تناولت صحيفة “ابتكار” في افتتاحيتها اليوم تاريخ تعرُّض إيران للزلازل، وأعداد الضحايا بكل زلزال مدمّر تعرضت له البلاد، مقارِنةً بينها وبين حجم الضحايا والدمار الذي لحق بالمدن الإيرانيَّة، موضحة أن الدمار الغريب والانهيار يستوجب معاقبة جميع الجهات التي كانت تشرف عليها. أما “شرق” فتطرَّقت إلى توقُّعات الشارع الإيرانيّ من حكومة حسن روحاني في دورتها الثانية، موضحة أن على المجتمع المدني أن لا ينتظر من السياسيين الإسراع في تحسين أوضاعه، لأن الهدف الأساسي للسياسيين هو حفظ مواقعهم قبل كل شيء. كذلك ناقشت “اعتماد” إصرار رئيس بلدية طهران السابق محمد باقر قاليباف ومجلس مدينة طهران السابق على افتتاح خطَّين للمترو بالعاصمة طهران رغم عدم اكتمال العمل فيهما.
وفي النطاق الخبري تناولت الصحف والمواقع الناطقة بالفارسية تصريح جابري أنصاري بأن الجانب الروسي يكافح الإرهاب في سوريا، وتصريح شركة “توتال” بأنها ستنفِّذ العقوبات الأمريكيَّة ضدّ إيران، ومزاعم ولايتي بأن وجود إيران في سوريا والعراق قانوني، واعتراف رئيس هيئة نهضة التعليم بأن في إيران 9 ملايين أمي، ووعد شركة ATR بتسليم 8 طائرات جديدة لإيران قبل نهاية العام، واعتراض لاريجاني على وجود مقرِّر لحقوق الإنسان في إيران.
“ابتكار”: هل صارت الزلازل التي تبلغ 7 ريختر أكثر عطفًا على المواطنين؟
بحثت صحيفة “ابتكار” في افتتاحيتها اليوم تاريخيًّا الزلازل التي تَعرَّضَت لها إيران، مقارِنةً بينها وبين حجم الضحايا والدمار الذي لحق بالمدن الإيرانيَّة في الزلزال الأخير الذي تعرضت له مناطق في غرب إيران. تقول الافتتاحيَّة: منذ 1961 شهدت إيران نحو 8 زلازل مدمِّرة بلغت معدَّلات جميعها 6.5 درجة بمقياس ريختر، وقبل 27 عامًا، أي منتصف ليلة الخميس 21 يونيو 1990، ضرب مدينتي رودبار ومنجيل زلزال مدمر بلغت قوته 7.4 درجة بمقياس ريختر، خلّف 35 ألف قتيل، وقبل 14 عامًا في 2003 دمر زلزال مدينة بم بلغت قوته 6.6 درجات. ووَفْقًا للإحصائيات الرسميَّة فإن عدد ضحايا هذا الزلزال بلغ نحو 26 ألف شخص. قبل هذه الزلازل، أي في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، تَعرَّضَت مناطق: باشوان وطبس دشت بياض وفردوس لزلازل وصلت قوتها إلى أكثر من 7 درجات، ووصل عدد القتلى إلى أكثر من 60 ألف شخص.
وبعد هذه القائمة التاريخية للزلازل التي ضربت وأضرت بإيران تضيف الافتتاحيَّة: بالرجوع إلى هذه الخلفية لتاريخ الزلازل في إيران وما نتج عنها من ضحايا ودمار، يتضح أن الإيرانيّين اعتادوا الزلازل التي تصل إلى سبع درجات فأكثر وسط دمار واسع النطاق لمعظم المناطق الحضرية والريفية، فطبقًا لآخر الإحصائيات حول الزلزال الأخير الذي ضرب مناطق سربل ذهاب وقصر شيرين بمحافظة كرمانشاه، فإن عدد القتلى وصل إلى 430 شخصًا، في حين جُرح نحو 7460 آخرون، إلا أن مقتل ولو مواطن واحد في الزلازل أو أي حادثة أخرى يُعَدّ خسارة كبيرة لإيران، لكن معدَّل الدمار وعدد الضحايا في مناطق سربل ذهاب وقصر شيرين بمحافظة كرمانشاه كان أقل منه في الزلازل السابقة التي بلغت قوتها نفس قوة الزلال الأخير (أكثر من 7 درجات)، لكن الدمار الغريب والانهيار الرهيب لجدران وواجهات مباني إسكان مهر -أنشأتها حكومة أحمدي نجاد- وتدمير نحو 40% من المستشفى الجديد في منطقة إسلام آباد الغربية، يستوجب معاقبة جميع الجهات التي كانت تشرف عليها، مثل المنفذين والمشرفين والمقاولين، لأن هذه المباني لم تكُن مطابقة للمواصفات.
