يجب أن تتجنب الوقف الكامل لتخصيب اليورانيوم، حتى إذا اتخذ ترامب قرارًا بعقوبات جديدة ضدّ إيران.
وعلى هذا الأساس فإن 55% من الإيرانيين يؤيدون “خطة العمل المشتركة الشاملة”، كذلك 57% من الإيرانيين يوافقون على أوضاع الحياة ستتحسن في المستقبل بسبب الاتفاق النووي، وكانوا يستخدمون خيارات “إلى حد ما” و”كثيرًا”.
وفي الاجابة عن سؤال حول لماذا لم يحسّن الاتفاق النووي الأوضاع الاقتصادية للشعب، قال نحو 77% من المجيبين إنه لا يوجد ثقة بشأن وقوف أمريكا على تعهداتها، وقال 90%، إن أمريكا لم ترفع العقوبات واحتفظت بالآثار السلبية للعقوبات.
ووَفْقًا لتقرير موقع “لوبلاج”، وبالإشارة إلى أنه لا يوجد من يستطيع أن يقدّم نفسه مرشَّحًا أمام حسن روحاني في انتخابات الرئاسة المقبلة، أوضح استطلاع رأي الميريلاند الأخير أن 68% من الإيرانيين يعتبرون أن روحاني هو الخيار المطلوب.
(صحيفة “إيران”)
رئيس “IISS”: ترامب لن يلغي الاتفاق النووي قريبًا
أوضح رئيس المؤسسة الدولية للدراسات الاستراتيجية الأمريكية “IISS” مارك فيتزباتريك، أنه لا ينتظر إلغاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاتفاق النووي، أو على الأقل لن يكون بهذا الشكل على المدى القريب، لأن أمام ترامب ملفات كثيرة أخرى، عليه التحقيق فيها، والاتفاق النووي لن يسترعي انتباه ترامب سريعًا، لا سيما وأن محاولة إلغاء الاتفاق النووي ستخلق أزمة مع شركاء أمريكا الذين يطالبون بالحفاظ على الاتفاق النووي، مضيفًا مستشاري ترامب حاليًّا يقولون له إن الاتفاق النووي ليس به مشكلة خاصَّة، لكنه من المحتمل في هذه الفترة أن يسعى لاستئناف التفاوض مع إيران عبر إعمال ضغوط وعقوبات جديدة من أجل إعادة النظر في الاتفاق النووي.
(صحيفة “إيران”)
ظريف: قانون الهجرة الأمريكي هدية للمتطرفين
وصف وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، في ردّ فعله على القانون الجديد الذي وقّعه ترامب لفرض قيود على الهجرة إلى أمريكا، هذا الإجراء بأنه هدية حكومة ترامب إلى المتطرفين، وأن يستهدف الدول ذات الأغلبية المسلمة.
وكتب ظريف في حسابه الشخصي على “تويتر”، أن قانون القيود على دخول المسلمين إلى أمريكا سيسجَّل في التاريخ بوصفه الهدية الكبرى للمتطرفين وداعميهم.
وشدّد ظريف على أن المجتمع الدولي يحتاج إلى الحوار والتعاون لمعالجة جذور العنف والإرهاب بطريقة شاملة، لافتًا إلى أن هذا القانون دليل على أن ادّعاءات الصداقة مع الشعب الإيراني لا أساس لها من الصحة، وأنهم في الحقيقة لديهم مشكلة مع الحكومة الإيرانية.
وأضاف ظريف أنه في حين تحترم إيران الشعب الأمريكي، وتفرّق بينهم وبين السياسات العدائية للحكومة الأمريكية، مشيرًا إلى أن إيران ستتخذ تدابير مضادّة للمحافظة على مواطنيها، وعلى عكس الحكومة الأمريكية، فإن قرار إيران ليس بأثر رجعي، وستستقبل إيران جميع الأشخاص الذين يحملون تأشيرة دخول سارية المفعول.
(وكالة “تسنيم”)
بنك التجارة يطالب أوروبا بالتعويض عن أضرار العقوبات
أعلن المدير التنفيذي لبنك التجارة الإيراني محمد إبراهيم مقدم، أنه تم تسجيل شكوى البنك الرسمية للاتحاد الأوروبي بخصوص المطالبة بتعويض الخسائر الناتجة عن العقوبات في محكمة الاتحاد، وقال إن “عقوبات الاتحاد الأوروبي تسببت في خسائر مباشرة وغير مباشرة لبنك التجارة، ومنها إغلاق حسابات هذا البنك، وتراجع كبير في عائدات عمليات الصرف الأجنبي”.
(موقع “راديو فردا”)
“الطاقة الذرية”: “UF6” في الجيل الجديد من أجهزة طرد “IR8”
أعلنت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية في بيان لها عن بداية مرحلة هامة من عملية البحث والتطوير للجيل المتقدم لأجهزة الطرد المركزي “أي آر-8” بحقن غاز “يو إف6″، وأوضح البيان أنه بفضل المتخصصين في هذه المنظَّمة وسعي علمائها المستمر، وفي إطار استمرار البرنامج السلمي النووي للجمهورية الإيرانية، بدأت مرحلة جديدة وهامَّة من عمليات البحث والتطوير لأجهزة الطرد المركزي من الجيل المتقدم “آي آر-8” عبر حقنها غاز “يو إف6″، واعتبر البيان أن هذه المرحلة الهامَّة في تحقيق وتطوير التخصيب تأتي بناءً على حقوق إيران وتعهداتها، وفي إطار خطة العمل الشاملة المشتركة.
(موقع “مشرق نيوز”)
روحاني يشكل لجنة خاصة لبحث حادثة «بلاسكو»
حسب تقرير موقع الرئاسة الإيراني، أمر الرئيس حسن روحاني بتشكيل «لجنة التقرير الوطني الخاصة لبحث حادثة مبني بلاسكو»، وكُلّفت هذه اللجنة بإعداد “تقرير وطني” خلال شهرين وعرضه على الشعب حول حادثة الحريق المأساوي وانهيار مبني بلاسكو بوسط طهران. كما يتعين على اللجنة أيضًا اتخاذ التدابير اللازمة لمنع وقوع حوادث مماثلة وتعزيز قدرة البلاد على إدارة الأزمة.
(موقع “برس تي في”)
شركات طيران تطلب من الوكالات الإيرانية عدم إصدار تذاكر لأمريكا
امتنع بعض شركات الطيران الرئيسية في العالَم عن قبول مواطنين من الدول السبع التي تخضع لقيود السفر إلى أمريكا، في رحلاتهم الجوية المتجهة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وطالب بعضها وكالات السفر في إيران بوقف إصدار تذاكر للمسافرين إلى أمريكا.
وقالت وكالتا سفر في طهران لوكالة الأنباء الفرنسية، إن الخطوط الجوية الإماراتية، الاتحاد، والخطوط الجوية التركية، طلبتا منهم عدم إصدار تذاكر سفر أو السماح للركاب الإيرانيين ممن يحملون تأشيرة أمريكا، بالصعود على متن طائراتهم المتجهة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
(موقع “راديو فردا”)
تفاصيل زيارة وزير الخارجية الفرنسي الرسمية لإيران
شرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، خلال مؤتمر صحفي، تفاصيل زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان مارك أرو الرسمية لإيران، وقال: “سوف يأتي على رأس وفد سياسي رفيع المستوي برفقه ممثلين للشركات الاقتصادية الفرنسية عصر الإثنين لزيارة بلادنا رسميًّا، كما سيفتتح وزيرا خارجية البلدين الاجتماع الاقتصادي-التجاري المشترك بين البلدين، الذي سيُعقَد في وزارة الخارجية، ومن المرجح أن ينتهي بتوقيع وثيقة بين البلدين”.
(وكالة “إيسنا”)
سجن كرديين إيرانيين في تركيا لصلتهما بـ”العمال الكردستاني”
اعتُقل إيرانيان كرديان يُدعيان زيار جهانفرد وحسن بلده، بتهمة تقديم المعلومات وإجراء عمليات استطلاع لصالح حزب العمال الكردستاني (بي ك ك) في محافظة ماردين جنوب شرقي البلاد. وقد اعتُقل الكرديان إيرانيا الأصل بسبب تصوير مجلس مدينة ماردين مركز محافظة ماردين.
وتعتبر أنقرة حزب العمال الكردستاني منظَّمة إرهابية، وتعيش في حالة حرب مع المتمردين الأكراد منذ فترة طويلة.
(موقع “راديو زمانه”)
اشتعال النار في مصفاة بطهران
اشتعل حريق في مصفاة طهران في الدقائق الأولي من صباح اليوم الأحد، مما أدَّى إلى إثارة قلق الناس والأهالي في المنطقة المحيطة بالمصفاة، وقد وصل رجال إطفاء الحريق سريعًا إلى موقع الحادثة وبدؤوا عمليات إخماد الحريق وأعمال الإنقاذ بشكل جدي، فحضرت قوات الشرطة والإغاثة منذ الدقائق الأولى لنشوب الحريق في مصفاة طهران وحاولوا إدارة الحادثة.
(وكالة “مهر”)
سيول تدمر 160 وحدة سكنية في سيستان وبلوشستان
أوضح المدير العامّ لمكتب إدارة الأزمات في محافظة سيستان وبلوشستان رضا أربابي، أن سقوط سيول في جنوب سيستان وبلوشستان أدَّى إلى تدمير ما يقرب من 160 وحدة سكنية، مشيرًا إلى أن 20 فريقًا من خبراء مؤسَّسة إسكان المحافظة يدرسون حاليًّا المناطق المتضررة من السيول للتعرُّف على الوحدات السكنية الخربة.
وأشار أربابي إلى إجراءات إعطاء تعويضات أهالي سيستان لإعادة تأهيل المنازل المتضررة التي ما زالت في مراحلها الإدارية، وستأخذ تلك المراحل الإدارية وقتًا بالطبع.
