تتطرق صحيفة “مستقل” في افتتاحيتها اليوم إلى الخيار الذي استقرّ عليه رئيس الجمهورية حسن روحاني، أخيرًا لوزير للتعليم العالي، وترى أن هذا الخيار أثار الاحتجاجات في الأوساط الأكاديمية، دون أن يقدم روحاني أيّ تفاعل، أما “جهان صنعت” فتناولت زيارة رئيس الوزراء العراقي إلى طهران، وعن “فرصت أمروز” فحاولت شرح الأسباب الرئيسية لما آل إليه حال الاقتصاد الإيراني اليوم.
أما الأخبار التي وردت في الصحف والمواقع الفارسيّة اليوم، فتضمّنَت تأكيد المرجع الديني بمدينة قم نوري همداني أن البطالة وارتفاع الأسعار من أبرز المشكلات التي تواجه إيران، وتحذير السلطات الإيرانية الزوار المتجهين إلى المزارات في العراق من التواصل مع العراقيين وإن كانوا من الشرطة، واستعداد الرئيس حسن روحاني لإعمار العراق، ووصف مقررة حقوق الإنسان الوضع المدني في إيران بأنه مقلق للغاية.
“مستقلّ”: يا سيد روحاني.. اهتمَّ بالمجتمع المدني
تتطرق صحيفة “مستقل” في افتتاحيتها اليوم إلى الخيار الذي استقرّ عليه رئيس الجمهورية حسن روحاني أخيرًا وزيرًا للتعليم العالي، وترى الافتتاحية أن هذا الخيار أثار الاحتجاجات في الأوساط الأكاديمية، لكن في المقابل واجهت هذه الاحتجاجات سكوت حسن روحاني، وتدعوه الافتتاحية إلى إبداء تفاعل مع هذه الاحتجاجات، لأن السكوت لا يعني سوى شيء واحد: عدم الاهتمام.
تقول الافتتاحية: لم نكُن قَطّ من أنصار كثرة المطالب من حكومة روحاني، ويجب تَجنُّب ذلك، لكنه لا يعني أن يتغاضى الرئيس أو لا يبالي ببعض المقدّمات التي تراعي قضايا تحتجّ عليها أجزاء من المجتمع المدني، أو حتى يتغاضى عن الوعود التي قدّمها، كأنّ شيئًا لم يكُن.
وترى الافتتاحية أن خيار روحاني لوزارة التعليم العالي يعود إلى روحاني نفسه، وأنه استقر على هذا الخيار حسب الصلاحيات المتاحة له، وتضيف: لكن القضية هي أن اسم “غلامي” المطروح لوزارة التعليم العالي، أثار خلال الأيام الأخيرة احتجاج عشرات الاتحادات الطلابية، الذين قدّموا هذه الاحتجاجات على شكل بيانات وتَجمُّعات مختلفة.
وترى الافتتاحية أن السؤال المهم الذي يجب أن يُطرح هنا هو: ألا يجب على روحاني أن يُبدِي ردّ فعل على الاحتجاجات الطلابية بخصوص الوزير المقترح؟ وتضيف: على روحاني أن يردّ على الطلاب ويسمع كلامهم من منطلق اعترافه بأُسُس مشاركة المجتمع المدني والحوار وحقوق المواطنة واحترام حقّ المشاركة في مصير المجتمع، وعلى الأقل أن يُظهِر من نفسه التزامًا بما نشره هو تحت عنوان “حقوق المواطنة”، بعد ذلك يمكنه أن يبقى مُصِرًّا على رأيه.
وتشير الافتتاحية إلى أن سكوت روحاني هذا، بغضّ النظر عن الأسباب، لا يعني للرأي العامّ سوى شيء واحد، هو عدم الاهتمام، وأن روحاني لا يُولِي الحوار مع المجتمع المدني اهتمامًا، وأن لسان حاله يقول: “ليقولوا ما شاؤوا”، وتكمل: يا سيد روحاني، إن الأمثلة على عدم المبالاة هذا كثيرة، منها قضية ما جرى في مجلس مدينة يزد (تقصد إلغاء عضوية أحد أعضائها زرادشتي الديانة)، وهو أمر مضرّ، إن مصلحتك والمصلحة العامَّة تكمن في أن لا تسمح بحدوث فجوة بينك وبين الناس الذين عقدوا عليك الآمال.
