حذرت صحيفة “بهار” عبر افتتاحيتها الصادرة صباح اليوم من وفاة من هم قيد الإقامة الجبرية في إشارة إلى مهدي كروبي ومير حسين موسوي وزهرا رهنورد، وذلك على خلفية نقل كروبي إلى المستشفى بعد إضرابه عن الطعام معتبرة أن وفاتهم ستمثل ضربة لمكانة النظام، فيما انتقدت “ابتكار” انعدام العدالة داخل المجتمع الإيراني وانهيار كثير من المفاهيم الإيجابية، وتعزو ذلك إلى انهيار الأخلاق الذي يظهر بشكل واضح وجلي في جميع المجالات. فيما أشارت الصحف الإيرانية والمواقع الناطقة بالفارسية إلى أمر روحاني بمتابعة حالة كروبي بعد إضرابه عن الطعام، إلى جانب لقاء قنصل إيران في أردبيل بزعيم حركة غوران الكردية، فضلًا عن مقايضة طهران 500 ألف برميل نفط مع دول بحر قزوين، و تصريح مستشار عسكري بأن العدو لن يجرؤ على إطلاق رصاصة واحدة باتجاه طهران، بجانب توجيه برلماني إهانات لظريف خلال عرضه لبرنامجه الوزاري، وإحصائيات تفيد بأن هناك 12 مليون إيراني تحت خط الفقر .
صحيفة ” بهار”: الإقامة الجبرية لها حلٌّ قانوني
تتطرق صحيفة “بهار” الإصلاحية في افتتاحيتها اليوم إلى قضية إضراب مهدي كروبي، أحد قادة الحركة الخضراء عن الطعام، وترى الافتتاحية أن قادة الحركة الخضراء ممن يقيمون قيد الإقامة الجبرية معرضون في مثل هذا السنّ المتقدم لأمراض كثيرة، وفي حال توفّي أحدهم فإن ذلك سيشكل ضربة لمكانة النظام. وترى الافتتاحية أن هناك منفذ قانوني لحلّ هذه الأزمة وإنهاء الإقامة الجبرية حيث تقول:” اشترط مهدي كروبي شرطين لإنهاء إضرابه عن الطعام في المرة الأولى؛ أن يغادر جميع رجال الاستخبارات بيته، والثاني أن تُقام له محاكمة علنية، وهناك ثلاثة أمور يجب الإشارة إليها حول هذه القضية وتبعاتها: أولاً: أن قادة الحركة الخضراء الثلاثة بهذه الأعمار الكبيرة (مهدي كروبي 79 ومير حسين موسوي 75 وزهرا رهنورد 71 عاماً) يمُكن أن يتعرضوا لأمراض كثيرة، ويمكن لموت أحدهم تحت الاقامة الجبرية أن يكون ذريعة للمؤسسات العالمية من أجل فرض مزيد من العقوبات على إيران المُتّهمة حالياً بانتهاك حقوق الإنسان من قبل المنظمات الدولية”.
وتحذّر الافتتاحية من أن هؤلاء الثلاثة ما يزالون يتمتعون بشعبية ولهم أنصارهم، وموت أحدهم ربما سيوجد تحدٍ أمني للدولة، أما الأمر الثاني فهو أن المحاكمة العلنية وفي حال جرى تشكيلها وأُدين فيها قادة الحركة الخضراء، فإن المادة 512 من قانون العقوبات تشير إلى أن عقوبة من يشجعون الناس على النزاعات الداخلية هي السجن لمدة خمس سنوات، وهي مدة قد قضاها هؤلاء الثلاثة تلقائياً، وتضيف الافتتاحية:” حسب المادة 114 من الدستور فإن رئيس الجمهورية هو المسؤول عن تطبيق القانون ومتابعة تطبيقه بشكل صحيح؛ لذا وبالنظر إلى هذه المادة أرى أن بعض مواد الدستور الأخرى المتعلقة بحقوق الشعب مثل المادة 32 و33 و 34 و 35 و36 و 37 قد أُهملت في ما يتعلق بتطبيق القانون بخصوص قادة الحركة الخضراء، لذا يبدو أنه قد حانت لحظة تدخّل الرئيس من أجل تطبيق القانون، وحل هذه القضية قبل أن تتحول إلى قضية لا يمكن حلها ومكلفة للنظام”.
صحيفة “ابتكار”: عندما تتهاوى الجدران
تنتقد صحيفة “ابتكار” الإصلاحية في افتتاحيتها انعدام العدالة داخل المجتمع الإيراني، وانهيار كثير من المفاهيم الإيجابية، وتعزو ذلك إلى انهيار الأخلاق حيث ترى الافتتاحية أن هذا الانهيار يظهر بشكل واضح وجلي في جميع المجالات الرسمية وغير الرسمية، وبين المسؤولين والمواطنين والسجناء والسجّانين على حدّ سواء. تقول الافتتاحية:” إن المجتمع الذي يفتقر للأخلاق يفتقر كذلك للفضيلة، والجامعة التي تفتقد للفضيلة تفتقد للحرية والعدالة، حيثما يُضحّى بالأخلاق فإن العدالة تغطّ في سبات عميق، لذا لا يمكن أن نتخيل وجود مجتمع يخلو من الأخلاق لكن لا يخلو من العدالة، والأخلاق ضرورة من ضروريات الحرية وضمانات العدالة”.
وتشير الافتتاحية إلى أن التاريخ الإيراني مليء بالأشخاص الذين يزعمون العدالة؛ لكنهم بسبب انعدام الأخلاق تحولوا إلى ناقضين للعدالة، كذلك من يزعمون دعم الحريات الذين تحولوا إلى مناهضي الحريات، مُتطرقة على سبيل المثال إلى حكومة أحمدي نجاد في دورتها الرئاسيّة، حيث تضيف الافتتاحية:” يمكن اليوم رؤية علامات انعدام الأخلاق في كل مكان في إحصائيات معدلات الجريمة، والقضايا الاجتماعية والأزمات الأخلاقية والتي تؤيّد جميعها انهيار جدار الأخلاق”.
وترى الافتتاحية أنه لا يجب التعجب من الفساد المنظم في مجتمع تحولت فيه الأسس غير الأخلاقية إلى سلوك عام، وأنه لا يجب التعجب تبعاً لذلك من مستوى العدالة المتدني الذي يشكل الإعلام مرآة تعكس حقيقته بدون أي تحريف.
صحيفة “ستاره صبح”: الناس عمالٌ لدى البنوك
تتناول صحيفة “ستاره صبح” في افتتاحيتها اليوم الأوضاع الاقتصادية المتردية في إيران والتي تجلّت في النظام المصرفي الذي امتلأ بالفساد والربا، وساهم في تحويل المنتجين إلى مودعين في البنوك، وأجبر جميع المواطنين على اقتراض أموالٍ لا يستطيعون تسديدها ولا تسديد فوائدها، الأمر الذي ساهم في انتشار الفقر والجريمة في نفس الوقت. تقول الافتتاحية:” قلّ ما تجد شخصاً في إيران- التي يدعي مسؤولوها تطور النظام الاقتصادي فيها وسلامته وتفوّقه – لم يحصل على قرضٍ تحت أي شكل من الأشكال، لكن لماذا تمرّ إيران بأزمة اقتصادية بهذا الشكل في حين أنها دولة غنية ولها مردودات ضخمة جدا من النفط؟ لقد احتلت السمسرة والوساطة وبيع الشيكات المؤجلة وغيرها من النشاطات الاقتصادية غير الشرعية مكان الصناعات اليدوية والإنتاج وغيره، وبدلاً من أن نصنع دولة مثل الصين وماليزيا واليابان، صنعنا دولة تتبع حكومة الوساطة والسمسرة التي أدخلت المجتمع في حالة من الركود”.
وتشير الافتتاحية إلى أن هذه الأوضاع أدت إلى انتشار الفقر والغلاء والبطالة في المجتمع، وأن الناس أخذوا يلجؤون إلى النشاطات الاقتصادية غير المشروعة من أجل كسب قوت يومهم. وتتساءل الافتتاحية:” لماذا وصلت الديون المتعثرة للبنوك إلى 13 مليارًا و500 مليون دولار تقريباً، ولماذا تتزايد أعداد الشيكات المرتجعة يوماً بعد يوم حتى لدى الذين كانوا في يوم من الأيام ينشطون في مجال الإنتاج والتجارة؟”.
