تناولت صحيفة “آفتاب يزد” في افتتاحيتها الصادرة اليوم موضوع الاختلافات السياسية بين التيارين الأساسيين في النظام، وضرورة معالجة هذه الخلافات، معتبرة أن جوهر الاختلاف بينهما ادّعاء كل طرف أن طريقه حكمه هي التي تحل المشكلات والتحديات التي تواجه البلاد، في حين تَطرَّقَت “جهان صنعت” إلى دور البنك المركزي في تراجع تجارة إيران الخارجية، مشيرة إلى أن “الاقتصاد المقاوم” لا علاقة له بالعزلة الاقتصادية التي تعيشها البلاد، وترى أن الحل الوحيد للهروب من العزلة والضغوط الاقتصادية هو فتح باب التجارة نحو الأسواق العالَمية والأسواق الإقليمية.
وأشارت الصحف والمواقع إلى سماح المجلس الأعلى للأمن القومي لطائرات قطر بالمرور من إيران، إلى جانب مطالبة برلماني الحكومة برَدّ فعل تجاه مصادرة أمريكا لمبنى “بنياد علوي”، وتقوية فيلق القدس والبرنامج الصاروخي ردًّا على العقوبات الأمريكية، واحتمالية تغيير الأمين العام لمجمع رجال الدين المناضلين، فضلًا عن تصريح وزير الدفاع بالردّ على التهديدات التي تتعرض لها إيران بأقسى طريقة، ومزاعم بتعرُّض مواقع إيرانية لهجمات إلكترونية لداعش، وتوقف رحلات الطيران بين إيران والنّجف.
صحيفة “آفتاب يزد”: معالجة الخلافات السياسية
تتناول صحيفة “آفتاب” يزد في افتتاحيتها اليوم موضوع الاختلافات السياسية بين التيَّارين الأساسيين في النِّظام الإيرانيّ، الأصوليين والإصلاحيين، وضرورة معالجة هذه الخلافات. تقول الافتتاحيَّة: “الحلّ الوحيد للخلافات المتعلقة بالمسائل السياسية والاجتماعية والاقتصادية، هو الحوار”.
واستدلّت الافتتاحيَّة بفكرة “حرية التفكير” التي طرحها المرشد علي خامنئي قبل عقد من الزمان بهدف طرح مخاوف وقلق الأكاديميين في مختلف المجالات.
وترى الافتتاحيَّة أن التحديات التي تواجه البلاد، لا سيما في ما يتعلق بالاختلافات بين الأصوليين والإصلاحيين، بدأت منذ انقسام النِّظام الإيرانيّ إلى محافظين وإصلاحيين في الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها الرئيس الإيرانيّ الأسبق محمد خاتمي في 1997.
ربما كان عدد من أقطاب التيَّارين يطرحون بعض المسائل لأسباب شخصيَّة، لكن جوهر الاختلاف بين التيَّارين هو ادِّعاء كل طرف أن أسلوبه وطريقه حكمه وبرامجه هي التي تحل المشكلات والتحديات التي تواجه البلاد.
التحدي الرئيسي الذي تواجهه إيران هذه الأيام هو مشكلة البطالة، لكن هذه المعضلة لم تتسبب فيها الحكومة الحالية فحسب، بل هي نتاج للسياسات التي اتبعتها الحكومات المتعاقبة خلال العقد الأخير من عمر النِّظام. وطالبت الافتتاحيَّة بحوار قومي يقوده الإصلاحيون والأصوليون لإيجاد حلّ لأزمات البلاد، مثل البطالة والعقوبات الدولية ومستقبل البرنامج النووي الإيرانيّ.
وأضافت: عمر الثورة يقترب من أربعين عامًا، لذا على العقلاء قَبُول حقيقة أن النِّظام الإيرانيّ يتكون من تيَّارين مختلفَين في توجُّهاتهما وبرامجهما، كما يجب على هذين التيَّارين مراعاة قواعد اللعبة.
صحيفة “إعتماد”: طريقة الرد على الأسئلة في عهد تليغرام
تتناول صحيفة اعتماد في افتتاحيتها اليوم، أسلوب وطريقة المسؤولين الإيرانيّين في الرد على الأسئلة الموجهة إليهم، فتقول الافتتاحيَّة: الأنظمة المغلقة تكون مؤسَّساتها المدنية غير مؤثرة ووسائل إعلامها غير حرة، كما أن مواطني هذه الأنظمة لا يتمتعون بالحقّ الكافي للمطالبة بحقوقهم، لذا إذا حدث أي شيء في هذا النِّظام فإن المسؤولين قد يكذّبون كل ما يمكن أن يُدِينهم، كما يعمل المسؤول على تبرير كل شيء حتى يبرِّئ ساحته من المسؤولية والمساءلة.
لكن المجتمعات المسؤولة تتميز بمديرين ومسؤولين ملتزمين ومسؤولين عن كل تصرفاتهم وممارساتهم، وتختلف فيها أدبيات الردّ على أسئلة المواطنين ومطالباتهم.
تضيف الافتتاحيَّة أن الإيرانيّين اعتادوا تلقِّي أجوبة غير دقيقة من المسؤولين حول الأحداث التي تشهدها البلاد، واستدلت الافتتاحيَّة على ذلك بقضية تسريب أسئلة امتحانات الصف الثالث الثانوي.
عندما انتشر خبر تسريب أسئلة الامتحانات قال رئيس مركز التقييم والامتحانات بوزارة التربية والتعليم الإيرانيَّة إن قنوات التواصل الاجتماعي التي نشرت هذا الخبر كانت محتالة ومُغرِضة، ونفى أن تكون الأسئلة سُرّبَت، وادَّعى أن الامتحانات تتمتع بأقصى قدر من الأمن، وقال إن الأسئلة نُشِرَت قبل خمس دقائق فقط من ساعة الامتحان.
وأضافت الافتتاحيَّة: من الواضح أن استبعاد رئيس مركز التقييم والامتحانات لاحتمالية تسرب الأسئلة غير صحيح تمامًا، وفي ظلّ وجود نحو 6400 مركز للامتحانات كيف يدّعي رئيس مركز الامتحانات أن الأسئلة لم تُسَرَّب؟
ورأت الافتتاحيَّة أنه رغم تَعدُّد احتمالات تسريب أسئلة الامتحانات، فإن طريقة تبرير المسؤولين هذه الحادثة لم تكُن مقنعة، وفيها استخفاف بعقول المواطنين.
صحيفة “جهان صنعت”: التجارة الخارجية تتحسر على عدم حمايتها من البنك المركزي
تتطرق صحيفة “جهان صنعت” في افتتاحيتها اليوم إلى دور البنك المركزي الإيرانيّ في تراجع تجارة إيران الخارجية، وتقول الافتتاحيَّة إن الخبراء الاقتصاديين يرون أن “الاقتصاد المقاوم” لا علاقة له بالعزلة الاقتصادية التي تعيشها البلاد، وترى أن الحلّ الوحيد للهروب من العزلة والضغوط الاقتصادية هو فتح باب التجارة نحو الأسواق العالَمية والأسواق الإقليمية.
وعبَّرَت الافتتاحيَّة عن أسفها لتراجع سهم إيران في التجارة العالَمية رغم الطاقات التي يتمتَّع بها التجار الإيرانيُّون وقدرتهم على المنافسة في السوق العالَمية، ورجعت التراجع في التجارة الخارجية إلى سياسات البنك المركزي التي تحدّ من حرية وقدرة التجار.
وقالت الافتتاحيَّة إن أكثر المؤسَّسات الاقتصادية المعنية بالتجارة الخارجية تواجه مشكلة الحصول على العملات الأجنبية، وإن هذه المشكلة سبَّبَت عدم الاستفادة من فرص التجارة الخارجية، وبسبب هذا الوضع اضطُرَّ التجار في أوقات كثيرة إلى شراء البضائع بأسعار باهظة.