“جهان صنعت”: جواب العبادي للإيرانيين
صحيفة “جهان صنعت” تناولت في افتتاحيتها اليوم زيارة رئيس الوزراء العراقي لطهران في نهاية جولته بين بعض دول المنطقة، وترى الافتتاحية أن العبادي أراد أن يثبت للإيرانيين أن بإمكانهم الاعتماد على العراق شريكًا لإيران، وذلك على أثر الاجتماع الذي جمعه بالمسؤولين السعوديين والأمريكيين في العاصمة الرياض، لكنه في نفس الوقت أراد توجيه رسالة مفادها أن العراق يسعى لإيجاد تعادل بين شركائه وأصدقائه، وهي رسالة لا تعجب بطبيعة الحال بعض القادة في إيران. تقول الافتتاحية: ما قدّمه المسؤولون السعوديون والأمريكيون للعبادي من وصايا حول ضرورة أن تبتعد بغداد عن طهران، جعل الإيرانيين يتساءلون عن الأسباب التي جعلت العبادي يتوجّه إلى السعودية وأمريكا مباشرة، بدلًا من أن يأتي إلى طهران ليقدّم شكره لإيران.
وتذكر الافتتاحية حقيقة الموقف الإيراني التي ظهرت على لسان خامنئي عندما دعا العراق إلى عدم الثقة بأمريكا، وأن إيران ليست فقط مستاءة من التقارب العراقي-الأمريكي، بل تشعر كذلك بالخطر، مختتمةً حديثها بأن: القضاء على داعش والإرهابيين بمساعدة إيران يمكن أن يكون لمصلحة أمريكا، وطهران هنا تريد التأكُّد من أنّ أمريكا لن تحصد ثمار ما استثمرته إيران في هذه القضية!
“فرصت أمروز”: الدرس الذي لقّنه علم الاقتصاد للركود
حاولت صحيفة “فرصت أمروز” في افتتاحيتها اليوم شرح الأسباب الرئيسية لما آل إليه حال الاقتصاد الإيراني اليوم، وترى أن الاقتصاد الإيراني مرّ بعد الثورة بمرحلتين مشابهتين لِمَا يحدث اليوم، وتشير إلى أن الحلّ يكمن في دعم قطاع الإنتاج. تقول الافتتاحية: أحد أسباب الظروف الحالية للاقتصاد الإيراني هو تقديم الدّعم النقدي والاستمرار في سياسة تقنين هذا الدّعم الخاطئة التي نُفّذت منذ عهد محمود أحمدي نجاد. إذا نظر المسؤولون عن الاقتصاد إلى تاريخ الاقتصاد العالَمي، ومرُّوا على سجل الاقتصاد البريطاني في عهد مارغريت تاتشر قبل تنفيذ هذه السياسة، لعلموا أن النتيجة المؤكَّدة لتطبيق هذه السياسات هي انهيار بنية الاقتصاد الوطني.
وأشارت إلى أن إيران ابتُلِيَت بعد الثورة بهذه المصيبة مرتين، الأولى في عهد رفسنجاني، عندما بدأ سياسة التعديل الاقتصادي، والتي كانت نتيجتها وصول معدَّل التضخُّم إلى 49.5%، والثانية عندما بدأ أحمدي نجاد تطبيق سياسة تقنين الدّعم، التي كانت نتيجتها وصول التضخُّم إلى 40%، وتضيف: ما زاد الطين بلَّة اليوم هو انخفاض أسعار النِّفْط في الأسواق العالمية، والحلّ الوحيد أمام الحكومة الآن هو مساعدة قطاع الصناعة وتقوية أُسُس الاقتصاد القائمة على الإنتاج، ومن طرق مساعدة قطاع الإنتاج التخفيف من ضرائب الوحدات المنتجة، وفي نفس الوقت تشجيع البنوك على تقديم السيولة لهذه الوحدات بفائدة ربحية منخفضة.
همداني: الشعب الإيراني يواجه معضلات كثيرة
أوضح المرجع الديني بمدينة قم نوري همداني، أن البطالة وارتفاع الأسعار من المشكلات التي تواجه الدولة، والتي لن تُحَلّ بالكلام، معربًا عن أسفه لكثرة المعضلات التي يواجهها الشعب الإيراني. جدير بالذكر أن نسبة البطالة في إيران وصلت في بعض المناطق إلى 60%، بينهم أكاديميون يحملون شهاداتٍ عُليا ويبلغ عددهم قرابة ثلاثين ألفًا، ويتهم كثير من الحقوقيين في إيران حكومة طهران بأنها تخصِّص نسبة كبيرة من عوائد النِّفْط لدعم الجماعات المسلحة في سوريا والعراق واليمن، بدلًا من معالجة مشكلاتها الداخلية.
(وكالة “تسنيم”)
السلطات الإيرانية: على زوار العراق الامتناع عن شراء البضائع
حذّرت السلطات الإيرانية الزوار الإيرانيين المتجهين لزيارة المزارات الشيعية في العراق من التواصل مع العراقيين وإن كانوا من الشرطة، طالبةً من النساء الإيرانيات تحديدًا أن لا يخرجن وحدهن من أماكن إقامتهن، وضرورة أن يمتنع الزوار جميعًا عن شراء البضائع العراقيَّة، تحت ذريعة “منع توغُّل الجواسيس وعناصر العدو”، دون توضيح أكثر، مدعيةً في نفس الوقت اكتشاف مواد متفجرة داخل إحدى ألعاب الأطفال قبل عامين. جدير بالذكر أن منظَّمة الحجّ والزيارة الإيرانية توقعت أن يتجه هذا العام إلى العراق نحو 2.5 مليون شخص من مدن إيران المختلفة للمشاركة في طقوس الأربعين.
(موقع “شب تاب”)
روحاني: مستعدون لإعمار العراق
اعتبر الرئيس الإيراني حسن روحاني، أن مشاركة المسؤولين في السلطة العراقيَّة ضرورية لحل وتسوية كثير من الأزمات، مؤكِّدًا أن إيران كانت وستظل بجانب الشعب العراقي، ووحدته وسلامته، حسب زعمه. جاء ذلك خلال اجتماعه مع رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، مشيرًا في معرض حديثه إلى أن طهران وبغداد قادرتان على تنمية علاقاتهما وتعاونهما في القطاعات كافة، الاقتصادية والتجارية والاستثمار والعلوم والتكنولوجيا، مضيفًا أن طهران مستعدة بكل قوة وطاقة لإعادة أعمار وتنمية العراق.
(صحيفة “شهروند”)
بحث “العلاقات الإيرانية-الأمريكية ومستقبل الاتِّفاق النووي” في أنقرة
عقد مركز الدراسات الإيرانية بأنقرة “إيرام” جلسة بعنوان “العلاقات الإيرانية الأمريكية ومستقبل الاتِّفاق النووي” بحضور مجموعة من الأساتذة والخبراء والطلاب، وفي الجلسة قال عضو الهيئة العلمية بجامعة طهران البروفسور أبو محمد عسكرخاني: “إن الفهم الكامل للاتِّفاق النووي يتطلب نظرة شاملة إلى تاريخ العلاقات بين البلدين وماضيهما، فقد كانت العلاقات الإيرانية-الأمريكية متذبذبة منذ البداية”، وتابع: “لم تنفصل إيران وأمريكا بعد ثورة 1979م، واستمر التعاون بينهما، فكان بين واشنطن وطهران تواصل وتعاون، أحيانًا يكون معلنًا وأحيانًا لا يكون كذلك، لكن مع مجيء ترامب شهدنا تغييرات في سياسة أمريكا الخارجية”.
وقال الصحفي والكاتب رضا حقيقت نجاد خلال الجلسة، إن ” إيران ديكتاتورية دينيًّا وعسكريًّا وتغامر في المنطقة. علينا أن ندقِّق أي سلوك اتخذته إيران بعد الاتِّفاق النووي، إذ زادت مغامرات وتدخلات إيران في المنطقة والعالَم، وتتراجع إيران بالضغط والتهديد فقط”، مكملًا: “لقد أوجدت طهران في العراق جماعة تشبه حزب الله، وفي الحرب السورية رغم وجود قوات من الحرس الثوري هناك اضطُرّت إيران إلى تشكيل قوات عسكرية من أفغانستان وباكستان وصرفت كثيرًا من الأموال في ذلك”.
