تطرقت صحيفة “سياست روز” عبر افتتاحيتها الصادرة صباح اليوم إلى الإحباط الذي أصاب الإصلاحيين مؤخرًا بسبب تشكيلة حكومة حسن روحاني الجديدة، معتبرة أن الإصلاحيين بصدد تغيير موقفهم من حسن روحاني وحكومته، في حين وجهت “آفتاب يزد” انتقادات إلى الأصوليين، متّهمة إياهم بالازدواجيَّة في تصرفاتهم وتصريحاتهم، مدللة على ذلك بالزيارة التي قام بها محمد باقري إلى تركيا مؤخرًا. أما عن الصحف والمواقع الإيرانيَّة فقد أشارت في مُجمَلها إلى عبور 466 طنًّا من البضائع لقطر عن طريق ميناء لنجه، إلى جانب تجمعات احتجاجية أمام البرلمان، ومعاناة 60% من المواطنين من قلة المياه، وإضراب سجناء سياسيين عن الطعام، بالإضافة إلى تحذير ظريف من تداعيات لقاء سفيرة واشطن مع المدير العامّ لوكالة الطاقة الذرية.
صحيفة “آفتاب يزد”: الازدواجية في تصريحات الأصوليين
توجّه صحيفة “آفتاب يزد” الإصلاحية من خلال افتتاحيتها اليوم انتقاداتٍ للأصوليين، متّهمة إياهم بالازدواجيّة في تصرفاتهم، وتمثّل الافتتاحية على هذه الازدواجيّة بالزيارة التي قام بها رئيس هيئة الأركان الإيرانية الجنرال محمد باقري إلى تركيا مؤخرًا، معتبرة أن التصريحات التي تخصّ الشؤون الخارجية للدولة يجب أن تكون منوطة بوزارة الخارجية، بينما ما يحدث في إيران فعليًّا هو أن جميع الأصوليين يصرّحون على جميع المستويات في قضايا ليس من شأنهم التصريح حولها، وكثيرًا ما تسببت تلك التصريحات العشوائية في مشكلات لإيران. تقول الافتتاحية: “رحّب الأصوليون مؤخرًا بزيارة الجنرال باقري إلى تركيا، وبدؤوا يمدحونها ويثنون عليها، في حين أنه لو أن هذه الزيارة قام بها وزير الخارجية محمد جواد ظريف، لبدأ بعض هؤلاء الأصوليين باتّهامه واتّهام وزارته بالتقصير ومدّ يد الصداقة إلى دولة تقف في وجه إيران على أرض سوريا، وهذه الازدواجية في تصرفات الأصوليين إزاء وزارة الخارجية الإيرانية أمر عجيب وفي نفس الوقت جدير بالدراسة”.
وتشير الافتتاحية إلى أن تنفيذ السياسة الخارجية في أي دولة مُستمدٌّ من وزارة خارجيّتها، وحتى لو كان أصحاب القرار ينتمون إلى مؤسسات مختلفة، فإنهم في النهاية يجب أن ينسّقوا مع وزارة الخارجية، بحيث تقوم الوزارة بدورها المنوط بها، وتضيف: “للأسف نرى اليوم أن السياسة الخارجية في إيران ترسمها جهات متعددة، وتسمعها منابر كثيرة كمنبر الجمعة وغيرها، حتى إنّ مساعد وزير الرياضة قد أدلى بتصريحات من شأنها طرد إيران من الساحة الرياضية الدولية، وأُجبر لاحقًا على التملّص من تصريحاته”.
وترى الافتتاحية أن الأصوليين يعتبرون أنفسهم ممثلين عن الناس على صعيد السياسة الخارجية في جميع مجالاتها، هذا في الوقت الذي أثبت فيه الناس أنهم يريدون الاتفاق النووي والتفاعل مع العالم، وتضيف: “لكننا نرى الأصوليين يصرون مع هذا كلّه على التدخّل وانتقاد السياسات الخارجية بهدف الانتقام، أما بخصوص زيارة باقري فهي بالتأكيد مهمة وكلتها إليه وزارة الخارجية”.
