أشارت افتتاحية صحيفة “شروع” إلى أوضاع العمال السيئة وأجورهم المتدنية في إيران، معتبرة أن سياسات الحكومة غير مجدية في ما يتعلق بزيادة الأجور، مطالبة بحل جذري لزيادة القدرة الشرائية للعمال، أما “مستقل” فهاجمت تصريحات عضو مجمع تشخيص النظام محمد رضا باهنر، الخاصة بموالاة 5 ملايين إيراني لأمريكا وإسرائيل بالداخل، معتبرة ذلك تبريرًا لضعف تيار باهنر الأصولي.
وفي الجانب الخبري أبرزت الصحف تصريحات مستشار روحاني حول تورط الإذاعة والتليفزيون وأئمة الجمعة في الأحداث التي شهدتها طهران نهاية ديسمبر الماضي، وتأكيد محكمة الثورة التعامل بحزم مع ظاهرة خلع الحجاب الأخيرة في الشارع، إلى جانب اعتداء 4 قوارب صيد هندية على مياه إيران الإقليمية، فضلًا عن شيخوخة 30% من الشعب الإيراني خلال الثلاثين عامًا القادمة.
“مستقل”: سيد باهنر.. لماذا إهانة الشّعب؟
تتطرق صحيفة “مستقل” الإصلاحية في افتتاحيتها إلى تصريحات عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام، وأمين “جبهة أتباع خط الخميني والمرشد”، الأصولي محمد رضا باهنر، التي ذكر فيها أن 5 ملايين مواطن في إيران يناصرون أمريكا وإسرائيل، وترى الافتتاحية أن هذه التصريحات إهانة للشعب الإيراني، وتزعم أن الأغلبية الساحقة من الشعب هم من أنصار الثورة. تقول الافتتاحية: حاول السيد محمد رضا باهنر، الشخصية الأصولية البارزة، تبرير ضعف شعبية تياره الأصولي، من خلال تصريحه بأن “إيران فيها 5 ملايين مواطن من أنصار أمريكا وإسرائيل”.
وتزعم الافتتاحية أن 99.31% من الشعب الإيراني صوتوا لـ”الجمهورية الإسلامية” بعد الثورة، وكانوا يعارضون أمريكا وإسرائيل، وتضيف: لا يمكن الجزم بأن الـ1.98% الذين لم يصوتوا لصالح الجمهورية من أنصار أمريكا وإسرائيل، وبطبيعة الحال نحن لا نقبل تصريحات باهنر ونرفضها، ونعتبرها لا تليق بالشعب الإيراني.
وترى الافتتاحية أن باهنر وأمثاله، الذين وصلوا إلى مناصب عليا في النظام منذ تأسيس الجمهورية حتى اليوم، جلبوا الويلات على الشعب الإيراني بعد الثورة، وتضيف: لنفترض جدلًا أننا قبلنا تصريحات باهنر، الذي عُيّنَ في مجمع تشخيص مصلحة النظام، ليحدد مصلحة الشعب الذين لم يعترفوا به ممثلًا عنهم [في إشارة إلى أن أعضاء المجمع يختارهم المرشد لا الشعب، وهم من يقررون في النهاية المصلحة لا البرلمان]، ألا يدرك ما المصائب التي تسبب بها هو وأمثاله للشعب الإيراني الذي قدّم كثيرًا من التضحيات؟ والآن، بعد أربعة عقود على انتصار الثورة، يعتبرون أن خمسة ملايين منهم من أنصار أمريكا وإسرائيل.
“آرمان أمروز”: الإرادة الأوروبية ومصير الاتِّفاق النووي
تتناول صحيفة “آرمان أمروز” الإصلاحية من خلال افتتاحيتها، مستقبل الاتِّفاق النووي، وترى أن الأوروبيين من الممكن أن يتفقوا مع أمريكا على ضرورة إجراء تعديلات على الاتِّفاق، وهو ما لن يصب في مصلحة إيران. تقول الافتتاحية: في الحقيقة الاتِّفاق النووي ليس اتِّفاقًا يمكن للدول أن تُجرِي عليه أي تعديلات بسهولة، وتضغط على إيران لبعض التعديلات تماشيًا مع ما تريده أمريكا، لأن الاتِّفاق النووي من الناحية القانونية دخل إلى مجلس الأمن، لذا لا يمكن تغييره، ووقّعَته إيران أملًا في أن تلتزم الأطراف الأخرى بتعهداتها، لكن اليوم يمكن أن تغيِّر الدول الأوروبية موقفها من الاتِّفاق النووي بسبب مصالحها، وقد ينشأ تعاون بين أمريكا وأوروبا، والمؤشرات على ذلك يمكن أن تبدأ بممارسة الأوروبيين الضغط التدريجي على إيران، أو وضعهم شروطًا خاصة لاستمرار العلاقات الاقتصادية معها.
وتشير الافتتاحية إلى أن موقف إيران كان قويًّا عندما كانت أوروبا تدعم الاتِّفاق وتعارض ترامب، وأن إيران كان بإمكانها إيجاد الحلول لاستمرار الاتِّفاق ولو خرجت منه أمريكا، وترى أن ظروف الاتِّفاق النووي في عهد ترامب اختلفت عمَّا كانت عليه في عهد أوباما، لذا فإن أوروبا ستسعى إلى الانسجام مع الظروف الجديدة، وتضيف: أمريكا تسعى للاستمرار في تَفقُّد المواقع النووية الإيرانية بشكل غير محدود، وللوصول إلى هذا الهدف تحاول استمالة الطرف الأوروبي، وهذا الموقف لن يصبّ في مصلحة إيران، فعندما تكون أمريكا وأوروبا القوتين الاقتصاديتين في العالم، وإيران مُجبَرة على إقامة علاقات اقتصادية مع أوروبا، فالطبيعي أن تستغل أمريكا وأوروبا هذه الأداة للوصول إلى أهدافهما.
“شروع”: حلّ أساسي للأجور
تشير صحيفة “شروع” المتخصصة المستقلة في افتتاحيتها اليوم إلى أوضاع العمال السيئة وأجورهم المتدنية في إيران، وترى أن سياسات الحكومة في زيادة الأجور بنسبة ضئيلة فوق معدَّل التضخُّم لم تكن مجدية حتى الآن، وأنه لا بدّ لها من التفكير في حل أساسي لزيادة القدرة الشرائية للعمال. تقول الافتتاحية: خلال السنوات الماضية، على الرغم من محاولات زيادة رواتب العمال بنسبة 2% فوق معدَّل التضخُّم، فإن ذلك لم يرفع قدرتهم الشرائية، وبذلك لم يحدث أي توجه جديد في عملية تعيين الحدّ الأدنى من أجور العمال، كما أن التوجّه لزيادة أجور العمال بنسبة 2% فوق معدَّل التضخُّم هو سياسة ستنتهجها حكومة روحاني حتى النهاية، لكن المهم هنا هو أن نحاول تحسين الأوضاع المعيشية لأسر العمال.
وترى الافتتاحية أن العمال يصبحون أكثر فقرًا في كلّ عام على الرغم من الزيادة السنوية في أجورهم، أي 2% أعلى من معدَّل التضخُّم، وتضيف: يدلّ هذا على أن العمال لا يحصلون على مرتباتهم الحقيقية، وأنه لا يوجد ظروف اقتصادية مستقرة يمكنهم من خلالها تأمين معيشتهم.
وتدعو الافتتاحية إلى عدم الاكتفاء بهذه النسب الضئيلة، بل التفكير بجديَّة في كيفية حل مشكلات سوق العمل بشكل أساسي، حتى تتحسن أوضاع العمال، وتضيف: لو لم تكُن أعداد العاطلين عن العمل كبيرة في إيران، لكنا قادرين على مساومة أرباب العمل والحكومة بشكل أكبر، لكن للأسف لم نتمكن من جعل الحكومة تقبل دورها الذي ينص عليه الدستور، وهو دعم الأيدي العاملة، بينما يكتفي المجلس الأعلى للعمل بموافقة العمال من أجل زيادة الحد الأدنى من أجورهم بنسب ضئيلة، وهذا بالطبع غير كافٍ.
مستشار روحاني: الإعلام وبعض الأمة ونجاد لعبوا دورًا في الاحتجاجات الأخيرة
أعلن مستشار رئيس الجمهورية يونسي، موافقته رأي عضو مجلس تشخيص مصلحة النِّظام الأصولي محمد رضا باهنر في أن مصدر الاحتجاجات الأخيرة هو المنابر الرسميَّة، قائلًا: “نعم، هذا ما حدث، كما أوضح أن بعض أئمة الجمعة، والإذاعة والتليفزيون، وبعض الصحف، وبعض المؤسَّسات، كان لها دور لا يمكن إنكاره”.
وأضاف يونسي أنه يعتقد أن تيَّار الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد، كان له أيضًا دور هامّ في هذه القضية، وأن الانتهاكات التي قاموا بها هي التي مهَّدَت الطريق للاحتجاجات الأخيرة، لافتًا إلى اعتقاده أن نجاد لا يؤمن بأي تيَّار سياسي رسميّ سواء الأصولي والإصلاحي، وأن تيَّاره يتطلع إلى إدارة التيَّار الراديكالي الأصولي ضدّحكومة روحاني، في حين أن التيَّار الراديكالي أيضًا كان يتطلع إلى وضع نجاد في مواجهة الحكومة كي لا يتحمل أدنى مسؤولية.
(موقع “آفتاب”)
رئيس محكمة الثورة يطالب بالحزم مع خالعات الحجاب
اعتبر رئيس محكمة الثورة بطهران موسى غضنفر آبادي، في ردّ فعل على ظاهرة خلع الحجاب الأخيرة، أن بعض هؤلاء الفتيات مغرَّر بهن، وبعضهن ينفّذ مخططات العدو، وقال إن هذا الإجراء انتهاك للقانون، وإن القانون سيتعامل معهن بشدة، لافتًا إلى أنهن يستغللن حرية الشعب وأمنه وثقافته الإسلامية، مشيرًا إلى أن بعضهن أنانيات ويفضِّلن رغباتهن النفسية على رغبة وإرادة سائر الشعب.
(موقع “راه برترين ها”)
إلغاء استبعاد الدعم النقدي عن الأغنياء
وَفْقًا للتصريحات الواردة من الحكومة، فإن إلغاء الدعم النقدي عن شريحة الأغنياء، الذي اقتُرحَ في لائحة ميزانية العام الإيرانيّ المقبل، بموافقة لجنة المواءمة، لن يتم تنفيذه خلال العام المقبل، ويبدو أن الحكومة لا ترغب في تنفيذ القانون الجديد بسبب رفض البرلمان اقتراحها المبدئي القائم على استفادة عدة فئات محدَّدة من الدعم في العام الإيرانيّ الجديد، ولم تحدّد آلية جديدة لإلغاء الدعم للمقتدرين، كما تعتقد أنها عجزت عن إلغاء دعم المقتدرين لنفس السبب خلال العامين الإيرانيّين الماضي والحالي.
في نفس السياق أوضح رئيس هيئة التخطيط والميزانية محمد باقر نوبخت، أن السبب هو عدم وضوح الطريقة التي ينبغي بها إلغاء دعم الفئات مرتفعة الدّخل، مثلما كان الأمر في العام الإيرانيّ الحالي، إذ سمحت الحكومة بإلغاء دعم 25 مليون شخص، مضيفًا: “لكن حقيقة الأمر أنه لم يكُن لدينا آلية، وأردنا النظر إلى أموال 80 مليون شخص لنحدِّد من لديه ما يكفيه من الأموال ومن ليس لديه، فإن هذا يتناقض مع سياسة الحكومة”.
(صحيفة “نصف جهان”)
أبطحي: حكومة روحاني انحرفت عن الميزانية كسابقاتها
قال البرلماني محمد جواد ابطحي، في إشارة إلى مناقشة الحكومة لديوان المحاسبات بخصوص تقرير الحساب الختامي لميزانية 2016/2017، إن ديوان المحاسبات قام بنفس الأمر في تقرير الحساب الختامي لميزانية 2015-2016 مثلما كان يفعل في الحكومات السابقة، واستطرد: “لقد كتبت هذا العام رسالة إلى ديوان المحاسبات تخصّ الحساب الختامي لميزانية 2016، وردُّوا عليّ من خلال رسالة سرية مكوَّنة من 6 صفحات، ولأنها سرّية لم أنقل ما فيها واكتفيت بالقول إن الحكومة لديها مشكلة مع ميزانية 2016”.
وأضاف أبطحي: “عرضت هذه الرسالة قبل بضعة أيام في الاجتماع الذي حضره نوبخت في كتلة الولاية، لكنه كذّبها تمامًا دون توضيح، مؤكّدًا أنه رغم ذلك عُرضت هذه الرسالة على رئيس هيئة التخطيط والميزانية، وتعجبت من عدم معرفته بهذا الموضوع، إذ يقول ليت ديوان المحاسبات يوصل هذه القضية إلى الحكومة قبل قراءة التقرير في الجلسة العلنية”.
(وكالة “نادي الصحفيين الشباب”)
اعتداء 4 قوارب صيد هندية على مياه إيران الإقليمية
قال قائد قاعدة آبادان لحرس الحدود محمد علي موسيوند، إن قواته احتجزت 4 قوارب صيد هندية دخلت إلى مياه إيران الإقليمية، لكونها اعتدت على الحدود، مشيرًا إلى أن القوارب الأربعة ضمت 16 من العاملين الهنود، لافتًا إلى أنه سيتم الإفراج عنهم بعد الإجراءات التي ستتخذها وزارة الخارجية لحلّ مشكلتهم.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
37% من الإيرانيين تحت خط الفقر
أكَّد وحيد شقاقي شهري عضو الهيئة العلمية في كلية الخوارزمي، أنه وَفْقًا لتصريحات وزير العمل الإيرانيّ حول معدَّلات الفقر، فإن 37% من الإيرانيّين تحت خطّ الفقر، مشيرًا إلى أنه لحل هذه المشكلة، على الحكومة الإيرانيَّة أن تركز على دعم القوة الشرائية لدى الشعب، ويمكن أيضًا أن تزيد توفير الوظائف ومحاربة البطالة.
يُذكر أن تغيير الحكومات لم يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد الإيرانيّ، لأن المشكلات الاقتصادية التي تواجه إيران منذ سنوات لا تزال قائمة حتى الآن، ولا توجد حتى الآن أي مؤشّرات لتجاوزها، فلا تزال هالة من الغموض تحيط بالنموّ الاقتصادي، ولا تزال مشكلة البطالة قائمة حتى الآن، ولا تزال الفجوة الاقتصادية بين طبقات المجتمع في اتساع مستمر.
(صحيفة “جهان صنعت”)
ممثل المحافظ: الأمراض التنفسية انتشرت في الأحواز
أكَّد ممثّل محافظة الأحواز في البرلمان جواد كاظم نسب، أن الأمراض التنفسية تشهد انتشارًا واسعًا في المحافظة بسبب موجات الغبار والتقلبات الجوية والتلوث الجوي التي يشهدها الإقليم.
وأضاف كاظم أنه لم تتم مواجهة موجات الغبار والتقلبات الجوية في الأحواز حتى بالطرق البدائية، بل عانى السكان هناك سوء الأحوال الجوية وانتشار الأمراض التنفسية التي تهدد السكان، كما أنه لا يوجد أي برامج علمية لمواجهة هذه المشكلة ولم تُرصَد ميزانية مالية لحلها، مشيرًا إلى تخصيص 150 مليون دولار من صندوق التنمية لمواجهة الغبار، مؤكّدًا أنه مبلغ مخصَّص لمكافحة الغبار في المدن الإيرانيَّة كافة، لا الأحواز وحدها، معتبرًا أنه مبلغ قليل جدًّا لا يكفي لمعالجة هذه المشكلة، مشيرًا إلى تَضرُّر الزراعة في الإقليم بسبب الغبار وزيادة خسائر المحافظة الناجمة عن هذه الظاهرة.
(صحيفة “إيران”)
إيطاليا أكبر مستوردي النِّفْط الإيرانيّ في 2017
ذكرت تقارير أن 38-40% من الصادرات النِّفْطية الإيرانيَّة، بما يعادل نحو 2.2 مليون برميل نفط يوميًّا، يجري تصديرها من إيران إلى الدول الأوربية، وكانت صادرات النِّفْط الإيرانيَّة مقصورة على دول كتركيا واليونان، وقد وُقّعَت اتِّفاقيات جديدة لتصدير النِّفْط الإيرانيّ إلى روسيا وبيلاروسيا والمجر وبولندا وكرواتيا، حتى إن الصادرات النِّفْطية وصلت إلى فرنسا وإيطاليا وإسبانيا وبريطانيا.
وأكَّدت التقارير أن الصادرات الإيرانيَّة خلال الأشهُر الـ11 الأولى من عام 2017 إلى الدول الأوروبيَّة قد بلغت ضعفي ما كانت عليه عام 2016، بقيمة وصلت إلى 9.3 مليار يورو.
وكانت إيطاليا أكثر الدول الأوربية استيرادًا للنِّفْط الإيرانيّ خلال 2017، إذ بلغت قيمة الواردات النِّفْطية الإيطالية من إيران 3 مليارات يورو خلال الأشهر الـ11 الأولى من 2017، إذ تستورد إيطاليا ما يعادل 32% من النِّفْط الإيرانيّ المصدَّر إلى أوروبا.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
29 ألف عائلة إيرانيَّة معرضة لانعدام الأمن الغذائي
أشار مساعد وزير الصحة علي رضا رئيسي إلى 10 عوامل رئيسية تزيد فرص الإصابة بالأمراض غير المعدية في إيران، وأضاف أنه حُدّدت قُرابة 29 ألف عائلة في 8 محافظات في إيران معرضة لخطر انعدام الأمن الغذائي، مضيفًا أن 8 آلاف عائلة منها معرَّضة لهذا الخطر بشكل أكبر، وصُنّفوا معرَّضين لخطر انعدام الأمن الغذائي بشكل شديد ومتوسط.
وأردف رئيسي بأنه وَفْقًا للإحصائيات والأبحاث فإن سبب انتشار الإصابة بالأمراض غير المعدية هو سوء التغذية، مشيرًا إلى ضرورة إعادة النظر في هذه القضية وبذل مزيد من الجهود لزيادة توعية الناس بالمكملات الغذائية وغيرها من العناصر التي تدخل في التغذية، مؤكِّدًا أن 1300 شخص مختصين في التغذية موجودون في مختلف المراكز الصحية في إيران لزيادة توعية العامَّة بالطرق الصحيحة للتغذية والتعريف بمخاطر الأغذية غير الصحية وانعدام الأمن الغذائي.
(صحيفة “ابتكار”)
الشيخوخة تصيب 30% من الشعب خلال ثلاثين عامًا
أكَّد أنوشيروان محسني بندبي، رئيس هيئة الرعاية الاجتماعية في إيران، أنه خلال الثلاثين عامًا المقبلة سوف يصل 30% من الشعب الإيرانيّ إلى سن الشيخوخة، مشيرًا إلى أن آخر الإحصائيات أكَّدت أن المسنين يشكِّلون ما نسبته 9.3% من إجمالي السكّان، مضيفًا أن الجهات المسؤولة في إيران تدعم وترعى المسنين في إيران بالشكل المطلوب، مؤكّدًا أن 92 من المسنات تمّ إسكانهنّ في شقق سكنية في عدد من المجمعات السكنية، مؤكّدًا الاهتمام بالجوانب النفسية والاجتماعية للمسنين.(صحيفة “إيران”)