مختتمًا حديثه بـأن “الخسائر التي تتكبدها إيران في المنطقة هي بسبب الحكومة الإيرانية وأوهامها، لأنها بوصفها دولة دينية لديها أحلام مثل السيطرة على الأماكن الدينية في العالم العربي كافة”.
(وكالة “الأناضول”)
ظريف: لن نُخدع مرة أخرى
كتب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، عبر حسابه الشخصي على تويتر، ردًّا على أحدث تصريحات وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون: “إن الشعب الإيراني لن ينخدع بذلك، وبسائر الألاعيب الأمريكية الأخرى”.
جدير بالذكر أن وزير الخارجية الأمريكي صرح خلال لقاء له على قناة “سي إن إن” قبل أيام، بأن إيران ارتكبت عديدًا من الانتهاكات المنصوص عليها في الاتِّفاق النووي، بجانب دعمها كثيرًا من الجماعات المسلحة والإرهابية، وأنه “يجب التعامل مع الخطر الإيراني على أصدقائنا وحلفائنا في المنطقة، إضافة إلى أن واشنطن تفرّق بين النظام الإيراني والشعب الإيراني الذي عليه أن يتخلص من هذا النظام الديكتاتوري”.
(وكالة “تسنيم”)
مقررة حقوق الإنسان: الوضع في إيران مُقلِق للغاية
أعربت المقررة الخاصة بمنظَّمة الأمم المتحدة عاصمة جهانغير، عن قلقها الكبير بشأن أعداد الإعدامات والتعذيب، ومحاكمة وإيذاء نشطاء حقوق الإنسان، وحرية التعبير وأوضاع حقوق المرأة، والأقليات القومية والعقَدِيَّة، موضحة أنه تم منذ بداية العام الجاري إعدام أربعة متهمين على الأقل في سن الحداثة بجرائم، وأن 86 حدثًا آخر في انتظار تنفيذ الحكم، مضيفةً أنها تَلقَّت تقريرًا بشأن انتهاك حرية التعبير وإيذاء الصحفيين واستدعاء المؤسسات الحكومية لهم، إضافةً إلى سلب حريات الموطنين مزدوجي الجنسية بشكل متعنت، وطالبت المقررة بالأمم المتحدة طهران باحترام حقوق الأقليات الدينية والنساء والأطفال بدلًا من الاستمرار في انتهاكات حقوقهم المدنية، مذكرةً بوعود الرئيس الإيراني روحاني في حملاته الانتخابية، التي وللأسف لم يتحقق منها شيءٌ.
(موقع “راديو فردا”)
حسيني: البرلمان يعلن 18 انتهاكًا للاتفاق
قال المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية البرلمانية حسين نقوي حسيني، إن المسوَّدة الثالثة لتقرير البرلمان عن أداء تنفيذ الاتِّفاق النووي قرئ الأسبوع الماضي في لجنة الأمن القومي، وفي آخر تقرير لوزارة الخارجية عن أداء تنفيذ الاتِّفاق النووي نصف السنوي الذي قُدّم للبرلمان، تم تأكيد وجود 18 نقطة انتهاك واضحة للاتِّفاق.
(وكالة “تسنيم”)
استعداد إيراني لتصدير الكهرباء إلى باكستان
صرَّح السفير الإيراني لدى باكستان مهدي هنردوست، بأن بلاده مستعدَّة لتصدير 100-3000 ميغاوات من الكهرباء إلى باكستان حال توقيع اتِّفاقية مع الجانب الباكستاني تنصّ على ذلك، مضيفًا أن مشروع خطّ نقل الغاز بين البلدين سيحل كثيرًا من المشكلات التي تواجهها باكستان في مجال نقص الطاقة، وسيعود بالنفع على اقتصادها، مبيِّنًا أن بلاده صرفت ملايين الدولارات لمدّ هذا الخطّ إلى الحدود الباكستانية، بينما لم يُبدِ الجانب الباكستاني أي تقدُّمًا بشأنه.
