ناشط «إصلاحي»: «التيّار الأُصولي» يفتقد شخصيةً بقيمة «رئيس إيران».. وأمير قطر يودِّع السفير الإيراني سبحاني بـ «وسام الوجبة»

https://rasanah-iiis.org/?p=22204
الموجز - رصانة

أفصح الناشط الإصلاحي الإيراني أحمد شيرزاد، في مقابلةٍ مع وكالة «برنا» أمسٍ الاثنين، عن افتقارِ «التيّار الأُصولي إلى شخصياتٍ على قدرِ رئيسِ الجمهورية». وفي شأنٍ داخليٍ آخر، أكَّد المدير التنفيذي للشركة الإقليمية للمياه في طهران، أنّه «إذا لم تُحَلّ المشاكل بالنسبة لأزمة المياه في طهران، فإنّها ستصبح مثل معاناة سيستان وبلوشستان بعد عشر سنوات». وأعلن رئيس جامعة العلوم الطبِّية في ياسوج، عن ارتفاع حالات الوفاة بفيروس كورونا إلى 123 حالةً في محافظة كهكيلويه وبوير أحمد. وأصدر مساعد الرئيس الإيراني لشؤون الإعلام والمتحدِّث باسم الحكومة علي ربيعي، قرارًا بتعيين محمد غلزاري مديرًا عامًّا لـ «دائرة مساعد رئيس الجمهورية». 

وفي شأنٍ خارجي، منحَ أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني السفيرَ الإيراني لدى الدوحة، خلال وداعه مع انتهاء مهامّه، وسامَ «الوجبة». وكشف المدير التنفيذي لشركة المدن الصناعية في محافظة أردبيل، عن إنشاء مدينةٍ صناعية بين إيران وأذربيجان.

وعلى صعيد الافتتاحيات، طالبت افتتاحية صحيفة «ستاره صبح»، بضرورةِ تغيير وتحديث إستراتيجيةِ إيران من «التوتُّر» إلى «التفاعُل مع النظام الدولي».  فيما رصدت افتتاحية صحيفة «تجارت»، آثارَ التهريب على الإنتاج المحلِّي، وضرورةَ التعامُل الحكومي معهُ بجدِّية.

أبرز الافتتاحيات - رصانة

ضرورة تغيير وتحديث إستراتيجية إيران من «التوتُّر» إلى «التفاعل مع النظام الدولي»

يطالب محلِّل العلاقات الدولية علي بيغدلي، من خلال افتتاحية صحيفة «ستاره صبح»، بضرورة تغيير وتحديث إستراتيجية إيران من «التوتُّر» إلى «التفاعل مع النظام الدولي». 

ورد في الافتتاحية: «العقوبات الجديدة التي فرضتها أمريكا على إيران، على الرغم من أنّها قد بدأت جولة جديدة من التوتُّرات بين طهران وواشنطن، إلّا أنّها لا تهمّ الشعب الإيراني كثيرًا؛ لأنّ العقوبات التي تسبِّب أذى للشعب قد فرضتها أمريكا من قبل. العقوبات الجديدة هي عقوباتُ مناورة، وليس لها تأثيرٌ كبير، وليست إجراءً مُكلِفًا، وبالتأكيد لن تؤدِّي هذه الدورة الجديدة من التوتُّرات إلى أعمال عدائية عسكرية بين البلدين. مع اقتراب أمريكا من الانتخابات الرئاسية، يُستبعَد احتمال نشوب أيّ نزاعٍ عسكري؛ لكن يجب الانتظار ورؤية ما سيحدُث في الانتخابات الأمريكية في نوفمبر.  للأسف، ارتبط مصير إيران السياسي بنتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وهذا مؤلمٌ بعض الشيء. في الواقع، مع كُلّ حدث يقع في إيران، يقول بعض المسؤولين إنّه يتعيَّن علينا الصبر، ورؤية ما سيحدث في الانتخابات الأمريكية في 3 نوفمبر؛ وهذا دليلٌ على ضعف اتّخاذ القرار بين مسؤولينا السياسيين، وضعف دبلوماسيتنا. هذا النوع من السلوك جعل حتّى الناس في الشوارع والأسواق يقولون بخصوص شؤونهم المالية والنقدية، دعونا نرى كيف ستكون الانتخابات الأمريكية. إذا كانت نتيجة الانتخابات الأمريكية المقبلة لصالح الجمهوريين ودخل ترامب البيت الأبيض مرَّةً أخرى، فإنّ الوضع في إيران سيتغيَّر؛ لأنّ الوضع في إيران من الناحية الاقتصادية والضغوط التي فُرِضت ولا تزال على الناس في مجال المعيشة مُقلِقٌ ولا يمكن أن يستمرّ.

من ناحيةٍ أخرى، يُظهِر خطاب الأمس الذي ألقاه القائد العام للقوّات المسلحة وإشادته بقرار الخميني بقبول القرار 598 وتجرُّع كأس السمّ، أنّ هناك احتمالًا بأن تُظهِر إيران على الأرجح بعضَ المرونة من الآن فصاعدًا، لتمهيد الطريق للتفاوُض مع الأمريكيين من أجل المستقبل، عندما يدخل ترامب البيت الأبيض مرَّةً أُخرى. أؤكِّدُ منذ أكثر من عام في مقالاتي ومقابلاتي في صحيفة «ستاره صبح» ووسائل الإعلام الأُخرى، أنّه لا تُوجَد طريقةٌ أقلّ تكلُفةً من التفاوُض مع أمريكا؛ لأنّ تراكُم المشاكل الداخلية في إيران لم يترُك أيّ سبيلٍ سوى استخدام أداةِ دبلوماسيةِ التفاوُض، وحتّى يتمّ حلّ هذه المشكلة مع أمريكا، لا يمكن لإيران التخلُّص من عبء المشاكل والقيود التجارية مع العالم بمساعدة دولٍ أخرى. بمعنى آخر، يمكن للتفاوُض أن يقلِّل من عبء المشاكل.  بناءً على هذا، هذه العقوبات الجديدة ليست قضيةً جديدة، وفي ظلّ هذه الأوضاع المعقَّدة والحرِجة، يجب على إيران أن تحدِّد موقفها من العالم. في الواقع، يجب تغيير الإستراتيجيات التقليدية التي لم تنجح خلال العقود الأربعة الماضية، وتحديثها محلِّيًا وإقليميًا ودوليًا. يجب أن تتحَّرك هذه الإستراتيجيات من العداء والخصومة مع النظام الدولي نحو التفاؤل والتعايُش متعدِّد الأطراف، ولا توجد طريقةٌ أُخرى سوى هذه لمساعدة المصالح الوطنية والشعب».

«تجارت»: سيف التهريب على عُنق الإنتاج المحلِّي

ترصد افتتاحية صحيفة «تجارت»، عبر كاتبها النائب البرلماني عن دائرة طهران روح الله ايزد خواه، آثار التهريب على الإنتاج المحلِّي، وضرورة التعامل الحكومي معه بجدِّية.

تقول الافتتاحية: «المشاكل الاقتصادية من أخطر التحدِّيات التي تواجه إيران، وتكمُن جذور هذه المشاكل في الاستيراد غير المُنضبِط، وفي تهريب البضائع. بالطبع مشكلة التهريب أخطر من الواردات، وعدم وجود مكافحةٍ جادَّة لتهريب البضائع جعلنا نشهد بكثافةٍ ظاهرةَ تهريب المنتجات في إيران. لذلك، يجب خلق أجواءٍ من أجل سدّ القنوات الرئيسية للتهريب، وبالطبع يجب أن يكون للحكومة أيضًا قرارٌ جادّ في هذا المجال. تشير الأدلَّة إلى أنّ السِلع المُهرَّبة تستهدف في الغالب الإنتاج المحلِّي، وأسعارُ هذه السلع تتماشى بشكلٍ عام مع السِلع المحلِّية، وهو ما يَظهرُ جيِّدًا في تهريب التبغ. بالطبع، لا يجب التعامل مع موضوع التهريب بشكلٍ مقطعي، لكن يمكن السيطرة على التهريب بأساليب منطقية.

النقطة المهمَّة هي التعامُل بجدِّية مع التهريب، وهذا هو المُتوقَّع من الحكومة، لكن من أجل مكافحة تهريب البضائع، يجبُ إشراك مؤسَّسات القطاع الخاصّ في هذه القضية. بالطبع، من الضروري تصنيفُ السوق من أجل منع تهريب واستيراد التكنولوجيا إلى الدولة، ويجبُ أن نستخدم قُدراتنا في المواطن التي لدينا فيها تكنولوجيا الإنتاج، وحيثما لا تتوفر لدينا التكنولوجيا اللازمة، يمكننا اللجوء لموضوع الاستيراد، ويمكن تنفيذ هذا النموذج بسهولة في قطاع التبغ بإيران.

فيما يخُصّ استيراد التكنولوجيا ودخول بعض الشركات الأجنبية إلى إيران للاستثمار في الإنتاج، لا ينبغي أن يكون السوق والإنتاج تحت تصرُّفهم وحدهم فقط، يجب أن تكون الأجواءُ آمنةً للشركات المحلِّية، خاصّةً المزارعين؛ وللأسف لم يكُن الحال على هذا النحو بمجال إنتاج التبغ في السنوات الأخيرة. في السنوات الأخيرة، زادت جودة السِلع المُنتَجة محلِّيًا في مختلف قطاعات الإنتاج، واكتسبت القُدرةَ على المنافسة مع السِلع المُماثلة الأُخرى، لذلك، من خلال توظيف الشباب المتخصِّصين في القطاعات الإنتاجية بالدولة، بالإضافة إلى خلق فُرصِ عمل في ظلّ ظروف كورونا الصعبة، يمكن استخدام قُدراتهم لتحقيق الأهداف، وأحدُ الأماكن التي يمكن فيها الاستفادةُ من الشباب المتخصِّصين هو قطاع التبغ في البلاد».

أبرز الأخبار - رصانة

ناشط إصلاحي: التيّار الأُصولي يفتقد شخصيةً بقيمة «رئيس إيران»

ناشط إصلاحي: التيّار الأُصولي يفتقد شخصيةً بقيمة «رئيس إيران»

أفصح الناشط الإصلاحي الإيراني أحمد شيرزاد، في مقابلةٍ مع وكالة «برنا» أمسٍ الاثنين (21 سبتمبر) عن «وجود العديد من الشخصيات المطروحة على مستوى الرئاسة في تيّار الإصلاحيين، بينما يفتقر التيّار الأُصولي إلى شخصياتٍ على قدرِ رئيس الجمهورية».

وقال شيرزاد: «ليس لدى الإصلاحيين مشكلةٌ في تحقيق الوحدة بالانتخابات الرئاسية 2021، وعادةً ما يواجهون مُعظم المشاكل في القوائم الانتخابية بالبرلمان، بالطبع لا تقتصر هذه القضية على التيّار الإصلاحي، لكن الفصيل المنافس لديه نفسُ المشكلة»، وتابع: «على سبيل المثال، في الانتخابات الرئاسية عام 2013م، كان هناك ستّةُ مرشحين أُصوليين، ومرشَّحٌ إصلاحيٌ واحد ومرشَّحٌ واحدٌ معتدل، في النهاية نجحَ التيّار المحافظ في إقناع حداد عادل بالتنازُل، لكن لم يكُن أيٌّ من المرشَّحين الخمسة الآخرين على استعدادٍ للوحدة والاتفاق على شخصٍ واحد، وهو ما يدُلّ على ضعفِ التيّارِ السياسي».

كما تحدَّث الإصلاحي الإيراني عن دور تأييد الصلاحية في زيادة عددِ المرشَّحين المحافظين في الانتخابات، وقال: «صحيحٌ أنّ المحافظين ليسوا قلقين بشأن كيفية الحصول على الصلاحية، لكن على سبيل المثال في الانتخابات الرئاسية في أمريكا أو فرنسا أو الدول الأُخرى لا تُوجَد مشكلةُ رفض أو تأكيد الصلاحية، قد تدخُل الجبهات السياسية الساحةَ الانتخابية بعدَّة مرشَّحين، لكن في المنافسات داخل الحزب، يتّفقون في النهاية على مرشَّحٍ واحد، ويتنافسُ في الانتخابات شخصان أو ثلاثة». وأردف: «أظهرت التجربة أنّ الانتخابات ثُنائية القُطب التي يتواجد بها شخصيتان، أكثر جدِّيةً من الانتخابات التي يتواجد فيها 7 أو 8 مرشَّحين ضُعفاء، في القُدرة على جذب الأصوات. صحيحٌ أنّ التيّار الأُصولي ليس لديه عائقٌ فيما يخُصّ تأكيد الصلاحية، لكنّه ليس لديه أيّ عائقٍ أمام الوحدة، لذا فإنّ عدم التوحُّد هذا يدُلّ على تأخُّر هذا التيّارِ السياسي».

وكالة «برنا»

مسؤول: أزمة مياه طهران ستصبح مثل سيستان وبلوشستان بعد 10 سنوات

مسؤول: أزمة مياه طهران ستصبح مثل سيستان وبلوشستان بعد 10 سنوات

أكَّد المدير التنفيذي للشركة الإقليمية للمياه في محافظة طهران حسن رضوي، أنّه «إذا لم تُحَلّ المشاكل بالنسبة لأزمة المياه في طهران، فإنّها ستصبح مثل معاناة محافظة سيستان وبلوشستان بعد عشر سنوات».

وقال رضوي: «نعاني من ظروفٍ سيِّئةٍ للغاية في توفير الماء بطهران، وتزداد المشاكل مقارنةً بالمحافظات الأخرى، وسنواجه مشاكلَ إضافية في حال عدم اتّخاذ أيّ تدبير»، وبيَّن: «يُوجَد في محافظة طهران 16 مقاطعةً و33 قضاءً، و36 مدينةً و72 ناحيةً، وتُشكِّل مساحتها أقلّ من 1% من مساحة البلد، ويبلغ سُكّان طهران 16.4% من مجموع سُكّان إيران، و4 إلى 5% من مجموع السُكَّان يتردَّدون على محافظة طهران يوميًا. في الحقيقة، 20% من سُكّان البلاد في طهران».

وذكر المسؤول الإيراني أنّ «متوسِّط معدَّل توفير المياه 1370 مترًا مكعَّبًا للفرد، وفي طهران يبلغ 184 مترًا مكعَّبًا لكُلّ شخص، وتأتي طهران بالمرتبة الثانية بعد محافظة سيستان وبلوشستان، من حيث أقلّ المحافظات بإمدادات المياه للشخص الواحد»، وأضاف: «إذا لم نفكِّر بحلّ مشكلة الماء بطهران، فسنعاني في المستقبل القريب، وإذا تعرَّضت طهران لحادث فستكون أبعادُه عالمية. إذا لم يتمّ حلّ المشكلة، فستُصبِح طهران بعد عشر سنوات أُخرى في وضعيةٍ مشابهةٍ لسيستان وبلوشستان».

وأوضح رضوي: «لقد دخلنا مرحلةَ الإجهادِ المائي، والمهمّ مشاريع توفير الماء بالمحافظة. إنّ ارتفاع عدد السُكَان في طهران لا يتناسب مع بنيتها التحتية»، مشيرًا إلى أنّ مشاريع البُنى التحتية لتوفير الماء متأخِّرة عشر سنوات.

وأردف: «لم يُولِّ نوّاب الدورة البرلمانية السابقة اهتمامًا بقضايا الماء في طهران، والنوّاب الحاليُّون منشغلون. نوّاب طهران يلهثون وراء الحصول على الأصوات فقط، وأهملوا شؤون طهران، وبقي مديرو طهران وحدهم».

وكالة «تسنيم»

ارتفاع حالات الوفيات بـ «كورونا» في كهكيوليه وبوير أحمد

ارتفاع حالات الوفيات بـ «كورونا» في كهكيوليه وبوير أحمد

أعلن رئيس جامعة العلوم الطبِّية في ياسوج الدكتور برويز يزدان بناه، عن ارتفاع حالات الوفاة بفيروس كورونا إلى 123 حالةً في محافظة كهكيلويه وبوير أحمد.

وقال يزدان بناه: «يُوجد في مستشفيات المحافظة الآن 281 حالة إصابة مشكوكة ومؤكَّدة، من بينها 124 حالة مؤكَّدة، و19 حالة في أقسام العناية الخاصّة»، وأردف: «استلمنا اليوم نتيجة 141 نموذجًا للتحليلات، وأثبتت أنّ الحالات الإيجابية بلغت 65% في كهكيلويه، و25% في بوير أحمد، و10% في جرام».

وذكر الأكاديمي الإيراني أنّه «للأسف لا يتمّ مراعاة الضوابط في مختلف مناطق المحافظة، وفي المعامل والورش، وحتمًا يؤدِّي هذا لارتفاع حالات الإصابة، ومن ثمَّ الوفيات»، وأضاف: «ارتداء القناع في هذه المرحلة من أهمّ الإجراءات للوقاية، وهو يحُدُّ من انتشار المرض».

يُذكَر أنّ عدد الوفيات في كهكيلويه وبوير أحمد بلغ حتّى أمسٍ الأوّل، 120 حالةَ وفاة.

وكالة «إيسنا»

اندلاع حرائق في غابات كيالان بمحافظة لورستان

اندلاع حرائق في غابات كيالان بمحافظة لورستان

اندلعت حرائق في غابات كيالان التابعة لمدينة بلدختر بمحافظة لورستان الإيرانية، وقال مختار قرية «جم غرداب» نصر الله حسين زاده: إنّ «الحريق نشب في ثلاث نقاط من جبل كيالان في منطقة باعلم إلى منطقة جال غندم، ولا يزال مستمرًّا».

وقال حسين زاده: «هرعت قوّات المصادر الطبيعية والمواطنون إلى المنطقة لإخماد النيران، لكن الحرائق كانت قويّة، بحيث كانت تشتعل مجدَّدًا بعد إخمادها»، مشيرًا إلى أنّ الظلام وشدّة الرياح والمنحدرات ووعورة المنطقة أعاقت عمليات الإمداد من قِبَل عشائر المنطقة والقرويين لمساعدة قوّات المصادر الطبيعية.

واختتم موضِّحًا: «إخماد النيران التي تتّسع كُلّ لحظة، يحتاج إلى المزيد من القوّات».

وكالة «مهر»

تعيين غلزاري مديرًا لدائرة المتحدِّث باسم الحكومة الإيرانية

تعيين غلزاري مديرًا لدائرة المتحدِّث باسم الحكومة الإيرانية

 أصدر مساعد الرئيس الإيراني لشؤون الإعلام والمتحدِّث باسم الحكومة علي ربيعي، قرارًا بتعيين محمد غلزاري مديرًا عامًّا لـ «دائرة مساعد رئيس الجمهورية» لشؤون العلاقات الاجتماعية.

يُذكر أنّ غلزاري أحد الناشطين في مجال الإعلام، وبدأ نشاطه منذ عام 1996 في بيت الصحافيين الشباب، وعمل في عدَّة صُحُف مثل «بيان»، «همشهري»، «نوروز»، و«إيران»، كما عمل في وكالة «إيرنا» ومديرًا لوكالة «إيلنا».

وكالة «نادي المراسلين الشباب»

أمير قطر يودِّع السفير الإيراني سبحاني بـ «وسام الوجبة»

أمير قطر يودِّع السفير الإيراني سبحاني بـ «وسام الوجبة»

منح أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني السفير الإيراني لدى الدوحة محمد علي سبحاني، خلال وداعه مع انتهاء مهامه، وسام «الوجبة»، تقديرًا لمساهمته في تحسن العلاقات الإيرانية – القطرية، وتمنّى له التوفيق في مناصبه ومهامه الأخرى.

وكان السفير سبحاني قد اجتمع أمسٍ الاثنين (الموافق 22 سبتمبر 2020) في ختام مهامه، مع أمير قطر، بالإضافة لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية خالد بن خليفة آل ثاني، حيث عبَّرَ الأخير عن أمله في تعزيز العلاقات بين البلدين.

يُشار إلى أنّ «وسام الوجبة» يُمنَح للسفراء ونوّاب الوزراء وغيرهم، «نظير خدماتهم القيِّمة» خلال فترة عملهم.

وكالة «فارس»

تخصيص 100 هكتار لإنشاء مدينة صناعية مشتركة بين إيران وأذربيجان

تخصيص 100 هكتار لإنشاء مدينة صناعية مشتركة بين إيران وأذربيجان

كشف المدير التنفيذي لشركة المدن الصناعية في محافظة أردبيل محمد أهلي، عن إنشاء مدينةٍ صناعيةٍ مشتركة بين إيران وجمهورية أذربيجان، «في نقطة الصفر على الحدود المشتركة بين البلدين، وفي منطقة تازه كند بمقاطعة بارس آباد».

وبيَّن أهلي: «إنشاء المدن الصناعية في المناطق المحرومة والحدودية سيرفع من حجم التنمية وتوفير فُرصِ عملٍ في المنطقة، وسيزيدُ من فُرص مشاركة المستثمرين المحلِّيين والأجانب في المحافظة، ويعمل أيضًا على فتح فصلٍ جديد لتعزيز العلاقة مع جمهورية أذربيجان، وسيرفع معدَّل الإنتاج والصادرات إلى الدولِ المجاورة».

وكالة «إيرنا»

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير