تدافع افتتاحية صحيفة “إعتماد” عن حسن روحاني بعد تصريحاته الأخيرة بشأن “الولاية”، الأمر الذي أدَّى إلى اتّهام روحاني بالخيانة تارة والكفر تارة، معتبرة أن ما قاله روحاني زلة لسان، ولا تستوجب هذه الضجَّة الإعلامية والهجوم، وتدعو الافتتاحية روحاني إلى عدم الاكتراث، والابتعاد عن الخوض في المواضيع الجانبية، في حين تتناول “آرمان أمروز” قضية المداولات الجارية بخصوص انتخاب رئيس بلدية طهران، بخاصة أن الإصلاحيين حصدوا جميع مقاعد مجلس المدينة، وتشير إلى حظوظ ابن هاشمي رفسنجاني في هذا المنصب.
وأشارت المواقع والصحف إلى عدد من الأخبار، على رأسها دفاع برلماني عن أداء حكومة روحاني، إلى جانب إعلان وزارة الداخلية عن الهدف الرئيسي لخلية تشابهار المفكَّكة، والقضاء على عناصر مسلَّحة في قصرقند، وإطلاق 6 صواريخ نحو سوريا في العمليات الصاروخية للحرس المسماة “ليلة القدر”، إلى جانب اتخاذ إجراءات مصرفية للحصول على مطالبات الكهرباء من العراق، وبلوغ نسبة النموّ الاقتصادي في عام 2016م 12.5%.
صحيفة “إعتماد”: لنترك الموضوعات الجانبية
تحاول افتتاحيَّة صحيفة “اعتماد” الإصلاحية الدفاع عن تصريحات حسن روحاني الأخيرة التي قال فيها إن “الولاية” منوطة بانتخاب الشعب، في حين يتعارض هذا مع المذهب الشيعي الذي يرى أن الولاية اختيار إلهيّ لا بشريّ، الأمر الذي أدَّى إلى اتّهام بعض المراجع الدينية لروحاني بالخيانة تارة والكفر تارة أخرى بشكل غير مباشر، وترى الافتتاحيَّة أن ما قاله روحاني زلة لسان، ولا تستوجب هذه الضجَّة الإعلامية وهجوم المتشددين وبعض رجال الدين الذين لو تمكنوا لحذفوا دور الشعب اليوم من الحكومة، وتدعو الافتتاحيَّة روحاني إلى عدم الاكتراث، والابتعاد عن الخوض في الموضوعات الجانبية. تقول الافتتاحيَّة: كان على المشّادات الكلامية أن تخفت بعد الانتخابات لا أن تزداد، لكن يبدو أننا لم نتعلم بعد في إيران أن الانتخابات ليست كالبنزين، بحيث نشعل بها نيران الخلافات، وأنّها كالماء الذي يطفئ هذه النيران.
وتطالب الافتتاحيَّة حسن روحاني بأن لا يردّ على بعض القضايا الخلافية أو بعض التُّهَم الكاذبة، وتلمّح إلى أن ما صدر عن روحاني من تصريحات حول قضية الولاية هو زلة لسان ليس أكثر فتقول: عندما يُلقِي الإنسان خطابًا ارتجاليًّا فإن عوامل متعددة تؤثر فيه، ومن الممكن أن تؤدِّي أدنى زَلَّة في جملة ما إلى تفسير خطأ، وفي أثناء الخطاب من الممكن أن يتأثر المتحدث بالأحاسيس، ويتحدث بكلام لا يمكن أن يقوله عندما يكتب.
وترى الافتتاحيَّة أن الذين هُزموا في الانتخابات يترصّدون لمثل هذه الزَّلَّات للخوض في الموضوعات الجانبية وجَرِّ الرئيس إليها، وتضيف: يحاول بعض الأفراد فتح ملفّ “الولاية” المغلق، ليثبتوا أن الشعب ليس له دور في تشكُّل الحكومة، واليوم مَن الذي لا يعلم بأن هذا الكلام (الشعب ليس شريكًا في تقرير مصيره) كلام باطل؟ يجب أن نقول لمثل هؤلاء الأفراد: لو كنتم تستطيعون لحذفتم دور الشعب من الحكومة، ولو كانوا يستطيعون لَمَا احتاجوا إلى آية وحديث لتبرير ما سيفعلونه.
صحيفة “آرمان أمروز”: معايير اختيار رئيس بلدية طهران
تتناول افتتاحيَّة صحيفة “آرمان أمروز” الإصلاحية اليوم قضية المداولات الجارية بخصوص انتخاب رئيس بلدية طهران، بخاصَّة أن الإصلاحيين حصدوا جميع مقاعد مجلس المدينة، والآن عليهم اختيار رئيس من بينهم، وتشير الافتتاحيَّة إلى أن محسن هاشمي، ابن هاشمي رفسنجاني، خيار جيد، لكنه سيواجه مشكلتين إذا أصبح رئيسًا للبلدية وخرج من مجلس المدينة. تقول الافتتاحيَّة: يبدو أن اختيار رئيس للبلدية يدير 14 مليون شخص أمر ليس بالهيّن، وهذا يستوجب أن يكون رئيس البلدية شخصيَّة مقتدرة إجرائيًّا، ويمكن للمديرين الأقوياء أن يشغلوا مقعد رئاسة البلدية شريطة أن تكون لهم خلفية سياسية، وبالنظر إلى التركيبة السياسية لمجلس المدينة، من يترشّح للرئاسة يجب أن يحوز على موافقة أكثرية الإصلاحيين، ومن الشروط الأخرى التي يجب توافرها في رئيس البلدية الأمانة.
وترى الافتتاحيَّة أن محسن هاشمي خيار جيد، فقد كان يتولى إدارة قطار أنفاق طهران لسنوات طويلة، وكان يتمتع بصفات المدير القوي والأمانة، وأن الأصوليين بحثوا كثيرًا في ملفّ محسن هاشمي عن أي مشكلات اقتصادية، لكنهم لم يعثروا على شيء، وتشير الافتتاحيَّة إلى أن محسن هاشمي إنسان معتدل، لكن لا يمكن ربطه بالإصلاحيين، وترى الافتتاحيَّة أن مشكلتين تواجهان اختيار محسن هاشمي، فتقول: المشكلة الأولى أن خروجه من مجلس المدينة إلى رئاسة البلدية يعني أن يدخل مكانه مهدي شمران إلى المجلس (مهدي شمران حلّ في المرتبة 22، في حين أن أعضاء المجلس فقط 21 عضوًا)، وهذا أمرٌ يعارضه محسن وباقي الأعضاء، فشمران لن يدخل وحده، بل سيجرّ معه تيَّارًا كاملًا فشل سابقًا في إدارة البلدية.
أما المشكلة الثانية فهي أن محسن هو ابن هاشمي رفسنجاني الذي لا يزال الأصوليون يكنّون له الضغينة ويناصبونه العداء، حتى إن موته لم يغيّر مواقف الأصوليين تجاهه، وترى الافتتاحيَّة أن هاتين العقبتين لا تمكِّنان محسن هاشمي من الجلوس على كرسي رئاسة بلدية طهران، وأنه سيكتفي برئاسة مجلس المدينة.
صحيفة “آفتاب يزد”: سبب معاداة إستونيا لروسيا
تتطرق صحيفة “آفتاب يزد” الإصلاحية في افتتاحيتها اليوم إلى طلب جمهورية إستونا من الاتِّحاد الأوروبيّ تشديد مواقفه تجاه روسيا، وترى الافتتاحيَّة أن هذا يرجع إلى العداء الذي تُكِنُّه إستونا لروسيا. تقول الافتتاحيَّة: طلبت حكومة إستونا، التي ستتولى الرئاسة الدولية للاتِّحاد الأوروبيّ قريبًا، من الاتِّحاد أن يشدِّد مواقفه تجاه روسيا، وفي الحقيقة فإن إستونا وليتوانيا ولاتفيا من الدول التي انفصلت عن الاتِّحاد السوفييتي قبل انهياره، وبينها وبين روسيا خلاف.
وترى الافتتاحيَّة أن سبب هذا الخلاف هو السياسة التي اتبعتها روسيا في إستونيا تحديدًا، وهي سياسة الهجوم الثقافي، لأن كثيرًا من سكان هذه الدولة من أصول روسية، وتضيف الافتتاحيَّة أن إستونيا مع أنها حكومة إلكترونية بنسبة 100%، فإن حجمها الاقتصادي وتأثيرها الثقافي والسياسي لا يسمحان لها بأن تؤلّب الاتِّحاد الأوروبيّ لاتخاذ مواقف أكثر حدَّة تجاه روسيا، في حين أن الدول المؤثرة في الاتِّحاد الأوروبيّ هي دول من حجم ألمانيا وفرنسا وإيطاليا فقط.
وتضيف الافتتاحيَّة: لأن آلية اتّخاذ القرار في الاتِّحاد الأوروبيّ تقوم على الإجماع، فإن إستونيا لها تأثير من هذا الجانب، لكن لا يمكن في نفس الوقت مقارنة مكانتها السياسية بمكانة القوى الكبرى في الاتِّحاد، وفي الحقيقة عندما يعلن رئيس إستونيا عن ضرورة اتّخاذ مثل هذا الموقف تجاه روسيا، فهو يعني بذلك أن إستونيا تشعر بالتهديد الروسي، ولهذا أرسل الناتو خلال الأشهر الأخيرة 4000 جندي إلى منطقة البلطيق.
برلماني: تشويه حكومة روحاني غير منصف
أكَّد عضو كتلة الأمل البرلمانية محمد رضا بادامتشي، أن حكومة حسن روحاني بذلت كل جهدها لتحسين ظروف البلاد، لافتًا إلى أنه لم يُشهد حتى الآن بداية عمل الحكومة الثانية عشرة، وبدأت مرة أخرى أعمال التخريب ضدّ الحكومة وروحاني، وهذا في الواقع غير منصف.
وأضاف رضا بادامتشي أن “إيران في منعطف خارجي حساس، ولدينا ظروف داخلية معقَّدة أيضًا، ولا بد من مساعدة الحكومة في هذه الظروف، وإذا كنا نعطي أهمِّيَّة للحكومة فيجب أن نساعدها”، موضحًا: “الآن إيران في ظروف اقتصادية معقدة، ويجب أن لا يكون ظهر الحكومة خاليًا، فليأتِ حتى المعارضون ومنتقدو الحكومة إلى الساحة ويساعدوا الحكومة”.
(صحيفة “آفتاب يزد”)
ظريف: لا سقف للتعاون مع الجزائر
التقي وزير الخارجية الإيرانيّ محمد جواد ظريف، الذي سافر إلى الجزائر بعد ظهر أمس، رئيس وزراء الجزائر عبد المجيد تبون، وخلال اللقاء صرَّح رئيس وزراء الجزائر لافتًا إلى علاقات البلدين الجيدة، بأن بلاه تأمل في تقدُّم العلاقات الاقتصادية للبلدين جنبًا إلى جنب مع العلاقات السياسية الجيدة والاستعداد لتنمية العلاقات الثنائية مع إيران في جميع المجالات، بخاصَّة في المجال الاقتصادي. واعتبر أن التعاون المصرفي، وإنتاج السيارات، وبناء المساكن، وغيرها من بين مجالات التعاون بين البلدين، مضيفًا أن لدي البلدين عديدًا من المشتركات، ويعتقد أنه ينبغي تنفيذ الاتِّفاقيات السابقة في أقرب وقت ممكن.