لا يبدو أن الافتتاحية تمكنت من إقناع القارئ بأنّ وزارة الخارجية هي التي ترسم السياسات الإيرانية، لأن الدولة التي تُفرض فيها حكومة بأكملها تسير عكس مطالب الشعب، وعلى رئيس انتخبته أكثرية ساحقة بلغت 24 مليون صوت، أن يبحث عن مصدر آخر للسلطة، وفي إيران لن يكون هذا المصدر سوى ولاية الفقيه المطلقة والأصولية.
صحيفة “سياست روز”: تغيير سلوك الإصلاحيين تجاه حكومة روحاني
تتطرق صحيفة “سياست روز” المحافظة في افتتاحيتها اليوم إلى الإحباط الذي أصاب الإصلاحيين مؤخرًا من تشكيلة حكومة روحاني الجديدة ومنحها الثقة البرلمانية، مشيرة إلى أن الإصلاحيين الآن بصدد تغيير موقفهم من حسن روحاني وحكومته، وأن هذا التغيير متوقّع لأسباب عديدة. تقول الافتتاحية: “أصيب الإصلاحيون بخيبة الأمل بعد تشكيل الحكومة الجديدة، وهم يعتبرون أنفسهم كذلك، إذ لم تتحقق الحكومة التي كانوا يرجونها، لذا بدأ دعمهم الظاهري لحكومة روحاني يتراجع”.
الافتتاحية اعتبرت أن روحاني في الوقت الحالي ليس أمامه حل سوى التركيز على الاقتصاد خلال السنوات الأربع القادمة من أجل حلّ مشكلاته، ومن أجل الحفاظ على سمعته بين الناس، بدلًا من التركيز على المطالب السياسية، إذ قالت: “إن فهم الحكومة لحقيقة الظروف الاقتصادية أصاب الإصلاحيين باليأس، لأنهم يسعون لإصلاحات سياسية أكثر من الإصلاحات الاقتصادية، فأولوياتهم نابعة من مطالب سياسية، فمنذ تشكيل البرلمان في دورته الحادية عشرة، لم يُشاهد للإصلاحيين أي تحرك اقتصادي”.
وترى الافتتاحية أنه يجب عدم تجاهل دور الأصوليين منتقدين للحكومة، لكنهم أبدوا تعاونًا في تشكيل الحكومة الجديدة وحصولها على الثقة، بل إنها ترى أن حصول الوزراء على الثقة بنسب مرتفعة سببه تصويت النواب الأصوليين! وتضيف الافتتاحية: “سوف يغير الإصلاحيون من دعمهم الظاهري لحكومة روحاني، وسيحولون هذا الدّعم إلى مصدر تهديد لها، والسبب أنهم يفكرون في خوض انتخابات 2021 الرئاسية بمرشَّحٍ مستقلّ، لذا سنشاهد من الآن فصاعدًا انتقادات الإصلاحيين لحكومة روحاني”.
يبدو أنّ روحاني الأصولي قد تَخلَّى عن الإصلاحيين، وسيسعى هؤلاء المغضوب عليهم من النظام إلى البحث عن “روحاني” جديد ليختبئوا خلفه في الانتخابات القادمة، وحتى ذلك الوقت سيبقى لسان حالهم يخاطب روحاني قائلًا: “من أنباكَ أن أباكَ ذيبُ؟”.