(وكالة “تسنيم”)
اتِّفاقيات نفطية بـ20 مليار دولار
قال مساعد وزير النِّفْط الإيراني أمير حسيني نيا، إن إيران ستوقع العام القادم عددًا من الاتِّفاقيات النِّفْطية التي ستقدر قيمتها بـ 20 مليار دولار، مع عدد من الشركات، وأضاف: “الاتِّفاقية التي ستوقَّع في العام 2018م ستكون مع شركات أجنبية، مثل رويال داتش شل، وأنغلو داتش غروب، وروس نفت”.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
وفاة 5500 إيراني بالتسمُّم سنويًّا
قال سينا به منش، الأمين العام لمركز الأدوية والسموم بهيئة الغذاء والدواء الإيرانية، إن الإحصائيات الأخيرة أشارت إلى أن أعداد الذين يذهبون ضحية للتسمُّم في إيران تقدر 5500 حالة سنويًّا، لافتًا إلى أن أغلب نسبة الوفيات من حالات التسمم هي من الذكور بنسبة 80%، بينما تبلغ نسبة الإناث 20%.
(صحيفة “أرمان”)
“النواب” يصدّق على العقوبات الأمريكية الصاروخية ضدّ إيران
صدّق مجلس النواب الأمريكي على العقوبات الجديدة ضدّ برنامج الصواريخ الباليستية الإيرانية بـ423 صوتًا موافقًا، مقابل صوتين معارضين فقط، وذكر مجلس النواب الأمريكي أنه مع هذه العقوبات الجديدة، وُضِعَت الشركات والأفراد الذين يوفّرون العناصر والموادّ اللازمة لصنع الصواريخ الباليستية الإيرانية في قائمة الحظر.
(موقع “عصر إيران”)
نطنزي: سنعود لتخصيب اليورانيوم
صرّح رئيس لجنة العلاقات الخارجية البرلمانية مرتضى صفاري نطنزي، بأنه إذا كانت قضية الأوروبيين هي الملف النووي، فيجب أن يتمسكوا بالاتِّفاق النووي، لأنه إذا أُبعِدَت هذه الوثيقة فستعود إيران إلى الطريق الأول، أي إنها ستستأنف تخصيب اليورانيوم على مستوى الـ20%، وستتوسع بشكل أكثر في ذلك في مجالات التنمية، مضيفًا أن الإدارة الأمريكية والكونغرس يسعيان حاليًّا لخدش الاتِّفاق.
(وكالة “مهر”)
الأصوليون يؤيّدون الوزير المرشَّح للعلوم
أوضح عضو كتلة الأمل البرلمانية فريد موسوي، أنه يجب أن يدخل وزير العلوم المرشَّح في مزيد من المشاورات والمباحثات ليتحدد ما إذا كان الخيار المناسب لهذا المنصب أم لا، وأشار في تقييم للأجواء ومناخ البرلمان بالنسبة إلى وزير العلوم المرشَّح، إلى أن النواب يدرسون الآن برامج غلامي، وستكون نتيجة كتلة الأمل صباح الأحد، مؤكِّدًا في ما يتعلق بتأييد الأصوليين لغلامي، أن الإصلاحيين الذين يؤيِّدون غلامي هم في الواقع شخصيات جامعية تنتمي إلى التيار الإصلاحي، وبطبيعة الحال فإن من التيارين من يعارضونه أيضًا.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
مفاوضات مع روسيا لتطوير 10 حقول نفطية
قال صالح هندي، مدير عمليات الاستكشاف بشركة النِّفْط الوطنية الإيرانية، إن مفاوضات تُجرَى مع شركات روسية كبرى لتطوير 10 حقول نفطية في إيران.
وأفصح هندي عن التعاون بين شركة النِّفْط الوطنية الإيرانية والشركات الروسية، موضحًا أن الشركة كانت أبرمت مذكرات تفاهم سابقة مع الشركات الروسية “لوك أويل” و”روسنفت” و”زاروبج نفت” و”تاتنفت” و”غازبروم نفت”، وأن عملية تنفيذ المشروعات تترقب توقيع العقود النهائية.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