في سياق متصل أشار وزير الخارجية الإيرانيّ إلى أهمِّيَّة العلاقات مع الجزائر، وقال: “لدينا تقريبًا وجهات نظر مشتركة حول جميع القضايا المشار إليها، وبيننا تفاهم ومشاورات دائمة بين البلدين في القضايا الإقليمية والدولية، وفي موضوعات التعاون الثنائي لا سقف للتعاون مع الجزائر”، لافتًا إلى أن إيران مستعدّة لإزالة الحواجز والعقبات وتنمية العلاقات مع الجزائر في المجالات المصرفية، وصناعة السيارات، والإسكان، والصناعات المتقدمة، وغيرها.
(وكالة “إيسنا”)
الداخلية: خلية تشابهار لم تستهدف “ليلة القدر”
اعتبرت وزارة الداخلية في بيان لها، أن الموضوعات المنشورة في بعض وسائل الإعلام، نقلًا عن أفراد غير مسؤولين في قطاع الأمن الداخلي، مخالفة للواقع، وأشار البيان إلى استهداف شبكة إرهابية في شرقي الدولة على مرحلتين في المنطقة العامَّة لتشابهار وقصرقند من قبل قوات الإدارة العامَّة لاستخبارات المحافظة وقوات قاعدة قدس للحرس الثوري، وتم تدميرها تمامًا. وأضاف البيان أنه في هذا الإطار قُتل عدد من أعضاء الجماعة وأُلقِيَ القبض على البعض الآخر. وعلى أساس المعلومات المحصَّلة من الوثائق والمستندات واعترافات العناصر المقبوض عليهم من هذه الخلية فإنهم كانوا يسعون إلى أهداف ضدّ الأمن في نقاط خاصَّة في محافظة سيستان وبلوشستان، إذ فشلت عبر خطوة المفاجأة.
واعتبر البيان أن ما نُشر في بعض وسائل الإعلام نقلا عن أفراد غير مسؤولين في قطاع الأمن الداخلي من موضوعات (من بينها أن أهداف هذه الخلية كانت تنفيذ عمليات في ليلة القدر في طهران) مخالف للواقع، وهذا النوع من الموضوعات ليس له أساس، ويؤدي إلى تشويش الرأي العامّ.
وذكرت صحيفة “جام جم” أن قائد القوات البرية للحرس الثوري الإيرانيّ محمد باكبور، صرح بأن “الخلية الإرهابية التي تم الاشتباك معها منذ بضعة أيام، قُضِيَ عليها تمامًا وقُتل 5 أفراد من عناصرها.
وأشار باكبور إلى العمليات التي نُفّذت خلال الأيام الأخيرة في جنوب شرق الدولة ومنطقة قصرقند في سيستان وبلوشستان، لافتًا إلى أنه بعد تعقيب الفرق الاستخباراتية التابعة لقاعدة القدس التابع للقوات البرية للحرس الثوري، حوصر ما تَبَقَّى من هذه الخلية التي جرى الاشتباك معها منذ يوم الخميس، ولقي عناصرها حتفهم بعد وقوع اشتباكات.
وأضاف باكبور أن هوية هؤلاء المسلَّحين ليست معروفة حتى الآن، مبيِّنًا أنهم “أعضاء بجماعة أنصار الفرقان الإرهابية، وهويتهم جارٍ التحقيق بشأنها”.
(صحيفة “شهروند”)
سفير إيراني: لقرار “الشيوخ” تأثير عميق على اقتصاد البلاد
قال سفير إيران السابق لدى الاتِّحاد السوفيتي ناصر نوبري، إن قرار العقوبات الخاصّ بمجلس الشيوخ ضدّ إيران سيترك تأثيرًا دوليًّا عميقًا للغاية وجديًّا على التعاون الاقتصادي والتجاري للدول مع إيران، معتبرا أن قانون مجلس الشيوخ الأمريكيّ رسالة وتحذير لدول العالَم، بأنه في حالة إقرار معاملات ومبادلات تجارية واقتصادية مع إيران فمن الممكن أن تشملهم العقوبات الأمريكيَّة.
