أبرزت صحيفة “رسالت” تأكيد المتحدث باسم وزارة الصحة “ايراج حريرتشي” أن هناك 15 ألف طبيباً في إيران لا يمارسون تخصصاتهم، كما تطرقت صحيفة “خراسان” المستقلة في افتتاحية اليوم إلى ضرورة التحايل في التعامل مع العقوبات المفروضة على إيران، في حين أشارت صحيفة “أفكار” المحافظة في افتتاحيتها اليوم إلى قضية دخول قادة الحركة الخضراء إلى المستشفى، فيما تناول صحيفة “همدلى” عدم توجيه دعوة إلى أبرز علماء أهل السنّة خلال مراسم التنصيب، من جانب آخر فقد تطرقت المواقع الناطقة باللغة الفارسية إلى إيفاد وفد إيراني للتشاور مع الصينيين بعد إغلاق حسابات بنكية لعدد من الإيرانيين في الصين، بجانب تشكّل لجنة لرفع الإقامة الجبرية ، وتصريحات متعلقة بالحرس الثوري تفيد بعدم السماح بتفتيش القواعد العسكرية.
صحيفة “أفكار”: لقد خُدِعتُم
تتطرق صحيفة “أفكار” المحافظة في افتتاحيتها اليوم إلى قضية دخول قادة الحركة الخضراء “مهدي كروبي” و “ميرحسين موسوي” إلى المستشفى من أجل تلقي العلاج بعد أن كانوا قيد الإقامة الجبرية، وترى الافتتاحية أن من يُطلق عليهم رؤوس الفتنة – تقصد الإصلاحيين- هم في الحقيقة يحاولون استغلال هذه القضية من أجل إظهار مظلومية هؤلاء؛ بهدف التمهيد لإطلاق سراحهم، وتشير الافتتاحية إلى أن روحاني قدّم هذا الوعد فقط من أجل جذب أصوات أنصار الحركة الخضراء، و اليوم نسي هذا الوعد. حيث تقول:” هناك سيناريو آخر يرتّب له أصحاب الفتنة من أجل إيجاد بعض التحديات للنظام فضلاً عن سيناريو الإقامة الجبرية، فأعمار قادة الفتنة الكبيرة بالإضافة إلى الأمراض التي يعانون منها جعلتهم يلقون بمسؤولية صحتهم والأخطار التي تحدق بهم على عاتق الحكومة، ويبدو أن سيناريو استغلال موت قادة الفتنة غير الأخلاقي يجري العمل عليه من قبل بعض رؤوس الفتنة المعروفين”.
وترى الافتتاحية أن موت قادة الفتنة هو نعمة للإصلاحيين، فهو يعطيهم مبرراً للقيام بأعمال تخريبية، وتشير إلى أن إطلاق سراحهم وهمٌ ليس إلا، مضيفةً:” الذين صوتوا مرة أخرى لحكومة الاعتدال بناء على فكرة إطلاق سراح قادة الفتنة الوهمية، وأوصلوا روحاني مرة أخرى إلى القصر الرئاسي، يجب أن يكونوا قد أدركوا حتى الآن بأن أصواتهم هي ما كانت تهُمُّ روحاني؛ وإلا فإن حكومة الاعتدال الأمنية لا تُكنُّ أي احترام لقادة الفتنة”.
صحيفة ” همدلى”: قضيتان في وقتنا الحاضر
تتناول صحيفة “همدلى” المستقلة في افتتاحيتها اليوم قضيتين مهمّتين حسب رأيها على الساحة الإيرانية في الوقت الحاضر، الأولى عدم توجيه دعوة إلى أبرز علماء أهل السنّة في إيران “مولوي عبد الحميد” ؛ لحضور مراسم أداء روحاني لليمين الدستورية في البرلمان يوم السبت الماضي، والقضية الثانية هي الحجّ وممارسات إيران غير الصحيحة في هذا الموسم. تقول الافتتاحية:” إن مولوي عبد الحميد أهمّ علماء أهل السنة في شرق إيران؛ لكننا لم نشاهده في مراسم أداء روحاني لليمين الدستورية، في حين أنّ قادة المذاهب والأديان الأخرى كانوا جميعاً في الصفّ الأول، وساحة البرلمان مليئة بالشخصيات الفنية العادية وكثير من الأشخاص الذين لم يكن هناك مبررٌ لحضورهم”. وترى الافتتاحية أن “عبد الحميد” صاحب النفوذ في منطقته قد لعب دوراً كبيراً في تهدئة الأوضاع الأمنية الملتهبة على الحدود الشرقية، وأن عدم دعوته سيترك أثرًا سلبياً وسيجعل الملايين من أهل السنّة في إيران يصابون بخيبة أمل.
أما القضية الأخرى فهي الحجّ، حيث ترى الافتتاحية أن إيران تتعامل معه بشكل مختلف حيث تقول:” القضية التي يصعب فهمها هي لماذا تحاول مؤسسة الإذاعة والتلفزيون ومسؤولي الحج في إيران على إظهار ماهية هذه العبادة بشكل مختلف عن جميع المسلمين؟!”.
وتضيف الافتتاحية:” إن هذا الإصرار على إظهار هذه الجماعة الصغيرة من المسلمين، أي الشيعة الإيرانيين، على أنهم يختلفون عن سائر المسلمين، وفي هذه المرحلة الحسّاسة التي يحترق فيها العالم الإسلامي ليس له أي مبرر، فلا يمكن أن ندّعي الدعوة إلى الاتحاد في حين أننا نصرّ على إظهار الاختلاف”.
صحيفة ” خراسان”: خيار التحايل على العقوبات
ترى افتتاحية صحيفة “خراسان” المستقلة ضرورة اتخاذ خيار جديد في التعامل مع العقوبات المفروضة على إيران، مطلقة على هذا الخيار عنوان “خيار التحايل” لكنّها تؤكد على أن طريق التحايل الذي سلكته إيران في عهد “محمود أحمدي نجاد” أدى إلى نهب الثروات الإيرانية من خلال الملياردير”بابك زنجاني” بعد أن تعاون مع بعض الوزراء في حكومة أحمدي نجاد آنذاك، وأنه يجب أن يكون التحايل هذه المرة آمناً أكثر، وأن يتم من خلال أشخاص يمكن الثقة بهم. تقول الافتتاحية:” يعترف الجميع الآن أن رفع العقوبات لم يكن على المستوى الذي توقّعته إيران، والجميع يحتجّ على هذا الأمر ابتداء من رئيس الجمهورية ووزير الخارجية وحتى المسؤولين في القطاع الاقتصادي، وعلى الرغم من بعض العقود التي جرى توقيعها في قطاعات صناعة السيارات وتوسعة ميادين النفط والغاز وشراء الطائرات؛ إلا أن تنفيذها يسير ببطء شديد بسبب التحديات التي تواجه قطاع البنوك والعلاقات المصرفية”. وفي مثل هذه الظروف تشير الافتتاحية إلى أن بإمكان إيران أن تستفيد من خيار التحايل على العقوبات، وعلى الرّغم من أن هذا الخيار يذكّر بـما فعله “زنجاني” وبعض المفسدين الماليين الذين استغلوا قضية نقل وتحويل الأموال خلال فترة العقوبات في عهد أحمدي نجاد، إلا أنه لا يجب أن يُستثنى بشكل كامل في زمن حكومة روحاني، وتعلق الافتتاحية حول ذلك بقولها:” كان يمكن الحيلولة دون تصرفات بابك زنجاني من خلال اختبار مدى صدقه بخصوص امتلاكه لبعض البنوك في الخارج -وهو ما تبين لاحقا عدم صحته-، وإخضاعه لرقابة دقيقة، وعلى الرغم من أن التحايل على العقوبات يجري من خلال الأشخاص الموثوق بهم واستعمالهم كواسطة لنقل الأموال، إلا أن هناك طرقاً أكثر رسمية لذلك من قبيل المعاهدات المالية الثنائية، خاصة أن شركاء إيران التجاريين مثل الصين وكوريا الجنوبية والهند أيضاً يستعملون هذا الأسلوب في مبادلاتهم التجارية مع باقي الدول”.
إغلاق حسابات الإيرانيين في الصين
انتشر مؤخراً أخبار حول إغلاق حسابات بنكية لعدد من الإيرانيين في الصين، ووفقاً لما تم الإعلان عنه فإن الصين أقدمت على إغلاق حسابات إيرانيين في بنوك ABC وICBC وMERCHENT، وسبب إغلاق البنوك لهذه الحسابات هي العقوبات الدولية التي وضعتها أمريكا عليها.
وحول هذا الموضوع صرحّ مسؤول في الغرفة التجارية المشتركة بين إيران والصين قائلاً: “إن حسابات الإيرانيين المغلقة في الصين هي حسابات شخصية، وهؤلاء الإيرانيون هم سياح أو طلاب يدرسون هناك وقاموا بفتح حسابات شخصية دون تصريح عمل وعملوا بالتجارة عن طريق تلك الحسابات؛ مما أدى إلى إغلاقها”. مضيفاً أن الأشخاص الذين لديهم حساب شركات لم تغلق حساباتهم، مؤكداً أن ذلك الأمر طبيعي ولو حدث ذلك في إيران سوف يتم استدعاء صاحب الحساب وفقاً لقوانين FATFوقوانين مكافحة غسيل الأموال.
المصدر: وكالة ايسنا
الاستخبارات تعلن القبض على عناصر لـ “داعش”
أعلنت وزارة الاستخبارات الإيرانية في بيان لها اعتقال 27 عنصرًا من عناصر داعش، حيث نجحت قوات الاستخبارات خلال سلسلة من العمليات الاستخباراتية في تحديد جماعة إرهابية تنتمي لداعش كانت تنوي تنفيذ عمليات في المحافظات العميقة والمدن الدينية وتم القبض عليهم قبل تنفيذ أي عملية وبحوزتهم الأسلحة والذخائر، كما حاول المسلحون نقل الأسلحة والذخائر سالفة الذكر إلى داخل البلاد بإخفائها في الأجهزة والأدوات المنزلية، وفي هذا الصدد تم القبض على 10 أشخاص في مركز قيادة هذه المجموعة على الجانب الآخر من الحدود و17 في داخل البلاد، حيث كان من المقرر أن يقوم خمسة أشخاص من المقبوض عليهم بتنفيذ عمليات داخل البلاد وأن يلعب الباقي دور العناصر اللوجستية والداعمة للمجموعة، هذا ولم يكشف البيان عن موقع إلقاء القبض على تلك العناصر مكتفياً بذكر عبارة “تلك الجهة من الحدود”.
المصدر: موقع اقتصاد آنلاين
15 ألف طبيب في إيران لا يمارسون تخصصاتهم
أكد المتحدث باسم وزارة الصحة “ايراج حريرتشي” أن هناك 15 ألف طبيب في إيران لا يمارسون تخصصاتهم الطبية، حيث أنه ووفقاً للإحصائيات لم يقوموا بمراجعة وزارة الصحة إلا مرة واحدة للحصول على الرقم في النظام الطبي.
المصدر: صحيفة رسالت
خرازي ينتقد اتفاق الاتحاد الأوروبي مع أمريكا ضد إيران
أوضح رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية في إيران،”كمال خرازي” أن الممثل الأعلى للسياسة الخارجية الأوروبية “فيديريكا موغيريني” لم تصدر أي ردة فعل على انحياز الترويكا الأوروبية مع أمريكا في إصدار بيان ضد إيران عقب إطلاق الصاروخ الحامل للأقمار الصناعية.
قائلاً: “نبهت موغيريني بأن الصاروخ الحامل للأقمار الصناعية “سيمرغ” قد صُمم من أجل نقل القمر الصناعي وليس الرؤوس النووية وغير النووية، لافتاً إلى أنه قال أيضاً “ما معنى أن ثلاث دول أوروبية تتفق على إصدار بيان ضد إيران وتعتبر أن إطلاق هذا الصاروخ انتهاكاً للقرار 2231 والسيدة موغيريني لم ترد، لا سيما وأن هذا الأمر واضح جدا في كون هذا الصاروخ لم يُصمم للرؤوس النووية” كما وأعرب رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية، عن أسفه من أن الضغوط الأمريكية ستصبح فعالة وأن الدول تتجاهل هذه الحقائق، إلا أنه ورغم ذلك يجب إخطارهم من جانب إيران حتى يعلموا أن كل ما تقوم به يتماشى مع الاتفاق النووي (برجام) وأن الآخرين هم المنتهكين في هذا المجال”.
وأكد خرازي فيما يتعلق بشأن بعض الأقاويل المبنية على طلب الأمريكيين لتفتيش المراكز العسكرية في إيران، أن الشئون العسكرية في الدولة سرية ولا يمكن بهذه البساطة الدخول إلى هذا الميدان لأنه الضامن لأمن البلاد.
المصدر: صحيفة اطلاعات
كتلة “اميد” تشكّل لجنة لرفع الإقامة الجبرية
أشار البرلماني الإصلاحي” غلام رضا حيدري” إلى مسيرة دعم الإصلاحيين لـ حسن روحاني خلال الانتخابات في فترتين رئاسيتين، بجانب الجلسات التشاورية التي أقيمت بين الجانبين حول التشكيل الوزاري للحكومة الثانية عشرة. وأوضح حيدري، أنه تم تشكيل لجنة في تكتل “اميد/الأمل” لمتابعة المطالبة برفع الإقامة الجبرية، لافتاً إلى أن هذه المشاورات توصلت إلى تشكيل مجموعة عمل خاصة لمتابعة المطالبة برفع الإقامة الجبرية بأمر من الدكتور عارف وبإدارته، كما وأعرب حيدري عن أمله في أن تصل الإجراءات المتخذة من قبل هذه المجموعة إلى نتيجة، لا سيما وأن الأشخاص المفروض عليهم إقامة جبرية ليسوا في حالة صحية جيدة.
المصدر: موقع خبر اونلاين
إرسال وفد إيراني للتشاور مع الصينيين
أعلن وزير الاقتصاد المنتهية ولايته “علي طيب نيا” في إشارة إلى المشاكل المصرفية التي يواجهها رجال الأعمال في دولة الصين وإرسال وفد من البنك المركزي لإجراء مشاورات مع المسئولين الصينيين، موضحاً “طيب نيا” في معرض رده على سؤال بخصوص تجميد حسابات رجال أعمال إيرانيين من قبل دولة الصين، بأن وفد من البنك المركزي سيتجه إلى بكين للتشاور مع المسؤولين المصرفيين هناك”. كما وقال وزير الاقتصاد والشئون المالية: “طبعا لم يتم تجميد حساب رجال الأعمال في الصين ولكن النظام المعمول به في الصين من أجل تنظيم علاقات التجارة الخارجية بين النظام المصرفي والجمرك ومسؤول مراقبة النقد الأجنبي الصيني حيث أن هذا الموضوع يعمل على تغيير نوع العلاقة التجارية بين إيران والصين”.
المصدر: موقع برترين ها
الحرس الثوري: لن نسمح للغرب بتفتيش المراكز العسكرية
صرح قائد القوات الجو فضائية التابعة للحرس الثوري “على حاجي زاده” بأنه لن يتم السماح للغرب بتفتيش المراكز العسكرية في إيران، لافتاً إلى أن الحرس الثوري باعتباره قوة عسكرية يستطيع الصمود أمام أطماع الأعداء خاصةً أمريكا، موضحاً أن الغرب منذ بداية الثورة وهم يعارضون النظام الإيراني ومن الطبيعي جدًا أنه وفي حالة المواجهة وجهًا لوجه سيخسرون ليس أمام إيران فحسب بل أمام كل الشعوب التي تصمد أمامهم، وفقًا لمزاعمه.
المصدر: وكالة تسنيم
لجنة الأمن القومي: إيران لن توقف الاتفاق النووي أبدًا
أكد المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان “حسين نقوي حسيني “أن إيران لن توقف أبدا الاتفاق النووي، مشيراً إلى أنه ليس هناك أي تغيير في عدم وفاء الأمريكيين وعدم الالتزام بالاتفاقات الدولية، وأن ذلك هو تماما ما أشار إليه المرشد علي خامنئي مرارًا خلال فترة المباحثات، حيث اعتمد على أن أمريكا حكومة ناقضة للعهود ولا يمكن الوثوق بها وهو الأمر الذي يمكن لمسه في تصرفات الجمهوريين والكونجرس منذ بدء المباحثات. وأضاف المتحدث باسم لجنة الأمن القومي أن مع وصول الحكومة الأمريكية الجديدة إلى سدة الحكم تعمدت تجاهل الاتفاق النووي عبر هذا النهج وإيقافه على حساب إيران، وفي حال فكر الأمريكيون بأنه يمكنهم فرض وقف الاتفاق النووي على إيران، فقد أخطؤوا لأن إيران ملتزمة بتنفيذ الاتفاق النووي بناء على تقارير الوكالة وحكومة ترمب أيضا.
المصدر: صحيفة افتاب يزد
نائب رئيس البرلمان: غطاء موغريني كان أفضل من بعض نسائنا
اعتبر نائب رئيس البرلمان “علي مطهري” البروباغندا حول التقاط عدد من النواب صور لهم مع منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الأوربي فيدريكا موغريني على هامش مراسم أداء اليمين الدستورية، بغير المنصفة، موضحاً خلال مقالة له بأن ما حدث بعد مراسم حلف اليمين الدستورية لا يستدعي كل هذه الردود، وأن أسلوب التقاط السلفي لأحد النواب لم يكن لائقًا ولكنه اعتذر أيضًا. وأضاف قائلًا: “اعتبر البعض هذا التصرف بأنه غريب في حين أنه لا توجد أية صلة بين الاثنين. فمن أين يتم اعتبار التقاط صورة مع سيدة مسئولة أوروبية، راعت الغطاء الإسلامي أفضل من العديد من نسائنا”.
المصدر: موقع خبر اونلاين
روحاني يقدّم أعضاء حكومته إلى البرلمان تمهيدًا لمنح الثقة لهم
أعلن مساعد رئيس الجمهورية للشؤون البرلمانية “حسين علي أميري” عن إرسال “حسن روحاني” رئيس الجمهورية أسماء الـ 17 وزيرًا المقترحين في حكومته الجديدة إلى البرلمان عبر خطاب رسمي، لافتًا أن ذلك تم على أساس تنفيذ المادة 133 من الدستور والمادة 188 من اللائحة الداخلية للبرلمان، وبحسب الصحفي في وكالة تسنيم “عباس أصلاني” فالوزراء المقترحين هم: وزير الاتصالات “محمد جواد آذري جهرمي”، ووزير الاستخبارات “محمود علوي”، والاقتصاد “مهدي كربسيان”، والخارجية “محمد جواد ظريف”، والعمل “علي ربيعي”، والصحة “حسن قاضي زاده هاشمي”، إلى جانب الداخلية “عبد الرضا رحماني فضلي”، والإرشاد “عباس صالحي”، والطرق والتعمير “عباس آخوندي”، والصناعة “محمد شريعتمداري”، والدفاع “أمير حاتمي”، والزراعة “محمود حجتي”، والنفط، “بيجن زنجنه”، والطاقة “حبيب الله بي طرف”، والرياضة “مسعود سلطاني فر”، والتربية والتعليم “محمد بطحائي”.
المصدر: موقع انتخاب
قاسمي: لن نسمح لترمب بانتهاك الاتفاق النووي على حساب إيران
صرح المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي: “لن نسمح بأن تنتهك حكومة ترمب الاتفاق النووي على حساب إيران، وفي هذا الصدد فإن العالم يدعم إيران”، وذلك في إشارة إلى العقوبات الأمريكية الجديدة ضد إيران. وأفاد بهرام قاسمي، قائلًا: “اليوم تتبع أوروبا سياسات جديدة لا تتطابق مع سياسات وأطماع أمريكا ومن حيث أنهم أول طارحين للمفاوضات النووية، يهمهم أن تسير هذه المعاهدة بطريقة صحيحة وجادة”.
المصدر: صحيفة جام جم