(موقع “إنتخاب”)
اتفاقية بـ 10 مليارات يورو لبناء محطة طاقة
كشف علي رضا دائمي، مساعد وزير الطاقة، عن توقيع اتفاقية في نهاية هذا العام لبناء محطة طاقة كهربائية في إيران مع شركة “يونيت إنترناشونال”، وأشار إلى أن قيمة هذه الاتفاقيات التي جرى التوقيع عليها مع شركة “زيمنس” الألمانية و”يونيت إنترناشونال” قد بلغت 10 مليارات يورو، مضيفًا أن للحكومة الإيرانية توجُّهًا إلى رفع قدرات البلاد من أجل إنتاج الطاقة والكهرباء.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
مراكز لمكافحة إدمان النساء في 5 أقاليم إيرانية
قال رئيس الرعاية الاجتماعية بإيران أنوشيروان محسني، خلال حواره مع وسائل إعلام، إنه أُنشئَت خمسة مراكز لمكافحة إدمان النساء، بسبب كثرة أعداد النساء المدمنات في هذه الأقاليم.
وأضاف أنه “وَفْقًا للدراسات والإحصائيات التي سُجّلت خلال هذا العام يوجد لدينا أكثر من 150 مدمنًا دون سن السابعة عشرة، أكثر من 70% منهم لآباء وأمهات كلاهما مدمن”، لافتًا إلى أن “9.3 في المئة منهم لأمهات مدمنات و3.7% لآباء مدمنين”، وأشار محسني إلى أنه تم افتتاح مراكز الرعاية للأمهات المدمنات، ووضع في الاعتبار أن تضم أقسامًا لحضانة أطفال هؤلاء المدمنات.
(صحيفة “آفتاب”)
نمو الاقتصاد الإيراني خلال العام المقبل 3.7%
كشف مركز الأبحاث التابع للبرلمان أنه من المتوقَّع أن يزداد التضخُّم في إيران حتى نهاية هذا العام ليسجِّل 9.1%، وفي حال استمرار الظروف الحالية للاقتصاد الإيراني فإنه في العام المقبل سيصل إلى 10.9%، بينما توقع البنك الدولي أن تكون نسبة التضخم في إيران نهاية هذا العام 9% وفي العام المقبل 11%.
كما كشف التقرير أيضًا أن معدَّل النموّ الاقتصادي الإيراني خلال هذا العام قد سجَّل ارتفاعا بنسبة 7.2%، و5.2% من هذا الارتفاع جاء عن طريق نموّ القطاع النِّفْطي.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
انخفاض تنوُّع صادرات إيران إلى العراق
قال عضو الغرفة التجارية المشتركة بين إيران والعراق جهانبخش سنجابي شيرازي، إنه خلال الأشهر الثمانية الأولى من هذا العام سجلت الصادرات الإيرانية إلى العراق ارتفاعًا بنسبة 6%، ولكن سجلت انخفاضًا من حيث تنوع البضائع المصدَّرة إلى العراق، كما توقع شيرازي أن تقفز الصادرات الإيرانية إلى العراق إلى أعلى مستوياتها خلال العام المقبل، بسبب الاستقرار النسبي الذي يشهده العراق.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
روحاني يردّ على “جدار ترامب” عبر “تويتر”
أشار الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى القرار الذي اتخذه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والذي يقضي ببناء جدار بين الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك، فكتب تغريدة على موقع “تويتر” باللغة الإنجليزية قال فيها: “يجب أن نساعد دول الجوار، لا أن نبني جدارًا؛ يجب أن لا ننسى ما حدث لجدار برلين”.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
2361 وفاة في إيران لزيادة جرعات المخدّرات
توُفّي في إيران خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الشمسي الجاري جراء تعاطي المخدّرات 2361 شخصًا، وسجل هذا الرقم زيادة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي تقدر بنحو 3.8%، واحتلت طهران المركز الأول بـ569 حالة وفاة، وبعدها إقليم فارس ثم إقليم خراسان رضوي.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
تظاهر المودعين في “كاسْبيان” للمال والائتمان
أعرب نحو 200 شخص من مُودِعِي مؤسسة “كاسْبيان” للمال والائتمان، عبر التجمهر أمام مبني مجلس الشورى الإيراني، عن احتجاجهم بسبب أداء رئيس البنك المركزي الإيراني، وهتف المتجمهرون بشعارات مضادة لرئيس البنك المركزي، مطالبين باتخاذ قرار بشأن ودائعهم في هذه المؤسَّسة.
وذكر المشاركون في هذه الوقفة أنها ستستمر حتى يوم الثلاثاء 31 يناير الجاري، كما تجمع نحو 100 شخص من موظفي مؤسسة تنمية “الجهاد في مجال الزراعة” وأعضاء تعاونيات مسكن “جهاد التنمية” أيضًا أمام البرلمان، مطالبين كذلك باتخاذ إجراء بشأن توفيق أوضاعهم.
(موقع “ألف”)