وتجيب الافتتاحية على سؤالها الذي طرحته في كون السبب هو المنظومة المصرفية برمّتها، التي بدأت تمنح القروض بفائدة مرتفعة جداً ولا يمكن للأفراد تسديدها، لكنهم مجبورون في النهاية على الاقتراض من أجل الاستمرارية، وهم غافلون عن أنهم يعملون لدى البنوك، مضيفةً:” في أمريكا وأوروبا لا تتجاوز الفائدة 1%، وفي دول مثل ماليزيا واليابان والسعودية والإمارات لا تتجاوز الفائدة 3 أو 4%، لكنها تصل في إيران بين 17 إلى 32%، لذا في دولة تدّعي الإسلام (إيران) وتزعم أن اقتصادها إسلامي، نجد أن البنوك والمؤسسات المالية تعمل بالنظام الرّبويّ، ويقابل هذا الوضع بصمت المرجعيات الدينية، التي لا تفعل شيئا حيال الأمر”.
وزير الصحة الإيراني: زرت كروبي بأمرٍ من الرئيس
قال وزير الصحة حسن قاضي زاده هاشمي بعد زيارة رئيس البرلمان الأسبق المضرب عن الطعام مهدي كروبي يوم الخميس: “بناء على طلب من الرئيس ذهبت لزيارة كروبي مع الزملاء، وأوضاعه الغذائية وضغط الدم ومعدل ضربات القلب جيدة ويمكنه أن يخرج عندما تستقر حالته، بقرار من الطبيب المعالج وعائلته”.
ولفت قاضي زاده هاشمي إلى أنه في منتصف ليل الأربعاء، تم إبلاغه بأن كروبي لم تكن أوضاع ضربات قلبه وضغط دمه على ما يرام وذلك بعد عدة ساعات من إضرابه عن الطعام لذلك تم نقله إلى المستشفى وتقديم العلاج له، مشيراً فيما يتعلق بآخر مستجدات أوضاع كروبي إلى أنه تم وضعه في العناية الكاملة وأصبح ضغط الدم ومعدل ضربات القلب وحالة التغذية تحت السيطرة.
المصدر: صحيفة شرق
قنصل إيران في أربيل يلتقي مع زعيم حركة غوران
التقى “قنصل إيران في أربيل” مرتضى عبادي مع “زعيم حركة غوران الكردية “عمر سيد علي بمدينة السليمانية وجرت المشاورات بخصوص تطورات ما قبل استفتاء 25 سبتمبر بإدارة إقليم الأكراد في شمال العراق، وتم التأكيد خلال اللقاء على استمرار علاقات الصداقة الوثيقة بين إيران وحركة “غوران”. هذا وفي وقت سابق أعلن المتحدث باسم “وزارة الخارجية الإيرانية” بهرام قاسمي فيما يتعلق بخصوص إجراء استفتاء بشأن استقلال إقليم كردستان العراق أن موقف إيران هو دعم وحدة الأراضي العراقية وسلامتها. تجدر الإشارة إلى أن حركة غوران شُكلت عام 2006 مع انفصال نوشيروان مصطفى أحد مؤسسي وقادة الاتحاد الوطني الكردستاني.
المصدر: وكالة الأناضول
تسهيلات مالية بقيمة 11 مليار دولار
أعلن البنك المركزي الإيراني عن جذب تسهيلات مالية أجنبية في حكومة حسن روحاني الأولى بقيمة 11 مليارًا و800 مليون دولار. والتي يتم تنفيذها في 36 مشروعًا في البلاد، وهذا المبلغ كان بمثابة الإعداد النهائي للموارد المالية الأجنبية واجتذاب كامل للتسهيلات بالتدريج وسيتم خلال فترة بناء المشاريع.
المصدر: صحيفة جهان صنعت
طهران تقايض 500 ألف برميل نفط مع دول بحر قزوين
صرح مدير منطقة الشمال بــ “الشركة الوطنية لخطوط أنابيب واتصالات البلاد” حمید حسینی أن إيران مستعدة على مقايضة 500 ألف برميل من النفط الخام مع الدول المطلة على بحر قزوين حال الاتفاق معها. وقال حمید حسینی على هامش زيارة الصحفيين لمنشآت صناعة النفط في منطقة شمال: “حتى الآن تم تفريغ عدة سفن وشحنات نفط في محطة البترول في الشمال حيث تم تخزينها في الخزانات”، مضيفاً أنه عندما يصل حجم الاحتياطيات إلى المستوى المطلوب؛ سيتم نقل النفط عبر خطوط الأنابيب، وأنه عندما يتم تخزين 400 إلى 500 ألف برميل من النفط الخام فيمكن تنفيذ عمليات نقل مستقرة للنفط الخام.
المصدر: صحيفة إيران
سفير سابق: إيران لن تقع في الفخ الأمريكي
أوضح سفير إيران السابق في المقر الأوروبي لمنظمة الأمم المتحدة علي خرم، أن الرئيس الإيراني حسن روحاني رسم خلال حديثه الشخصية المحبة للسلام والسلمية لإيران، لافتاً أن روحاني أرسل في خطابة رسالة إلى أمريكا وترمب بشكل غير مباشر وحذر مسؤولي هذه الدولة من أنه لا يمكن لأحد أن يمزق الاتفاق النووي الذي يُعد اتفاقاً دوليا ومتعدد الجهات. وأشار علي خرم إلى كلمة حسن روحاني في مجال السياسة الخارجية خلال حفل أداء اليمين الدستورية قائلاً: “ما هو واضح من خطاب رئيس الجمهورية، أن الحكومة الثانية عشرة لن تواصل فقط طريق الحكومة الحادية عشرة في مجال السياسة الخارجية، بل إن له مزيدًا من التأكيد على موضوع التفاعل البناء مع العالم” مؤكداً أنه من الواضح أن الحكومة الثانية عشرة ستبذل قصارى جهدها للحفاظ على الاتفاق النووي ومواصلة تنفيذه وأن إيران لن تكون البادئة في نقض الاتفاق النووي.
المصدر: صحيفة أرمان أمروز
12 مليون إيراني تحت خط الفقر
إن أكبر أربعة تحديات تواجه إيران فيما يتعلق بمسئولية وزارة التعاون والعمل والرعاية الاجتماعية في الوقت الحالي هي البطالة وارتفاع عدد السكان تحت خط الفقر، والأزمة في 18 صندوق تقاعد، والأضرار الاجتماعية، ومن الإحصاءات المثيرة للقلق عن الفقر المدقع باعتباره أحد المسئوليات التي تقع على عاتق وزير التعاون والعمل والرعاية الاجتماعية المقبل هو أن 12 مليون شخص من عدد سكان البلاد يعيشون تحت هذا الخط. هذه الإحصائيات الذي أُعلنت من قبل رئيس اللجنة التنفيذية محمد مخبر دزفولی بمنتصف يوليو، أكدت أن ما يقارب 15% من عدد السكان في إيران هم تحت خط الفقر.
المصدر: صحيفة أبرار الاقتصادية
اتفاق إيران وأرمينيا على تفعيل قدرات التعاون بين مناطق التجارة الحرة
التقى مستشار رئيس الجمهورية أكبر تركان مع وزير التنمية الاقتصادية والاستثمار في أرمينيا سورن كارايان واتفق الجانبان على تفعيل إمكانيات التعاون بين مناطق التجارة الحرة في البلدين. وأشار تركان في اللقاء الذي حضره السفير الإيراني لدي يريفان كاظم سجادي إلى تأكيد كبار المسئولين في إيران وأرمينيا على رفع مستوى التعاون الاقتصادي والتجاري؛ مشدداً على ضرورة اتخاذ خطوات عملية للتحرك في هذا المجال لاسيما في منطقة أرس ومغري للتجارة الحرة.
واعتبر تركان أن بناء المصانع المشتركة في هذه المناطق وتحويل الموارد المعدنية إلى سلع تصديرية أهداف رئيسة لمناطق التجارة الحرة، لافتاً إلى أن البلدين يمكنهم عبر بناء مصانع مثل النحاس أن يحققا ليس فقط خلق فرص العمل وازدهار الصناعة ولكن توفير المجال اللازم لتصدير السلع الإنتاجية المشتركة إلى منطقة أوراسيا وأوروبا، مؤكداً على موقع أرمينيا الجغرافي الخاص لدخول البحر الأسود وأوروبا، وأنه يمكن لأرمينيا أن تعمل كجسر بين إيران وأوروبا وتوفر المجالات اللازمة لعبور البضائع والصادرات الإيرانية إلى قارة أوروبا.
المصدر: صحيفة أبرار نيوز
أصغر زاده: يجب على الإصلاحيين تجنب الخلاف
أوضح الناشط السياسي الإصلاحي إبراهيم أصغر زاده، أن مجلس صيانة الدستور كان يمكن أن يرفض مرة أخرى أهلية جميع الإصلاحيين سواء في انتخابات 2013 أو في انتخابات مجلس المدينة ومجلس الشورى الإسلامي الأخيرة ولكنه لم يفعل، لافتاً إلى أن هذا مؤشر على أنهم توصلوا إلى استنتاج مفاده أن إقصاء الإصلاحيين من المناصب الانتخابية لن يضر بهم ولا بالناس، ولكن في غضون 10 سنوات ستكون جميع المناصب في يد الأصوليين وهذا وضع أسوأ بكثير.
المصدر: صحيفة أرمان أمروز
اتفاق جديد لشراء 16 طائرة “ايرباص” و “بويينج”
تبذل شركات خطوط الطيران الإيرانية المختلفة مع تنفيذ الاتفاق النووي وإلغاء العقوبات جهودًا لتوفير الطائرات التي تحتاج إليها خطوطها من خلال التفاوض مع شركات ايرباص وبوينج، وكانت شركة إيران اير وبعض الشركات من بينها. كما أعلن المدير التنفيذي لشركة “كيش اير” محمد تقي جديدي في إشارة إلى شراء ووصول ست طائرات ايرباص طراز 320 إلى أسطول كيش اير حتى نهاية هذا العام وإبرام اتفاقية مع بوينج لشراء 10 طائرات بوينج MAX. ولفت تقي جديدي إلى إبرام مذكرة تفاهم مع شركة تصنيع الطائرات بوينج من أجل شراء طائرات بوينج طراز 737 MAX، موضحاً أنه تم مؤخرًا إجراء مفاوضات مع مندوب شركة “بوينج للطائرات” والذي لديه تصريح وإذن بالتفاوض لبيع الطائرات، مشيراً إلى إبرام اتفاق مع ممثل بوينج لشراء 10 طائرات من نوع بوينج ماكس، مبيناً أن هذه الطائرات قادرة على السفر من خمس إلى ست ساعات بسهولة.
المصدر: صحيفة إيران
برلماني يوجّه إهانات لظريف خلال عرضه لبرنامجه الوزاري
وجه أحد النواب إهانة لظريف في أثناء كلمته في الساحة العلنية بالبرلمان الإيراني، كان ذلك خلال توضيح وزير الخارجية الإيرانية لبرامجه ومدافعته عن أدائه في الفترة السابقة، ليصرخ النائب عن دائرة خرمشهر في البرلمان الإيراني عبد الله سامري بشكل مفاجئ ناعتاً ظريف بـ “الكاذب”. مكرراً هذه اللفظة عدة مرات، مشيراً عبر حواره مع موقع خبر أونلاين عن سبب ذلك قائلًا: “أنا لم أسب، لم يكن الأمر كذلك. أنا اعترضت على الإحصائية التي قدمها الوزير لأنها إحصائية كاذبة وليست صحيحة”.
