أشارت المواقع والوكالات الناطقة بالفارسية إلى تردُّد إيران بشأن المشاركة في مؤتمر بروكسل بشأن سوريا، ونشاط دبلوماسي إيراني في أمريكا الجنوبية، وترحيب آكرا بتعاون إيران في مشروعات غانا، ودراسة 52 ألف طالب أجنبي في إيران، وإنكار بنك هالك النقل والتداول غير القانوني بعد تهمة التحايل على عقوبات إيران، والقبض على إيراني متهَم بالاتجار في البشر في جورجيا، وانتقاد نواب لمِنَح أحمدي نجاد لدول أجنبية، ودعم يزدي لترشُّح رئيسي في الانتخابات الرئاسية، واتهام وزير الدفاع الأمريكي لإيران بتصدير الإرهاب.
إيران لم تتخذ قرار المشاركة في مؤتمر سوريا
صرَّح المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، بأن بلاده لم تتّخذ حتى الآن قرارًا بشأن المشاركة في المؤتمر الدولي المزمع عقده في بروكسل حول سوريا، وأضاف أن إيران دُعِيَت للمشاركة في هذا المؤتمر، إلا أن طهران لا تزال تبحث الموضوع في الوقت الحاضر، ومشاركة وزير الخارجية فيه ليست معلومة.
(موقع “بارس تودي”)
روحاني: معالجة البطالة ممكنة إذا تعاون الشعب
اعتبر رئيس الجمهورية الإيرانية حسن روحاني، أن العمل من أجل مزيد من الإنتاج وتَوافُر فرص العمل، واحد من أهداف الحكومة الرئيسية في العام الحالي، مؤكّدًا صعوبة خفض نسبة البطالة ومعالجتها تمامًا، إلا أن ذلك ممكنًا في ظلّ عزم الشعب وتعاونه.
من جانب آخر أشار روحاني إلى مسألة انخفاض أسعار النِّفْط قبل أكثر من عام، قائلًا إن جميع الدول النِّفْطية واجهت عديدًا من المصاعب، إلا أن إيران كانت الدولة الوحيدة من بين الدول المنتجة للنِّفْط التي أدارت الأزمة العام الماضي جيِّدًا، وأودعت جزءًا من عائداتها النِّفْطية في صندوق التنمية الوطنية.
(“اقتصاد بان”)
نواب ينتقدون مِنَح نجاد لدول أجنبية
انتقد عددًا من نواب البرلمان المساعدات والهبات المالية المدوَّنة التي قدَّمها الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد لعدد من الدول الأجنبية، فذكر أحد النواب أن نجاد كان يقدِّم الهبات المالية على نطاق العلاقات الشخصية.
كان النائب البرلماني محمود صادقي أوضح أن أموالًا طائلة صُرفت في عهد الرئيس السابق أحمدي نجاد لعدد من الدول الأجنبية بأشكال متعددة.
من جانب آخَر لم يُفصَح عن هذه الأموال بشكل دقيق، إلا أن مصدرًا أشار إلى أن عددًا من دول أمريكا اللاتينية كانت صاحبة النصيب الأكبر من تلك المساعدات التي قدّمها نجاد، أبرزها فنزويلا والإكوادور وبوليفيا، علاوة على دول أخرى مثل تنزانيا وطاجيكستان وغيرها.
(موقع “راديو فردا”)
ارتفاع إنتاج الغاز في إيران 150 مليون متر مكعب
أعلن وزير النِّفْط الإيراني بیجن زنغنه، أن طاقة إنتاج إيران من الغاز ستزداد قريبًا بمقدار 150 مليون متر مكعب يوميًّا، بعد تدشين المراحل الست 17 و18 و19 (وهي تساوي مرحلتين معياريًّا) و20 و21 في حقل “بارس الجنوبي”، وأضاف زنغنه في تصريح أدلى به إلى الصحفيين، أن مكثفات الغاز والغاز المسال والإیثان تُعَدّ أيضًا من المنتجات التي سيزداد إنتاجها وتصديرها بعد تدشين هذه المراحل، موضحًا أن الاستخراج من الطبقة النِّفْطية في حقل بارس الجنوبي المشترك قد بدأ، إذ يجري في الوقت الحالي استخراج 20 ألف برميل منه يوميًّا، ومن المقرَّر أن تصل الكمية المستخرجة في أول مرحلة إلى 35 ألف برميل يوميًّا.