وأضاف نوبري أنه على الرغم من أن متن الاتِّفاق النووي لم يكُن يسمح بحدوث هذا، فإن القانون الجديد للشيوخ سيترك آثارًا دولية عميقة للغاية وجدّية على التعاون الاقتصادي والتجاري للدول مع إيران.
(صحيفة “وطن أمروز”)
إطلاق 6 صواريخ للحرس على سوريا في عمليات “ليلة القدر”
أوضح المتحدث باسم الحرس الثوري رمضان شريف، أنه خلال العمليات الأخيرة للحرس التي سُمّيت “ليلة القدر”، أُطلِقَت 6 صواريخ باليستية متوسطة المدى على أهداف مختلفة على مدى 650-700 كيلومتر، زاعمًا أن الأهداف التي كانوا يستهدفونها في هذه العمليات كانت مقرَّات القيادة ومستودعات المعدات الانتحارية والدعم اللوجستي في محافظة دير الزور السورية.
وذكر شريف أنه تم التنسيق قبل ذلك مع الحكومة السورية، ودخلت تلك الصواريخ إلى سوريا عبر الأجواء العراقية، وعدد من هذه الصواريخ كانت صواريخ “ذو الفقار” الدقيقة، ولديهم صور جيدة للغاية للحظة إصابة الصواريخ لأهدافها، وَفْقًا لمزاعمه.
(وكالة “إيسنا”)
هيئة الإشراف على تنفيذ الاتِّفاق النووي تتخذ تدابير مضادة لقرار الشيوخ
أكّد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني، دراسة قرار مجلس الشيوخ الأمريكيّ بدقة خلال الجلسة الأخيرة لهيئة الإشراف على تنفيذ الاتِّفاق النووي، واتِّخاذ القرارات اللازمة في ما يتعلق بخطوات وتدابير مضادَّة لهذا القرار، مضيفًا أن تنفيذ واشنطن مثل هذا النوع من الإجراءات، بعيدًا عن قانونيتها مع الاتِّفاق النووي، هو سلوك عدائي وغير قانوني ضدّ إيران، مشيرًا إلى أن استمرار المسيرة غير البَنَّاءة للحكومة الأمريكيَّة السابقة ضدّ إيران يشير إلى أن حكام هذه الدولة يسعون دون النظر إلى المعايير المقبولة دوليًّا إلى التذرع من أجل رفع التوتُّر وعدم الاستقرار في المنطقة.
(وكالة “إيسنا”)
12.5% نسبة نمو إيران الاقتصادي في 2016
وَفْقًا لإحصائيات البنك المركزي الإيرانيّ، وصل الناتج المحلي الإجمالي في عام 2016 إلى 6691.1 مليار ريال إيراني، مسجِّلًا ارتفاعًا بنسبة 12.5% مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2015م.
وبيَّن التقرير أن التقديرات تشير إلى أن العامل الرئيسي في تسجيل نسبة النمو الاقتصادي 12.5% في عام 2015م هو ارتفاع معدَّلات إنتاج النِّفْط وتصديره.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”
إجراءات مصرفية لتحصيل مطالبات الكهرباء من العراق
قال المدير العامّ لشركة “توانير” للكهرباء في إيران أرش كردي، إنه في الوقت الحالي يجري العمل على الإجراءات القانونية والمصرفية للحصول على باقي المطالبات من العراق حول تصدير الكهرباء إليها، وأضاف أن إيران تصدّر حاليًّا قرابة 1300-1400 ميجاوات من الكهرباء لكل من العراق وباكستان وأفغانستان، مشيرًا إلى استيراد إيران للكهرباء بمعدَّل 400-500 ميجاوات من تركمانستان وأرمينيا.
كذلك بيَّن كردي أن نصيب العراق من إجمالي تصدير الكهرباء إلى الخارج يبلغ 90%، إذ تصدِّر إليه إيران 1200-1400 ميجاوات.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
