الجيش يهدد بضرب العمق الباكستاني.. وشقيق خامنئي يدعم روحاني

https://rasanah-iiis.org/?p=7548

انتقدت صحيفة “بهار” في افتتاحيتها اليوم إقدام الحكومة التركية على بناء جدار على الحدود مع إيران، ونقلت الأخبار التي تَردَّدَت في بعض وسائل الإعلام التركية عن نية أنقرة بناء جدار على الحدود مع إيران لمواجهة تهديدات وتحرُّكات عناصر حزب العمال الكردستاني (بي كا كا)، وشبّهته بجدار برلين، في حين تَطرَّقَت “نوآوران” إلى الإساءات الأخلاقية التي يمارسها التيَّار الأصولي ضدّ منافسيه في حملته الانتخابية، وترى أن مثل هذه الدعاية اللا أخلاقية من شأنها التأثير على الرأي العامّ.

وأشارت الصحف والمواقع إلى استدعاء سفير إيران إلى مقرّ وزارة الخارجية الباكستانية، ومطالبة مستشار رئيس الوزراء الباكستاني إيران بمعلومات عن المسلَّحين، ونفي وزارة الدفاع طلب فريق المفاوضات تنفيذ مناورات صاروخية، وتنامي أصوات رئيسي مقارنة بقاليباف، ومطالبة أمريكا أوروبا بالتعاون للضغط على إيران، ونفي مسعودي الخميني دعمه لرئيسي، ومحاكمة المتهم المقبوض عليه في الفريق النووي غدًا في محكمة الثورة، ودعوة شقيق خامنئي إلى التصويت لروحاني، والقبض على زوجة شقيق روحاني في منزل عرّاف.


صحيفة “بهار”: تركيا وبناء جدار أمنيّ على الحدود مع إيران
تشير صحيفة “بهار” في افتتاحيتها إلى الأخبار التي تَردَّدَت في بعض وسائل الإعلام التركية حول نية تركيا بناء جدار على الحدود مع إيران لمواجهة تهديدات وتحرُّكات عناصر حزب العمال الكردستاني (بي كا كا)، وتنتقد الافتتاحية مثل هذا التوجُّه من الحكومة التركية، وتشبِّه هذا الجدار بجدار برلين. تقول الافتتاحية: يزعم المسؤولون الأتراك أن لحزب العمال معسكرات داخل الأراضي الإيرانية، وأنهم ينوُون بناء جدار وقائي بطول 70 كم، كما سينصبون كشَّافات ضوئية قوية وأبراج مراقبة، ومع أن الحدود في العالَم تزول بالتدريج فإن أنقره مستمرة في سياساتها الأمنية.
وتشير الافتتاحية إلى أن تركيا نجحت نسبيًّا في السيطرة على حدودها الجنوبية نتيجة محاربة الجيش التركي للإرهاب، إلا أن حزب العمال يملك معسكرات على الحدود الإيرانية (وهو أمر طبيعي، فقد تحولت إيران إلى مكان آمن يلجأ إليه الإرهابيون)، ويبدو كأن الافتتاحية تنتقد محاولة تركيا حماية حدودها وأمنها.
وترى الافتتاحية أن تركيا أبدت رغبة كبيرة في تطبيق مثل هذه السياسات الأمنية مع جيرانها من بناء الجدران، ومنها بناء جدار على حدودها الجنوبية الشرقية بطول 10 كم، وذلك لمنع عمليات التهريب، ولحفظ الأمن على الحدود، وتشير الافتتاحية إلى أن هذا الجدار أثار موجة من الاعتراضات في الداخل التركي من المعارضة الكردية بحُجَّة أن هذا الجدار يفصل بين الأكراد الذين يقطنون على جانبيه، وترى الافتتاحية أن بناء هذه الجدران يتنافى مع الديمقراطية والقيم الإنسانية!
كذلك تشير الافتتاحية إلى الجدار الذي بنته بلغاريا للحيلولة دون دخول المهاجرين غير الشرعيين من تركيا إلى أراضيها، كما بنت اليونان جدارًا مماثلًا لنفس الغاية. وتنظر الافتتاحية نظرة انتقاد إلى بناء مثل هذه الجُدُر الأمنية كأن حماية الحدود والحفاظ على الأمن والاستقرار أمر غير شرعي.

صحيفة “نوآوران”: هتك الحُرُمات.. أسوأ أنواع الدعاية في برامج معارضي الحكومة
تتطرَّق افتتاحية صحيفة “نوآوران” إلى الإساءات الأخلاقية التي يمارسها التيَّار الأصولي ضدّ منافسيه في حملته الانتخابية، وترى أن مثل هذه الدعاية اللا أخلاقية من شأنها التأثير على الرأي العامّ. تقول الافتتاحية: إن أسوأ أنواع الدعايات الانتخابية هتك الحرمات والممارسات اللا أخلاقية التي يمكن مشاهدتها في جميع دعايات معارضي الحكومة، فعلى سبيل المثال يتحدث منافسو روحاني باستمرار عن الفقر الشديد ويحاولون إظهار أوضاع الناس كأسوأ ما يمكن، صحيح أن الناس لديهم مشكلات، لكن ليس كما يُصوّرونه.
وتشير الافتتاحية إلى أن هتك الحرمات بلغ منتهاه على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك من خلال الفيديوهات والمنشورات، وترى الافتتاحية أن بعض المرشّحين (تقصد الأصوليين) قد اتفق على تشويه صورة الحكومة قدر ما يستطيعون وكلٌّ على طريقته، وفي حين أنهم يتحدثون عن الأخلاق فإنهم سلكوا طريقًا لا أخلاقيًّا في دعايتهم الانتخابية.
تضيف الافتتاحية: لم يُتَطرَّق في المناظرات إلى كثير من القضايا الثقافية، ومنها الثقافة الاجتماعية، فماذا حدث فوصل مجتمعنا إلى مثل هذه الدرجة من السقوط الأخلاقي؟ لا أحد يتقبل الطرف الآخر، فعمدة البلدية ورئيس الجمهورية لا يحترم كلاهما الآخر.
وتضيف الافتتاحية أن هناك مناظرة ثالثة وأخيرة، وإذا أراد معارضو الحكومة أن يتطرقوا فيها إلى المسائل الشخصية فعندها ستكون مناظرة سخيفة، وفي جميع الأحوال بإمكان الحكومة أن تدافع عن نفسها.

صحيفة “شروع”: التحدِّيات الاقتصادية التي تواجه الحكومة القادمة
تتناول افتتاحية صحيفة “شروع” التحدِّيات الاقتصادية التي تواجه الحكومة القادمة، وترى الافتتاحية أن هذه التحدِّيات تتلخص في خمسة تحدِّيات يجب على الحكومة أن تسرع لمواجهتها بقوة مستفيدة من الخبراء الاقتصاديين وأصحاب الخبرة. تقول الافتتاحية: التحدِّي الأول هو انعدام التوازن البنيوي الناتج عن الاعتماد على النِّفط، ومن أهمّ المشكلات التي يواجهها الاقتصاد كذلك الاهتمام الزائد دون تخطيط بتأمين رفاهية الطبقة المتوسطة من ساكني المدن لكسب أصوات هذه الشريحة في الانتخابات، ممَّا أدَّى إلى إهمال تنمية القرى والهجرة من الأرياف إلى أطراف المدن الكبرى للتمتع بالرفاه الاقتصادي، وهذا أدى بدوره إلى نمو غير مدروس للمساكن العشوائية على أطراف المدن، والفوارق الطبقية الواضحة، والاستيراد غير المدروس للبضائع الاستهلاكية، وعدم دعم تكنولوجيا إنتاج بضائع منافسة في الداخل.
أما التحدِّي الثاني كما ترى الافتتاحية، فهو عدم وجود برامج استراتيجية للتنمية، وهذا أمر يتطلب وفاقًا سياسيًّا واتحادًا شعبيًّا، في حين يميل هذا الوفاق حاليًّا إلى النفاق والاتحاد إلى التشتُّت. أما التحدِّي الثالث فهو عدم التباعد بين وضع السياسات الاقتصادية والتوجهات السياسية الخارجية، والرابع هو النمو المتزايد للفساد المالي والاقتصادي في الشبكة البنكية والتأمين والشركات التجارية والاستيراد والتصدير والجمرك وما شابه ذلك، فالتهريب الذي وصل خلال عام إلى 20 مليار دولار، والفساد البنكي، واستخدام إيداعات الناس بشكل سيئ، من التهديدات التي يمكنها شلّ الاقتصاد الوطني.
وتضيف الافتتاحية: أما التحدِّي الخامس فهو السياسات الأمريكية في إيجاد الحيرة لدى النشطاء الاقتصاديين، فأمريكا أوجدت هذه الحيرة منذ سنوات باستخدامها سلاح العقوبات، وبلغ هذا السلاح مداه خلال السنوات الأربع الأخيرة، وهي تستخدمه الآن بدقة خلال مرحلة ما قبل الانتخابات، فقد أجَّلَت بعض العقوبات إلى ما بعد نتائج الانتخابات.
وترى الافتتاحية أن على الحكومة مقابلة مثل هذه العقوبات بوعي، وأن على النشطاء الاقتصاديين الاطمئنان إلى استمرار وثبات السياسات الحكومية إزاء المستثمرين الداخليين، وأن يؤمنوا بأن الحكومة لن تتخلى عنهم إذا رُفعت جميع العقوبات.


الخارجية الباكستانية تستدعي السفير الإيراني


استُدعي السفير الإيراني لدى إسلام آباد مهدي هنردوست، إلى مقر وزارة الخارجية الباكستانية أمس الثلاثاء، بعد تصريحات اللواء باقري رئيس هيئة أركان القوات المسلَّحة الإيرانية، بأنه إذا كانت الحكومة الباكستانية عاجزة عن السيطرة على الإرهابيين، فإن إيران سوف تؤمِّن حدودها عن طريق تدمير قواعد المسلَّحين.
وقالت صحيفة “إبتكار” إن مستشار رئيس الوزراء الباكستاني للشؤون الخارجية سرتاج عزيز، في معرض رِّده على سؤال لأحد الصحفيين بخصوص تصريحات باقري، إن باكستان طلبت من إيران أن تعطيها المعلومات عن المسلَّحين الذي أزهقوا أرواح عدد من قوات حرس الحدود الإيراني وهربوا إلى الأراضي الباكستانية.
وصرَّح باقري الإثنين الماضي بأن إيران لن تتحمل استمرار هذا الوضع على الحدود المشتركة مع باكستان وأنها تتوقع من المسؤولين الباكستانيين أن يتحملوا مسؤولية السيطرة على الحدود والقبض على الإرهابيين وتدمير قواعدهم في تلك الدولة، مؤكّدًا أنه في حالة استمرار هذه العمليات فسوف توجِّه إيران ضرباتها إلى ملاجئ ومخابئ الإرهابيين في أي مكان.
(موقع “ألف”)

رئيس البنك المركزي الإيراني: الاقتصاد لا يتحمل السياسات الخاطئة


قال رئيس البنك المركزي الإيراني ولي الله سيف، إن إزالة الآثار السلبية بسبب السياسات الاقتصادية للحكومة السابقة (حكومة محمود أحمدي نجاد) سوف تستغرق سنوات طويلة، مؤكّدًا أن الاقتصاد الإيراني لم يعُد بمقدوره تحمل سياسات اقتصادية خاطئة على غرار سياسات الحكومة السابقة.
وأضاف سيف أن السنوات الثلاث الأخيرة كان فيها أحداث إيجابية، وتحققت إنجازات إيجابية جدًّا أدّت إلى استقرار سوق العملة وانخفاض التضخُّم إلى أقلَّ من 10%، وتحقيق نمو اقتصادي أكثر من 10%، مشيرًا إلى أن هذه الإنجازات جاءت بسبب سياسات البنك المركزي.
(صحيفة “تجارت”)

30 رحلة طيران يوميًّا تقلّ الحُجاج بدءًا من 23 يوليو


نتج عن الاجتماع الذي جمع المدير العامّ لشركة الخطوط الإيرانية مع رئيس منظَّمة الحج والزيارة التباحث بشأن تنفيذ 30 رحلة طيران يوميًّا تقلّ الحجاج الإيرانيين ابتداء من 23 يوليو. وكان رئيس منظَّمة الحج والزيارة الإيرانية ذكر أن الجهود لا تزال قائمة لتوفير مساكن الحجاج الإيرانيين، بخاصة في المدينة المنورة، وهي تمر في مراحلها النهائية، وتمَّ تأمين أكثر من 80% من الفنادق في مكة المكرمة.
(صحيفة “إطلاعات”)

أمريكا تطالب أوروبا بالضغط على إيران


طالبت المندوبة الدائمة للولايات المتحدة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي، الاتِّحاد الأوروبي بنقل رسالة إلى إيران وأن يطلب من طهران وقف دعم ما يعتبره الأمريكيون إرهابًا.
وصرَّحَت هايلي بأن أمريكا تسعي لتشديد العقوبات ضدّ مورّدي الأسلحة الكيماوية إلى الجيش السوري، وطالبت بتعاون الأمم المتحدة والاتِّحاد الأوروبي في هذا الصدد.
وتابعت: “نقدِّر دعم الاتِّحاد الأوروبي لفرض العقوبات ضدّ سوريا، ولكننا نريد من الاتِّحاد ومنظَّمة الأمم المتحدة زيادة تكثيف العقوبات ضدّ نظام الأسد لمنع استمرار جرائمه”.
وكانت إيران المحور الآخر لتصريحات نيكي هايلي، إذ أوضحت مندوبة أمريكا لدى الأمم المتحدة، أن بلادها تسعى لتوطيد التعاون مع الاتِّحاد الأوروبي لمواجهة إجراءاتهم المزعزعة للاستقرار وتحميلهم المسؤولية عن أفعالهم.
(موقع “ألف”)

أبحاث البرلمان: مضاعفة الدعم تزيد أسعار البنزين 3 مرات


انتقد رئيس مركز أبحاث البرلمان الإيراني كاظم جلالي، خلال رسالة إلى مرشَّح الانتخابات الرئاسية الإيرانية محمد باقر قاليباف، تصريحاته حول زيادة مبالغ الدعم النقدي، وحذر من عواقب ذلك، وكتب جلالي في الرسالة: “إذا أردت مضاعفة الدعم النقدي وتوفير موارده من زيادة أسعار البنزين، فإن سعر هذا المنتج سيزيد إلى نحو 3000 تومان للتر، في حين أن سعر لتر البنزين حاليًّا في إيران 1000 تومان”.
كان قاليباف وعد بأنه سيضاعف مبالغ الدعم النقدي ثلاثة أضعاف ليصل إلى 150 ألف تومان في حالة فوزه في الانتخابات، موضحًا أن سبب هذا الإجراء هو زيادة الأسعار وتراجع قيمة الريال الإيراني خلال السنوات الأخيرة، لافتًا إلى أن التضخُّم والغلاء موجود، ومنذ عام 2010 حتى الآن تضاعفت نفقات الحياة ثلاثة أضعاف وزادت الحكومة نفسها من ميزانيتها الحالية 3 أضعاف، وهذا يعني أن المساعدات النقدية التي تقدَّر حاليًّا بـ45.500 تومان فقدت قيمتها مقارنة بعام 2010م.
وقد صرَّح محافظ البنك المركزي الإيراني وليّ الله سيف بأن “إيرادات الحكومة بناءً على قانون الموازنة العامة للدولة واضحة جدًّا، لذلك حين يعطي شخص وعودًا دون التفات إلى هذه الإيرادات أو لا يمكن تنفيذ هذه الخطة أو إذا ما أصرَّ على تنفيذها، فسيتسبب في بعض الأضرار في الاقتصاد”.
(موقع “بي بي سي فارسي”)

“الدفاع” تنفى طلب فريق المفاوضات تنفيذ مناورات صاروخية


نفت وزارة الدفاع مزاعم مرشَّح الدورة الثانية عشرة للانتخابات الرئاسية مصطفي مير سليم، بأن المسؤولين قدّموا تنازلات في المفاوضات، لهذا طالبوا بإجراء التجارب الصاروخية، وقال مير سليم: “إذا كنتم لا تصدقون فاسألوا وزير الدفاع”.
وجاء في بيان وزارة الدفاع: “إن مزاعم هذا المرشَّح الرئاسي غير صحيحة، والتجارب الصاروخية الإيرانية تجري وَفْقًا لبرامج واضحة ومحدَّدة سلفًا، وليس لها أي علاقة بمثل هذه الأمور”.
(موقع “عصر إيران”)

“بلومبرج” تتوقّع هزيمة روحاني


كتبت وكالة “بلومبرج” مُعرِبةً عن قلقها إزاء مصير رئيس الجمهورية الإيراني الحالي حسن روحاني، في الانتخابات، لافتة إلى إن خيبة أمل الشعب الإيراني من نتائج الاتِّفاق النووي يمكن أن تؤدِّي إلى هزيمة روحاني.
وأضافت هذه الوكالة في تقرير: “إذا لم ينجح روحاني في عرض إنجازات ملموسة في النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل فسوف يواجَه بالفشل”.
وفي استطلاع للرأي أجراه معهد Iran Poll أجاب 72% من المستطلعين بأن الاتِّفاق النووي لم يكُن ناجحًا في تحسين مستوى معيشة ​​الإيرانيين المتوسطة.
وأضافت بلومبرج استنادًا إلى إحصاء صندوق النقد الدولي، أنه على الرغم من النمو الاقتصادي النفطي بعد الاتِّفاق النووي، فقد تَضرَّر الاقتصاد النفطي الذي يُعَدّ المصدر الرئيسي لخلق فرص العمل. كما زاد معدَّل البطالة في إيران في 2016 إلى 12.5% إذ زاد 2.5% مقارنة بعامَي 2014-2015.
(صحيفة “كيهان”)

كندا ترفض طلب إيران عقد انتخابات رئاسية على أراضيها


رفضت الحكومة الفيدرالية الكندية طلب إيران نشر مراكز للاقتراع فيها لإجراء الانتخابات الرئاسية، وذكرت صحيفة “غلوب آند ميل” الكندية أن هذا القرار اتُّخذ في حين يسعى البلدان لاستئناف علاقاتهما الدبلوماسية.
ووَفْقًا للتقرير، فقد أرسل مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة قبل شهر طلبًا رسميًّا إلى حكومة أوتاوا لإقامة مراكز اقتراع في كندا لتمهيد الطريق أمام مشاركة الإيرانيين المقيمين في كندا في الانتخابات الرئاسية الإيرانية.
وصرَّح مصدر مطّلع للصحيفة الكندية بأن من المستحيل الموافقة على هذا الطلب لأن الحكومة عادةً تريد من الدول الأجنبية وضع صناديق اقتراع في مقارِّها الدبلوماسية، وذريعة الحكومة الكندية في ذلك أنه بسبب قطع العلاقات بين البلدين وإغلاق السفارة الإيرانية في أوتاوا منذ 2012 فلا يمكن إنشاء مراكز اقتراع للإيرانيين.
(موقع “برترين ها”)

بزشكيان: آليَّة دفع الرواتب في إيران ظالمة


أوضح نائب رئيس البرلمان الإيراني مسعود بزشكيان، أنه ليس في العالَم أي مكان به آلية دفع رواتب كالتي لدى إيران، لافتًا إلى أن هذه الآلية غير عادلة. وأفاد بزشكيان بأن المشكلة الأساسية في إيران عدم الاهتمام بالتربية والتعليم والمعلمين بالشكل اللائق والمناسب، مؤكّدًا أن أغلب مشكلات إيران سببها الجهل، واستطرد: “عندما يكون في البلاد طبيب يتقاضى راتب 200 مليون تومان، وطبيب آخر يتقاضى مليون تومان فقط، فهذا يعني وجود فجوة لا يمكن تحمُّلها في المجتمع وبعيدة كل البعد عن العدل”.
وأضاف: “إذا أردنا إصلاح المجتمع، فعلينا السعى وراء تطبيق العدالة”.
(صحيفة “أبرار”)

هادي خامنئي: سأصوّت لروحاني لتلافي أخطاء الماضي


أعلن شقيق القائد وعضو مجمع رجال الدين المناضلين هادي خامنئي، في بيان، دعْمَه المرشَّح الرئاسي حسن روحاني، مطالبًا الجميع بالتصويت لروحاني لنهضة واستقرار أكثر للدولة ومن أجل عزة ورفعة الإيرانيين، معتبرًا أن هذا الأمر ضروري ومصيري لمنع تكرار أخطاء الماضي ومنع العودة إلى الإثارة والتسرُّع الذي ألحق خسائر لا يمكن تعويضها بالنظام والشعب، معتبرًا أن تقدُّم وتعمير الدولة في حاجة إلى الاستقرار والأمن داخليًّا، والخبرة والعقلانية خارجيًّا، وهذا لن يتحقق إلا بمنح المهامّ للرجال ذوي الخبرة والقادرين.
(صحيفة “وقائع اتفاقية”)

مسعودي الخميني يؤيّد استمرار حكومة روحاني
نفي على أكبر مسعودي الخميني، من أساتذة حوزة قم العلمية البارزين، محتوًى منشورًا في الفضاء الإلكتروني حول دعمه أحد مرشَّحي الانتخابات الرئاسية، وقال: “لم أشارك في اجتماع جمعية المعلمين بحوزة قم العلمية ولم أتحدث قَطّ حول دعم مرشَّح في الانتخابات أيضًا، وأنا لم أوقِّع على أي شيء لدعم أي شخص”.
وأضاف عضو جمعية المعلمين منتقدًا بعض المرشَّحين في مناظرات الانتخابات: “لا أعلم ما الذي سيترتب على هذه الكلمات والأخلاق السيئة للسادة المرشَّحين، وما النصيحة التي يجب أن نقولها للسادة الذين يأتون إلى المناظرات للهجوم على الآخرين؟”.
وأضاف خميني أن روحاني اكتسب التجربة خلال السنوات الأربع الماضية، ونفّذ أعمالًا هامّة، ويجب تركه ليكون رئيسًا في السنوات الأربع القادمة أيضًا ليكمل ما بدأه.
(صحيفة “جمهوري إسلامي”)

بوردستان: تدمير أوكار الإرهابيين في باكستان حقّ مسلَّم به
أوضح نائب القائد العامّ للجيش الإيراني أحمد رضا بوردستان، أنه في حالة عدم تنفيذ الحكومة الباكستانية إجراءً جديًّا، فإن طهران تعتبر تدمير أوكار المسلَّحين والإرهابيين في أي عمق داخل أراضي دولة الجوار، حقًّا مسلَّمًا وقانونيًّا لها، لافتًا إلى أن إقدام الجماعة الإرهابية على حدود ميرجاوه والهجوم الغافل على قوات حرس الحدود الذين كانوا مطمئنِّين على أساس البروتوكولات الحدودية من السيطرة على الحدود بشكل متبادَل من جانب الدولة المجاورة، ليس له أي أهمِّية عملياتية، ولا يُعَدّ نجاحًا، بل مؤشِّرًا لضعف دولة باكستان.
وأضاف بوردستان أن القوات المسلَّحة الإيرانية ضمن إدانة هذا النوع من التحرُّكات، تعتبر أن من حقّها المسلَّم به المواجهة الحاسمة وتدمير أوكار المسلَّحين والإرهابيين في أي عمق داخل أراضي الدولة المجاورة، في حالة عدم تنفيذ الحكومة الباكستانية إجراءً جدِّيًّا، وإيران ليس لديها أي مجاملات مع أحد في ما يتعلق بأمنها.
(وكالة “مهر”)

وزير الاستخبارات: على مرشَّحي الانتخابات الحفاظ على الوحدة الوطنية


طلب وزير الاستخبارات الإيراني محمود علوي، من مرشَّحي الانتخابات، أن لا يعملوا بطريقة تُلحِق الضرر بالأمن القومي والأخلاق، مشدِّدًا على ضرورة الحفاظ على الوحدة والنسيج الوطني.
وأكّد علوي مهارة ودهاء رجال الاستخبارات، لافتًا إلى أنهم يراقبون العدوّ على الدوام، ونظرًا إلى الظروف الحالية فإن وزارة الاستخبارات لا تتواني عن مراقبة العدوّ وترصد أصغر تحرُّكاته، مستطردًا: “في عام 2016م كشفنا 30 خلية إرهابية كانت تنوي تنفيذ عمليات إرهابية، وفي 2014 و2015م كشفنا وقضينا على 45 خلية إرهابية، وضبطنا 108 قنابل مغناطيسية و15 حزامًا ناسفًا وعشرات القنابل مع أولئك، كما كشفنا وقضينا على خلية من المنافين في محافظة ألبرز كانت تنوي التخريب في المجتمع في أثناء الانتخابات”.
(صحيفة “آفرينش”)

كيهان: أصوات رئيسي تتنامى مقارنة بقاليباف


نقلت صحيفة “كيهان” عن وزير الاستخبارات محمود علوي، أنه في استطلاعات الرأي كانت أصوات حسن روحاني ما بين 32% و36%، ومحمد باقر قاليباف 15%، ورئيسي أيضا 12%، وتتنامى أصواته بسرعة.
جدير بالذِّكْر أن تقرير استطلاع الرأي الهاتفي لوكالة “إيسنا” يؤكِّد تنامي أصوات رئيسي أمام قاليباف، لكنّه يقيم أصوات روحاني بنسبة أعلى بنحو 10%.
(موقع “عصر إيران”)

غدًا محاكمة المتهَم في الفريق النووي في محكمة الثورة
يُحاكَم غدًا المتهم المقبوض عليه ضمن فريق المفاوضات النووي في الشعبة 15 من محكمة الثورة.
(موقع “جماران”)

القبض على زوجة شقيق روحاني في منزل عرّاف
وجّه عضو لجنة الأمن القومي البرلمانية ونائب ممثِّل القائد في الحرس الثوري السابق مجتبى ذو النور، الخطاب إلى رئيس الجمهورية حسن روحاني، قائلًا: “سيد روحاني، لِمَ يُقبض على زوجة أخيكم في منزل عرّاف ذي صلات مع عناصر تجسُّس أجنبية؟”.
وأضاف ذو النور: “لماذا يُقبَض على زوجة أخيكم في منزل عرّاف، وحينما يُسأل عن حساب 10 مليارات تومان، يقول إنه أخذها من زوجة فلان؟ وحينما يُقبَض عليه لا يسمح المحافظ وأمين المجلس الأعلى للأمن القومي بأن تُطوَى المراحل القانونية خلال عدة ساعات، بشأن الشخص الذي أُلقِيَ القبض عليه بجانب العرَّاف الذي لديه صلات مع العناصر الأجنبية التجسسية”.
وأكمل البرلماني انتقاداته لروحاني بأنه لا يجب عبر سلسلة من الأوهام، تخريب الوحدة التي استثمر فيها مؤسِّس الجمهورية روح الله الخميني، وأكّدها قائد الثورة، لجذب عدة أصوات، مشدِّدًا على رعاية المصالح والأمن القومي في الانتخابات، وأن الكل يعرف أنه منذ اليوم الأول للانتخابات إلى اليوم، لدى أهل السُّنَّة الإيرانيين مكانة كبيرة في القيم الدينية والولاية والثورة، وقدّموا شهداء كثرًا، ووجَّه كلامه إلى روحاني متسائلًا: “مَن مِن الأشخاص اعترض على تعيين عمدة سيدة من أهل السُّنَّة؟ لماذا يخدش روحاني الأمن القومي والوحدة في الدولة التي يسعى لتدميرها أيضًا النظام السلطوي عبر صناعة الأوهام؟”.
(وكالة “مهر”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير