تتناول صحيفة “إعتماد” في افتتاحيتها اليوم الانتقادات المتواصلة التي يوجهها التيَّار الأصولي ضدّ حكومة حسن روحاني والتقليل من الإنجازات التي حقَّقَتها خلال الفترة الماضية، وعلى رأسها الاتفاق النووي. كذلك تناقش “آرمان أمروز” الاتِّفاق الذي توصلت إليه إيران مع شركة توتال الفرنسية لتطوير عدد من حقول النفط والغاز، معتبرة أن هذا الاتِّفاق لتطوير المرحلة الحادية عشرة من حقل بارس الجنوبي يمثِّل انتصارًا للدبلوماسية الإيرانية وانتصارًا للذين ظلُّوا يدْعُون إلى تشجيع الشركات الأجنبية للاستثمار في البلاد.
وأشارت الصحف والمواقع إلى تصريحات رئيس البرلمان حول معدَّلات التهريب في إيران، إلى جانب ارتفاع معدَّلات الانتحار في إيران، واكتشاف الاستخبارات أصولًا جديدة لمؤسسة كاسبين، فضلًا عن استجواب وزير الاستخبارات بسبب إخفائه معلومات عن مزدوجي الجنسية في الحكومة، ومطالبة شقيق رفسنجاني ببقاء التشكيل الوزاري الحالي، ووضع كندا إيران على قائمتها للدول الراعية للإرهاب، وتصريح الخارجية الإيرانية بأن على كندا تحمل مسؤولية أي خسائر مادية ناجمة عن حكم محاكمها، إلى جانب الاستقرار على الإصلاحي محسن مهر علي زاده رئيسًا لبلدية طهران.
صحيفة “إعتماد”: الحقد الذي يُعمِي صاحبه
تتناول صحيفة اعتماد في افتتاحيتها اليوم الانتقادات المتواصلة التي يوجهها التيَّار الأصولي إلى حكومة روحاني، والتقليل من الإنجازات التي حققتها خلال الفترة الماضية. تقول الافتتاحية: الشيء الوحيد الذي يمكن أن نصف به هذا السلوك المعادي هو الحقد والكراهية التي يُكِنُّها هذا التيَّار للحكومة التي نجحت في التوقيع على الاتِّفاق النووي، إذ يمثل هذا الاتِّفاق أكبر إنجازات الحكومة خلال السنوات الأربعة الماضية.
وترى الافتتاحية أن حقد الأصوليين على الحكومة أعمَى بصرهم وتَسَبَّب في رفضهم الاعتراف بأي إنجاز حققته الحكومة، وتقول إن إيران كانت تعيش تحت حظر استمرّ سنوات لدرجة أنها لم تتمكن من بيع نفطها، مما اضطرَّها إلى الاستعانة بأفراد كأمثال بابك زنجاني الذي تسبب في إهدار الأموال الإيرانية.
لقد تَسَبَّب هذا الحقد والبغض الشديد نحو الحكومة في إحساس بعض الأطراف بالقلق على مصير البلاد لدرجة انهم اقترحوا على الأطراف كافة “وقف إطلاق النار”، حتى إن بعض الأطراف اقترح وقف إطلاق النار من طرف واحد في خطوة تعبِّر عن رغبة صادقة وأكيدة في وقف العداء بين الطرفين، لكن الغريب أن حرب الانتقادات والأحقاد استؤنفت مجدَّدًا رغم أن هذا الاقتراح لم يمر عليه أكثر من 48 ساعة فقط، بعد أن انتقد بعض الأطراف الاتِّفاق الذي توصلت اليه الحكومة مع شركة توتال الفرنسية لتطوير عدد من حقول النفط والغاز، في حين وصف آخَرون هذا الاتِّفاق مع شركة توتال بأنه عودة إلى فترة ما قبل تأميم شركة النفط الإيرانية.