صحيفة “بهار”: دوريات توجيه لـ”دوريات التوجيه”
تتناول صحيفة “بهار” الإصلاحية في افتتاحيتها اليوم التصرفات غير الإنسانية التي تمارسها دوريات التوجيه والإرشاد بحق النساء والشباب والفتيات في إيران، وترى الافتتاحية أن هذه الدوريات تمارس عملها تحت إشراف وزارة الداخلية التي يرفض وزيرها عبد الرضا رحماني فضلي، الانصياع لأوامر رئيسه حسن روحاني، وتشير الافتتاحية إلى أن هذه الدوريات يجب أن تبحث عن الفساد في أماكن أخرى يسيطر عليها الأصوليون. تقول الافتتاحية: “إذا وجّهتَ أي انتقاد أو رأي يقولون لك إن 95% من الشعب راضون عما تفعله دوريات التوجيه، وعندما تَبحثُ عن واحد من هؤلاء الـ95% تجد أنهم جميعًا اختفوا، في حين أننا نشاهد باستمرار على مواقع الإنترنت سلوك موظفي دوريات التوجيه السيئ تجاه بناتنا وأمّهاتنا وأخواتنا، ونتعجّب بشدّة ممَّا يحدث، فما هذه التصرفات التي يقومون بها باسم الإسلام السّمح؟!”.
وتشير الافتتاحية إلى أن هذه التصرفات غالبًا ما يُتستَّر عليها إعلاميًّا، وتتطرق في نفس الوقت إلى هذه القضية من زاوية أخرى فتقول: “أظهر رئيس الجمهورية الأصولي في الحكومة السابقة محمود أحمدي نجاد والرئيس المعتدل في الحكومة الحالية روحاني أنهما يعارضان دوريات التوجيه والإرشاد، في حين أن وزيريهما في وزارة الداخلية، هذه الوزارة التي في الظاهر هي المسؤولة عن قوات الشرطة، يدعمون بقوّة وجود هذه الدوريات، وقد شاهد الناس في عهد حكومة أحمدي نجاد هذه الازدواجية المضحكة، ومازالوا يشاهدونها اليوم في زمن روحاني، فالرئيس يعارض بشدة أمرًا ما، بينما يصرّ وزيره بشدّة على تنفيذه”.
وتتساءل الافتتاحية: إلى متى ستستمرّ حالات الإهانة هذه، بينما عشرات المراكز الثقافية التي تمارس ما يسمّى بـ”نشاطات ثقافية” دون رقابة، ومستفيدة من ميزانيات لا رقابة عليها في نفس الوقت، إذ قالت: “من الذي يوجّه؟ هذه المراكز أم الشباب الذين يرتدون ملابس تختلف قليلًا عن الفكر الذي يروّج له التيار الرسمي؟”.
ظريف يحذر من تداعيات زيارة هايلي لفيينا
حذر وزير الخارجية الإيرانيّ محمد جواد ظريف في رسالة بعثها إلى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية من تداعيات زيارة سفيرة واشنطن لدى الأمم المتَّحدة إلى النمسا، يقول: “إن زيارة سفيرة واشنطن لدى الأمم المتَّحدة نيكي هايلي للنمسا ستكون لها تداعيات سلبية على الاتفاق النووي بين إيران ومجموعة (5+1)”. وستلتقي هايلي مع مسؤولي الوكالة في فيينا اليوم لبحث ما وصفته بمهمَّة تقصي الحقائق التي تمثل جزءًا من مراجعة الرئيس الأمريكيّ دونالد ترامب للاتفاق الذي توصلت إليه إيران مع القوى الكبرى للحد من برنامجها النووي مقابل رفع معظم العقوبات عنها، كما أفادت هايلي بأن بلادها تريد أن تعرف ما إذا كانت وكالة الطاقة الذرية تعتزم تفتيش مواقع عسكرية إيرانيَّة، للتأكَّد من التزام طهران بالاتفاق النووي. وعلى صعيد آخر قالت ممثلة الولايات المتَّحدة الأمريكيَّة في ردة فعلها تجاه رسالة ظريف: “قلق إيران من زيارتي لفينا أمر مثير للاهتمام، وإذا كان تعاملهم لا تشوبه شائبة فلا ينبغي أن تساورهم المخاوف من تساؤلاتي التي سأطرحها على الوكالة”.
(صحيفة “جام جم”)
عبور 466 طنًّا من البضائع إلى قطر
قال المدير العام لجمرك ميناء لنجه الإيرانيّ، أن 466 طنًا من السلع الغذائية جاءت من تركيا وأذربيجان، وعبرت عن طريق ميناء لنجه متجهة إلى دولة قطر في الأشهر الخمس الماضية، مضيفًا أن البضائع الإيرانيَّة المصدرة لقطر في الفترة ذاتها وصلت إلى 5 آلاف و356 طنًا، وبقيمة مليون دولار، مؤكّدًا أنه لأول مرة يتم تصدير هذا الحجم إلى قطر عن طريق الحدود البحرية.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
18 سجينًا يُضرِبون عن الطعام.. و”العفو” تحتجّ
أعلنت منظَّمة العفو الدولية في أحدث بيان لها أن ظروف السجناء السياسيين في سجن رجايي سيئة للغاية لدرجة أنهم اضطروا للإضراب عن الطعام من أجل أبسط حقوقهم الإنسانية، وأن ما لا يقل عن اثنين من أقارب السجناء السياسيين في سجن مدينة رجايي أوضحوا لموقع “صوت أمريكا” أن 18 سجينًا أضربوا عن الطعام منذ 20 يومًا، محتجين على نقل سجناء السجن السياسيين إلى معتقل أمني خاص.
جدير بالذكر أن أسماء بعض السجناء الذين أضربوا عن الطعام هم: حسن صادقي، سعيد ماسوري، رضا أكبري منفرد، أمير قاضياني، أبو القاسم فولادوند، جعفر اقدامي، زانيار مرادي، لقمان مرادي، سعيد شيرزاد، شاهين ذوقي تبار.
(موقع “صوت أمريكا”)
تضاعف الصادرات الإيرانيَّة إلى سوريا
قال المدير العام لمكتب الشؤون العربية والإفريقية في هيئة تنمية التجارة الإيرانيَّة فرزاد بيلتن أن الصادرات الإيرانيَّة إلى سوريا سجلت نموًّا إلى الضعف في الأشهر الأربعة الماضية مقارنة بالفترة ذاتها من العام الفائت، إذ بلغت في العام الجاري ما قيمته 58 مليون دولار، في حين بلغت في العام الماضي 29 مليون دولار.
كما أشار المدير العام إلى المعرض الخاصّ الذي سوف يقام في سوريا في الـ19 من سبتمبر القادم تحت عنوان “إعادة إعمار سوريا”، مؤكّدًا أن إيران ستعمل على وضع خطة شاملة للمشاركة فيه بشكل موسع.
(صحيفة “تفاهم”)
60% من الإيرانيين يعانون قلة المياه
أكَّد عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيرانيّ أبو الفضل حسن بيغي أن ما يعادل 60% من الشعب الإيرانيّ يعانون من قلة المياه، مؤكّدًا أن نقل المياه هو أفضل وسيلة من أجل معالجة هذه الظاهرة.
وأضاف بيغي أن الجفاف الذي تعاني منه البلاد في السنوات الأخيرة جاء بسبب نمو المعدَّل السكاني وانخفاض معدَّلات هطول الأمطار، مؤكّدًا أنه في السابق كان معدَّل الأمطار التي تهطل قرابة 650 مليار متر مكعب، في حين انخفض المعدَّل في السنوات الأخيرة ليصبح 500 مليار متر مكعب، مِمَّا يشير إلى انخفاض حاد في معدَّلات هطول الأمطار.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
تجمعات احتجاجية أمام البرلمان
اجتمع عدد من المحتجين من متقاعدي الجيش الإيرانيّ وعدد من المثقفين والفنانين ومشتري منتجات شركة السيارات الإيرانيَّة أمام مبنى البرلمان الإيرانيّ لتحقيق مطالبهم، وأكَّد عدد من مشتري السيارات الإيرانيَّة أنهم قد تقدموا بطلب لشراء هذه السيارات ودفعوا قيمتها ولم يتم تسليمها لهم حتى الآن رغم مرور عام ونصف على ذلك، كما أن المتقاعدين من الجيش طالبوا بإعطائهم المزايا التي يستحقونها حسب الدستور، وندد المثقفون والفنانون بالمعيشية الصعبة التي يعيشونها، مطالبين بتحسين أوضاعهم.
(صحيفة “اعتماد”)
برلماني: نواجه خطر زيادة السكان في العشوائيات
أكَّد البرلماني محسن بيرهادي أن الخطر الجدي الذي يواجه العاصمة هو ارتفاع معدَّلات السكان في المناطق العشوائية التي يعيشون فيها، مؤكّدًا أن التوقعات تشير إلى أن معدَّل سكان هذه المناطق سيرتفع 5 ملايين شخص.
وأضاف بيرهادي أن من المتوقع أن يرتفع عدد السكان قريبًا، الأمر الذي سيكون له تبعات كثيرة يجب العمل على تسهيلها، بخاصَّة على صعيد البنية التحتية للعاصمة، ما يتطلب تنفيذ مزيد من السكك الحديدية وحافلات النقل، منتقدًا أداء الحكومة في ما يتعلق بذلك.
جدير بالذكر أن بعض الخبراء يتوقعون أن عدد سكان طهران سوف يزداد بنحو 8 ملايين و700 ألف نسمة بحلول عام 2026م، بناءً على الأرقام والإحصائيات والتقديرات التي قامت بها الجهات المختصة.
(صحيفة “كسترش صمت”)
برلماني يكشف أسماء جواسيس نوويين
كشف عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية البرلمانية جواد كريمي قدوسي، عن أسماء ثلاثة أشخاص من الجواسيس النوويين الهاربين على حدّ قوله، مدَّعيًا هروبهم، وهم: البرلماني عبد الرسول دري أصفهاني، أحد أبرز أعضاء فريق الخبراء الإيرانيّين في المفاوضات النووية، ومشكان مشكور، ورمضاني وسيروس ناصري. وأعلنت وسائل الإعلام المقربة من الحرس الثوري العام الماضي نقلًا عن ممثّل ولاية الفقيه في هذه القوات، اعتقال أحد الأعضاء المقربين من فريق المفاوضات النووية الإيرانيَّة بتهمة التجسس لصالح العدو، وبعد ذلك أعلنوا أن هذا الشخص هو عبد الرسول دري أصفهاني، لكن وزارة الخارجية الإيرانيَّة كذبت هذا الخبر.
(موقع “راديو فردا”)
“حمزة” تنفي العمليات المشتركة ضدّ “العمال”
نفت قاعدة حمزة التابعة للحرس الثوري الإيرانيّ قيام عمليات مشتركة بين إيران وتركيا ضد حزب العمال الكردستاني خارج حدود البلاد، وذلك في أعقاب نشر بعض الأخبار حول القيام بذلك. هذا وأعلنت العلاقات العامَّة بقاعدة حمزة سيد التابعة للحرس الثوري الإيرانيّ، أنه لم يتم التخطيط لأي عمليات خارج الحدود الإيرانيَّة، ويأتي هذا النفي بعد إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن أنقرة وطهران ناقشتا إمكانية القيام بتحرك عسكري مشترك ضد الجماعات الكردية وبعد أن وصف المتحدث باسم الخارجية الإيرانيَّة بهرام قاسمي، زيارة رئيس هيئة الأركان اللواء محمد باقري إلى أنقرة خلال الأيام الفائتة بـ”القفزة”.
(صحيفة “همدلي”)
البنك الدولي: ليس ضمن برامجنا تمويل إيران
أعلن البنك الدولي أنه لا يموّل حاليًّا أي مشروعات إيرانيَّة، ويأتي هذا التصريح عقب تصريحات مدير السكك الحديدية في شمال إيران الذي أكَّد من خلاله موافقة البنك الدولي على الاستثمار بقيمة مليون يورو في مشروعات تتعلق بالسكك الحديدية.
(موقع “صوت أمريكا”)