(وكالة “إيرنا”)
إيران تدرس شراء طائرات من روسيا
ذكر بعض المصادر الروسية أن إيران تدرس شراء طائرات «سوخوي سوبرجيت-100» من روسيا، في حين أعرب أليكساندر شاروف، المدير التنفيذي لشركة «صادرات إيران-روسيا»، خلال مقابلة مع وكالة “سبوتنيك”، عن أمله بخصوص مستقبل الطائرات “سوخوي سوبرجيت” في إيران.
وأكّد شاروف أنه على الرغم من توقيع “إيرباص” و”بوينغ” عقودًا مع طهران، فلم يُسلَّم لإيران حتى الآن إلا 3 طائرات من “إيرباص” من أصل 180 طائرة، والأمر مماثل أيضًا مع “بوينغ”.
وأوضح شاروف أن استئناف الشركات الإيرانية المباحثات لشراء طائرات «سوخوي سوبرجيت-100» يعني أن المنتجين الروس على استعداد لتوفير طائراتهم لإيران خلال فترة أقصر من الشركات الغربية.
(موقع “برترين ها”)
اعتقال إيراني بتهمة الاتجار بالبشر في جورجيا
أعلنت وزارة الداخلية الجورجية اعتقال إيراني بتهمة بالاتجار بالبشر، كان يسافر من طهران إلى جورجيا لدي وصوله غلى مطار تبليسي، يبلغ من العمر 50 عامًا، ويُرمز إلى اسمه بـ”م.ي”.
وحسب تقرير وزارة الداخلية الجورجية، كانت الشرطة الدولية (الإنتربول) تلاحق هذا الإيراني لانتهاكه المادَّة 77 من القانون الجنائي البلجيكي في مجال الاتجار بالبشر.
وأعلن غيورغيمزو ريشويلي، أحد مسؤولي وزارة الداخلية الجورجية، أن قضية هذا الرجل في مرحلة ما قبل التسليم.
ولم تُشِرْ إيران إلى بلجيكا بردّ فعل على هذا الخبر واحتمال استرداد هذا الشخص.
في العام المماضي أيضًا أعلن المركز الوطني للجرائم في بريطانيا في أعقاب التحقيقات في أنحاء أوروبا كافة، عن اعتقال 33 شخصًا على صلة بتهريب المهاجرين من إيران إلى بريطانيا.
(موقع “راديو فردا”)
28 أمريكيًّا في أول مارثون دولي في طهران
صرّح منظمو أول مارثون دولي في طهران المقرَّر إقامته الجمعة 7 أبريل، بأنه سُجّل عداؤون لأكثر من 50 دولة من دول العالَم للمشاركة في هذه المسابقة، وهذا المارثون مبادرة من الهولندي سباستيان ستراتن، الذي أعرب عن أمله في أن يفتح هذا السباق أعيُن العالَم على إيران ليتعرَّفوا الثقافة الإيرانية.
ووَفْقًا للموقع الرسمي لسباق الماراثون، في الوقت الذي نُشر فيه هذا التقرير، كان غالبية المتقدمين الأجانب للمشاركة في المسابقة، من بريطانيا وأمريكا وألمانيا، وأوضح أحد منظِّمي السباق أن المشاركين الأمريكيين ثمانية وعشرون فردًا، ولم يحصلوا على تأشيراتهم بعد، مضيفًا أن هذا الموضوع بسبب عطلات العام الجديد وليس إجراءً انتقاميًّا من إيران ضدّ قرار الهجرة الخاص بالرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”.
(موقع “بي بي سي فارسي”)
وزير الدفاع الأمريكي: إيران تصدّر الإرهاب
أكّد وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع وزير الدفاع البريطاني مرة أخرى في لندن، أن سلوك إيران لم يتغير على مدي السنوات الماضية.
وصرَّح ماتيس ردًّا على سؤال مراسل حول رؤيته للسنوات الخمس السابقة بأن أهمّ تهديدات تواجه أمريكا هي “إيران، ثم إيران، ثم إيران”، وأضاف وزير الدفاع الأمريكي: “منذ ذلك الوقت حينما كنت رئيسًا لمقر القيادة الأمريكية (سنتكام) كانت إيران أول مصدِّري الإرهاب، وسلوك إيران لم يتغير، وسيستمر هذا السلوك”.
(موقع “راديو فردا”)
52 ألف طالب أجنبي يدرسون في إيران
أعلن نائب وزير العلوم الإيراني للشؤون الدولية حسين سالار أملي، عن وجود نحو 52 ألف طالب أجنبي يدرسون في الجامعات الإيرانية، منهم 23 ألف طالب يدرسون في الجامعات الخاضعة لإشراف وزارة العلوم، وباقي الطلاب الأجانب سجّلوا في جامعة المصطفي والجامعة الإسلامية الحرة “آزاد” ووزارة الصحة.
جامعة المصطفي هي مؤسَّسة تعليمية في مدينة قم تقبل الطلاب الأجانب في مجالي البحوث الإسلامية والقرآنية، وعلى هذا النحو فإن أكثر من 29 ألف طالب أجنبي يدرسون في المؤسسات غير التابعة لوزارة العلوم.
لم يذكر سالار أملي من أي دول يأتي هؤلاء الطلاب لإيران بهدف الدراسة، وبناء على الإحصاء الذي نُشر خلال 2014/2015 فإن أغلب هؤلاء الطلاب من الدول المجاورة ومن دول المنطقة، وأضيف خلال العامين الأخيرين ما بين 2500 و3000 طالب إلى عدد الطلاب الذين يدرسون في الجامعات التابعة لوزارة العلوم.
وحسب التقرير الذي نشرته الإدارة العامة للطلاب غير الإيرانيين بوزارة العلوم، فإن تركيبة الطلاب الأجانب في إيران خلال تلك الفترة يشير إلى أن 41.5% من أفغانستان، و20% من سوريا، و21.3% منهم من دول آسيا الوسطي، و8.7% من الهند وباكستان.
واحدة من المشكلات التي يواجهها أغلب الطلاب الأجانب في إيران، هي الانزواء النسبي، فالطلاب الأجانب يسكنون في مدن جامعية منفصلة، وحتى رحلاتهم ومعسكراتهم تكون أيضًا منفصلة عن الطلاب الإيرانيين، والمعسكر الوحيد فقط الذي يكون بالاشتراك مع الطلاب الإيرانيين هو “قافلة راهيان نور”، وهي رحلة سياحية مذهبية لتَفقُّد مناطق الحرب خلال الحرب الإيرانية العراقية.
(موقع “دويتشه فيله فارسي”)
يزدى يدعم ترشُّح رئيسي للرئاسة
أوضح النائب البرلماني حسين على حاجي دليجاني، لافتًا إلى اجتماع أعضاء حزب «جبهة الصمود» الموالية لمحمود أحمدي نجاد، مع رئيس مؤسَّسة «الخميني» التعليمية محمد تقي مصباح يزدي، الذي يُعتبر «الأب الروحي» لجبهة الصمود، أنه أوصي أعضاء الجبهة بالسعي لدعوة إبراهيم رئيسي متولي سدانة أوقاف القدس الرضوية، للمشاركة في الانتخابات الرئاسية، وأن يزدي أكّد دعمه رئيسي إذا توافرت الظروف وشارك في الانتخابات.
وأعرب حاجي دليجاني عن أمله في أن تتفق الجبهة الشعبية لقوى الثورة (جمنا) على «اختيار رئيسي بالإجماع»، مشيرًا إلى أن هذا الأمر سيكون حدثًا مباركًا للحفاظ على وحدة الأصوليين.
(موقع “زيتون”)
بنك “هالك” ينكر تحايُله على عقوبات إيران
عقب اعتقال نائب المدير التنفيذي لبنك هالك التركي هاكان آتيلا فى أمريكا، بتهمة التحايل على العقوبات الإيرانية، أعلن البنك الحكومي في بيان أن جميع الأنشطة والنقل والتداول التي تمت في البنك كانت وَفْقًا للقوانين واللوائح الوطنية والدولية.
واتُّهم هاكان بالتواطؤ مع رجل الأعمال التركي، الإيراني الأصل، رضا ضراب، في غسل عدّة مئات من ملايين الدولارات من خلال النظام المالي الأمريكي لصالح إيران والشركات الإيرانية المعنية.
وزعم وزيرا الخارجية والعدل التركيان الخميس، أن القبض على أتيلا عمل سياسيّ، كما تحدث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن «دوافع خفيَّة» في ملفّ رضا ضراب.
(موقع “بي بي سي فارسي”)
“الشيوخ” الكندي يدرس عقوبات غير نووية ضدّ إيران
مرّرت لجنة العلاقات الدولية والتجارة الخارجية في مجلس الشيوخ الكندي خطة للعقوبات الإيرانية غير النووية. وتشمل العقوبات غير النووية قضايا مثل انتهاكات حقوق الإنسان، والكراهية، ودعم الأنشطة الإرهابية، وتتولى وزارة الخارجية الكندية تقديم تقرير حول وضع حقوق الإنسان والنهج الإيراني تجاه المنظمات والجماعات الإرهابية لحكومة البلاد كل عام.
ويتطلب تقرير وزارة الخارجية الكندية ذكر أسماء الأشخاص والمؤسسات التي لها اتصال ما بقضايا انتهاك حقوق الإنسان، والكراهية، ودعم الجماعات الإرهابية المعنية. ويخضع تمديد أو إلغاء العقوبات لتقرير وزارة الخارجية الكندية. وقد طالب بعض أعضاء مجلس الشيوخ الكندي بدراسة فرض عقوبات ضد الحرس الثوري الإيراني.
(موقع “دويتشه فيله فارسي”)
استمرار انتقاد أئمة الجمعة لحكومة روحاني
أعلن عدد من أئمة صلاة الجمعة ضمن إعلان شكوك حول الإحصاءات الاقتصادية الإيجابية، أن حركة الحكومة لخفض معدَّلات البطالة لم تحرز تقدُّمًا، وذلك في أعقاب انتقادات المرشد الأعلى الإيراني على خامنئي لأداء المسؤولين في المجال الاقتصادي. وكان أئمة جمعة طهران ومشهد وقم وزاهدان ورشت من بين مَن انتقدوا بالأمس سجلّ حكومة روحاني الاقتصادي. وحسب تصريحاتهم فإن البرنامج المُقترح من المرشد الأعلى لإيران والمعروف بـ«الاقتصاد المقاوم» لم تنفّذه الحكومة كاملًا.
(موقع “راديو فردا”)
“قضائية” البرلمان: الازدحام مشكلة رئيسية في السجون
اعتبر نائب رئيس اللجنة القضائية والقانونية في البرلمان يحيى كمالي بور، أنه ليس في السجون الإيرانية مكان، مؤكِّدًا مشكلات الصحَّة والعلاج في السجون، موضحًا أن المشكلة الرئيسية هي ازدحام السجون في إيران، مطالبًا باستخدام أحكام بديلة للسجن.
وأكّد كمالي بور أن السلطة القضائية لم تتخذ الإجراءات اللازمة لخفض أعداد المساجين في السجون الإيرانية، واستشهد بنموذج السجن في دائرته الانتخابية، لافتًا إلى أنه أُعلن أن الطاقة الاستيعابية لسجن جيرفت 250 شخصًا، ويوجد حاليًّا في هذا السجن 1500 شخص.
وشدد كمالي بور على أن نقص موازنة السلطة القضائية اللازمة لبناء سجون جديدة من بين المشكلات التي أدّت إلى ازدحام السجون الإيرانية، مؤكّدًا أن أوضاع السجون من حيث العدد غير لائقة على الإطلاق.
(موقع “راديو زمانه”)
أستاذ اقتصاد: إيران مريضة اقتصاديًّا
صرّح أستاذ الاقتصاد في جامعة طهران وممثِّل اللجنة الاقتصادية بالبرلمان الإيراني السابق، العضو العلمي في لجنة صياغة استراتيجية “IPU” في جنيف محمد خوش جهره، بأن الاقتصاد الإيراني اقتصاد مريض ولن يكون أفضل عبر النهج المستخدم في علاجه، بل سيزداد سوءًا.
وشدَّد الأستاذ الجامعي على أن أحد المشتركات بين الحكومات الإيرانية، هو اعتماد الاقتصاد الوطني أكثر على النِّفْط وعائدات بيع الخام، قائلًا: “نرى في هذه السنوات أن كل حكومة تتولى تكسر سجلّ الحكومة السابقة في اعتمادها على النِّفْط”.
(وكالة “الأناضول”)
خبير عسكري: الصراع بين إيران وأمريكا عواقبه وخيمة
صرَّح خبير القضايا السياسية في الشؤون الأمريكية والأستاذ في الأكاديمية الروسية للعلوم العسكرية سيرجي سوداكوف، بأن إيران تعزز موقفها في المنطقة، وهذه المسألة ليست بسبب العامل الاقتصادي فقط، ولكن التقارب مع الصين وروسيا له دخل في هذا الصدد، لا سيما بعد تَسلُّم الجمهورية الإيرانية أنظمة دفاعية جيدة «إس-300» من روسيا، ويمكن تسمية علاقات موسكو وطهران بالشراكة، لافتًا إلى أنه يجب أن تقيِّم أمريكا قدراتها وإمكانياتها للحرب مع إيران قبل شنّ أي هجوم عسكري ضدّ إيران لترى إن كانت حقًّا تريد أن تشارك في مثل هذا الصراع.
وحسب اعتقاد هذا الخبير البارز، فإن تصريحات وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان، التي قال فيها إنه “يجب أن تترك أمريكا الخليج العربي وإلا تسبّبَت في مزيد من الإزعاج لدول المنطقة” هي في الحقيقة تحذير لواشنطن، مضيفًا: “لقد سمي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران بالدولة الإرهابية، ومثل هذا الادّعاء يحتاج إلى إثبات، ولا يمكن بسهولة اتهام دولة”.
(وكالة “دانشجو”)
آكرا ترحّب بتعاون إيران في مشروعات غانا
التقى السفير الإيراني في آكرا محمد شريعتمداري، مع وزير التجارة والصناعة الغاني آلانكرماتن، وخلال اللقاء شكر كرماتن زيارة شريعتمداري والوفد المرافق له للمشاركة في مراسم حفل تنصيب رئيس غانا الجديد، فضلًا عن الإشارة إلى زيارته لإيران خلال السنوات الماضية ولقاء عدد من كبرى الشركات الإيرانية، ومنها صناع الجرارات، وقال: “على الرغم من العقوبات المفروضة رأينا التقدُّم الاقتصادي والعلوم والتكنولوجيا في إيران”، كما رحَّب بتعاون وشراكة إيران في مشروعات غانا وحضور الشركات الإيرانية، بخاصة “تانا للطاقة” و”مبنا” و”شستا” و”غرفة همدان التجارية”.
(وكالة “إيسنا”)
بدء برنامج «نِفْط إيران مقابل سلع روسيا»
أعلن وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك، أن برنامج «النِّفْط مقابل السلع» سيُنفَّذ خلال عام 2017، وحسب تصريحاته فقد اتفقت إيران وروسيا طبقا لبرنامج «النِّفْط مقابل السلع» على أن تُصدِّر إيران 100 ألف برميل نفط إلى روسيا يوميًّا، وفى المقابل تحصل على المنتجات المصنَّعة في روسيا. وستبلغ صادرات النِّفْط الإيراني إلى روسيا 5 ملايين طن. كذلك من المقرر أن تبلغ قيمة المنتجات الروسية التى ستصل إلى إيران مقابل النِّفْط 45 مليار دولار.
(موقع “راديو زمانه”)
مسؤول أمريكي: العقوبات وحدها لا تكفي لوقف برنامج الصواريخ الإيراني
فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرًا عقوبات جديدة ضدّ إيران بذريعة برنامج الصواريخ الإيراني، وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن هذه العقوبات تشمل استهداف 30 مؤسَّسة مختلفة في 10 دول لمعاقبة الجماعات التي تتعاون مع برنامج الصواريخ الإيراني.
وصرَّح مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية بأن فرض العقوبات وحدها لا يمكن أن تكون قادرة على وقف برنامج الصواريخ الباليستية الإيرانية، لافتًا إلى أن بلاده تأخذ بعين الاعتبار عديدًا من الإجراءات لإبطاء البرنامج الصاروخي الإيراني ومنع تَقدُّمه، وهذه الإجراءات لا تشمل العقوبات فقط.
(وكالة “فارس”)