“شرق”: طرق السياسة
“صحيفة شرق” في افتتاحيتها اليوم تتناول توقُّعات الشارع الإيرانيّ من حكومة حسن روحاني في دورتها الثانية، ودعوة الحكومة إلى قَبُول الانتقادات والعمل على تحقيق المطالب. تقول الافتتاحيَّة: بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية الأخيرة، وبدء الرئيس حسن روحاني دورته الرئاسية الثانية، لا تزال التوقُّعات المرجوة منه لم تتحقق، ولا يزال البعض يتخوف من عدم تَحقُّقها، فعلى المجتمع المدني أن لا ينتظر من السياسيين الإسراع في تحسين أوضاعه، لأن الهدف الأساسي للسياسيين هو حفظ مواقعهم قبل كل شيء، ومن ثم الالتفات إلى الأهداف الأخرى كتحسين الوضع الاجتماعي للمواطنين. إذا لم يدرك المواطن هذه الحقيقة فسيفاجأ دائمًا بالأحداث السياسية المختلفة.
وتكمل الافتتاحية: الحقيقة أن الأولوية الرئيسية للمجتمع في النظم الديمقراطية هي الحفاظ على النِّظام الحاكم وتعزيزه، ومن ثم المطالبة بتحقيق جميع التوقُّعات الأخرى في مرحلة لاحقة، بما في ذلك المطالب الاجتماعية والاقتصادية وغيرها.
الافتتاحيَّة ترى أن المطالبة بكل شيء قد تتسبب غالبًا في فقدان كل شيء، لكنها تساءلت في الوقت ذاته سؤالًا ينبئ عن اليأس: “هل هذا يعني أن نقنع بالقليل ونكتفي به؟”، مؤكّدةً بعد هذا التساؤل أن على المجتمع أن يسعى لتحسين أوضاعه في شتى المجالات، إلا أن الطريق للوصول إلى هذا الهدف ليست له علاقة مباشرة ببقاء الحكومة أو ذهابها، كما أن المطالب المتمثلة في الحرية والرفاه والعدالة والاستقلال وانعدام العنف داخل المجتمع، ليس بالضرورة أن يعمل السياسيون على تحقيقها.
الافتتاحيَّة اختتمت ما أشارت إليه سلفًا قائلةً: حكومة روحاني كالحكومات السابقة أو المستقبلية، يجب أن تخضع للمساءلة ويراقبها بشكل كامل المجتمع ووسائل الإعلام ومختلف المؤسَّسات الرسميَّة بالبلاد، كما أن على الحكومة أن تكون على مستوًى عالٍ من التسامح وأن تتحمل الانتقادات الموجَّهة إليها.
“اعتماد”: مقترح أساسي لرئيس بلدية طهران
“صحيفة اعتماد” في افتتاحيتها اليوم تناقش إصرار رئيس بلدية طهران السابق محمد باقر قاليباف ومجلس مدينة طهران السابق على افتتاح خطَّين للمترو بالعاصمة طهران رغم عدم اكتمال العمل فيهما. تقول الافتتاحيَّة: كان عمدة طهران السابق والمجلس المحلي للعاصمة، كانا يُصِرَّان في أيامهما الأخيرة على افتتاح خطَّين من خطوط المترو في العاصمة طهران، ورغم أن الجميع يعلم أن هذين الخطين لم يكتملا بصورة نهائية وأن مخاطر امنية كبيرة قد تواجه المواطن في حال تشغيلهما، فإن المحافظ السابق والمجلس البلدي كانا يؤكّدان افتتاحهما بأسرع وقتٍ ممكن.
الافتتاحية أكملت: كلا الخطين السابع والثامن الذي يوصل مقبرة “جنة الزهراء” بمطار الخميني الدولي، فيهم إشكاليات كبيرة لدرجة أن أعضاء سابقين في المجلس المحلي للمدينة ووزارة الداخلية وحتى وزارة الطرق، حذَّروا من افتتاحهما، إلا أن عمدة طهران السابق (محمد باقر قاليباف) أصر على تشغيلهما ليضمن أن هذا الإنجاز سيُحسَب له لا لغيره.
وترى الافتتاحيَّة أن هذا الافتتاح كان يمكن تبريره قبل الانتخابات الرئاسية، لكن بعد انتهاء الانتخابات وانسحاب قاليباف من سباق الانتخابات لم يكُن لهذه الخطوة أي مبرر، وتتابع: استمر الخطان في العمل حتى أعلن عمدة طهران الجديدة أن الخط السابع من المترو غير آمن وأن في الإشارات واللافتات الإلكترونية والقضبان والمعدات إشكاليات، كما أن وزارة الداخلية كانت أوصت قبل نحو شهر ونصف بوقف هذا الخطّ لعدم توافر شروط الأمن والسلامة فيه.
أنصاري: الجانب الروسي يكافح الإرهاب في سوريا
التقى مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية والإفريقية حسين جابري أنصاري، مع مساعد وزير الدفاع الروسي ألكساندر فومين، ومبعوث الرئيس الروسي للشؤون السورية ألكساندر لافرونتيف، بهدف التباحث حول الملف السوري، وتنسيق الرؤى المشتركة. وقبل اللقاء قال أنصاري في حوار مع عدة مراسلين، إن “القضية السورية ستُناقَش مع الطرف الروسي، مع أخذ نتائج الجلسات السورية في أستانة في الاعتبار، إضافة إلى التباحث حول أوضاع الشرق الأوسط”، معربًا عن أمله في أن يكون لهذه المباحثات نتائج مثمرة على الأصعدة كافة.
وزعم مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية والإفريقية حسين جابري أنصاري، أن “الولايات المتَّحدة حاليًّا وسابقًا كانت تسعى للإطاحة بالحكومة السورية من خلال عشرات آلاف الضحايا وملايين المشرَّدين، وتدمير سوريا باستخدام الجماعات الإرهابية والمتطرفين المسلَّحين”، في حين يؤدِّي الجانب الروسي واجبه في استقرار الدولة السورية، إضافةً إلى محاربته الإرهاب، وتقديم المساعدات الإنسانية واللوجيستية.
(وكالة “أنباء إيرنا”)
توتال: سننفِّذ العقوبات الأمريكيَّة ضدّ إيران
قال المدير النفيذي لشركة توتال الفرنسية باتريك بويان قائلًا: “شركة توتال تبحث تبعات قرار الرئيس الأمريكيّ دونالد ترامب بشأن إعادة العقوبات ضدّ إيران، وفي حالة أن هذه القوانين ستمنع الشركة من الوجود في إيران، فسوف تنفذها توتال حرفيًّا”، وأضاف: “سنسعي لمواصلة عملنا بشأن مشروع المرحلة 11 من حقل بارس الجنوبي، لما له من أولوية لدينا، شريطة عدم وجود أي عقوبات من الجانب الأمريكيّ على طهران”.
يُشار إلى أن حقل بارس الجنوبي من أكبر حقول الغاز الطبيعي في العالَم، وتبلغ مساحته 9700 كيلومتر مربَّع، ونصيب إيران من هذا الحقل المشترك مع قطر يبلغ 3700 كيلومتر مربَّع، ووقَّعَت توتال مع طهران قبل سنوات اتِّفاقيَّةً تُقَدَّر بخمسة مليارات دولار.
(موقع “بارسينه”)
علي بيغدلي: إذا لم نتغير فسيركلنا الجميع
قال خبير العلاقات الدولية الإيرانيّ علي بيغدلي، في معرض تحليله للسلوك الفرنسي في المنطقة مؤخَّرًا: “علينا أن نعرف أن من الضروري إحداث تغيرات في جانب السياسية الخارجية، وإن لم نُحدِث تلك التغيرات فسنفقد علاقتنا مع الاتِّحاد الأوربي، ولن نجد لنا موطئ قدم في أي مكان في هذا العالَم”، وأضاف بيغدلي: “لدينا حاليًّا مشكلتان مع الغرب، أولاهما الاتِّفاق النووي، والأخرى قضية الصواريخ، وبشكل قاطع ليس موضوع الصواريخ جزءًا من الموضوعات المتفق عليها لدى الاتِّحاد الأوروبيّ وموغيريني، ورأي الاتِّحاد الأوروبيّ بشأن تجاربنا الصاروخية يتوافق مع أمريكا، وبناءً على هذا لا نسمع صوت الموافقة من الاتِّحاد الأوروبيّ المؤيد لتجاربنا الصاروخية، لأن مصالحهم مع الدول العربية أهَمّ من مصالحهم معنا”.
(موقع “عصر إيران”)
ولايتي: وجودنا في العراق وسوريا قانوني!
زعم علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الإيراني، أن الوجود الإيرانيّ في العراق وسوريا قانوني على كل الأصعدة، وعن الأحداث التي تشهدها مدينة الرقة السورية حاليًّا قال ولايتي: “لن نتنازل عنها مهما كان، وستعود قريبًا إلى الحضن السوري”، معتبرًا في الوقت ذاته أن “العراق وسوريا وتركيا وإيران حلفاء لإيران ضدّ أمريكا”.
تجدر الإشارة إلى أن ولايتي التقى بشار الأسد الثلاثاء الماضي وأكّدا خلال اللقاء أن العمليات الأمنية المشتركة بين الجانبين على الأرض السورية ستسمرّ حتى طرد ما سمَّياه “الجماعات الإرهابية”، حتى يعود الأمن والاستقرار إلى المدن كافة.
(صحيفة” كيهان”)
9 ملايين أُمِّيّ في إيران
أكَّد رئيس هيئة نهضة التعليم في إيران علي باقر زاده، نموّ معدَّلات التعليم خلال السنوات الخمس الماضية، إذ بلغ معدَّل نموّها 2.85%، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن في إيران قرابة 8.8 مليون شخص يعانون الأمية المطلقة، و11 مليون شخص يعانون انخفاض مستوى التعليم.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
ATR تسلّم إيران 8 طائرات جديدة
أعلنت شركة “ATR” الأوربية تسليم إيران ثماني طائرات قبل نهاية 2017م، وأوضح المدير التنفيذي للشركة كريستين شيرر، أن إيران تسلمت ست طائرات في وقت سابق، بعد استخراج التصاريح اللازمة من المؤسَّسات الأمريكيَّة ذات العلاقة.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
46% من منازل أردبيل غير مقاومة للزلازل
أكَّدت الإحصائيات أن 46% من المنازل السكنية في مدينة أردبيل غير مقاومة للزلازل والكوارث الطبيعية، على الرغم من مرور 11 عامًا على بدء الحكومة الإيرانيَّة تطبيق برنامج بناء الوحدات السكنية المقاومة للكوارث الطبيعية. من جانبه أشار رئيس هيئة البناء والسكن في مدينة أردبيل فرهاد سبحاني، إلى أن مشروعًا طُبّق في المدينة سابقًا لبناء وحدات سكنية مقاومة للزلازل بتقديم معونات وتسهيلات خاصَّة من الحكومة، إلا أنه لم يُنجَز بأي قدرٍ يُذكَر.
(صحيفة “ابتكار”)
توقيع اتِّفاقية بين إيران والتشيك لتسهيل التبادل التجاري
وُقّعَت اتِّفاقية بين البنك المركزي الإيرانيّ ومؤسَّسة التأمين التشيكية “أكاب” لتسهيل عمليات التبادل التجاري والارتقاء بمستوى التعاون التجاري بين البلدين. جاء ذلك خلال اجتماع بين مسؤولي البنك المركزي الإيرانيّ والوفد التشيكي بمقرّ البنك المركزي بإيران.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
مهدي طائب: قوات الغطرسة هدفها هدم النِّظام الإيراني
اعتبر رئيس مجلس قاعدة عمار الاستراتيجية التابع للحرس الثوري مهدي طائب، أن معرفة العدو حاليًّا تُعتبر من الأشياء الهامَّة للغاية لتحقيق ما سمَّاه “الحفاظ على الأمن الاجتماعي”، مضيفًا أن قوات الغطرسة العالَمية تهدف إلى هدم النِّظام الإيرانيّ وتفكيكه، متابعًا: “العالَم اليوم يعترف بقوة إيران، وإذا هدَّدَت أمريكا بأن الخيار العسكري مطروح على الطاولة فإنه في الواقع تهديد بلا معنى”.
(وكالة “تسنيم”)
لاريجاني: نعترض على وجود مقرِّر لحقوق الإنسان في إيران
أفاد رئيس السُّلْطة القضائيَّة صادق آملي لاريجاني، بأن وجود مقرِّر خاصّ بأعمال إيران في مجال حقوق الإنسان ينبغي أن يُستكمل من الناحية التشريعية والرقابية، مؤكّدًا أن إيران لا تقبل في الأساس وجود مقرِّر خاصّ، خصوصًا أن تقارير حقوق الإنسان السابقة تثبت عدم المنهجية والشفافية والمصداقية.
جدير بالذكر أن منظَّمة العفو الدولية المعنية بشؤون حقوق الإنسان، أكَّدت في تقارير عدة نُشرت لها أن النِّظام الإيرانيّ ما هو إلا شبكة قمعية تهدف إلى محاربة المدافعين عن حقوق الإنسان والناشطين السياسيين، متهمةً إياهم بتهم زائفة وغير حقيقة كالعمالة الأجنبية والتخوين الوطني.
(صحيفة “شهروند”)
فيروز آبادي: لا نحتاج إلى “إس-400”
زعم نائب رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان الإيرانيّ كمال دهقاني فيروز آبادي، أن بعض الدول تنفق مبالغ خيالية في المنافسات لشراء الأسلحة التي لن تستخدمها إطلاقًا، في حين لا تفعل إيران ذلك، لإيمانها بضرورة الحَدّ من التسلُّح في المنطقة، مؤكّدًا أن استراتيجية إيران عمومًا غير مبنية على شراء الأسلحة الحربية بل تصنيعها، لما تتمتع به من تكنولوجيا وقوى بشرية رفيعة المستوى.
(وكالة “خانه ملت”)