صحيفة “آرمان”: اتِّفاقية توتال إحدى ثمار الاتِّفاق النووي
تناقش صحيفة “آرمان” في افتتاحيتها اليوم الاتِّفاق الذي توصلت اليه إيران مع شركة توتال الفرنسية لتطوير عدد من حقول النفط والغاز، وتقول الافتتاحية إن هذا الاتِّفاق الكبير مع شركة توتال الفرنسية لتطوير المرحلة الحادية عشرة من حقل بارس الجنوبي يمثِّل انتصارًا للدبلوماسية الإيرانية وانتصارًا للذين ظلُّوا يدعون إلى تشجيع الشركات الأجنبية للاستثمار في البلاد.
بعد وصول ترامب إلى البيت الأبيض سعى مناهضو الاتِّفاق النووي في داخل النظام الإيراني لوضع العراقيل أمام الاتِّفاق النووي بغية إفشاله، لكن الاتِّفاق الأخير مع شركة توتال أثبت أن مخالفي الاتِّفاق النووي كانوا مخطئين في رفضهم للاتِّفاق النووي.
الاتِّفاق الأخير يحمل في طياته رسائل مهمة، هي أن الاتحاد الأوروبي لا يؤيِّد السياسات الأمريكية الرامية إلى فرض مزيد من العقوبات الاقتصادية على إيران، وأن الاتحاد الأوروبي يتخذ سياسات مستقلة عن السياسات الأمريكية في تعاطيه مع إيران، كما أن هذا الاتِّفاق أثبت عدم صحة الأخبار التي نشرها بعض الصحف الإيرانية حول احتمالية فرض عقوبات أوروبية جديدة على إيران.
وترى الافتتاحية أن هذا الاتِّفاق أثبت أن الأوروبيين لا يخططون لفرض عقوبات جديدة، بل هم بصدد تنمية تعاونهم مع إيران في شتى المجالات.
واختتمت الافتتاحية بأن: الاتِّفاق الأخير يُعتبر رسالة إلى كل الدول الأوربية وغير الأوربية، مفادها أن إيران خرجت من دائرة العقوبات، ويمكنها جذب استثمارات أجنبية كبيرة، وأنها أضحت مكانًا آمنًا للمستثمرين.
صحيفة “سياست روز”: كيف سيكون ردّ الرئيس روحاني على الشعب؟
تناقش صحيفة “سياست روز” في افتتاحيتها ملفّ الحكومة الإيرانية الجديدة، الذي تَحوَّل هذه الأيام إلى أهمّ الموضوعات التي تشغل تفكير المواطنين الإيرانيين والمحافل السياسية ووسائل الإعلام.
كل المؤسسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية تقدّم تحليلات متنوعة ومختلفة طِبْقًا لتصوُّراتها عن مستقبل الوضع الداخلي للبلاد ومستقبل السياسة الخارجية. أما وسائل الإعلام فلا تزال تواصل تخميناتها وتوقعاتها حول التشكيلة الوزارية الجديدة.
تَبَقَّى لروحاني أقلّ من شهر لأداء القَسَم، وطِبْقًا للمادة 88 من اللوائح الداخلية للبرلمان الإيراني فإن البرلمان يُمهِل الرئيس روحاني أسبوعين كحَدّ أقصى لتقديم برنامجه وقائمة وزرائه لعرضها للبرلمان ونيل الثقة.
يواجه روحاني تحديات صعبة خلال فترته الرئاسية الثانية، تتمثل في “إصلاح الوضع الراهن للبلاد وتلبية مطالب الشعب الإيراني”، وترى الافتتاحية أن الشعب الإيراني لا ينتظر من روحاني وُعودًا وشعاراتٍ جديدة، وأن الحل الوحيد للخروج من الوضع الراهن الذي تمر به البلاد هو إشراك كل التيَّارات في وضع برامج فعَّالة وهادفة.
وطالبت الافتتاحية روحاني بأن يُولِي الجانبين الاقتصادي والثقافي اهتمامًا كبيرًا، لأن هذين الجانبين شكَّلا أهم مطالبات المواطنين قبل وبعد الانتخابات الرئاسية، وأضافت: ونحن على اعتاب تشكيل الحكومة الجديدة، فإن موضوع اختيار أعضاء الحكومة الجدد سوف يشكِّل أهم مؤشِّرات التزام رئيس الجمهورية بعهوده التي قطعها للشعب.
لاريجاني: معدَّلات التهريب انخفضت في إيران
صرَّح رئيس البرلمان الإيراني على لاريجاني بعد جلسة برلمانية غير مُعلَنة حول موضوع مكافحة تهريب السلع والعملة، بأنه “قلّ التهريب في البلاد، ولكن لا بد من إجراءات أكثر صرامة لإنهاء هذا المرض”. وأضاف لاريجاني في بداية جلسة معلنة للبرلمان: “كان لنا اجتماع غير مُعلَن حول موضوع مكافحة تهريب السلع والعملة، ودعوت في هذا الاجتماع مسؤولي لجنة مكافحة تهريب السلع والعملة ووزارة الاستخبارات إلى الاجتماع، حيث أوضحوا في هذا الصدد الإجراءات التي تم اتخاذها، وأوجه القصور، كما أعلن مركز أبحاث البرلمان إشراف خبرائه في هذا المجال، وأبدى بعض النواب آراءهم”.
(صحيفة “آفرينش”)
برلماني: الاستخبارات تكتشف أصولًا جديدة لـ”كاسبين”
قال رئيس اللجنة الاقتصادية البرلمانية محمد رضا بور إبراهيمي لافتًا إلى إقامة اجتماع اللجنة التابعة له بحضور وزير الاقتصاد ومحافظ البنك المركزي: “كان موضوع اجتماع اليوم الذي وُضع على جدول الأعمال سؤال بعضِ النواب محافظَ البنك المركزي عن آخر أوضاع المؤسَّسات الائتمانية غير المرخص لها وعلى رأسها مؤسَّسة كاسبين”، وأضاف: “خلال الاجتماع عرض محافظ البنك المركزي ولي الله سيف، ووزير الاقتصاد علي طيب نيا، تقريرًا حول آخر إجراءات البنك المركزي لتنظيم أوضاع المؤسَّسات المالية غير المرخصة، وكان هذا التقرير يشرف بشكل رئيسي على إجراءات هذه المؤسَّسات قصيرة الأجل لسداد مبالغ قليلة تصل إلى 50 مليون تومان، وهو الأمر الذي يبدو أنه قد بدأ”.
وأضاف رئيس اللجنة بخصوص أصول مؤسَّسة كاسبين: “لقد تَدَخَّلَت وزارة الداخلية ووزارة الاستخبارات في قضية أصول هذه المؤسَّسة التي اكتُشِفَت مؤخَّرًا في مناطق متعددة من الدولة، وللأسف نسمع كل يوم عن الكشف عن أصول لهذه المؤسَّسة مسجَّلة في حسابات أخرى غير اسمها”.
(صحيفة “أبرار”)
كندا تضع اسم إيران بقائمة الدول الراعية للإرهاب
قرَّرَت الحكومة الكندية برئاسة جاستين ترودو، الإبقاء على اسم إيران في قائمة الدول الراعية للإرهاب. وتحدّث أوتاوا كل عامين قائمة الدول الراعية للإرهاب، وقد أعلنت الحكومة الكندية الجمعة قرارها باستمرار حفظ اسم إيران في هذه القائمة، وحاليًّا يوجد على القائمة فقط اسما إيران وسوريا، بما يعني أن المحاكم الكندية يمكن أن تصادر أصولهما في كندا بحُجَّة تورُّطهما في الهجمات الإرهابية.
على الجانب الآخَر اعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانيَّة بهرام قاسمي، تأييد محكمة كندا الأحكامَ الغيابية للمحاكم الأمريكيَّة، مخالفًا للممارسات الدولية ومرفوضًا، وقال إن “إيران تحتفظ لنفسها بحقّ الاحتجاج ومتابعة هذا الحكم”، مضيفًا: “في الأساس إصدار حكم ضدّ إحدى الدول الأجنبية مخالف لمبدأ المساواة بين الدول وانتهاك لحصانتها في القانون الدولي، ومن الواضح أن حكومة هذه البلاد، بغض النظر عن التوزيع الداخلي للسلطات في كندا، ستكون المسؤول المباشر عن أي خسائر مادية أو معنوية محتملة ناتجة عن مثل هذه الإجراءات المخالفة للقانون الدولي من مختلف الدوائر الحكومية في كندا”.
(موقع “مشرق نيوز”)
عقد للبتروكيماويات بين إيران وفرنسا نهاية العام
صرَّحت المديرة التنفيذية للشركة الوطنية لصناعات البتروكيماويات الإيرانيَّة مرضية شاهدائي، بأنه “إذا توصلت المحادثات الجارية مع شركة توتال إلى اتِّفاق فسيتم توقيع عقد استثمار الشركة الفرنسية في صناعة البتروكيماويات الإيرانيَّة بحلول نهاية عام 2017″، وأضافت شاهدائي أنه “قبل إقامة حفل توقيع عقد تطوير القطاع الساحلي للمرحلة 11 لحقل بارس الجنوبي عُقد اجتماع بحضور وزير النِّفْط والمدير التنفيذي لشركة توتال، نوقش فيه إمكانيات تعاون واستثمار الشركة الفرنسية في صناعات النِّفْط والغاز والبتروكيماويات الإيرانيَّة”.
(صحيفة “أبرار”)
رفسنجاني: لا حاجة إلى تغيير الحكومة
يعتقد شقيق رئيس مجمع تشخيص مصلحة النِّظام السابق محمد هاشمي رفسنجاني، أن الاستقرار مفتاح نجاح عمل الحكومة، ولا حاجة إلى التغير في حكومة حسن روحاني الثانية، مضيفًا: “في علم الإدارة، الاستقرار مهمّ للغاية، وفي هذه الانتخابات كان تصويت الشعب أيضًا لصالح أداء الحكومة ومجلس الوزراء الحالي، وكان تصويتهم تقييمًا إيجابيًّا للحكومة الحادية عشرة، ومِن ثَمَّ أعتقد أنه لا حاجة إلى التغيير في الحكومة، لأن مفتاح النجاح أيضًا في الاستقرار، والتغيير خسارة للفرص فقط”.
(صحيفة “همدلي”)
استجواب وزير الاستخبارات لإخفائه معلومات مزدوجي الجنسية في الحكومة
تلا عضو الهيئة الرئاسية للبرلمان في جلسته الصباحية اليوم الموضوعات التي وصلت إليه، وعلى هذا الأساس أُعلِن وصول سؤال من 54 برلمانيًّا إلى وزير الاستخبارات محمود علوي، بشأن سبب إلقاء القبض على عدد من النشطاء الإعلاميين والصحفيين ومديري قنوات على تطبيق تليغرام في أثناء انتخابات رئاسة الجمهورية.
كذلك أُعلِنَ وصول سؤال ثلاثة نواب لعلوي أيضًا بشأن سبب كتمان وجود عدد كبير من مزدوجي الجنسية في الحكومة.
(وكالة “فارس”)
نعمتي: قرار “الشيوخ” الأخير انتهاك للاتِّفاق النووي
صرَّح عضو الهيئة الرئاسية البرلمانية بهروز نعمتي، بأن القرار الأخير لمجلس الشيوخ الأمريكيّ نقض للاتِّفاق النووي، قائلًا: “يعتبر النواب أنفسهم مسؤولين عن اتِّخاذ إجراء مقابل”.
وأضاف نعمتي: “هذه العقوبات بالطبع هي انتهاك واضح للاتِّفاق النووي، والبرلمان ونوابه سوف يتخذون قرارات حاسمة في هذا الصدد، ونأمل من الجهاز الدبلوماسي طبعًا أن يتخذ إجراءات جادة وقانونية على صعيد المجتمع الدولي”.
(موقع “مشرق”)
ارتفاع معدَّلات الانتحار في إيران
قال رئيس هيئة الطب الشرعي في إيران إن معدَّل ظاهرة الانتحار في إيران يُعتبر أقلّ منه في الدول الأوروبيَّة، لأنها تحتل المركز الثالث على مستوى الدول الإسلامية. وأضاف أحمد شجاعي أنه وَفْقًا للإحصائيات فإن في إيران13 حالة انتحار يوميًّا، كما أن الحالات تزداد في الفئة العمرية 15-35 عامًا. ووَفْقًا لتقرير منظَّمة الصحة العالَمية فإن إيران تحتلّ المركز 108 من حيث عدد حالات الانتحار على مستوى دول العالَم. وفي عامَي 2014 و2015م تم تسجيل 4049 و4020 حالة انتحار في إيران، في حين كان عام 2016م الأسوأ من حيث زيادة معدَّلات الأضرار الاجتماعية عمومًا وحالات الانتحار خصوصًا، إذ راجت بين المراهقين.
وأوضح رئيس هيئة الطب الشرعي في إيران أن 52% من حالات الانتحار تمَّت عن طريق الشنق، و17% عن طريق تناول موادّ شديدة السُّمّيَّة، و7% عن طريق ابتلاع أقراص الدواء، و6% عن طريق الأسلحة البيضاء، و5.6% عن طريق الاحتراق أو إشعال النار في الجسد، و4% عن طريق القفز من أماكن مرتفعة، كما أكَّد أن 25% من المنتحرين تبلغ أعمارهم ما بين 30 و39 عامًا، و9.21% تتراوح أعمارهم بين 12 و24 عامًا، و5.7% من المراهقين دون سن 18 عامًا.
(صحيفة “آرمان”)
نسبة البطالة في إيران تبلغ 12.6%
أعلن مركز الإحصاء الإيرانيّ ارتفاع في نسبة البطالة في إيران، إذ أصبحت نسبة البطالة في إيران 12.6%، وتشير هذه النسبة إلى زيادة بلغت 1.7%.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
إنتاج النِّفْط يبلغ 4 ملايين برميل يوميًّا
كشف المتحدث باسم الحكومة الإيرانيَّة محمد باقر نوبخت عن تسجيل رقم قياسي لأول مرة في إنتاج النِّفْط بعد رفع العقوبات الاقتصادية عن إيران، وأكَّد نوبخت في مؤتمر صحفي أن إيران نجحت في إنتاج أكثر من 3.9 مليون برميل يوميًّا.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
علي زاده رئيسًا لبلدية طهران
تَوَصَّل مجلس مدينة طهران في دورته الخامسة خلال اجتماع خاصّ، إلى انتخاب محسن مهر علي زاده رئيسًا لبلدية طهران، وخلال هذا الاجتماع الذي عُقد في مكان مختلف عن الجلسات السابقة المشابهة، وبحضور 15 عضوًا وغياب 6 أعضاء، انتهى بحث موضوع رئيس البلدية المقبل لطهران، وشارك 14 شخصًا من الحاضرين في تصويت غير رسميّ لصالح مهر علي زاده.
جدير بالذكر أن رئيس بلدية طهران يُنتَخَب بعد تصويت 11 عضوًا من مجموع 21 عضوًا في مجلس المدينة، وعلى هذا النحو إذا صوّت هؤلاء الأفراد لصالح مهر علي زاده في الجلسة الرئيسية لمجلس المدينة، فسيصبح رئيسًا لبلدية طهران.
(وكالة “صراط نيوز”)