هذه خلاصة افتتاحية “اطلاعات” لهذا اليوم: “في إيران يروَّج للعنف بشكل مكثف على جميع المستويات، وللأسف نحن جميعًا لا ننتظر من النظام أن يعالج ذلك لأنه يفشل دائمًا”، أما “شرق” فأتت افتتاحيتها متعجبة للغاية من سكوت الإعلام وسائر المؤسسات أمام انتهاك حقوق الأقليات، فما فعله ديوان العدالة الإدارية مؤخرًا بإلغاء عضوية أحد أعضاء مجلس مدينة يزد، فقط لأنه زرادشتي الديانة، أمرٌ مخجل للغاية، وينمّ عن رغبة عارمة في تضييع حقوق المواطنين المدنية، أما “آرمان أمروز” في افتتاحيتها فأقرت بأن لرجالات السياسة الإيرانية نواقص كثيرة، فهم لا يفهمون أمريكا والدول الأوربية على وجه العموم، لذلك تأتي النتائج فاجعة ومخزية للطموحات.
وبعيدًا عن افتتاحيات الصحف، جاء في الجانب الخبريّ تأكيد النائب العامّ للجيش أن استقلال كردستان ما هو إلا مؤامرة كُبرى، وعقدُ مؤتمرٍ تجاري بين إيران والعراق، وتصريحٌ للواء باقر من أراضي سوريا بأن طهران استطاعت القضاء على الجماعات المسلحة في حلب، وإعلانُ لنواب بمجلس الشيوخ الأمريكي عن عقوبات قادمة لطهران وحزب الله، وتأكيد المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة مفاده أن القدرات البالستية الإيرانية خطّ أحمر ولا تفاوض حولها مهما بلغت التهديدات الخارجية.
“اطلاعات”: إيران بلا عنف
تتطرق صحيفة “اطلاعات” في افتتاحيتها اليوم إلى العنف المتنامي في المجتمع الإيراني، وترى أن هذا العنف يُمارَس على جميع مستويات الدولة، وأنّ المجتمَع يُنتِج العنف ويروّج له، وترى أنه يجب عدم انتظار النظام ليجتثّه، ففي حين أنه يتحدث للعالم الخارجي عن “عالَم بلا عنف” فإنه يفشل في إقامة “إيران بلا عنف” على الصعيد الداخلي. تقول الافتتاحية: إنّ حادثة قتل الطفلة أهورا ذات الأعوام الثلاثة في مدينة رشت، وقعت بعد حادثة قتل الطفلة آتنا في بارس آباد، والطفلة بنيتا في طهران، وهي ثلاث حوادث مرعبة لقتل أطفال خلال العام الجاري في إيران، ربما يحدث هذا الأمر تقريبًا في جميع دول العالم، لكنّ إحصائيات مؤسسة “غالوب” وضعت إيران في المرتبة الأولى على قائمة الدول الأكثر عنفًا قبل الصومال والسودان والعراق، ومن شأن هذا الأمر أن يجعل النخبة ومديري الدولة أكثر حساسية وقلقًا حيال العنف، بخاصة عندما تعلن وزارة الصحة في إحصائية لها أن 36% من سُكّان إيران يعانون أحد أنواع الاضطرابات النفسية.
وتشير الافتتاحية إلى أن العنف ليس فقط ما ينتج عنه أضرار جسمية، بل يمكنه أن يشمل مجموعة من السلوكيات، ابتداءً من ارتكاب المجازر، وانتهاءً بالعنف الكلامي، وترى أنّ ما تدرِّسه المدارس في إيران على عكس الدول المتحضرة، فهي لا تدرِّس سوى عدم الصبر، والأنانية، واللا مبالاة بحقوق الآخرين، وتضيف: نحن نُنتِج العنف ونعلّمه أبناءنا، فنحن نشعر بالسعادة عندما نرى رئيسًا أو وزيرًا أو مسؤولًا يهاجم شخصًا لا نحبّه ويتّهمه ويُهِينه، كما أن العقاب الجسدي لا يزال منتشرًا في المدارس على الرغم من أنه ممنوع.
وترى الافتتاحية أن صناعة معجزة “مجتمع بلا عنف” أمرٌ لا يمكن تحقيقه على يد الشرطيّ والقاضي والمحكمة والسجن والعقوبة، بل فقط من خلال الكلام والسلوك ووجود معلّمين عطوفين.
“شرق”: غفلة الحكومة عن حقوق الشعب
تنتقد صحيفة “شرق” الإصلاحية في افتتاحيتها ما فعله ديوان العدالة الإدارية من إلغاء عضوية أحد أعضاء مجلس مدينة يزد، زرادشتي الديانة، وترى أن هذا تضييع لحقوق المواطنين، ومخالف للدستور الذي وافق عليه مجلس صيانة الدستور قبل 20 عامًا، وتُبدِي الافتتاحية تَعجُّبها من سكوت الحكومة والإعلام وسائر المؤسسات أمام هذا الظلم الذي يمارَس في حقّ هذا المواطن الزرادشتي. تقول الافتتاحية: لقد سكتت رئاسة الجمهورية ومعاونيَّة الرئاسة للشؤون القانونية ومستشار الرئيس الخاص لشؤون حقوق المواطنة، أمام إلغاء عضوية سبنتا نيكنام من مجلس مدينة يزد، لكن قرارَي ديوان العدالة الإدارية ومجلس صيانة الدستور كلاهما منتقد، فقد قرَّر مجلس صيانة الدستور في “نظريته” التي أصدرها قبل انتخابات مجالس المدينة بشهر، أن جزءًا من الدستور مخالف للشرع، هذا الدستور الذي أقرّه المجلس نفسه قبل 20 عامًا، وبناء على هذه النظرية لا يحقّ لأتباع الديانات الأخرى أن يصبحوا أعضاء في مجالس المدن ذات الأكثرية المسلمة. وسكتت الحكومة والبرلمان أمام هذا القرار.
وترى الافتتاحية أن هذه القضية مهمَّة جدًّا، فهذا العضو مواطن إيراني، وانتخبه مواطنون إيرانيون، وهي قضية مهمَّة أيضًا على الصعيد القانوني، ولها أهمية لا تقتصر على الانتخابات والعضوية في مجلس المدينة، بل تتعلق بـ”جمهورية النظام”، وتضيف: العجيب أن الرئيس ومساعده لحقوق المواطنة قد اختارا الصمت، فهما لا يلقيان بالًا، لا إلى ميثاق حقوق المواطنة الذي أصدروه، ولا إلى حماية الدستور.
“آرمان أمروز”: نواقص الدبلوماسية الإيرانية
تتناول صحيفة “آرمان أمروز” في افتتاحيتها اليوم السياسة الخاطئة التي ينتهجها الجهاز الدبلوماسي الإيراني إزاء أمريكا، وترى أن المشكلات التي تعاني منها السياسة الخارجية الإيرانية في هذا المجال سببها عدم فهم المسؤولين الإيرانيين ماهية أمريكا. تقول الافتتاحية: إنّ أحد الأصول الأساسية للسياسة الخارجية الأمريكية لمواجهة دولة خرجت من فلكها هو اتخاذ خيارين، إما أن تعود هذه الدولة إلى فلكها، وإما أن تُسقِط النظام فيها، لكنّ واضعي سياساتنا الخارجية لا يزالون يجهلون هذا الأصل.
وتشير الافتتاحية إلى وهم آخَر تعيشه الدبلوماسية الإيرانية، هو إمكانية إيجاد خلاف بين أمريكا ومصالحها، ودول أوروبا، وحتى دول أخرى مثل الصين وروسيا، وتضيف: إنّ مصالح أمريكا مع هذه الدول معجونة معًا، والرسالة التي توصِّلها أمريكا إلى هذه الدول مفادها الاختيار بين أسواقها وأسواق إيران، ومن الواضح والطبيعي أنها ستختار الأسواق الأمريكية، فهذه الأسواق ليست محصورة في جغرافية أمريكا، بل تمتدّ كذلك إلى الأسواق التي تسيطر عليها أمريكا.
وترى الافتتاحية أنّ المسؤولين الإيرانيين عجزوا عن فهم هذه النقطة، وتضيف: حتى لو بقي أوباما في الرئاسة لاستمرّ في سياسة فرض العقوبات.
نائب القائد العامّ: استقلال كردستان مؤامرة أمريكية
قال نائب القائد العام للجيش أحمد رضا بوردستان، أن إيران ليس لديها مشكلات أمنية على الحدود الغربية والشمالية، وفي ما يتعلق باستقلال إقليم كردستان العراق زعم أن “هذه الخطة تهدف إلى صناعة شرق أوسط جديد، وأمريكا هي من يقف وراءها”، مضيفًا: “لأن الأمريكيين والإسرائيليين فشلوا في غزو العراق وأفغانستان، فقد بدؤوا هذا الموضوع من إقليم كردستان العراق، وتحدثوا عن الانفصال”.
(وكالة “تسنيم”)
مؤتمر تجاري بين إيران والعراق
عُقد مؤتمرٌ تجاري بين إيران والعراق، بهدف تمويل رجال بنك الأعمال، بحضور المسؤولين الإيرانيين والعراقيين ومشاركة غرفة التجارة الإيرانية المشتركة ولجنة التنمية الاقتصادية الإيرانية-العراقية، وخلال المؤتمر الذي استغرق يومين، ناقش الوفدان مجالات تطوير العلاقات المصرفية والاقتصادية، فضلًا عن العقبات والمشكلات التي تواجه التجارة بين البلدين.
في سياق متصل صرح وزير الطرق عباس أخوندي، بأنه وُقعت اتِّفاقية ترانزيت للبضائع بين إيران وتركيا وقطر، وفي ما يتعلق بإطلاق قطار رُكَّاب بين إيران وتركيا قال: “لا تزال المناقشات حول ذلك جارية”. ومن جانب اقتصاديٍّ آخر أعلن المدير التنفيذي لبنك تنمية الصادرات الإيرانية صالح آبادي، عن اتِّفاقيات بقيمة ثمانية مليارات يورو مع كوريا الجنوبية، وبقيمة مليار يورو مع النمسا، و10 مليارات دولار مع الصين، و500 مليون يورو مع الدنمارك، باعتبارها خطوطًا ائتمانية هامة في مرحلة ما بعد الاتِّفاق النووي.
(صحيفة “إيران” وصحيفة “ابتكار”)
باقري من حلب: الجماعات الإرهابية انتهت
قال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة محمد باقري: “لقد انتهى عصر الجماعات التكفيرية والإرهابية في سوريا”. جاء ذلك خلال زيارته لسوريا وتَفقُّده مناطق عمليات محافظة حلب وبعض المناطق الأخرى، وأشاد باقري بمن سمَّاهم “مدافعي الحرم” و”جبهة المقاومة”، نظرًا إلى “النجاحات المذهلة التي حققوها” حسب وصفه، وأن مسيرة التقدُّم والانتصارات كانت بفضل شجاعتهم وإخلاصهم.
(وكالة “تسنيم”)
خطيب جمعة طهران: الاتِّفاق النووي درس للمسؤولين
قال خطيب جمعة طهران كاظم صديقي، إنه “رغم مرارة الاتِّفاق النووي ظاهريًّا، فإنه أصبح درسًا للمسؤولين الذين يصدِّقون ادِّعاءات الأعداء وأتباعهم”.
جاء ذلك خلال خطبته التي ألقاها أمس الجمعة، معتبرًا أن العدوّ عقد أمله في قضيتين، الأولى هي الخلاف وتقسيم البلاد، والثانية هي القضاء على إيمان ومعتقدات الشعوب، فالمجتمع الذي يسير بقوة وعلم الله لن يُذَلّ ولن يهتمّ بالشرق والغرب.
(وكالة “مهر”)
جزائري: صواريخنا خطّ أحمر
صرَّح المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة العميد سيد مسعود جزائري، بأن العقيدة السياسية والدفاعية الإيرانية ترتكز على بنية وقوة النظام الإيراني الداخلي ولا تتأثر بالموضوعات الخارجية ولا بالقوى الخارجية الكاذبة، مشيرًا إلى عدم إمكانية التفاوض بشأن قدرات إيران الدفاعية، وأنها بمثابة الخط الأحمر لإيران وللقوات المسلَّحة، وأضاف: “إيران اليوم تواجه أعداء أشرارًا، ويجب أن تنمِّي صناعاتها العسكرية للدفاع عن نفسها، لذلك لن نقبل التفاوض في ما يخص إمكانياتنا الدفاعية إطلاقًا”.
(وكالة “تسنيم”)
“الشيوخ” الأمريكي: عقوبات قادمة ضد طهران وحزب الله
أعلن نواب بمجلس الشيوخ الأمريكي في بيان مشترك أن المجلس سوف يصوت هذا الأسبوع على خطة عقوبات جديدة ضدّ البرنامج الصاروخي الإيراني وجماعة حزب الله المدعومة من إيران، وذلك لاعتماد نهج أكثر صرامة ضدّ طهران دون تقويض خطة العمل المشتركة المتفَق عليها.
(موقع “صوت أمريكا”)
صالحي: من الأفضل أن نلتزم بالاتِّفاق
صرَّح رئيس وكالة الطاقة الذرية على أكبر صالحي، بأن الجميع يجب أن يكونوا ملتزمين بالاتِّفاق النووي. جاء ذلك خلال زيارته إيطاليا وسويسرا التي استغرقت عدة أيام، مؤكِّدًا أنه تحدث في هذه الزيارة مع المسؤولين هناك، حول أفضلية أن يلتزم جميع الأطراف بالاتِّفاق النووي، لما يحقِّقه من استقرار للمنطقة، حسب زعمه.
(وكالة “تسنيم”)
جهانغيري: علاقتنا مع تركيا ستتطوَّر بشكل مذهل
أكّد إسحاق جهانغيري، النائب الأول لرئيس الجمهورية، أن إيران قررت توطيد علاقاتها مع تركيا في المجالات كافة، وقال: “نستهدف وصول حجم التبادل التجاري السنوي بين البلدين إلى 30 مليار دولار، وسوف يتحقق قريبًا مع تنفيذ الخطط على نطاق واسع بين طهران وأنقره”.
وأوضح جهانغيري الذي سافر إلى تركيا للمشاركة في القمة التاسعة لمنظمة التعاون الاقتصادي، أن إيران وتركيا باعتبارهما اثنتين من القوى الكبرى في المنطقة، لديهما قدرات وإمكانيات هائلة ينبغي أن تُستخدم لتحقيق ذلك.
تجدر الإشارة إلى إجراء اتِّفاقيات بين الجانب التركي والإيراني خلال هذه الزيارة، تهدف إلى تهيئة الظروف للاستغناء عن الدولار في التعاملات التجارية بين الجانبين، وقد اتفق البنكان المركزيان الإيراني والتركي على التجارة بالعملة المحلية للبلدين بعد مفاوضات استمرت طوال الأسابيع الماضية.
(وكالة “إيسنا” وصحيفة “أبرار اقتصادي”)
مقتل أحد عناصر الحرس الثوري في سوريا
قُتل حسين آقا دادي، أحد عناصر الحرس الثوري الإيراني في سوريا. ويُذكَر أن أكثر من 2400 من أعضاء الحرس الثوري أو المليشيات الموالية للحرس الثوري الإيراني، لقوا مصرعهم في سوريا، علمًا بأن 60% منهم أفغان وباكستانيون، نظّمَتهم إيران وأرسلتهم إلى سوريا.