من ناحية أخرى فإن أحد المصاعب التي تواجه الاقتصاد الإيرانيّ منذ وقت طويل هو ارتفاع أسعار العملات الأجنبية، وبعد إعلان حكومة روحاني العام الماضي تراجع نسبة التضخُّم، زادت آمال التجار في تَحسُّن سعر الريال الإيرانيّ وانخفاض نسبة أرباح البنوك، إلا أن أسعار العملات الأجنبية في البنوك لا تزال مرتفعة ولم يطرأ عليها أي تحسن.
“الأعلى للأمن القومي” يسمح لطائرات قطر بالمرور من إيران
صرَّح نائب رئيس لجنة العمران البرلمانية قلي الله قلي زاده، بأن عبور الطائرات القطرية من أجواء إيران جاء وَفْقًا لإذن المجلس الأعلى للأمن القومي، لافتًا إلى أنه خلال الأيام الماضية وبالنظر إلى المشكلات التي وقعت بين قطر والسعوديَّة، تتمّ رحلات الطيران القطري من الأجواء الإيرانيَّة من خلال التشريفات اللازمة، مشيرًا إلى تنسيق المسؤولين القطريين مع وزارة الخارجية الإيرانيَّة، وفي نفس الإطار جرت التنسيقات اللازمة وأخذ التصاريح اللازمة من خلال المجلس الأعلى للأمن القومي.
(صحيفة “سياست روز”)
برلماني يطالب الحكومة بردّ فعل تجاه مصادرة “بنياد علوي”
طالب عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية البرلمانية مرتضى صفاري نطنزي، الحكومة ووزارة الخارجية باتخاذ إجراء قانوني بشأن ملفّ مبنى “بنياد علوي” الخيري، مشدِّدًا على عدم التزام الولايات المتَّحدة بأي مبادئ، لأن المحاكم في الولايات المتَّحدة أكَّدت في الماضي أن “بنياد علوي” مؤسَّسة خاصَّة لا صلة لها بحكومة إيران، لكن هذه المرة تحاول من خلال تهمة صلة هذه المؤسَّسة بحكومة إيران مصادرة هذا المبنى الخيري، حسب زعمه.
وادّعى نطنزي أن تغير رأي المحكمة تجاه مبنى “بنياد علوي” يشير إلى أن الجهاز القضائيّ الأمريكيّ يعمل وَفْقًا للتوجهات، ولا استقلال له في القرار، وبناء عليه من اللازم أن يكون لدى الحكومة والجهاز الدبلوماسي لإيران إجراء مقابل السلوكيات غير القانونية لأمريكا.
(صحيفة وطن “أمروز”)
الردّ على عقوبات أمريكا بتقوية فيلق القدس والبرنامج الصاروخي
زعم رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية البرلمانية علاء الدين بروجردي، أن قرار مجلس الشيوخ الأمريكيّ طُرح عمليًّا لمنع زيادة نفوذ إيران في المنطقة ولإضعاف إيران، والبرلمان الإيرانيّ قرَّر أيضًا إقرار قانون أمام المطامع الأمريكيَّة وسياساتهم الخاطئة.
وأضاف بروجردي أن إيران خلافًا لدول أخرى في المنطقة التي تُوفِد قوات إلى سوريا والعراق، لديها حضور استشاري في هاتين الدولتين بناءً على طلبهما، حسب تصريحاته، وهو أمر قانوني، ومستمرّ بوصفه سياسة، مشيرًا إلى أن مشروع قانون البرلمان لديه محاور متعددة، لكن محوريه الرئيسيين والاستراتيجيين هما تخصيص ألف مليار تومان لتقوية المنظومة الصاروخية، وألف مليار تومان للحرس الثوري.
(وكالة “نادي شباب الصحفيين”)
احتمال تغيير الأمين العامّ لمجمع رجال الدين
طلب الأمين العام الحالي لمجمع رجال الدين المناضلين محمد علي موحدي كرماني، من محسن مجتهد شبستري، أن يتولى الأمانة العامَّة لهذا التنظيم. وأقام مجتهد شبستري آخر صلاة للجمعة في تبريز، وذلك بعد 6 سنوات عمل وسكن في طهران.
وتولى شبستري منذ عام 1995 مسؤولية ممثّل الولي الفقيه في محافظة أذربيجان الشرقية وإمامة جمعة تبريز، وهو أيضًا يدير حاليًّا المجلس الأعلى العالَمي لمجمع أهل البيت. ولم يجب مجتهد شبستري إلى الآن طلب موحدي كرماني، على الرغم من استمرار مشاورات عناصر مجمع رجال الدين كافة بتوصية من الأمين العام الحالي، في حين ذكر بعض المصادر أن مجتهد شبستري سيكون أيضًا من الأعضاء الجدد في مجمع تشخيص مصلحة النِّظام.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
“الدفاع”: سنردّ على التهديدات بأقسى ردّ ممكن
صرّح وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان، بشأن العقوبات الأمريكيَّة الجديدة، قائلًا: “تسعى أمريكا تحت أي ظرف وراء فرض قيود وضغوط ضدّ إيران، والعقوبات الأمريكيَّة ليست خطوة جديدة إزاء إيران لأننا نواجه هذا الوضع منذ انتصار الثورة الإيرانيَّة”.
وأكَّد دهقان أن “قلق الشعب الإيرانيّ ليس حيال العقوبات الأمريكيَّة، لأن نظامنا متأصل وقوي ولا تؤثر الحركات الأمريكيَّة على أنشطتنا، وستمنع قوة إيران وجود أثر خطير للعقوبات الأمريكيَّة”، وَفْقًا لزعمه.
وأضاف وزير الدفاع الإيرانيّ حول القوة الصاروخية والعمليات الصاروخية الإيرانيَّة ضد داعش أنه: “مثلما شاهدنا فإن إيران لن تتراجع أبدًا أمام العدو، وسترد على التهديدات التي تتعرض لها من جانبه بأقسى ردّ ممكن”.
(صحيفة جام جم)
هجمات إلكترونية داعشية على مواقع إيرانيَّة
وقعت صباح السبت هجمات لقراصنة إلكترونيين موالين لداعش على موقعَي وكالة التراث الثقافي chtn.ir وبوابة هيئة التراث الثقافي ichto. وتم استعادة هذين الموقعين من القراصنة الإلكترونيين، وهما في حالة إعادة نشر مقالاتهما حاليًّا. وأشارت الصور المنشورة بعد اختراق الموقعين إلى احتمالية وقوع هجوم سايبري من داعش، بحسب الموقَّع.
ولم تُعلَن إلى الآن تفاصيل أكثر دقة عن هذا الهجوم السايبري.
(موقع “راديو زمانه”)
تغيير المسؤول الأمني عن العاصمة
أصدر قائد الحرس الثوري محمد على جعفري، قرارًا بتعيين العميد إسماعيل كوثري نائبًا له في قيادة قاعدة ثأر الله بدلًا من العميد كاظميني، وهي القاعدة الرئيسية لتوفير أمن العاصمة، وتتولى إدارة أمن طهران وباقي مدن المحافظة الأخرى.
كان كوثري نائبًا برلمانيًّا في الدورتين الثامنة والتاسعة، وفي أواخر العام الماضي عاد إلى القوات المسلَّحة.
(وكالة “تسنيم”)
برلماني: مسؤولون حكوميون تورطوا في التهريب
صرَّح البرلماني حسن نوروزي، بشأن محاربة تهريب البضائع والعملة في الدولة، بأن “أساس إيجاد فرص العمل والإنتاج هو الاقتصاد المقاوم، وأساس الاقتصاد المقاوم هو الاقتصاد المُنتِج، لذا على نظامنا البنكي أن يكون مستقلًّا وغير متزلزل”. وأضاف:” لقد استغل بعض الأفراد تجاربهم من مناصبهم السابقة في قضية تهريب البضائع والعملة، وحصدوا أرباحًا هائلة من هذا العمل، على سبيل المثال من كانوا يعملون في السابق في مجال البنوك أو الأمور المالية أو سائر الوزارات، يستخدمون اليوم تجاربهم في قضية التهريب”.
وأضاف نوروزي أنه لا يوجد من يتصدى لهذه القضية بحماس، ومن جهة أخرى فإن بعض أركان الحكومة لديهم يد بشكل مباشر أو غير مباشر في قضية تهريب البضائع والعملة، وقال: “على سبيل المثال عندما يكون لابنة أحد الوزراء يد في تهريب البضائع، أو أن الوزير نفسه يمتلك شركة أو مصنعًا، فإن هؤلاء الأشخاص لا يمكنهم الإخلاص للنِّظام والشعب”.
(صحيفة “جوان”)
توقُّف الطيران بين إيران والنّجف
أعلن الأمين العامّ لنقابة شركات الطيران مقصود أسعدي ساماني، أن شركات الطيران الإيرانيَّة قد وقفت رحلاتها إلى النجف منذ أمس السبت 1 يوليو، وأضاف ساماني في حوار مع وكالة “إيسنا”: “أعلنت شركات الطيران الإيرانيَّة منذ بضعة أسابيع أنها ستوقف رحلاتها إلى النجف ما لم تغير النجف شروط تطبيقها، وقد جرى تنفيذ هذا الأمر منذ صباح أمس السبت”.
وحول آلية حلّ هذه القضية صرّح ساماني بأنه “جرى إرسال ممثلين عن مؤسَّسة الطيران المدني وشركات الطيران الإيرانيَّة للقاء مسؤولي مطار النجف، ونأمل أن تُحَلّ القضايا في هذا اللقاء، وفي حال أبدى مسؤولو مطار النجف توجُّهات إيجابية لإحقاق حقوق الشركات الإيرانيَّة، يمكن أن نأمل في استئناف الرحلات، وفي غير هذه الحالة فإن هذه الرحلات ستتوجَّه إلى مطار بغداد”.
(صحيفة “جوان”)
باقري: عمليات الحرس الصاروخية تمّت بالتنسيق مع دمشق
صرّح رئيس الهيئة العامَّة للقوات المسلَّحة الإيرانيَّة محمد باقري، بأن ما سمَّاه “عمليات مكافحة الإرهاب الإيرانيَّة” على الأراضي السورية تمّ بالتنسيق مع حكومة دمشق، لافتًا إلى أن سوريا تشتبك ليل نهار مع المسلَّحين، وأن هذه العمليات نسّقت إيران فيها مع سوريا.
(صحيفة “وقائع اتفاقية”)
أساتذة جامعة “بيام نور” يتجمهرون اعتراضًا على تغيير اللائحة
انتشرت أخبار حول تجمُّع عدد من أعضاء هيئة تدريس جامعة بيام نور في مسجد الجامعة، اعتراضًا على مقترح تغيير اللائحة الأساسية للجامعة. وتَوَجَّه المعترضون في مسيرة نحو الهيئة الرئاسية وطالبوا رئيس الجامعة بإيصال رسالة اعتراضهم إلى مسامع أصحاب القرار.
جدير بالذكر أنه خلال بضعة الأيام الماضية انتشرت شائعات مبنية على مقترَح وزارة العلوم بتغيير اللائحة الأساسية لجامعة بيام نور، مِمَّا دعا إلى ظهور مخاوف واعتراضات بين الموظفين والطلاب في الجامعة.
(موقع “مشرق”)
مقتل وإصابة 4 من حرس الحدود في اشتباكات مع مسلَّحين
قُتل أحد أفراد قوات فوج الحدود في بيرانشهر خلال اشتباك مسلَّح في مرتفعات كاني خدا، وأصيب خلال تلك الاشتباكات 3 آخرون من أفراد الفوج الحدودي في بيرانشهر.
(وكالة “نادي شباب الصحفيين”)
