اعتبرت صحيفة “كيهان” في افتتاحياتها اليوم أن إبراهيم رئيسي هو الفائز في انتخابات رئاسة الجمهورية بإجمالي أصوات 30 مليونًا، في محاولة منها لتبرير هزيمة مرشَّح التيَّار الأصولي أمام حسن روحاني، وتشير الافتتاحية إلى أهمّ سلاح استُخدم ضدّ رئيسي، وهو سلاح التخويف، في حين تطلب “إطلاعات” من روحاني أن يُفسح المجال للشباب الذين يشكِّلون نسبة كبيرة من أنصار، منتقدة حالة الشكّ والتردُّد والظنّ التي تسود المجتمع الإيراني، وهي تسوده بسبب ما اكتسبته أيدي النظام، كما ترى الافتتاحية.
وأشارت الصحف والمواقع إلى انتقاد برلمانيين أوربيين انتخابات الرئاسة بأنها غير حُرّة، وتصدير الغاز الإيراني مجانًا إلى تركيا بعد غرامة مليارَي دولار، وتحذير برلمانيين من تزايد ظاهرة بيع الأطفال في إيران، تصريح مسؤول بأن التنمية الاقتصادية الإيرانية تحتاج إلى الاتصال بالاقتصاد العالمي، ومطالبة رئيسي لروحاني بالتركيز على أوضاع المعيشة للفقراء، وتنبؤات حول مستقبل قاليباف.
صحيفة “كيهان”: 40 مقابل 1440
تتطرَّق صحيفة “كيهان” في افتتاحيتها اليوم إلى نتائج الانتخابات الرئاسية، وتحاول أن تجد مبرِّرات لهزيمة المرشَّح الأصولي إبراهيم رئيسي، أمام مرشَّح المعتدلين والإصلاحيين حسن روحاني، وترى الافتتاحية أن مجموعة من الأسباب حالت دون فوز رئيسي، ولولا هذه الأسباب لبلغت أصوات رئيسي ضعف العدد الحالي. تقول الافتتاحية: كان يمكن لأصوات رئيسي أن تكون ضعف الرقم الحالي (16 مليون صوت)، لكن لماذا؟ أ) لأن روحاني كان يتمتع بجميع الإمكانيات طوال السنوات الأربع الماضية، ومنها إمكانيات الدعاية، وقد كان يستغلّ هذه الإمكانيات قدر استطاعته، لكن رئيسي لم يكُن يملك أيًّا من هذه الإمكانيات، بل كان يواجه وابلًا من التُّهَم التي كانت تنطلق من مختلف المنابر. ب) كان لدى روحاني فرصة 4 سنوات للدعاية، أي ما يعادل 1440 يومًا، أما رئيسي فلم يكُن أمامه سوى أقل من شهرين، أي 40 يومًا، خصّص منها أسبوعين فقط لزيارة المحافظات، وخلال هذين الأسبوعين تَمكَّن من جذب 16 مليون صوت.
وتستنتج الافتتاحية ممَّا سبق أن أصوات رئيسي هي في الحقيقة 30 مليون صوت لا 16 مليونًا، فلو أتيحت له فرصة 4 سنوات للدعاية لكان حصد هذه الأصوات، وهذه النتيجة تُظهِر أن برامج روحاني استقطبت أعدادًا كبيرة من الناس. وتتَّهم الافتتاحية الحكومة بانتهاك القوانين في الانتخابات، بحيث وظّفت جميع إمكانياتها لحملة روحاني الانتخابية، وتضيف: إن تصريحات بعض الوزراء عند التصويت ليست فقط غير قانونية، بل ولا أخلاقية، في حين أن رئيسي لم يكُن يتمتع بهذه الإمكانيات، كما حصلت انتهاكات في بعض مراكز الاقتراع.
وتشير الافتتاحية إلى أهمّ سلاح استُخدم ضدّ رئيسي، وهو سلاح التخويف، فتقول: في تصرُّف غير أخلاقي وعجيب، سانده أكثر وسائل الأعلام الأجنبية، أصرَّت الحكومة على إقناع الناس بأنهم إذا لم يصوِّتوا لروحاني، وإذا وصل رئيسي إلى الرئاسة، فعليهم حينها انتظار هجوم عسكري من أمريكا، وهي بذلك تتهرب من فشلها خلال السنوات الأربع الماضية.
وترى الافتتاحية أن ما حقَّقه رئيسي بالنظر إلى هذه الأوضاع يُعتبر إنجازًا كبيرًا لمعسكر الثوريين، وأن الاتِّحاد الذي ظهر بين القوات الثورية يُضرَب به المثل!
صحيفة “قانون”: على الأصوليين أن يروا الحقائق
تشير افتتاحية صحيفة “قانون” اليوم إلى الهزيمة التي مُنِيَ بها التيَّار الأصولي في الانتخابات الرئاسية، وترى الافتتاحية أنها ليست المرة الأولى التي يُهزم فيها التيَّار الأصولي أمام الإصلاحيين، لأن الأصوليين لا يريدون مشاهدة الحقيقة القائمة اليوم في إيران، أن التفكُّر الأصولي أصبح يرفضه الشباب الإيراني. تقول الافتتاحية: ليست المرة الأولى التي يواجه فيها الأصوليون الهزيمة، فالمرة الأولى التي واجهتهم فيها “لا” كبيرة كانت في انتخابات 23 مايو 1997، لكنهم لم يتّعظوا بهذه الهزيمة، بل استمروا في نهجهم، والثانية كانت في 14 يونيو 2013، ثم في مارس 2016، والآن ذاقوا طعم الهزيمة مرة أخرى.
وترى الافتتاحية أن الأصوليين بدلًا من أن يجلسوا إلى أنفسهم ويستفسروا عن سبب ما حصل لهم بحيث لم يعُد جيل ما بعد الثورة يؤمن بهم، ولماذا يشكّك جيل الثمانينيات والتسعينيات في قيَمِهم، يلومون الآخرين، وتضيف: أحيانًا يتهمون السفارة البريطانية، وأحيانًا يُلقُون اللوم على الآخرين متهِمين إياهم بالتخطيط لثورة مُخمَلية، وبدلًا من رؤية الحقائق يختبؤون خلف خندق المؤامرة.
أما اليوم، فترى الافتتاحية أنه لم يعُد باستطاعة الأصوليين اتهام رؤوس الفتنة ولا سفارة أي دولة، بل عليهم الإذعان للهزيمة، وأن يُذعِنوا كذلك بأنهم مرفوضون من المجتمَع. ولا تنكر الافتتاحية أصوات رئيسي الـ15 مليونًا، لكنها ترى أن هذه الأصوات هي أصوات الطبقة التقليدية، لا طبقة المثقفين.
صحيفة “إطلاعات”: لماذا نخاف الشباب؟
تنتقد افتتاحية صحيفة “إطلاعات” اليوم حالة الشكّ والتردُّد والظنّ التي تسود المجتمع الإيراني، وهي حالة تسود المجتمع الإيراني بسبب ما اكتسبته أيدي النظام، كما ترى الافتتاحية، وتطلب الافتتاحية من روحاني أن يُفسِح المجال للشباب الذين يشكِّلون نسبة كبيرة من أنصاره. تقول الافتتاحية: ما يقارب 40 عامًا مضَت على الثورة، وفي هذه المدة أوجدنا نظامًا فيه 4 ملايين موظَّف حكومي، فضلًا عن القوات المسلَّحة التي تتولى الدفاع عن الدولة، ومن بين المؤسسات الحكومية التي أوجدناها ثلثاها تحقق وتراقب وتفتش وتحاسب، لكي لا يقع الثلث المتبقي في الخطأ، ولا ينحرف عن الطريق المستقيم، ويبقى نزيهًا ومتديِّنًا وخلوقًا ومتمسِّكًا بمصلحة الدولة والثقافة والدين والأخلاق، وهو نظام لا مثيل له في العالم!
وترى الافتتاحية أن سبب إيجاد مثل هذه “الرائعة” (النظام السيئ) هو أن الجميع يظنّ نفسه أنه هو الأصلح وأن الآخرين غير جديرين بالثقة، حتى إن البعض يرى الآخرين جواسيس، أو جاهلين في أحسن الأحوال. وتضيف الافتتاحية: يا حضرة الرئيس، الشخص الذي يخضع باستمرار للرقابة والإرشاد والتفتيش سيصبح ذليلًا وبلا دافع ولا مباليًا بمصالحه ومصالح الآخرين، ولن يكون مبدعًا ومبتكرًا، ولن يحترم نفسه ولن يجد الاحترام من الآخرين، وسيكون عُرضة للسقوط أخلاقيًّا وإنسانيًّا، وسوف يكذب ويسير نحو الانحراف. ألا ترى هذه العلامات بين أفراد المجتمع الإيراني البالغ 80 مليون شخص، التي كان بإمكانها أن تكون أكثر انتشارًا مِمَّا هي عليه؟
وترى الافتتاحية أن المجتمع الإيراني حرم نفسه منزلة الإنسانية والعيش كإنسان خلال الأعوام الـ38 الماضية، في حين أن الإنسان جدير بأن يُعتمد عليه في جميع المجتمعات، فالخاطئون قِلَّة، وكذلك المبدعون، وتنصح الافتتاحية روحاني بأن يعتمد على الطبقة العادية والمتوسطة من الشعب، وكذلك على فئة الشباب، وتضيف: يا حضرة الرئيس، اعتمد على الشباب، وأفسح لهم المجال، واسمح لهم بحلّ المشكلات بما لديهم من طاقات شبابية، وفكّ القيد عن لسانهم وأعمالهم وتفكيرهم ليصبحوا مبدعين. لماذا نخاف من الشباب بحيث نؤذيهم إلى هذه الدرجة؟
زاهديان: المخدِّرات سبب كثير من الجرائم في إيران
قال قائد مكافحة المخدِّرات في إيران محمد مسعود زاهديان، إنه يجب مكافحة المخدِّرات في إيران، التي تشكل إحدى المعضلات التي تواجه المجتمع، وأضاف أن المخدِّرات تكون دائمًا سببًا في لكثير من الجرائم في إيران، مؤكّدًا أن القوات الأمنية تكافح هذه الآفة بطرق علمية وحديثة، كما يُقام عديد من الندوات التي تسهم في رفع الوعي تجاه هذه الآفة، بخاصة في الأماكن التي يكثر فيها تعاطي المخدِّرات.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
الإمارات تتصدر الدول المصدّرة إلى إيران
وَفْقًا لإحصائيات الاستيراد الإيراني في الشهر الأول من العام الهجري الشمسي الجاري (من 21 مارس إلى 21 أبريل) تَصدّرت دولة الإمارات العربية المتحدة قائمة الدول المصدرة لإيران من حيث الوزن، في حين تَصدَّرت القائمة من حيث القيمة جمهورية الصين، وقد بلغت قيمة الاستيراد الإيراني من الصين 485 مليون دولار، بوزن 181 ألف طن من البضائع، وجاءت دولة الإمارات الثانية من حيث القيمة، بقيمة صادرات بلغت 402 مليون دولار، وتفوقت على الصين من حيث الوزن بتصديرها 235 ألف طن إلى إيران.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
برلمانيون أوربيون: انتخابات إيران غير حرّة
اعتبر 156 عضوًا من أعضاء البرلمان الأوروبي في بيان مشترك، الانتخابات الرئاسية في إيران «غير حرة وغير عادلة»، وانتقد النواب الأوروبيون هذه العملية مشيرين إلى تأييد مجلس صيانة الدستور خلال بياناهم.
وصرَّح البرلمانيون بأنه خلال فترة تولي حسن روحاني أُعدِمَ أكثر من ثلاثة آلاف شخص في إيران، كما كتبوا أن روحاني أيَّد هذه الإعدامات ووصفها بـ”القانون الإلهي”، كما دعم حكومة بشار الأسد حتى بعد الهجوم الكيماوي في إدلب.
واعتبر النواب وزير العدل في حكومة روحاني مصطفي بور محمدي، من أعضاء لجنة الموت التي أعدمت عدد من أعضاء الجماعات السياسية.
(موقع “مشرق نيوز”)
برلمانيون يحذرون من انتشار بيع الأطفال في إيران
حذّر نواب بالبرلمان الإيراني من انتشار ظاهرة شراء وبيع الأطفال في إيران، وطالبوا بتشديد العقوبات القضائية في هذا الصدد.
واعتبر النواب في مقابلة مع وكالة الأنباء التابعة للبرلمان “خانه ملت”، أن بيع وشراء الأطفال عمل إجرامي، وطالبوا بتشديد العقوبات الرادعة في هذا الصدد.
وأوضح عضو اللجنة القضائية والقانونية بالبرلمان محمد علي بور مختار، أن عمليات بيع وشراء الأطفال مخالفة للشرع وغير قانونية، ومِن ثَمَّ حُظرت في القوانين أيضًا.
وصرَّح أيضًا نائب رئيس اللجنة القضائية والقانونية بالبرلمان محمد كاظمي، بأنه وُضع في لائحة حماية الأطفال والمراهقين إقرار عقوبات بالسجن لمدة 2-5 أعوام لشراء وبيع الأطفال.
(موقع “راديو فردا”)
تصدير الغاز الإيراني مجَّانا إلى تركيا بعد غرامة مليارَي دولار
أوضح المدير التنفيذي لشركة الغاز الوطنية الإيرانية حميد رضا عراقي، أنه بسبب حكم المحكمة الدولية، فإن إيران منذ يناير الماضي تصدر الغاز إلى تركيا بأسعار مخفضة أو مجَّانًا، إذ قدمت تركيا شكويين ضدّ إيران في المحكمة الدولية في أواخر فترة تولي محمود أحمدي نجاد، وحكمت المحكمة في الملفّ الأول الخاصّ بمزاعم البيع المنخفض للغاز الإيراني إلى تركيا لصالح طهران، ولكن في القضية الثانية الخاصَّة بالتربح من بيع الغاز حثّت إيران على خفض أسعار الغاز بنسبة 13٪ ودفع تعويضات التربُّح من بيع الغاز لتركيا خلال السنوات الماضية.
كانت تركيا تريد خفض أسعار الغاز المستورد من إيران بنسبة 35%. وتصدر إيران سنويًّا نحو 9 مليارات متر مكعَّب من الغاز إلى تركيا.
وأعلن حميد رضا عراقي في وقت سابق، أنه على أساس حكم المحكمة ينبغي أن تُسدد إيران مليارًا و900 مليون دولار غرامة بسبب التربُّح من بيع الغاز منذ 2005 لتركيا.
(موقع “راديو فردا”)
سلطاني: تنمية اقتصاد إيران تحتاج إلى الاتصال بالعالَم
أوضح نائب رئيس غرفة إيران بدرام سلطاني، حول مطالب القطاع الخاص من الحكومة الثانية عشرة، أن التنمية الاقتصادية الإيرانية تحتاج إلى الاتصال بالاقتصادي العالَمي، ولا بد من استغلال الفرص والإمكانيات الاقتصادية العالَمية، الاستثمار، والتكنولوجيا، والأسواق، والنظام العالَمي، لصالح تنمية صادرات اقتصاد البلاد.
ووَفْقًا لتقرير غرفة التجارة والصناعة والتعدين والزراعة الإيرانية، أضاف سلطاني أن الهيكل الاقتصادي الإيراني يقوم الآن على موارد البني التحتية والإيجارات الناتجة عنها، وخلال السنوات الأربع الماضية حاولت الحكومة إعادة الاستقرار إلى اقتصاد البلاد.
(صحيفة “إيران”)
رئيسي: أتمنى أن تكون مشكلة الفقر أولوية الحكومة المقبلة
أعرب المرشَّح الرئاسي الخاسر ومتولي سدانة القدس الرضوية إبراهيم رئيسي، في بيان له، عن تمّنيه النجاح للحكومة والرئيس المنتخَب، وقال إنه بالاعتماد على أصوات نحو 16 مليون إيراني يرغبون في التغيير، ستُستخدم كل الإمكانات لمتابعة مطالب الشعب في مكافحة الفساد والتمييز.
وأورد في بيانه أنه “على الرغم من الحضور الحماسي للشعب عند صناديق الاقتراع، إلا بعض المخالفات الأخلاقية والتجاوزات الواضحة حدثت في الانتخابات من قبل بدئها وفي أثناء انعقادها، وسوف تُتابَع بالقانون، ولكن علينا الآن أن نحزم أمرنا لبناء إيران بالاستقلال والحرية والكرامة لهذه الأمة”.
(صحيفة “جوان”)
آشنا: الساحة مهيأة لتصاعد التوتُّر
كتب حسام الدين آشنا، مستشار الرئيس الإيراني للشؤون الثقافية، بشأن إقامة التجمُّعات في الشوارع احتفالًا بفوز الرئيس الإيراني حسن روحاني، منشورًا له على تطبيق تليغرام طرح خلاله توصيات، لافتًا إلى أنه بين التيار الذي يشعر بأنه خسر ساحة الأخلاق والسياسة يموج الغضب ويعمّ اليأس والساحة مهيأة لنشوب الصراع، وهذا يمكن أن يضرّ جدًّا بالمصالح القومية، مشيرًا إلى أنه قد لا يستاء بعض المديرين الميدانيين من هذا التيَّار المتشدد، ويديرون تغلل قواتهم بحماسة بعد إيجاد الصراع”.
وأضاف آشنا: “العناصر المعادية للثورة طالما كانوا عاشقين للصراع والنزاع، وأي شخص سيبدأ العنف، فإن الحكومة القائمة هي التي ستدفع حساب ذلك”.
(موقع “خبر أونلاين”)
قاليباف في مجمع النظام أم في الحرس الثوري؟
تشير استطلاعات رأي إلى أن قائمة “الأمل” الإصلاحية سوف تتحقِّق فوزًا ساحقًا في انتخابات مجالس البلديات وستصبح الأغلبية مرة أخرى في مجلس البلدية بعد 14 عامًا في يد الإصلاحيين.
ومع تركيبة الدورة الخامسة لمجلس بلدية طهران فلن يذهب قاليباف مرة أخرى إلى مبنى مجلس بلدية طهران “بهشت”، فهو بالطبع ليس أمامه خيارات كثيرة.
قاليباف ومحسن رضائي لديهما قاسمان مشتركان بارزان، فكلاهما كان عسكريًّا، وكلاهما يعاني خيبة الأمل، بانسحابٍ واحدٍ وهزيمتين في انتخابات الرئاسة.
قد يظهر لهما في الطريق قاسم مشترك ثالث ورابع، فعودة قاليباف إلى الحرس الثوري سوف تكون ثالث قاسم مشترك له مع محسن رضائي، وبالنظر إلى اقتراب صدور أحكام الأعضاء الجدد في مجمع تشخيص مصلحة النظام، فيمكنه أيضًا أن يكون عضوًا في المجمع مثل رضائي.
ونظرا إلى خبرة قاليباف لمدة 12 عامًا في البلدية، فهو على خلاف رضائي الذي اتجه إلى جامعة “الإمام حسين”، من المحتمل أن يسلك طريقه إلى أحد مقرَّات البناء والتعمير التابعة للحرس الثوري.
(موقع “خبر أونلاين”)
إنتاج “أزادجان” الجنوبي اليومي يبلغ 160 ألف برميل
قال مسؤول شركة النفط الوطنية الإيرانية مجيد نجاريان، إنه منذ ديسمبر الماضي حتى الآن حُفرت 19 بئرًا نفطية جديد في حقل أزادجان الجنوبي. وأضاف أنه مع استخراج 160 برميل نفط يوميًّا من الحقل فسوف يتحقّق دخل يومي بقرابة 2.5 مليون دولار. كما أكّد أن من المقرر خلال 2-3 أشهر حفر 12 بئرًا أخرى، سوف تضيف 25 ألف برميل يوميًّا إلى حجم الإنتاج الإجمالي من الحقل.
(وكالة “مهر”)