المصدر: موقع خبر أونلاين
مستشار عسكري: التطبيع مع أمريكا إلغاءٌ لهويتنا
أكد مستشار ممثل المرشد الأعلى في الحرس الثوري يد الله جواني على أن التطبيع مع أمريكا يعني فقدان الهوية والاستقلال والدين، لافتاً إلى أن بعض الأشخاص من بعض التيارات والفصائل بصدد التشكيك في مبدأ “المقاومة” ضد العدو، موضحا أن العدو ليس لديه الجرأة ليُطلق رصاصة صوب إيران وذلك بفضل التقدم الدفاعي والصناعة العسكرية والقوة الصاروخية والوحدات البرية ومشاركة قوات البسيج.
المصدر: صحيفة أرمان أمروز
النظام البنكي في أزمة
في ظل الأحداث التي طرأت على المؤسسات المصرفية والائتمانية غير المصرح لها خلال الأشهر الماضية، بدأت ثقة عامة الشعب بالشبكة المصرفية تنخفض إلى حدٍ ما، وأصبح البعض لا يثق ببعض البنوك والمؤسسات المصرفية، وهذا الأمر لم يؤثر فقط على نشاط المؤسسات بل أدخل النظام المصرفي والقطاع الاقتصادي في أزمة وعلى رأسها الشبكة المصرفية.
المصدر: صحيفة جهان صنعت
خوشرو: بيان السفيرة الأمريكية عار من الصحة
صرح مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة غلا معلي خشرو بأنه ينبغي على السفيرة الأمريكية أن تولي اهتماما بدروس التاريخ بدلا من تحريف تصريحات الرئيس الإيراني. وأوضح خشرو في ردة فعله على بيان مندوبة أمريكا لدى الأمم المتحدة “نيكي هيلي” الذي نُشر في 15 أغسطس على موقع المنظمة الرسمي، أنه ينبغي على السفيرة الأمريكية أن تقدم المشورة لبعض كبار مسؤولي الحكومة الأمريكية حتى يتجنبوا تكرار أخطاء الماضي. مضيفاً أن مواصلة هذه المناوشات والتراشق اللفظي والاتهامات المناهضة لإيران لا أساس لها من الصحة
المصدر : موقع نادي المراسلين الشباب
الاستخبارات ترصد نشاطات مشبوهة
أعلنت وزارة الاستخبارات في بيان لها أنه وفي الأيام الأخيرة التي يُجري فيها نواب البرلمان عملية التصويت على الثقة بنشاط وحيوية، حاولت بعض التيارات المشبوهة ووسائل الإعلام المعادية والمناهضة للثورة، عبر تزييف المعلومات ونشر اتهامات وأخبار كاذبة، إثارة الأجواء في المجتمع، حتى يمكنهم من خلال هذه الإجراءات بحسب تصورهم خلق الاختلافات، وتوجيه الاتهامات لمؤسسات نظام الجمهورية الإسلامية الوزارية وكوادرها المتفانين، وإثارة الفتنة في المجتمع. مؤكدةً في بيانها أن جميع إجراءات هذه المؤسسات الوزارية تتم في إطار الشريعة المقدسة والقانون والتزام الأخلاق الإسلامية.
المصدر: صحيفة اعتماد
زيبا كلام: روحاني لا يهتم بقضية الإقامة الجبرية
أوضح الأستاذ بجامعة طهران صادق زيبا كلام، أن أحداث الإقامة الجبرية طوال السبع سنوات الماضية حملت تكلفة ثقيلة للنظام سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي، مشيرًا إلى أن الإقامة الجبرية في أبسط أشكالها عمل غير أخلاقي، وأن مطلب زعماء الحركة الخضراء بشأن إقامة محاكمة علنية هو مطلب منطقي بالكامل، مستبعدًا كسر الإقامة الجبرية بعد إضراب كروبي عن الطعام، لأنه ووفق تعبيره فإن إرادة رأس الحكومة في إيران قائمة على استمرار تلك الإقامة الجبرية، كما لم يستبعد زيبا كلام رغبة كروبي في أن يضحي بنفسه ويصبح شهيدا في طريق الحرية، لافتا أنه للأسف لم ير خلال السنوات الأربع الماضية بحد أدنى أي علامة من حسن روحاني حول رغبته في أن يقوم بشيء تجاه الإقامة الجبرية.
المصدر: موقع إيران واير
