تعد افتتاحية صحيفة شرق العنوان الأبرز لافتتاحيات الصحف الإيرانية الصادرة صباح اليوم، الخميس 28 يوليو 2016، والتي أشارت إلى التسريبات والفضائح التي يتحدث عنها خبير البحث والتفتيش بالبرلمان تجاه مسؤولي الدولة، إضافة إلى الاهتمام بمناقشة تحركات أمريكا مع إيران في مرحلة ما بعد الاتفاق النووي، فضلًا عن تبادل الاتهامات والرد على إغلاق الصحيفة الموالية لأحمدي نجاد، واعتبار الأمر ضربة لجسد الركن الرابع للديمقراطية.
وعلى صعيد الأخبار، سلطت الصحف الضوء على تصريحات ممثل خامنئي لدى الحرس الثوري فيما يتعلق بترجيح الاعتماد على الغرب، إلى جانب بحث موضوع تسريب المعلومات المتعلقة بالبرنامج النووي في اجتماع لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية البرلمانية، واقتصاديًا اهتمت الصحف بانطلاق عمل أول خط بحري بين إيران وسلطنة عمان، إلى جانب موافقة طهران على زيادة رحلاتها الجوية لطاجكستان، وزيادة في تبادل الكهرباء بين إيران وأرمينيا، واجتماعيًا هناك 15% من المدمنين مصابون بمرض الإيدز.
“ويكليكيس الإيرانية تفتح من جديد” صحيفة شرق تفجر في افتتاحيتها ملف عباس باليزدار ومرتضى رضوي من جديد، عباس باليزدار يفضح القضاء الإيراني ويوجه الاتهامات لمرتضى رضوي المدعي العام السابق لطهران.
تقول الافتتاحية إن عباس باليزدار خبير البحث والتفتيش بالبرلمان الإيراني أعلن لوسائل الإعلام أنه تعرض للتهديد بالإعدام من قبل المدعي العام لو لم يعلن أن ما قاله عن الوثائق التي بحوزته والتي تدين مسؤولي القضاء الإيراني محض كذب وافتراء، ونتيجة لهذه التصريحات سيمثل مرتضى رضوي أمام المحكمة للادلاء بشهادته حول ملف هيئة التأمينات الاجتماعية وتبديد أموال الهيئة حيث قال رضوي رداً على تصريحات باليزدار، إنه حكم على باليزدار بالسجن عشر سنوات وأيدت محكمة الاستئناف الحكم الصادر من المحكمة الابتدائية، وكان يجب أن يكون مسجوناً الآن ولكن بسبب مرضه أفرج عنه إفراجاً صحياً.عباس باليزدار عندما كان عضواً بلجنة البحث والتفتيش التابعة للبرلمان الإيراني، ذهب إلى هيئة الرقابة والتفتيش، وأخذ منها أوراقاً سرية وطلب إعداد مقر له بالبرلمان لدراسة المستندات وهناك بدأ في استغلال تلك الوثائق وجميعها كانت ضد مسؤولي الدولة.
يقول مرتضى رضوي رداً على ذلك إن جميع هذه المستندات كانت ضمن تحقيقات أولية، وحصل معظم المتهمين فيها على حكم البراءة وصدرت قرارات بمنع إعادة فتح الملفات أو النشر فيها. باليزدار قام بإلقاء خطب وعمل لقاءات حول هذه المستندات في جامعة أبو علي سينا بمدينة همدان، وحرض الرأي العام ضد مسؤولي النظام وخاصة ضد عسكر أولادي رئيس جمعية المؤتلفة الإسلامية.
وذكر أن شيوخ مجلس صيانة الدستور المنتمين للسلطة القضائية نهبوا أموال الدولة، وقال عن أحد المراجع إنه سلطان السكر وعن آخر ابن اليهودية. وبالتالي حكم عليه بالسجن. ومن المعروف أن عباس باليزدار قبل عام واحد على أحداث 2009 الدموية نشر تقريراً أسماه إفشاء المفاسد، وبه اتهامات موجهة لكبار مسؤولي الدولة وكان هذا هو السبب المباشر لاعتقاله. الآن يعود من جديد ليواصل فضح المسؤولين الإيرانيين وعلى رأسهم الجهاز القضائي الإيراني. ومما يزيد الأمر إثارة حالة عدائه المباشر مع المدعي العام السابق مرتضى رضوي، إذ صرح باليزدار بأن رضوي قابل زوجته وقال لها ابحثي لأولادك الأربعة عن أب جديد لأني سأطيح بقدمي كرسي الإعدام لزوجك حتى تنكسر رقبته.
“لم يأسف أحد على موتها” صحيفة ابتكار تتناول اليوم في افتتاحيتها موضوع إغلاق صحيفة “وطن أمروز”.
تقول الافتتاحية إن إيقاف صحيفة ما تابعة لأي تيار فكري وسياسي أمر باعث على القلق، إذ إنه مع إغلاق أي صحيفة توجه ضربة لجسد الركن الرابع للديمقراطية، حتى لو كانت هذه الصحيفة نفسها لا تؤمن بالديمقراطية. قبل يومين أعلن خبر توقف صحيفة وطن أمروز، التي كان يرأس تحريرها مهرداد بذرباش المستشار الشاب لأحمدي نجاد ومدير شركتي إيران خودرو وسايبا لتصنيع السيارات، والنائب بالبرلمان في دورته التاسعة، والمهزوم في انتخابات الدورة الأخيرة للبرلمان. ومن المعروف عنه شدة نقده لحكومة روحاني.
وكان مهرداد حصل على مبنى صحيفته من هيئة الأوقاف بدون مقابل، وكان يتلقى دعماً من مؤسسة إيران الصحفية، ومع ذلك تراكمت الديون على الصحيفة ورغبت هيئة الأوقاف في استرجاع مبناها، فلم يجد من سبيل سوى الإعلان عن إغلاق الصحيفة. ثم أعلن مهرداد أن الغلق تم بسبب عداء حكومة روحاني له واقتراب موعد الانتخابات الرئاسية، واحتمالية دخول أحمدي نجاد معترك الانتخابات الرئاسية. الافتتاحية تصرح بأن حماة الديمقراطية على الرغم من أنهم لم يسعدوا بإغلاق الصحيفة إلا أنهم لم يحزنوا كذلك هذه المرة. والواضح أن روحاني دخل على خط إغلاق الصحف، وإن لم تكن له صلاحية الإغلاق لتجاوزات سياسية، إلا أنه يستغل ورقة الديون والتجاوزات المالية للصحف المؤيدة للتيار الأصولي المحافظ.
“هل تتصرف أمريكا بما يخالف الاتفاق النووي؟” صحيفة مردمسالاري ترصد التصرفات الأمريكية تجاه إيران ما بعد توقيع الاتفاق النووي.
تقول الافتتاحية إنه في ما يتعلق بالاتفاق النووي الإيراني مع مجموعة 5+1 تطرح في الوقت الحاضر قضيتان هما؛ مراعاة أو عدم مراعاة بنود الاتفاق، والعقوبات التي فرضت على إيران بعد توقيع الاتفاق. في القضية الأولى تعرضت إيران لتحايل من قبل الأمريكان لأن الذي كان أهم من إدراج عبارة رفع جميع العقوبات، هو إدراج عبارة رفع جميع القرارات المترتبة على العقوبات. وعدم وجود تلك العبارة جعل إيران عاجزة عن تحصيل قيمة مبيعاتها النفطية والتي بلغت 100 مليار دولار، لأنها كانت تبيع نفطها مقابل الدولار، وتحويل الدولار يجب أن يتم عبر النظام البنكي الأمريكي، وهو أمر مازال ممنوعاً حتى الآن نتيجة لعقوبات لا تتعلق بالبرنامج النووي. المسألة الثانية العقوبات التي فرضت على إيران بعد الاتفاق، حيث ناقشت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي مشروعات ثلاثة قوانين ضد إيران، الأول بسبب تجارب الصواريخ التي يزيد مداها عن 2500 كيلو متر، والثاني بسبب التدخل في شؤون الدول الأخرى، والثالث بسبب انتهاك حقوق الإنسان، وجميعها لا علاقة بها بالاتفاق النووي.
وفي مواجهة الموقف الأمريكي أعلن صالحي أن إيران ستعود لتخصيب اليورانيوم بنسبة 20% إذا لم تلتزم أمريكا بتعهداتها.
“ما بعد أوباما” صحيفة سياست روز تناقش في افتتاحيتها اليوم مستقبل السياسة الأمريكية ما بعد أوباما.
تقول الافتتاحية إن التقارير والاستراتيجيات الصادرة عن مراكز الفكر الأمريكية تشير إلى أن النظرة الأمريكية في مرحلة ما بعد أوباما ستتجه أكثر إلى الاهتمام بالأزمات الداخلية التي تهدد بسقوط أمريكا من الداخل وفي نفس الوقت ستطرح أفكاراً جديدة لاستمرار الحفاظ على تسيدها للعالم. تقول الافتتاحية أيضاًإنه على الرغم من أن الأمريكيين يدعون أنهم بصدد مكافحة الإرهاب من أجل الأمن العالمي لكن أوباما نفسه أكد عدة مرات أن أمريكا بصدد إدارة الإرهاب وليس القضاء عليه، وأنهم يسعون إلى التعايش السلمي مع أولئك الذين لا يشكلون تهديداً للأمن القومي الأمريكي .
وتوضح الافتتاحية أنه في الوقت الذي تتبع في أمريكا سياسة إغراق أعدائها في أزمات إقليمية، تعهد ببعض الأمور الدولية لحلفائها الغربيين القدامى، ويمكن تقييم خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في هذا الإطار، أمريكا تريد أن تتولى بريطانيا جزءا من المسؤولية العالمية الأمريكية، وعلى كل حال يمكن القول إن الاتجاه السائد الآن في أمريكا والذي تروج له بيوت الفكر هو العودة إلى مرحلة العزلة وهو نفس مبدأ مونرو (1832) أو مرحلة السياسة الخارجية الأمريكية في ما بين الحربين العالميتين، وهو توجه يهدف إلى الحيلولة دون الوصول لمصير الاتحاد السوفيتي أي السقوط من الداخل بسبب التفسخ الاجتماعي وتوالي الهزائم الخارجية. وهذا بالطبع لا يعني نهاية التدخلات الأمريكية على الصعيد العالمي وإنما التوجه لأساليب جديدة لخفض النفقات الأمريكية التي تندرج في إطار القوة الناعمة وخلق الأزمات الإقليمية لإلهاء الدول في صراعات إقليمية.
♦ إيران توافق على زيادة رحلاتها الجوية لطاجكستان
نقل الموقع الرسمي لوزارة الطرق والتخطيط العمراني الإيرانية موافقة رئيس هيئة الطيران المدني علي عابده زاده، على زيادة الرحلات الجوية بين إيران وطاجكستان، طبقًا لمذكرة التفاهم الموجودة. وكان زاده أعرب أمله بأن يستطيع البلدان تعزيز علاقاتهما الخاصة بالنقل في كافة المجالات.
المصدر: وكالة أنباء إيلنا.
♦ 15% من المدمنين مصابون بمرض الإيدز
نشر “نادي الصحفيين الشباب” تقريرًا تضمن نسبة إصابة مدمني المخدرات عن طريق الحقن بمرض الإيدز في إيران، حيث أوضح التقرير أن النسبة بلغت 15 %، واعتبرت أن ذلك مؤشراً يدعو للقلق. حيث أورد “نادي الصحفيين الشباب” تصريحًا لرئيس مركز أبحاث الإيدز، مينو محرز، بأن استعمال المخدرات عن طريق الحقن يعد واحدة من أكثر الطرق التي تساعد على انتشار مرض نقص المناعة المكتسبة “الإيدز” كما أوضح محرز، أن نسبة المصابين بالإيدز عن طريق الحقن بلغت حتى عام 2014م أكثر من 70 % من بين الحالات المصابة.
