ناقشت صحيفة “شرق” في افتتاحيتها اليوم الرفض التركي الإيرانيّ لاستفتاء كردستان العراق، في حين سخرت “وطن أمروز” من تناقض تصريحات المسؤولين الإيرانيّين حول الإحصائيات الاقتصادية وحجم الاستثمارات الأجنبية، أما صحيفة “رسالت” فوجَّهَت رسالةً عبر افتتاحيتها اليوم مفادها “لا تثقفوا بأمريكا مهما كلّف الأمر”.
أما الأخبار الذي استعرضتها الصحف والمواقع الناطقة بالفارسيَّة فجاء من أبرزها مطالبة مساعد أحمدي نجاد بمحاكمته علنية، وتأكيد رئيس السُّلْطة القضائيَّة أن الاتهامات الأخيرة لأسرته مجرَّد إشاعات لا تستحقّ الردّ، ووصف خامئني للاستفتاء بالخيانة العظمى، إضافة إلى توقيع اتفاقية في مجال نفط بحر قزوين، إضافة إلى زيارة صالحي منشآت إيطاليا النووية.
“شرق”: موقف إيران وتركيا الرافض لانفصال كردستان العراق
تناقش صحيفة شرق في افتتاحيتها اليوم موقف إيران وتركيا الرافض لاستفتاء إقليم كردستان، ودور هذا الاستفتاء في زيادة التحديات والأولويات الأمنية لدول الشرق الأوسط، والدور الذي يجب أن تضطلع به طهران وأنقرة لتقليل تبعاته الأمنية على دول المنطقة.
تقول الافتتاحيَّة: إن استفتاء إقليم كردستان العراق لم يُثِر مخاوف الدول المجاورة للعراق فحسب، بل تَسَبَّب أيضًا في تغيير الأولويات الأمنية لدول المنطقة، فقبل الاستفتاء كانت أولوية دول الشرق الأوسط، مثل إيران وتركيا، هي محاربة داعش والحفاظ على وحدة الأراضي السورية والعراقية، وكانت دول العالَم، بخاصَّة الولايات المتَّحدة وعدد من الدول الأوروبيَّة، إضافة إلى روسيا وإيران وتركيا والدول العربية، ترى أنه ليس من المعقول أن تتحول أولوية القضاء على تنظيم داعش إلى أولوية أخرى، لذلك عبَّر معظم هذه الدول عن رغبته في تأجيله.
الافتتاحيَّة أضافت: لقد اعتبر البعض أن خطوة رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني بإجراء الاستفتاء، جاءت بعد تنسيق مع إسرائيل بهدف صرف أنظار العالَم عن داعش، ومِن ثَمَّ المساهمة في نجاة هذا التنظيم المتطرف الذي ارتكب فظاعات كبيرة ضد البشرية قاطبة، لكن على الرغم من كل الاحتجاجات، ولأي سبب كان أُجرِيَ الاستفتاء وصارت أولويات الشرق الأوسط لا تقتصر على مكافحة داعش فحسب، بل أُضيفَت إليها أولوية أُخرى هي مواجهة المخاطر التي قد تنجم عن انفصال إقليم كردستان على الأمن الإقليمي.
الافتتاحيَّة أكملت: إيران وتركيا من الفاعلين الأساسيين في الساحة العراقية، لذا ليس من المنطقي أن تُركِّزا على محاربة داعش، ولا تُعِيرا التطورات التي يشهدها إقليم كردستان اهتمامًا، وخلال زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لطهران، قد يبحث الجانبان قضايا العراق وسوريا، وقد يحاولان لعب دور تاريخي في بسط الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط الذي يمر بظروف عصيبة، وبخلاف ذلك، فإن دولًا أُخرى ستعمل على إعادة رسم خريطة الشرق الاوسط.