(وكالة “الأناضول”)
مفاوضات إيرانية مع 15 شركة نفطية عالمية
قال مساعد وزير النفط الإيراني حسين زماني نيا، في حديث أجراه مع قناة CNBC الأمريكية، إن بلاده تتفاوض حاليًّا مع 15 شركة نفطية عالمية لإبرام عدد من الصفقات والعقود، وذلك للتنقيب وإنتاج النفط والغاز.
وعن هوية هذه الشركات أشار إلى أنها “شركات أوروبية وروسية وآسيوية، علمًا بأننا وقّعنا حتى الآن عددًا من مذكِّرات التفاهم للتعاون في 28 مشروعًا من أجل زيادة الاستثمارات الأجنبية”.
(صحيفة “جهان صنعت”)
رضائي: لن نتفاوض مجدَّدًا مع أمريكا
أكَّد أمين عامّ مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي، بشأن إجراء مفاوضات جديدة مع ما وصفه بـ”الاستكبار العالمي”، في الأبعاد الصاروخية والعسكرية، أنه لن تجري أبدًا أي مفاوضات جديدة مع أمريكا، حتى في ما يخص النووي، فإذا مُزّق الاتِّفاق النووي فسوف ننحِّيه جانبًا ولن نسمح للأمريكيين بالتفاوض معنا مرة أخرى.
(موقع “جام نيوز”)
أول لقاء لكروبي مع أحد ناشطي “الإقامة الجبرية”
كشف حسين مهدي كروبي، ابن رئيس البرلمان الأسبق أحد زعماء الحركة الخضراء، عن لقاء إسماعيل دوستي مع والده بوصفه أول لقاء لناشط سياسي مع المفروض عليهم الإقامة الجبرية بعد سبع سنوات، مضيفًا: “المجلس الأعلى للأمن القومي أقرّ بأنه عبر المرور بسلسلة من الإجراءات يمكن للأشخاص لقاء مير حسين موسوي ومهدي كروبي.
وأضاف حسين أن دوستي، عضو اللجنة المركزية لحزب “اعتماد ملي”، تَوَجَّه الأسبوع الماضي إلى مهدي كروبي، وكان اللقاء عاديًّا.
وزار مساعد وزير الاستخبارات رئيسَ البرلمان الأسبق حسين مهدي كروبي عدة مرات للاطلاع على حالته من قُرب، كما التقاه وزير الصحة الحالي ثماني مرات للاطمئنان عليه بعد العمليات الجراحية المتعددة التي أُجرِيَت له.
(موقع “إنصاف نيوز”)
الأمن يمنع خاتمي من مغادرة منزله
قال موقع “كلمة” الإصلاحي إن القوات الأمنية منعت خروج رئيس الجمهورية الأسبق محمد خاتمي من منزله، عن طريق البقاء أمام المنزل، وذلك لمنعه من المشاركة اجتماع لمؤسسة “باران” الخاصة بالإصلاحيين، حسبما ذكر بعض قنوات “تليغرام”، كما أعلن موقع “سحام نيوز” أن أوضاعًا مشابهة للإقامة الجبرية فُرضت على محمد خاتمي.
(موقع “راديو فردا”)
رضائي: بارزاني أعاد الإقليم عشر سنوات إلى الوراء
اعتبر أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي، أن ما فعله بارزاني أعاد إقليم كردستان عشر سنوات إلى الوراء، وعلّق رضائي على ما سمَّاه “تحرير كركوك” قائلًا: “إن إيران لم تتدخل في هذه العملية، والدور الوحيد كان للقوات العراقية، ولا صحة للإشاعات الأخرى عن وجود قوات من خارج العراق في كركوك”.
(صحيفة “كيهان”)