طالبت افتتاحية صحيفة “بهار” الصادرة صباح اليوم بضرورة التنسيق الأمني الدبلوماسي في حال حدوث أي عواقب لقصف الحرس لدير الزور، معبِّرة عن مخاوفها من ردود الفعل العالمية على هذه الهجمة الصاروخية، في حين تَطرَّقَت “أفكار” إلى العقوبات الأخيرة التي فرضتها أمريكا على إيران بسبب دعمها للإرهاب، واتّهام الإصلاحيين للأصوليين بأنهم سعداء بفرض هذه العقوبات، مدّعية أن هدف الاتِّفاق النووي هو وقف البرنامج النووي.
كذلك أشارت الصحف والمواقع إلى وجود مليون و600 ألف أجنبي في إيران، وعودة 95% من المدمنين إلى الإدمان بعد العلاج، إلى جانب الادعاء بأهمية صناعة النفط للشركات الأمريكية، ومنع الشرطة التجمعات الاحتجاجية أمام المؤسسات المالية، إلى جانب موجة من عمليات القبض على عناصر مسلَّحة، فضلًا عن احتجاج إيران لدى سويسرا بسبب تصريحات تيلرسون، وانتفاء الحاجة إلى وجود حكومة ظل لروحاني.
صحيفة “أفكار”: لا تحتفل بعد أن تُسجِّل هدفًا في مرماك
تتطرق افتتاحيَّة صحيفة “أفكار” المحافظة اليوم إلى العقوبات الأخيرة التي فرضتها أمريكا على إيران بسبب دعمها للإرهاب، واتّهام الإصلاحيين للأصوليين بأنهم سعداء بفرض هذه العقوبات، لكي يقولوا للناس إن الإصلاحيين فشلوا في الاتِّفاق النووي الذي يفتخرون به ويعتبرونه أهمّ إنجاز لحكومة روحاني، وتدافع الافتتاحيَّة عن الأصوليين، وترى أن ردّ فعلهم ليس سعادة بل استهزاء بالهدف الذي سجّله الإصلاحيون في مرماهم. تقول الافتتاحيَّة: لنفرض أن لاعبًا سجّل هدفًا في مرماه، واحتفل بعدها كما لو أنه سجّل هدفًا في مرمى الخصم، إذا ضحك مشجّعوه ممَّا فعله هل يُعتبر ذلك فرحًا بتسجيل هذا الهدف في مرمى فريقهم؟ بالطبع لا، بل هم يهزؤون ممَّا فعله هذا اللاعب، وهذا مثال على الاتِّفاق النووي وانتهاكه بشكل متتالٍ.
وترى الافتتاحيَّة أن ما تفعله حكومة الاعتدال من هروب إلى الأمام بسبب فشلهم في الاتِّفاق النووي، يدفع إلى الضحك، ونهم في نفس الوقت يتهمون الطرف المقابل (الأصوليين) بأنهم سعداء بفرض العقوبات من أجل الهروب من الواقعية التي تقول إن الاتِّفاق النووي كان سيئًا ولم يعُد بشيء جدير بالذكر على إيران. وتضيف الافتتاحيَّة: من الصعوبة بمكان أن يمسك الإنسان نفسه عن الضحك بعد مقارنة تصريحات روحاني وظريف بما تفعله أمريكا كل يوم، لكن أتباع الحكومة يوحون إلى الآخرين بأن الأصوليين سعداء حتى من فرض عقوبات على الحرس الثوري.
وترى الافتتاحيَّة أن المتنفّعين من العقوبات هم الحركة الخضراء (الإصلاحيون) الذين تَسبَّبوا في فرض العقوبات، وفرحوا عندما أفلست حكومة أحمدي نجاد، وخدعوا الناس بقولهم إن العقوبات ستزول في حال فازوا في الانتخابات، وتضيف الافتتاحيَّة: إذا كان للاتِّفاق النووي أي هدف فهو فقط وقف البرنامج النووي دون إطلاق ولو رصاصة واحدة.