“وطن أمروز”: أيها النائب الأول للرئيس.. إن رقم 14 أكبر من رقم 11
تتناول صحيفة “وطن أمروز” في افتتاحيتها اليوم التناقض في تصريحات المسؤولين الإيرانيّين حول الإحصائيات الاقتصادية وحجم الاستثمارات الأجنبية التي تمكنت الحكومة من استقطابها خلال السنوات الماضية. تقول الافتتاحيَّة: في أول أيام فصل الخريف أعلن النائب الأول لرئيس الجمهورية إسحاق جهانغيري، في مراسم افتتاح أحد المعارض الدولية بالعاصمة طهران، أن الحكومة تمكنت من استقطاب استثمارات بلغت 14 مليار دولار بعد عامين من الاتِّفاق النووي، وادَّعى أن الحكومة ستواصل في هذا المسير خلال الفترة القادمة.
وأضافت الافتتاحيَّة: بعد دقائق قليلة من هذه التصريحات وفي نفس المناسبة، أعلن جهانغيري أن الحكومة وُفِّقَت في استقطاب استثمارات أجنبية بلغت 11 مليار دولار خلال السنوات الأربع الماضية، وبالنظر إلى التناقض في الإحصائيات التي قدمها، يبدو أن جهانغيري لا يزال يواصل طريقته المعهودة في التلاعب بالكلمات والإحصائيات.
وترى الافتتاحيَّة أن المسؤولين الإيرانيّين قدَّموا خلال الفترة الماضية إحصائيات اقتصادية كثيرة ومتناقضة، مثل الإعلان عن ارتفاع معدَّل التنمية الاقتصادية خلال العام الماضي إلى أكثر من 10%، ثم الإعلان عن وصولها إلى 7% في ربيع هذا العام، إضافةً إلى إعلان الحكومة عن تمكُّنها من توفير نحو مليون وظيفة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري. وتعتقد الافتتاحيَّة أن استمرار هذا التناقض والتضارب في الإحصائيات قد يقلِّل قيمة الإحصائيات الاقتصادية بالنسبة إلى الأوساط العلمية، وحتى لدى الرأي العامّ، كما حذرت من عواقب هذا التناقض وانعكاسه على الاقتصاد الإيرانيّ على المدى البعيد.
وأوردت الافتتاحيَّة مثالًا حول الاختلاف في الإحصائيات الإيرانيَّة عن الإحصائيات الدولية، فحجم الاستثمارات في إيران وفق المعلومات التي أعلنها “مؤتمر الأمم المتَّحدة للتجارة والتنمية” التابع للأمم المتَّحدة والمعروف اصطلاحًا بـ”أونكتاد”، كانت مختلفة تمامًا عن الإحصائيات التي أعلنتها الحكومة.
“رسالت”: توقفوا عن “دبلوماسية التبسُّم”
تناقش صحيفة “رسالت” في افتتاحيتها اليوم موقف الولايات المتَّحدة من النِّظام الإيرانيّ والاتِّفاق النووي. تقول الافتتاحيَّة: لقد أكَّد نعوم تشومسكي أن الولايات المتَّحدة لا تتحمل أن ترى إيران بلدًا مستقلًّا ولن تتوانى في توجيه ضربة إلى هذا البلد والنيل منه، فقد قال تشومسكي إن واشنطن تعتقد أنه لا يمكن الصفح عن النِّظام الإيرانيّ الذي أطاح بالشاه الذي كان حليفًا لها قبل ثورة 1979.
ووَفْق رأي الافتتاحيَّة فهذا التصريح الصريح والشفاف الذي قاله تشومسكي، يكشف عن النية التي يبيتها قادة الولايات المتَّحدة الأمريكيَّة خلال السنوات الماضية ضدّ النِّظام الإيرانيّ، ورغم كل هذه المواقف الصريحة فإن بعض الإيرانيّين لا يؤمن حتى الآن بحقيقة أن الولايات المتَّحدة هي العدو الأول لإيران، مضيفةً: في أثناء المحادثات النووية كان اعتقاد بأن الويات المتَّحدة غير صادقة في تعاطيها مع إيران ولا يمكن الوثوق بها، وحتى إذا جرى التوصُّل إلى اتِّفاق بين إيران ومجموعة 5+1، فإن هذا الاتِّفاق لن يكون اتِّفاقًا جادًّا وأن واشنطن لن تلتزم به، إلا أن وزير الخارجية محمد جواد ظريف، ومساعده للشؤون القانونية والدولية عباس عراقجي، كانا لا يؤمنان بهذا الرأي وكانا يستبعدان أن تُقدِم الولايات المتَّحدة على عدم الالتزام ببنود الاتِّفاق بحجة أن هذه الخطوة سوف تضرّ بالهيبة والكرامة الأمريكيَّة.
وأكملت الافتتاحيَّة: لقد أثبت أوباما وترامب أنهما لا يستحقَّان الاحترام الذي يكنه لهما المسؤولون الإيرانيّون، فقد التزمت إيران بكل بنود الاتِّفاق النووي، لكن العقوبات المفروضة عليها ليست قط لم تُلغَ، بل فُرضت عليها عقوبات إضافية بذريعة أنها لم تلتزم بكل البنود.
واختتمت الافتتاحيَّة بتصريحات تشومسكي التي أكَّد فيها أن الولايات المتَّحدة لن تهدأ ولن تتراجع عن موقفها ضدّ إيران، ما لم يحكم إيران دكتاتور آخر مثل الشاه، واعتبرت أن آمال واشنطن بأن يحكم إيران شخص مثل الشاه هي مجرَّد حلم بعيد المنال.
آملي لاريجاني: الاتهامات الأخيرة لأسرتي لا تستحقّ الردّ
اعتبر رئيس السُّلْطة القضائيَّة صادق آملي لاريجاني أن الإشاعات الأخيرة بشأنه وأسرته لا تستحقّ ردًّا عليها، واصفًا إياها بالفتنة، والصادرة عن الأعداء في الداخل والخارج لزعزعة الأمن الداخليّ، مضيفًا: “العدو بعد الصفعة المـُحكَمة التي تلقاها من الجهاز القضائيّ وإخماده لفتنة 2009، من الطبيعي أن ينشر إشاعات ضدّ السُّلْطة القضائيَّة ومسؤوليها ورئيسها”، مشيرًا أن مثيري هذه الإشاعات تم التعرف عليهم جميعًا، وهم من زمرة الأراذل والأوباش الفارين من أحداث الحركة الخضراء، وفق قوله، ومستأجرون من الخارج ويتلقون أموالًا مقابل خباثتهم وأعمالهم السخيفة.
يأتي ذلك بعد أن صرَّح وزير الاستخبارات الإيرانيّ محمود علوي، مساء أمس، بأن وحدة التجسس في الوزارة لم تشاهد حتى الآن أي أعمال جاسوسية نفَّذَها أعضاء أسرة رئيس السُّلْطة القضائيَّة صادق آملي لاريجاني لصالح السلطات البريطانية، وأن ما يُنشر على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي بهذا الشأن والتحقيق حوله عارٍ من الصحة، ويهدف إلى إلحاق الضرر بثقة الشعب بكبار مسؤولي النِّظام حسب قوله.
(صحيفة “وطن أمروز”)
بهرام قاسمي: اتهامنا بالاتجار في البشر مرفوض
قال المتحدث ورئيس المركز الدبلوماسي العامّ والإعلامي بوزارة الخارجية الإيرانيَّة بهرام قاسمي، ردًّا على الإجراء الأمريكيّ الأخير ضدّ إيران في ما يتعلق بموضوع الاتجار بالبشر: “مؤخَّرًا وجهت أمريكا في تقرير متحيِّز ومن خلال استخدام مصادر للمعلومات غير موثوق بها ومزاعم لا أساس لها وغير واقعية، اتهامات إلى إيران في موضوع تهريب البشر، ونعتقد أن الحكومة الأمريكيَّة تسعى من خلال تلك الإجراءات إلى تضليل الرأي العام العالَمي”، مضيفًا: “نرفض ما ادّعته أمريكا في إعداد تقريرها غير الحقيقية في هذا المجال وطرح الاتهامات ضدّ الدول المستقلة الأخرى”.
تجدر الإشارة أن البيت الأبيض قد أمر الأسبوع الماضي بإضافة إيران وفنزويلا وأربع دول إفريقية إلى القائمة الأمريكيَّة للدول المتهمة بالتقاعس عن وقف الاتِّجار بالبشر في خطوة ستزيد عزلة هذه الدول عن الولايات المتَّحدة، وأصدرت إدارة الرئيس دونالد ترامب تعليمات إلى المديرين التنفيذيين الأمريكيّين لصندوق النقد الدولي والمديرين التنفيذيين في بنوك التنمية المتعددة الأطراف الأخرى بالتصويت ضدّ تقديم قروض أو أموال أخرى لكوريا الشمالية وروسيا وإيران خلال السنة المالية 2018.
(موقع “عصر إيران”)
خامنئي: استفتاء كردستان العراق خيانة عظمى
أكَّد المرشد الإيرانيّ علي خامنئي خلال لقائه بالرئيس التركي، رجب طيب أردوغان في طهران اليوم، أن الولايات المتَّحدة الأمريكيَّة هي من تقف وراء إجراء استفتاء كردستان العراق، مضيفًا أن الكيان الصهيوني وفق وصفه يسعى إلى إيجاد إسرائيل جديدة في المنطقة، وأنه لا يمكن الثقة بأمريكا والقوى الأجنبية، مشيرًا أن الاستفتاء خيانة عظمى للمنطقة وتهديدًا لمستقبلها، وله تبعات بعيدة المدى على دول الجوار.
(مجلة “برترين ها”)
لاريجاني: تقليص حجم الحكومة يُسهِم في تجاوز العقبات
قال رئيس البرلمان الإيرانيّ على لاريجاني إن “تقليص حجم الحكومة سيؤدي إلى زيادة عمليات الإشراف المؤثرة، لأن الدولة تمر بفترة صعبة فيها عديد من العقبات”، معتبرًا أن إيران تتمتع بحرفية هائلة في صنع القرارات الصحيحة تجاه القضايا الاستراتيجية، وأن ما يؤكّد ذلك هو الأمن والاستقرار في إيران رغم تربصات الأعداء في الداخل والخارج، حسب تعبيره.
(وكالة “إيسنا”)
توقيع مذكرة تفاهم حول نفط بحر قزوين
اجتمع وزير النِّفْط الإيرانيّ بيجن زنغنه مع رئيس شركة النِّفْط “لوك أويل” الروسية وحيد على أكبروف، في العاصمة الروسية موسكو، وأكَّد الجانبان تطوير التعاون في المجالات النِّفْطية المختلفة، ورغبة الجانبين في تنمية العلاقات النِّفْطية في القطاعات المختلفة، ووُقّعت خلال هذا اللقاء مذكرة تفاهم نفطية بين شركة النِّفْط الإيرانيَّة وشركة “لوك أويل” من أجل التعاون في مجال نفط بحر قزوين.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
الإيرانيات أكثر انتحارًا من الرجال
أكَّدت رئيسة الندوة العلمية للطب النفسي مريم رسوليان، أن أكثر حالات الانتحار على مستوى دول العالَم ينفّذها كبار السن والرجال، أما في المجتمع الإيرانيّ فإن غالبية حالات الانتحار تحدث بين أوساط الفتيات، مضيفةً أن إيران تحتلّ المرتبة الثالثة على مستوى دول العالَم من حيث انتحار الفتيات، وأوضحت رسوليان أن أغلب تلك الحالات الانتحارية تقع في المرحلة العمرية بين 20 و30 عامًا.
(صحيفة “آرمان أمروز”)
3 ملايين شخص يقيمون في إيران بصورة غير شرعية
أكَّد عضو لجنة التخطيط والموازنة في البرلمان حسين علي حاجي دليجاني، أن 2-3 ملايين شخص يقيمون في إيران بصورة غير شرعية، مؤكّدًا أنهم يشكِّلون عبئًا على الاقتصاد الإيرانيّ وعلى سوق العمل، وأشار دليجاني إلى أن كثيرًا من فرص العمل يسيطر عليها هؤلاء المقيمون غير الشرعيين، في حين يُحرَم منها المواطنون، مؤكِّدًا أن القضية الأولى التي تؤرق الإيرانيّين هي قضية البطالة، وأن البطالة تسببت في كثير من الأضرار الاجتماعية التي يتعرض لها المجتمع الإيرانيّ، كالإدمان وتأخُّر زواج الشباب والفقر وغير ذلك.
(صحيفة “أفكار”)
وقف تصدير البتروكيماويات إلى كردستان
أكَّد المتحدث باسم اتِّحاد مصدِّري المشتقات النِّفْطية والغاز والبتروكيماويات حميد حسيني، وقف تصدير جميع أنواع المشتقات النِّفْطية والبتروكيماويات إلى إقليم كردستان العراق، وأضاف حسيني أن المدة الزمنية لهذا الوقف لم تُحدَّد بعد.
(صحيفة “إيران”)
باكستان تبحث زيادة استيراد الكهرباء من إيران
تدرس الحكومة الباكستانية زيادة استيراد 100 ميغاوات إضافية من الكهرباء الإيرانيَّة، لتأمين احتياج مدينة جوادر الباكستانية.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)
مساعد أحمدي نجاد يطالب بمحاكمته علانية
طالب المساعد التنفيذي لحكومة أحمدي نجاد خلال فترته الثانية حميد بقائي، بإقامة محاكمته علانية يوم 17 أكتوبر الجاري، في خطاب أرسله إلى رئيس الشعبة بمحكمة العاملين بالحكومة. تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الإيرانيّ السابق محمود أحمدي نجاد، انتقد في رسالة مفتوحة وجَّهها إلى المرشد الأعلى، اعتقال مساعده حميد بقائي، واصفًا ذلك بــ”الظلم الكبير”.
(صحيفة “إيران”)
صالحي يزور منشآت إيطاليا النووية
وصل رئيس منظَّمة الطاقة النووية الإيرانيَّة علي أكبر صالحي، إلى العاصمة الإيطاليَّة روما لحضور المنتدى الحادي عشر للأساتذة والطلاب الإيرانيّين خارج البلاد، ومن المقرر أن يُجرِي صالحي لقاءات ومشاورات مع المسؤولين هناك، فضلًا عن زيارة المنشآت النووية، كما من المقرر أن يتجه مع مساعد رئيس الجمهورية بعد ذلك إلى لندن، بناء على دعوة رسميَّة من وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون.
(وكالة “أنباء إيسنا”)
توقيع عقد مع “توتال” بحلول الشهر القادم
أعلن مدير الاستثمار بالشركة الوطنية لصناعة البتروكيماويات حسين علي مراد، توقيع عقد لإجراء دراسة اقتصادية لمشروع “المشاركة في صناعة البتروكيماويات”، بين إيران وشركة “توتال” الفرنسية بحلول الشهر القادم.
(صحيفة “أبرار نيوز”)
ظريف: أولويتنا جيراننا
كتب وزير الخارجية الإيرانيّ محمد جواد ظريف، على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”: “بعد يوم واحد من الاجتماعات الناجحة والثريَّة مع السلطان العماني وأمير قطر، عُقد اجتماع ناجح بين زعماء إيران وتركيا في طهران. جيراننا هم أولويتنا”.
(وكالة “أنباء ايسنا”)
خاتمي والخميني يعزيان أحمدي نجاد
أوصل نائب رئيس كتلة “أميد” البرلمانية محمد رضا تابش، رسالة عزاء رئيس حكومة الإصلاحات محمد خاتمي، إلى رئيس الحكومة السابق محمود أحمدي نجاد، في وفاة شقيقه داوود أحمدي نجاد، الذي وافته المنيَّة أمس الأربعاء، وشُيّعت جنازته صباح اليوم.
كذلك أصدر حفيد مؤسس الجمهورية حسن الخميني، بيانًا قدّم خلاله تعازيه في وفاة شقيق رئيس الحكومة السابق داوود أحمدي نجاد.
(موقع “دولت بهار”)