المصدر: نادي الصحفيين الشباب.
♦ زيادة في تبادل الكهرباء بين إيران وأرمينيا
أكد وزير الطاقة الإيراني، حميد جيت جيان، خلال لقائه بوزير الطاقة والثروة الطبيعية في أرمينيا، ارتفاع معدل تصدير واستيراد الكهرباء بين البلدين، نظراً لاختلاف وقت ذروة الاستهلاك في البلدين. وأضاف جيت جيان، أن إيران مستعدة لاستيراد الكهرباء من أرمينيا في فصل الصيف والذي يعتبر وقت ذروة الاستهلاك في إيران، وكذلك تصدير الكهرباء إلى أرمينيا في فصل الشتاء الذي يعتبر أيضاً وقت ذروة الاستهلاك هناك. كما أكد وزير الطاقة الإيراني أن سياسة إيران في المنطقة ترتكز على تعزيز العلاقات مع دول الجوار والتقارب بشكل أكبر معها.
المصدر: صحيفة أبرار اقتصادي.
♦ نمو بنسبة 21% للصادرات غير النفطية
أعلنت الجمارك الإيرانية أن حجم الواردات في إيران بلغ خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري 12 مليارا و865 مليون دولار، بينما بلغ حجم الصادرات 16 مليار دولار، مسجلةً بذلك ارتفاعاً ملحوظاً في الصادرات غير النفطية. وذكرت أن الميزان التجاري لإيران سجل رقماً ايجابياً بارتفاع بقيمة 4 مليارات دولار. وحول الدول الأكثر تصديراً لإيران، ذكرت أن كلا من الصين والإمارات وكوريا الجنوبية وتركيا والهند، تعتبر الدول الخمس الرئيسة في التصدير إلى إيران.
المصدر: صحيفة تجارت.
♦ إيران لم تصل حتى الآن إلى التطور الصناعي
أكد عضو هيئة التدريس في جامعة “العلامة الطباطبائي”، مهدي تقوي، أن التطور الصناعي في إيران يحتاج إلى دراسة وتخطيط وبرنامج تطويري، مضيفاً أن هذا البرنامج لم يتم تنفيذه بالشكل الصحيح. موضحًا أن الكثير من أصحاب الرأي يعتقدون أن إيران دولة صناعية، بينما هي ما زالت لم تصل إلى التطور الصناعي، وأنها بالرغم من وجود الصناعة إلا أنها لا تعتبر دولة صناعية.
المصدر: صحيفة تجارت.
♦ إسماعيل كوثري: حسين فريدون على صلة مع شبكات الفساد البنكية
أوضح النائب البرلماني السابق، إسماعيل كوثري، في ما يتعلق بالتعرف وضبط شبكة فساد بنكية من جانب الحرس الثوري، قام خلالها الحرس باعتقال المدير التنفيذي المَقال من بنك “ملت”، مضيفاً أنه في الوقت الذي لا رابط ولا ضابط فيه، يتم تعيين أشخاص في مواقع مثل رؤساء البنوك والتي يكون في عهدتها قدر كبير من الأموال مع تأييد ومباركة الأجهزة الأمنية، وما يحدث أمر من هذا القبيل، وأشار إلى أن الفرد الذي يتم تعيينه كمدير تنفيذي للبنك أو أي جهاز آخر، سيبقى تابعًا لذلك الشخص الذي كان سبباً في تعيينه في هذا الموقع والمكانة، لافتًا إلى أن المساعد الخاص لرئيس الجمهورية وشقيقه، حسين فريدون لديه صلات مع شبكة الفساد البنكية تلك.
المصدر: صحيفة شرق.
♦ إيران تطالب روسيا بتسريع عملية إصدار التأشيرات لتجارها
أفاد نائب وزير الصناعة والتعدين والتجارة ورئيس مؤسسة التنمية التجارية الإيرانية، ولي الله أفخمي راد، أمس في اجتماع مشترك بين إيران وروسيا في جراند هتل استراخان، بأنه منذ وقت تنفيذ خطة العمل المشترك وبداية مسيرة إلغاء العقوبات، تمت إزاحة موانع ومشاكل كثيرة من أمام مسيرة النمو التجاري الأجنبي لإيران وازدادت المعاملات الاقتصادية والتجارية”.
وأشار رئيس مؤسسة التنمية التجارية الإيرانية كذلك إلى بعض المشاكل الموجودة في طريق التجارة بين إيران وروسيا، مصرحاً بأنه على الرغم من تأخر إصدار التأشيرات للتجار الإيرانيين، إلا أن القنصلية الإيرانية في آستراخان تقوم بتقديم تسهيلات من أجل إصدار التأشيرات.
المصدر: اطلاعات.
♦ ممثل خامنئي لدى الحرس: البعض يرجح الاعتماد على الغرب بدلا عن الاعتماد على قدرات البلاد
اتهم ممثل القائد لدى الحرس الثوري، علي سعيدي، عددا من المسؤولين في النظام الإيراني بترجيح اللجوء للغرب والاستفادة من إمكاناته بدلا من الاهتمام بالإمكانات الداخلية للبلاد والعمل على تنميتها. واتهم سعيدي مؤيدي ومناصري الاعتماد على الغرب واللجوء له، بالابتعاد عن الثورة وأهدافها. مؤكدا أنه لا ينبغي لأحد أن يكون له رأي أو قرار فوق رأي وقرار المرشد علي خامنئي.
المصدر: وكالة تسنيم.
♦ التحقيق في تسريب المعلومات النووية في البرلمان الإيراني
أعلن رئيس هيئة البرنامج النووي التابعة للجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان الإيراني، مجتبى ذو النور، أن لجنة الأمن القومي ستناقش موضوع تسريب وإفشاء المعلومات السرية للبرنامج النووي الإيراني “طويل الاجل”. وطالب ذو النور لجنة الأمن القومي باتخاذ موقف قوي تجاه هذه التسريبات وإعادة النظر في طريقة تعاطي إيران مع هذا الملف.
المصدر: وطن أمروز.
♦ انطلاق عمل أول خط بحري بين إيران وسلطنة عمان في أغسطس
أعلن المدير العام لمنظمة التراث الثقافي والصناعات اليدوية والسياحة في محافظة هرمزجن جنوبي إيران، محسن ضيائي، عن انطلاق عمل أول خط بحري بين إيران وسلطنة عمان اعتبارا من 7 أغسطس المقبل.
وقال ضيائي، إنه على أساس المفاوضات السابقة التي أجريت مع السلطات العمانية بشأن تطوير الرحلات البحرية وزيادة نقل السیاح بين البلدين وإقامة الاجتماعات المتعددة، تم حسم انطلاق عمل أول خط بحري بين إيران والسلطنة في 7 أغسطس.
وأضاف أنه ستدخل سفينة عمانية حاملة للسياح العمانيين من ميناء “خصب” إلى ميناء “بندر عباس” في 7 أغسطس.
وأردف أن السفينة لديها قدرة على حمل 250 راكبا لكن لم يتم إعلان عدد السائحين حتى الآن قائلا ٱنه وفي إطار إجراء بعض التنسيقات لتوفير التمهيدات اللازمة لدخول السياح العمانيين إلى ميناء “بندر عباس” بالسفينة، تم إرسال ممثل من محافظة هرمزكان إلى شركة الملاحة البحرية العمانية.
المصدر: وكالة إيسنا.