صحيفة “بهار”: الهجوم على داعش كان مطلبًا
تتناول افتتاحيَّة صحيفة “بهار” الإصلاحية الهجمة الصاروخية التي شنتها إيران يوم الأحد على مواقع تزعم إيرن أنها لداعش في دير الزور في سوريا، كما تدّعي الصحيفة أن هذه الهجمة جاءت بالتنسيق مع الحكومة السورية، وتُبدِي الافتتاحيَّة مخاوفها تجاه ردود الفعل العالَمية على هذه الهجمة الصاروخية، وتنبّه إلى ضرورة التنسيق الأمني الدبلوماسي في حال حدوث أي عواقب لهذه الهجمة الصاروخية. تقول الافتتاحيَّة: الهجمة الصاروخية على مقرّ قيادة الإرهابيين في دير الزور كانت بلا شك بالتنسيق مع الحكومة السورية، وهذه الهجمة تُعتبر إجراءً مبرَّرًا، وليس لأحد حقّ التدخُّل في ذلك. منذ الحرب الإيرانيَّة العراقية لم تهاجم إيران أي نقطة خارج حدودها، باستثناء العملية التي جَرَت في مخيَّم أشرف في العراق، ونُشِرَت تفاصيل هذه العملية.
ويبدو أن إيران متخوّفة للغاية من ردود الأفعال على هذه الهجمة الصاروخية، لذا تلجأ إلى الاتِّفاق النووي، وتقول إن أطراف الاتِّفاق أكّدوا ضرورة محاربة إيران للإرهاب، وأن هذه الهجمة جاءت من هذا المنطلق، وتضيف الافتتاحيَّة أن هذه الهجمة الصاروخية ردٌّ على العملية التي قام بها داعش في طهران مؤخَّرًا، وما تسببت فيه هذه العملية من تبعات نفسية وروحية وحتى جسمية للمجتمع الإيرانيّ.
وترى الافتتاحيَّة ضرورة إدارة القضية أمنيًّا ودبلوماسيًّا بعد هذه الهجمة، وأن على الحكومة التنسيق أمنيًّا ودبلوماسيًّا لمواجهة تبعات ما فعلته، وتضيف: على الرّغم من أن أحدًا لا يملك حقّ التدخُّل في هذا الأمر لأن هذه الهجمة جَرَت بالتنسيق مع الحكومة السورية، فإن إدارة هذه القضية يجب أن تجري بوعي وبشكل مدروس، حتى لا تعود نتائجها بالضرر على إيران.
ونرى هنا أن إيران محقَّة في أن أي طرف ليس له حقّ التدخُّل في هذه القضية، وذلك عندما نعرف أنها قضية أبٍ يريد أن يعاقب ابنه العاقّ.
صحيفة “جهان صنعت”: “بركزيت” بين الحلم والحقيقة
تشير صحيفة “جهان صنعت” المستقلة إلى مرور أكثر من عام على التصويت لخروج بريطانيا من الاتِّحاد الأوروبيّ، وترى الافتتاحيَّة أن هذا الانفصال لن يكون سهلًا، وأنه سيعود على بريطانيا بأضرار عِدَّة، منها ما هو سياسي ومنها ما هو اقتصادي. تقول الافتتاحيَّة: النتيجة الأولى للانفصال هي إيجاد اضطراب سياسي في الاتِّحاد الأوروبيّ، فمن الصعب حلّ أزمات عالَمية مختلفة مثل أزمة سوريا وأوكرانيا ومحاربة داعش دون تحرُّكات أوروبيَّة مشتركة ضمن إطار الاتِّحاد الأوروبيّ، ومن جهة أخرى فإن خروج بريطانيا سيمهّد الطريق لإجراء استفتاء حول انفصال اسكتلندا، فضلًا عن انفصال دول أخرى مثل إسبانيا وإيطاليا وبلجيكا.
أما عن الأضرار الاقتصادية فإن الانفصال سيُلحِق ببريطانيا خسائر تقدّر بـ100 مليارات باوند بقطاع الإنتاج البريطاني، وهذا الرّقم يعادل 5% من مجمل الناتج المحلي السنوي، أضف إلى ذلك تراجع قيمة الباوند، وتضيف الافتتاحيَّة أن الدراسات تشير إلى أن بريطانيا ستفقد 950 ألف وظيفة، وهذا يعني زيادة معدَّل البطالة 3% مقارنة بوضعها في حال بقيت في الاتِّحاد، وتضيف الافتتاحيَّة: كما سيتضرر الاستثمار في بريطانيا في حال انفصالها، لأن الخبراء يعتقدون أن الاستثمار هو المجال الأكبر الذي يشكِّل نقطة التقاء بريطانيا مع الاتِّحاد الأوروبيّ.
وترى الافتتاحيَّة أن تفسير حلم الانفصال لن يكون تفسيرًا ميمونًا، وبما أن مواطني بريطانيا فضَّلوا الانفصال على التعاون مع الاتِّحاد الأوروبيّ، فإن لهذا الأمر عواقب يجب أن يتحملوها.
الإحصاء: 1.6 مليون أجنبي في إيران
أعلن مركز الإحصاء الإيرانيّ أن عدد الأجانب الذين يعيشون في إيران يبلغ مليونًا و600 ألف شخص، أكثرهم من الأفغان إذ يبلغ عددهم مليونًا و583 ألفًا و979 شخصًا.
يأتي بعدهم العراقيون الذين يبلغ عددهم 34 ألفًا و532 شخصًا، ثم الباكستانيون بـ14 ألفًا و320 شخصًا.
وأشار التقرير إلى أن أغلب الأفغان يعيشون في المدن، في حين يعيش عدد قليل منهم في القرى.
(صحيفة “آرمان”)
95% من المدمنين يعودون إلى المخدرات بعد العلاج
قال محمد هادي إيازي، المساعد الاجتماعي لوزير الصحة في إيران، إن 5-10% من المدمنين فقط لا يعودون إلى المخدرات بعد علاجهم، في حين يعود قرابة 95% إلى إدمان المخدرات بعد العلاج.
وأضاف أن المشكلة ليست في قلة مراكز العلاج، بل السبب الرئيسي قلة الدعم الاجتماعي لهم بعد ترك الإدمان، مشيرًا إلى أن هؤلاء المدمنين لا يستطيعون العودة إلى حياتهم بعد ترك الإدمان.
(صحيفة “آرمان”)
وزير الاقتصاد: استكمال انضمام إيران إلى بنك استثمار البنية التحتية الآسيوي
التقي وزير الاقتصاد والمالية علي طيب نيا، على هامش الاجتماع الثاني للمجلس التنفيذي لبنك استثمار البنية التحتية الآسيوي مع نواب البنك.
وعُرض في اللقاء الذي حضره اثنان من نواب رئيس بنك استثمار البنية التحتية الآسيوي، تقرير مفصَّل عن بداية وكيفية أنشطة البنك، وقبول الأعضاء الجدد وعقد الاجتماع.
وأشار طيب نيا إلى أن إيران تسعى في إطار السياسة الجوهرية للحكومة إلى تطوير وتنمية التعاون مع المنظَّمات الدولية بوصفها عضوًا مؤسِّسًا في البنك، وعبر إقرار لائحة ميثاق البنك من البرلمان والموافقة عليها من مجلس صيانة الدستور ودفع أقساط اكتتابها، فإن انضمام إيران إلى بنك استثمار البنية التحتية الآسيوي قد اكتملت.
وأوضح طيب نيا أن الحكومة الإيرانيَّة تُولِي تطوير علاقاتها مع الدول الآسيوية والمنظَّمات الدولية والإقليمية أهمِّيَّة كبيرة.
(وكالة “مهر”)
بهروزي فر: غياب الشركات الأمريكيَّة عن صناعة النِّفْط الإيرانيّ ضرر للبلدين
قال الخبير الاقتصادي مرتضي بهروزي فر، مشيرًا إلى العقوبات الأمريكيَّة ضد إيران، إن صناعة النِّفْط الإيرانيَّة فرصة مناسبة لاستثمار الشركات الأجنبية ولأن الشركات الأمريكيَّة لا تستطيع أن تستثمر في صناعة النِّفْط الإيرانيَّة، فإن كلا البلدين سيلحق به الضرر، موضحًا أن العقوبات الأمريكيَّة ضد إيران لم تنتهِ حتى الآن.
وأعرب بهروزي فر عن أسفه من أن إيران لا تزال خاضعة لتأثير العقوبات الأمريكيَّة، وأن ما تم فقط هو إلغاء العقوبات النووية، والعقوبات الأخرى سارية حتى الآن، مضيفًا أنه كلما اتسع نطاق العقوبات كان لها تأثير أكبر على صناعة النِّفْط الإيرانيَّة، موضحًا أن الشيء الوحيد الذي يختلف عما كان في الماضي أنه كان بين آراء جميع دول العالَم توافق عام ضدّ إيران، ولكن الأمر الآن ليس كذلك، وبقيت أمريكا وحدها بسبب سياسات ترامب.
(وكالة “إيسنا”)
روسيا تبدأ صناعة مُعَدّات مفاعلات محطة بوشهر
وَفْقًا لِمَا أعلنته شركة “أتم ستوري إكسبورت”، بدأت روسيا إنتاج المعدات اللازمة لبناء مفاعلات محطة بوشهر النووية الجديدة، وأضاف فالري ليمارنكو، رئيس شركة “أتم ستوري إكسبورت” الروسية أنه ستوقَّع اتِّفاقيات جديدة بخصوص بعض المعدات في المستقبل القريب.
وأوضح ليمارنكو خلال المؤتمر الدولي للذرة “إكسبو 2017″، أنه وُقّعَ اتِّفاق إنتاج سلسلة من المعدات للمفاعلَين 2 و3 بمحطة بوشهر، بالإضافة إلى ذلك بدأ إنتاج المعدات المتطورة بالفعل. وحسب تصريحاته، فإن النقاش حول شراء مولدات البخار وأنظمة تَحَكُّم العملية الفنية بالمحطة على جدول الأعمال.
(صحيفة “أبرار”)
شرطة طهران: التجمُّع أمام المؤسَّسات المالية غير قانوني
اعتبر رئيس شرطة طهران حسين ساجدي نيا، أن التجمع أمام المؤسَّسات المالية غير قانوني، لافتًا إلى أن الشرطة تحاول المداراة مع المتجمعين حتى لا تحدث مشكلة خاصَّة. وفي الوقت الذي يتحدث فيه عن “المداراة مع المتظاهرين”، كانت قوات الشرطة تضرب وتشتم المتجمهرين أمام إحدى شعب مؤسَّسة ثامن في طهران، وَفْقًا لأحد أفلام الفيديو.
وفي ما يتعلق بهذا الفيديو أعرب ساجدي نيا عن أسفه من أن عدة أشخاص من قوات الشرطة اشتبكوا مع الجماهير بشكل تعسفي.
وكانت مشكلة المودعين في المؤسَّسات المالية وتجمعهم من أجل الحصول على ودائعهم قد تحولت إلى واحدة من القضايا الخبرية الهامَّة في إيران خلال الأسابيع الماضية.
(موقع “راديو فردا”)
نائب البنك المركزي يطالب بالتصدي للشائعات حول البنوك
قال بیمان قرباني، نائب محافظ البنك المركزي للشؤون الاقتصادية، إن ظروفًا حساسة وحرجة طرأت على النِّظام المصرفي، مشدِّدًا على ضرورة الخرج من هذه الظروف عبر الإخطار وتقديم المعلومات المناسبة، مضيفًا أن النِّظام المصرفي يواجه هذه الأيام ظروفًا حرجة ويجب أن تغطي هذه الظروف الحرجة بالإعلام المناسب لمنع نشر الشائعات حول البنوك مرة أخرى.
وأضاف قرباني، لافتًا إلى نموّ الاقتصاد الإيرانيّ 12.5% خلال عام 2016/2017، أن تقرير النمو الاقتصادي لـ2016/2017 يشير إلى أنه بالإضافة إلى النمو الاقتصادي المناسب في القطاع النِّفْطي، شُوهِدَ نمو بنسبة 3.3% في القطاع غير النِّفْطي أيضًا، مُعرِبًا عن أمله في استمرار هذا الاتجاه خلال العام الجاري.
(صحيفة “إبتكار”)
إيران تحتجّ لدى سويسرا بسبب تصريحات تيلرسون
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانيَّة استدعاء القائم بأعمال السفارة السويسرية في طهران، باعتباره الراعي للمصالح الأمريكيَّة في إيران، وأبلغته احتجاج إيران الشديد على تصريحات وزير خارجية الولايات المتَّحدة الأمريكيَّة. وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانيَّة بهرام قاسمي، أن الوزارة تعتبر تصريحات وزير الخارجية الأمريكيّ “متدخلة وغير حكيمة”، وقد أبلغت احتجاج إيران الشديد في شكل مذكرة رسميَّة للقائم بأعمال السفارة السويسرية.
(موقع “راديو فردا”)
القبض على وسيطين لمجاهدي خلق في كرج
أعلن مدَّعي مركز محافظة البرز العمومي والثوري حاجي رضا شأكرمي، التعرُّف وإلقاء القبض على عنصرين لمجاهدي خلق في كرج، هما رجل وامرأة، لديهما اتصالات بمجاهدي خلق، وكانا يضعان أخبارًا وصورا خاصَّة بشأن الانتخابات في حوزة مجاهدي خلق في مقابل مبالغ مالية، حسب زعمه.
(صحيفة “شرق”)
إبراهيمي: إيران لا تحتاج إلى حكومة ظل
أوضح عضو مجمع رجال المناضلين حسين إبراهيمي، أن الحكومة تستطيع الاستفادة من الأفكار وطرق الآخرين بجانب العمل التنفيذي من خلال الفكر والعقلانية، ولا حاجة بطهران إلى حكومة الظلّ، لافتًا أن موضوع “جاهز، اشتبك” مرتبط بالمواقف أمام الأجانب، ويجب الانتباه إلى أنه إذا لم يتخذ المسؤولين الموقف الصحيح أمام الأجانب، فهنا حرية الاشتباك، والشباب يستطيعون أن يكون لهم ردّ فعل وموقف.
وأضاف إبراهيمي أنه لا معنى لحكومة الظل، وهو غير موافق على تشكيلها، لكنه يعتقد أن على الحكومة الاستفادة من أفكار الآخرين، وأن يصبح لها مستشارون أقوياء.
(صحيفة “وقائع اتِّفاقية”)
قاضي بور: الاستخبارات تعتقل 40 داعشيًّا في أذربيجان الغربية
زعم البرلماني نادر قاضي بور، إلقاء القبض على 40 فردًا من عناصر تنظيم داعش على يد إدارة استخبارات أذربيجان الغربية، في مدن بيرانشهر وسردشت ومهاباد وبوكان وتكاب.
وأوضح قاضي بور أنه تجري متابعة اتصالات هذه العناصر مع خارج إيران، لافتًا إلى أنه ضُبطت كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر مع هؤلاء الأفراد خلال عدة عمليات، لافتًا إلى أن قادة خلايا هذه الجماعة كانوا ينوون تنفيذ عمليات في ليالي القدر، لكن أحبطتها استخبارات أذربيجان الغربية.
وفي قم قالت وكالة “إيسنا” إن مساعد الشؤون السياسية والأمنية لمحافظ قم أحمد جمالي، أعلن عن القبض على خلية مسلَّحة، مشيرًا إلى أن كل قم كانت الهدف الرئيسي لتخطيطات إرهابيي داعش، لافتًا إلى أنه في أثناء عمليات طهران الإرهابية ألقت القوات الأمنية القبض على خلية لداعش، وَفْقًا لزعمه.
(وكالة “بيت الأمة”)