فائزة رفسنجاني: سياسات النظام ستطيح به.. وصادرات إيران إلى قطر تبلغ 5 أضعاف

https://rasanah-iiis.org/?p=12246

جاء ضمن أبرز العناوين الخبرية التي احتلت الصحف والمواقع الإيرانيَّة اليوم: انتقاد فائزة هاشمي رفسنجاني، ابنة الرئيس الإيرانيّ السابق، سياسات النِّظام الإيراني الحاليّ، إذ أكدت أن هذه السياسات ستطيح بالنِّظام، كما وأشارت إلى أن المشكلات الحالية التي تعاني منها إيران ليست نتيجة الاتِّفاق النووي، بل بسبب تدخلاتها الخارجية، بما في ذلك سوريا واليمن. من جانبٍ آخَر أشار عضو مجمع تشخيص مصلحة النِّظام السابق محمد هاشمي رفسنجاني إلى أن رئيس الجمهورية حسن روحاني في أوضاع إدارية صعبة بسبب مجموعة من العوامل والظروف الداخلية، كما أنه يتعرض لمؤامرات وانقسامات حزبية. وفي ذات السياق الخبريّ فقد تضاعفت الصادرات الإيرانيَّة إلى قطر هذا العام خمسة أضعاف مقارنةً بالعام الماضي، وَفْقًا لأحدث إحصائيات الجمارك التابعة للتجارة الخارجية.
وفي ما يتعلق بافتتاحيات الصحف وما تناولته من موضوعات اليوم فقد حاولت صحيفة «ابتكار» فهم أسباب النزاعات داخل النِّظام وبين جماعاتٍ من قوى الثورة خلال أيام الاحتفالات الوطنية، في حين انتقدت صحيفة «جهان صنعت» اعتماد اقتصاد إيران على النِّفْط، إضافةً إلى سيطرة الحكومة على الاقتصاد، وفي سياق الافتتاحيات ذاته استنكرت «همدلى» الوضع الاجتماعي في إيران خلال شهر رمضان، وكيف أن المجتمع تَغيَّر في تعاطيه مع أيام هذا الشهر.

«ابتكار»: المضايقات الفوضوية
تحاول صحيفة «ابتكار» وعبر افتتاحيتها لهذا اليوم «فهم الأسباب وراء النزاعات داخل النظام وظهور حقائق مريرة لا يمكن تبريرها، مثل الشجارات بين جماعة من قوى الثورة خلال أيام الاحتفالات الوطنية، خصوصًا بعد مرور 40 عامًا على عمر النظام السياسي الحاكم»، متسائلةً وعبر سياقها عن المستفيدين من جرّاء ذلك، إذ تقول: «من هم المستفيدون؟ هل المسؤولون الأمنيون ينوون مواجهة هذه الظاهرة، أم -لا سمح الله- مشتركون فيها؟ هل الشجارات المشار إليها علامة على وجود الحرية في المجتمع أم حُمّى نابعة من الفوضوية وتستهدف التعاضد الوطني؟».
وتكمل الافتتاحية قائلةً: «إنّ القضية الأساسية هي إهانة وعدم احترام الشخصيات التي يحترمها الناس والمجتمع، فقد وقَع رئيس هيئة الطاقة الذرية ووزير الخارجية ونائب رئيس البرلمان ورئيس البرلمان نفسه منذ وقت قريب ومَن لهم سوابق لامعة في الدفاع عن الدولة، ضحايا للعنف والفوضى والفوضويين، ولم يخضع أي من المتسببين بهذه الفوضى للمحاكمة أو التأنيب”. وتضيف: “إنّ النتيجة الأخلاقية والسياسية والاقتصادية للحلقة المعيبة المذكورة يمكن أن تكون ظهور كثير من الأضرار الأخرى، وحينها يمكن أن نشاهد حمل السلاح الناري، وخروج الأمور عن السيطرة. هل تسمية أحد أبناء الوطن المؤمنين [علي أكبر صالحي، رئيس هيئة الطاقة الذرية] في رمضان بالخائن أمرٌ شرعي؟ وما المنفعة التي سيحصدها مَن لا يرون المستقبل مِن جعل الدولة مكانًا لتسوية الحسابات السياسية؟ وهل ترويج السلوكيات المذكورة يعني شيئًا سوى إجبار النخبة على الهروب من المؤسسات الرسمية والقانونية؟ ألم نفقد الكثير من النُّخَب؟».
الافتتاحية في ختامها تساءلت عن المدة الزمنيّة التي ستستمر فيها محاولة تفريغ الدولة من كوادرها الإبداعية والهامة، إذ تقول: «إلى متى ستستمر عملية تخلية الدولة من القوى الفكرية والمستثمرة والعلماء والمفكرين؟ وهل يمكن القبول بخروج 3-4 ملايين مواطن من إيران؟ في حين من الممكن أن يقع كل واحد منهم فريسة للأجانب، وعلى إيران في المقابل أن تتحمل مسؤوليتهم القانونية والدولية. على الأقل يكون المجلس الأعلى للأمن القومي قد فكّر بحلّ لحماية الشخصيات وتأمين أمن المسؤولين وأفراد المجتمع، حتى المحتجّين، وإلا فإن ردود الفعل على إنتاج الفوضى والعنف لن تتوقف، وسنشاهد القتل والنّهب. في بدايات الثورة كان سلاح منتجي الفوضى هو وصم الآخرين بوصمة (الإسلام الأمريكي)، واليوم أصبح الموديل هو ماركة (الإسلام الملوّث بالتساهل)، و(الخائن) و(الليبرالي)، وسنرى ماذا سيخرج علينا في المستقبل».

«جهان صنعت»: على السياسيين والعسكريين الخروج من الاقتصاد
تذكر صحيفة «جهان صنعت» وعبر افتتاحيتها اليوم بأن «اعتماد اقتصاد إيران على النفط، وسيطرة الحكومة على الاقتصاد، وتناسي الناس والقطاع الخاص قد تسبب في إيصال الدولة إلى مرحلة من الضعف بحيث كانت الدول تسلك المسلك الاقتصادي في كلّ مرة نوَت مواجهة إيران استراتيجيًّا»، مؤكدةً أن الحقيقة هي أن إيران لم يكن لها أي تأثير ملحوظ في صادرات وواردات الاقتصاد على مستوى العالم، بحيث يرغب العالم في خوض حرب تجارية واقتصادية معها، وتردف قائلةً: «ولهذا السبب فأي حرب تنشأ اليوم سببها هو اختلاف وجهات النظر السياسية الذي امتدّ إلى مجالنا الاقتصادي، ولهذا يجب على واضعي السياسات والحكومة أن يعلموا بأنه لا يمكن الاعتماد على دعم أي دولة أجنبية لإيران، والسبب هو أنه اتّضح لدينا خلال العقود الماضية أنه لا يوجد دولة استراتيجية في العالم تدعمنا بشكل أساسي»، وتُكمل: «لهذا يكمن الحل في العودة إلى الناس، والثقة بهم، وهذا لن يكون سهلًا ما لم يتصرف النظام وواضعو السياسات مع الناس بصدق، وتوضيح ظروف الاقتصاد لهم بشكل واقعي وواضح، ويقول لهم في أي ظروف نحن نعيش، وأن عليهم ربط أحزمة الأمان بإحكام».
الافتتاحية أشارت كذلك إلى أن اقتصاد إيران هو اقتصاد حكومي بالكامل، فهو لا يعطي الفرصة لأي أحد للمنافسة، كما أن نشاطاته الاقتصادية تفتقد الشفافية، وتضيف: «وبعبارة أخرى فإن المصيبة التي حلت فوق عملية الخصخصة من خلال تسليم الشركات الحكومية للشركات شبه الحكومية، زادت من نقاط ضعف اقتصادنا، ويمكن مشاهدة نتائج ذلك في المشكلات البنكية وصناديق القرض الحسن وعمليات الاختلاس الكبرى، وما شابه ذلك، ولذا يجب أن نعلم بأن نقاط ضعف اقتصادنا تتلخص في ثلاث نقاط أساسية: عدم الشفافية، وانعدام الحرية الاقتصادية، وانعدام التنافسية». وتكمل قائلةً: «لذا إذا كان من المقرر مواجهة الضغوط الخارجية، فيجب أن نقوم بتقوية نقاط الضعف هذه، وبعبارة أخرى، اليوم ليس وقت التساؤل عن الأسباب التي أوصلتنا إلى هذه المرحلة، كما يجب القبول بأنه لا يمكن التغلب على المشكلات الاقتصادية من خلال النزاعات السياسية الداخلية، بل يجب السعي وراء الحلول الأساسية، وبعبارة أخرى يجب على السياسيين والعسكريين وأي مؤسسة غير اقتصادية الخروج من الاقتصاد، وأن تسمح بإدارة الاقتصاد من خلال الناس والنشطاء الاقتصاديين، لكن من حيث إن هناك مقاومة لهذه العملية فهناك حاجة إلى إجماع مؤثّر بين جميع واضعي السياسات في الدولة».
الافتتاحية في النهاية تقول:«لا يجب أن ننسى أن موضوع سياسات الاقتصاد المقاوم الذي طُرح خلال السنوات الماضية تحوّل إلى نزاع سياسي، ويختبئ خلف شعاراته جميع التيارات السياسية المختلفة، لذا يجب القول إن تنفيذ سياسات الاقتصاد المقاوم الصحيحة منوطة بالوصول إلى فهم وإجماع أساسي حول هذا الاقتصاد، وبعبارة أخرى فإن الطرق التي سلكناها خلال السنوات الماضية مليئة بالأخطاء الأساسية، ويجب أن نعلم بأن الاقتصاد المقاوم هو شيء مختلف عما كنا نظنه طيلة الأعوام السابقة».

«همدلى»: شهر رمضان والنتائج الاجتماعية المعكوسة
تتناول صحيفة «همدلى» في افتتاحيتها اليوم الوضع الاجتماعي في إيران خلال شهر رمضان وكيف أن المجتمع تغير في تعاطيه مع أيام هذا الشهر.
الافتتاحية تقول: «يشارف شهر رمضان على الانتهاء، لكن عندما ننظر اليوم إلى المجتمع وسلوكيات الناس نرى اختلافًا كبيرًا مقارنة بالسنوات الماضية، وكأن أفراد المجتمع قد تغيروا، ولا نريد هنا إصدار الأحكام ولكن أداء وتصرف المسؤولين عن وضع السياسات الثقافية كان سببًا في ما آلت إليه أوضاع المجتمع اليوم». وتردف: «عندما ننظر إلى شوارع العاصمة أو إلى أيّ زاوية فيها، نادرًا ما يمكن الشعور بشهر رمضان، فالجميع يأكلون ويشربون ويدخّنون بكلّ أريحية، وكأن الشهر ليس شهر رمضان، بالطبع فإن الصيام أو عدم الصيام قضية شخصية، لكن مثل هذه التصرفات تعدّ عدم احترام من الشخص لنفسه وللمواطنين، كما أنها لا مبالاة بقيَم المجتمع. وحالات تناول الطعام في نهار رمضان لم يعد بالإمكان السيطرة عليها، ولها مسببات مختلفة، وكما أشرنا فإن لها جذورًا في الماضي، عندما كان الصيام على ما يبدو بالإجبار، ولم يكن طفل صغير أو شيخ كبير بإمكانه تناول جرعة من الماء، وفي حال فعل ذلك كان يواجه ما يواجه من ردّ فعل، وهذا الأمر بالطبع يمكن تعميمه على باقي العلاقات الاجتماعية ومنها قضية الحجاب، إذ كان يعدّ كشف السيدة لشعرة واحدة بمثابة كبيرة من الكبائر، وكان الفوضويون يتعاملون مع هذه القضايا بأسلوب غير إسلامي باسم الإسلام».
الافتتاحية أكدت كذلك أن الحجاب أصبح الآن مجرد شعار، وتضيف: «والبعض لا يرتدينه من الأساس، واللائي يرتدينه كديكور فقط فإنهن يلبسن الملابس الضيقة الأسوأ من عدم لبسهن الحجاب، وبالطبع فإن واضعي السياسات الثقافية مثل الإذاعة والتليفزيون ليسوا مستثنين من هذه القضية، فعلى سبيل المثال في السابق كانوا يلبسون الأطفال الإناث اللواتي لم يبلغن الثالثة من العمر الحجاب بالإجبار في برامج الأطفال التليفزيونية، ولكن اليوم نرى في مسلسلات شهر رمضان المبارك الاختلاط الكامل بين النساء والرّجال، والعلاقات غير السويّة بين الرجال الغرباء والنساء المتزوجات، أو بالعكس».
الافتتاحية وفي نهايتها تذكر بأن ما كان يحدث قديمًا وما يجري الآن كلاهما غير صحيح، فالقيام بأمور خارجة عن الأعراف الاجتماعية نوع من إهانة أفراد المجتمع، وللأسف فإن شهر رمضان يذكر الكثيرين بسلوكيات الماضي السلبية التي ظهرت نتائجها المعكوسة اليوم بوضوح في المجتمع. وتردف: «لو خفف المسؤولون من حساسيتهم غير الحقيقية، وابتعدوا عن الشعارات الظاهرية والمجاملات، لتمكن أفراد المجتمع من التعامل مع القضايا الاجتماعية والثقافية والعقدية بشكل أفضل بكثير، وبالتأكيد سيترسّخ احترام هذه الأمور ويتقوى، لذا تعالوا نتعلم دروسًا من الماضي، ولنسمح للناس باتخاذ القرار لأنفسهم، وليتولَّ المسؤولون فقط التوجيه والإرشاد».

فائزة رفسنجاني: سياسات النِّظام الحالية ستطيح به


انتقدت فائزة هاشمي رفسنجاني، ابنة الرئيس الإيرانيّ السابق، سياسات النِّظام، مؤكّدةً أن «هذه السياسات ستطيح بالنِّظام في وقتٍ ما». واعتبرت رفسنجاني في كلمة لها خلال حفل إفطار جماعي السبت الماضي، أن «المشكلات الحالية ليست نتيجة الاتِّفاق النووي، بل بسبب سياساتنا الخارجية، بما في ذلك سوريا واليمن، وفي العلاقات مع دول وقطيعة والعداء مع دول أخرى». وعدّت الناشطة المحسوبة على التيَّار الإصلاحي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد أواخر ديسمبر الماضي بمثابة «العلامة على عدم رضا الناس عن الأوضاع الحالية»، كما وطالبت بإجراء «استفتاء شعبي حر وقانوني بعيدًا عن الضغوط لقياس مدى شرعية النِّظام».
(موقع “كلمة”)

عضو سابق بمجمع التشخيص: حكومة روحاني تتعرض للمؤامرات


أشار عضو مجمع تشخيص مصلحة النِّظام السابق محمد هاشمي رفسنجاني، إلى أن «رئيس الجمهورية حسن روحاني في أوضاع إدارية صعبة بسبب مجموعة من العوامل والظروف، ويتعرض أيضًا للمؤامرات». رفسنجاني هاجم كذلك بعض المجموعات في الداخل الإيرانيّ التي تدّعي الثورية بقوله: « إن تلك المجموعات تقف مع الأعداء كما هو واضح»، وأضاف: «حتى بعض المؤسَّسات الرسميَّة وكثير من وسائل الإعلام تفعل ذلك». عضو مجمع تشخيص مصلحة النِّظام السابق أشاد في نهاية حديثه بأداء روحاني إجمالًا، مطالبًا بــ«أن يدعم الجميع الحكومة كي تعبر بسلامة هذه المرحلة الصعبة والمليئة بالمؤامرات» على حد تعبيره.
(صحيفة “آرمان أمروز”)

قائد بالحرس الثوري: مستقبل سوريا سيكون مشرقًا


أكَّد العميد يد الله جواني، مساعد قائد الحرس الثوري في الشؤون السياسية، أن «مستقبل سوريا سيكون مشرقًا للغاية»، زاعمًا أن «الغرب حاول قدر المستطاع تفكيكها، إلا أنه لم ينجح»، هذا وأشار مساعد قائد الحرس الثوري في الشؤون السياسية أن الحكومة السورية تتمتع بحلفاء أقوياء، في إشارة منه إلى موسكو وطهران، وأضاف: «لقد تمكنَّا من تحرير كثير من الأراضي هناك من براثن الإرهابيين، ولم يكُن ذلك ليحدث لولا فضل الشعب السوري ومقاومته».
(وكالة “إيرنا”)

الصادرات الإيرانيَّة إلى قطر تبلغ خمسة أضعاف


تضاعفت الصادرات الإيرانيَّة إلى قطر هذا العام خمسة أضعاف مقارنةً بالعام الماضي، وَفْقًا لأحدث إحصائيات الجمارك التابعة للتجارة الخارجية عن شهري أبريل ومايو 2018م، إذ صدّرت إيران إلى قطر نحو 216 ألفًا و585 طنًّا من السلع بما يعادل 47 مليونًا و666 ألف دولار، وهو ما يشير إلى نمو ملحوظ مقارنة بنفس هذه الفترة خلال العام الماضي.
وتمثل الصادرات التي صُدّرَت إلى قطر خلال هذه الفترة ما يعادل 1.15% من الوزن الإجمالي للصادرات الإيرانيَّة، ونحو 0.65% من قيمتها الإجمالية، وهو ما يضع قطر في المرتبة التاسعة عشرة بين الدول المستوردة للسلع الإيرانيَّة، في حين صُدّر نحو 131 ألفًا و814 سلعة إيرانيَّة إلى قطر في نفس هذه الفترة من العام الماضي، وهو ما يُقدر بنحو 8 ملايين و899 ألف دولار.
(وكالة “إيسنا”)

سلحشوري: كأس العالَم فرصة لدخول الإيرانيَّات الملاعب الرياضية


قالت بروانه سلحشوري رئيسة كتلة المرأة في البرلمان: «سأسافر إلى روسيا على نفقتي الخاصَّة خلال مسابقات كأس العالَم 2018 لدعم المنتخب الوطني، كما سأحاول قدر المستطاع الاستفادة من هذه المحفل الرياضي لمناقشة واستعراض قانون دخول الإيرانيّات إلى الملاعب الرياضيَّة». يأتي ذلك بعد أن انتشرت أخبار متضاربة خلال الفترة الماضية بشأن إيفاد عدد من البرلمانيين من اللجان الثقافية والرياضية إلى مسابقات كأس العالَم 2018 التي ستقام في روسيا، وسعى خلال تلك الفترة بعض التيَّارات الإعلامية لتبرز أن النواب الموفدين أغلبهم من الإصلاحيين وأعضاء بكتلة أميد.
(وكالة “إيلنا”)

حسين كاظم: سعر النِّفْط سيبلغ 140 دولارًا


تَوَقَّع حسين كاظم، مندوب إيران لدى منظَّمة «أوبك» للنِّفْط، «أن يصل سعر النِّفْط إلى 140 دولارًا للبرميل، في ظلّ العقوبات الأمريكيَّة ضدّ إيران». وكانت أسعار النِّفْط ارتفعت بشكل ملحوظ ومباشر بعد انسحاب الرئيس الأمريكيّ دونالد ترامب من الاتِّفاق النووي مع طهران والدول الخمس.
(صحيفة “آرمان أمروز”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير