أنباء عن وفاة خليفة خامنئي.. واحتجاج على اعتداء جندي إيراني على مهاجرين أفغان

https://rasanah-iiis.org/?p=15227


تضاربت الأنباء حول وفاة رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام، محمود هاشمي شاهرودي (70 عامًا) إذ أعلن موقع «جماران» اليوم الاثنين وفاته، قبل أن تُكذّب مصادر تحدَّثت إلى وسائل إعلام نبأ الوفاة، إلا أنها أشارت إلى تدهور حالته الصحية في غرفة العناية المشددة بالمستشفى التي يعالج بها.
فيما كشف رئيس هيئة الطيران المدني الإيراني، علي عابد زاده عن إلغاء أمريكا صفقة بيع طائرات من طراز «بوينغ» لإيران، أشار المساعد المالي والإداري بوزارة الخارجية الأفغانية إلى اضطهاد وسوء معاملة المهاجرين الأفغان من قِبَل قوات الأمن الإيرانية، مطالبًا الجانب الإيراني بمتابعة وحل هذه القضية.
وعلى صعيد الافتتاحيات، تناولت صحيفة «مستقل» في افتتاحيتها، العلاقة بين الشعب والمسؤول، وعدم مبالاة الأخير بهم، مستشهدة بواقعة النائب عن مدينة سرافان مع موظف الجمارك، التي جرى توثيقها عبر مقطع فيديو جرى تداوله على نطاق واسع.


«مستقل»: نواب لا يحتاجون إلى الشعب!
تناولت صحيفة «مستقل» في افتتاحيتها اليوم، العلاقة بين الشعب والمسؤول، وعدم مبالاة الأخير بهم، مستشهدة بواقعة النائب عن مدينة سرافان مع موظف الجمارك، التي جرى توثيقها عبر مقطع فيديو جرى تداوله على نطاق واسع.
تقول الافتتاحية: بحسب الأدلة التاريخية، للأسف بعد الثورة الدستورية عام 1906، وخاصة في عهد البهلويين، كانت الانتخابات صورية، فالنواب لم يكونوا يُنتَخبون من قِبَل الناس، بل من خلال مراكز السلطة الداخلية، أو السفارات الأجنبية، وبالطبع كانوا يصبحون بذلك مدينين لهم.
وجاءت ثورة 1979 بهدف تحقيق الديمقراطية الحقيقية في الدولة، بحيث يصبح جميع المسؤولين منتخبين بشكل مباشر أو غير مباشر من قِبَل الناس، وتقرَّر تشكيل مجلس منتخب من الخبراء المنتخبين بدورهم من الناس، لتعيين المرشد الأعلى، كما كان البرلمان مكونًا من النواب الذين يختارهم الأغلبية الساحقة من الناس.
وتضيف: بعد موت الخميني تولّى مجلس صيانة الدستور مهمة تأييد أهلية المرشّحين من خلال آلية «الرقابة الاستصوابية» التي اقتبسها من الرقابة الممنوحة له، للدفاع عن حقوق الناس، والحيلولة دون تدخّل مراكز السلطة، وبهذا أصبح الناس ينتخبون من ترى ذوائق أعضاء المجلس أنهم مؤهّلون للانتخابات.
وترتب على ذلك حرمان كثير من أبناء الثورة الصالحين من الوجود في ميدان الانتخابات تحت ذرائع «فقدان الأهلي» أو «عدم إحراز الأهلية» والنتيجة هي أن أصبح الحكام ورجال الدولة والنواب غير محتاجين إلى الناس، وغير ملزمين بالحصول على رضاهم، ومن هنا شاهدنا خلال هذه الأعوام انتهاكات كثيرة لحرمة الناس من قِبَل المؤسسات المنتخبة والمُعيَّنة، وآخر مثال على ذلك الطريقة التي تعامل معها النائب عن مدينة سرافان مع موظف الجمارك.
وتتابع: بالطبع هناك بقعة أمل، وهي الفضاء المجازي، فهو خارج عن سيطرة أصحاب السلطة، وتمكّن من الكشف عن بعض هذه الانتهاكات، وأثار هذا الأمر ردود فعل سلبية من الناس، بحيث أُجبرت كثير من مراكز السلطة رغمًا عنها على إدانة المسؤولين المنتهكين، والدفاع عن الناس.
وهنا يكمُن أمران: الأول هو أن أمين مجلس صيانة الدستور والناطق باسم هذا المجلس واجها القضية بقولهما: «إن القيود الكثيرة المفروضة حاليًا غير كافية، وأن الحل يكمُن في فرض مزيد منها».
ويبدو هنا أن من الأفضل أن يتدخّل المجلس، ويلغي الانتخابات من الأساس، ويقوم بتعيين نواب عن المدن، وبذلك فهو يلغي التكاليف المادية المترتبة على الانتخابات، وفي نفس الوقت يحول دون استمرار هذه الفوضى.
والثاني هو أن البعض وصّوا النائب بالذهاب إلى وزارة الاقتصاد، والاعتذار من الموظف الشجاع، في حين أن هذا النائب أهان الناس قبل أن يهين الموظف، والأولوية هي لأن يعتذر هو وأمثاله من الناس.
وشددت الافتتاحية على التذكير بأنه على العكس من رأي أمين مجلس صيانة الدستور، والناطق باسمه، ومن شايعهما، فإن طريق إصلاح هذه الفوضى المنتشرة إعادة حق الانتخاب الحقيقي في جميع مستوياته إلى الناس، حتى يصبح جميع المسؤولين محتاجين للناس حقيقة، وأن يقوموا بتقديم الخدمة من أجل كسب رضاهم، وألا يرى أي واحد منهم نفسه فوق القانون، أو غير محتاج لرضى وتأييد وأصوات الشعب، وألا يمارس عليهم دور السيّد.

«ابتكار»: قصة خروج
تناقش صحيفة «ابتكار» في افتتاحيتها اليوم، قرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، سحب قواته من سوريا.
تقول الافتتاحية: ما زالت آثار وتبعات قرار دونالد ترامب بخروج جميع القوات الأمريكية من سوريا مستمرة، فبعد استقالة وزير الدفاع، استقال كذلك ممثل أمريكا في التحالف ضد داعش، وأعلن أن السبب هو عدم قدرته على الانسجام مع سياسات البيت الأبيض الجديدة، وأضاف بـ«أن خروج القوات الأمريكية سيتسبّب بأن يفقد شركاء أمريكا ثقتهم فيها».
وبعيدًا عن آثار وتبعات قرار ترامب داخل أمريكا، الذي بحسب بعض المصادر تسبّب بحدوث توترات سياسية في هذه الدولة، فحلفاء أمريكا الأوروبيين الآن يتحدثون عن الصدمة التي تسبّبت بها هذه السياسة، حتى إنه يُقال إن الأوروبيين أعلنوا صراحة أن ترامب قد خانهم، والسبب هو أن هذا القرار سيمهّد الطريق لمزيد من النفوذ الروسي والإيراني في التطورات الجارية في سوريا، فضلًا عن التبعات الأمنية التي سيتركها لأوروبا.
وتضيف: فضلًا عن التوترات التي أوجدها هذا القرار على الصعيد الداخلي في أمريكا، وما بعثه من قلق بين صفوف الأوروبيين، فقد أدى إلى سعادة روسيا وتركيا غير المباشرة، وهو يثير في الأذهان استفسارًا كبيرًا، وهو ما الدافع الأساسي للبيت الأبيض لتنفيذ مثل هذه السياسة في خِضَمّ التطورات المهمة في سوريا؟!
وتتابع: في الحقيقة بخروج القوات الأمريكية من سوريا حدث اتفاق بخصوص الشرق الأوسط العربي بين أمريكا وأوروبا، ودليلهم في ذلك أن الأزمة السورية لها القدرة على إحداث تغيير في النظام القديم في الشرق الأوسط -بعد مرحلة مخاض عسيرة، وخروج أمريكا من معادلات الشرق الأوسط العربي، وخاصة من الأزمة السورية- يمكنه الحفاظ على النظام القديم، ولو بقليلٍ من التغيرات، خاصة أن اللاعبين المؤثرين القدامى في الملعب السوري، يعني: فرنسا وروسيا، يقعون اليوم في قلب هذه التطورات.
وتشير الافتتاحية إلى أنه في المقابل يرى بعضٌ أن قرار ترامب هذا يصب في سياق تحقيق الشعارات الانتخابية، ويمكنه في الظروف الحالية التي يعارضه فيها الكونغرس التأثير على الرأي العام الداخلي، فضلًا عن أن هذا القرار يمكن أن يكون بمثابة نقل دور أمريكا إلى حلفائها في المنطقة، والتباعد الموجود بين اللاعبين في الأزمة السورية يمكنه في أي لحظة أن يجرّ أمريكا إلى قلب الأحداث، ولكنها في هذه المرة ستطلب المزيد من الامتيازات.
وتلفت إلى أن هذا الموضوع بمثابة ناقوس خطر آخر لدول منطقة الشرق الأوسط، فهي بدلًا من الاتفاق والتعاون فيما بينها، للسيطرة على الأزمات والتوترات الجارية في المنطقة، ستلجأ إلى القوى العظمى الدولية، وستفقد بذلك زمام المبادرة بشكل ملحوظ.

«آرمان أمروز»: الأرباح الشهرية مؤثرة لكن غير كافية
تناولت صحيفة «آرمان أمروز» في افتتاحيتها اليوم، بلاغ البنك المركزي، الذي تُمنع من خلاله البنوك تقديم أرباح يومية على الودائع قصيرة الأجل.
تقول الافتتاحية: بالأمس صدر بلاغٌ جديدٌ عن البنك المركزي، تُمنع من خلاله البنوك تقديم أرباح يومية على الودائع قصيرة الأجل، وبحسب قرار مجلس النقد، فإن معيار حساب أرباح الودائع الاستثمارية العادية سيصبح بالشهر بدلًا من اليوم، والحقيقة هي أن هذا القرار في ظل الظروف الحالية غير كافٍ، والمشكلة هي أن بعض البنوك تقوم باحتساب أرباح عالية جدًّا، وبناء على هذا فمن الطبيعي أن يتوجّه الناس حيث معدل الفائدة المرتفع.
وتضيف: يبدو أن قرار البنك المركزي سيخفّف من نفقات البنوك إلى حدٍّ ما، وجزء من أهداف البلاغ عائد إلى هذا الأمر، لأن دفع الفوائد اليومية ترفع عمليًّا من نفقات النظام المصرفي، لكن إذا كان من المقرر أن يساعد ذلك في إصلاح هذا النظام، فيجب على الأصول أن تنخفض نسبة الفوائد بمعدل ملحوظ، ويحدث هذا عندما لا يكون هناك خيار آخر للناس في الاستثمار، لكن الخيارات السهلة التي للأسف موجودة حاليًا في السوق المالية، من قِبيل الاتّجار بالمسكوكات الذهبية والعملة الصعبة أو السّلع، يمكنها التسبب بنمو في الأرباح، ولهذا يقدّم بعضهم على الاتّجار بالمسكوكات الذهبية أو العملة الصعبة.
وتتابع: يبدو أن اتخاذ مجموعة من السياسات المرتبطة مع بعضها البعض أمرٌ ضروري عندما يكون من المقرر إصلاح اقتصاد الدولة، لا أن نقوم بإصلاح جانب ونترك ثغرات أخرى، ومن تلك الأرباح العالية التي تقدمها بعض البنوك، وهذا يعتبر انتهاكًا لسياسات البنك المركزي، والسبب بالطبع هو مشكلات كثيرٍ من البنوك، التي تواجه نقصًا في المصادر، ومن هنا فهم يقدّمون أرباحًا عالية حتى يجذبوا الناس إليهم.
وتستطرد: مع أن البلاغ الجديد يساهم في تخفيض نفقات البنوك الإدارية، إلا أنه كان بإمكانهم اتخاذ سياسات أكثر تأثيرًا من ذلك، وفي الحقيقة إذا أرادوا أن يكون لمثل هذه الإجراءات تأثيرًا، فيجب أولًا أن يتخذوا مجموعة مترابطة من الإجراءات، وثانيًا ألا يكون هناك خيارات بديلة، مثل أن يقوم الناس بنقل أموالهم إلى البنوك التي تدفع أرباحًا أعلى، وبالطبع يترتب على هذا مجازفة أكبر.


أنباء عن وفاة شاهرودي خليفة خامنئي المحتمل

تضاربت الأنباء حول وفاة رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام محمود هاشمي شاهرودي (70 عامًا) إذ أعلن موقع «جماران» اليوم الاثنين وفاته، قبل أن تكذب مصادر تحدثت إلى وسائل إعلام نبأ الوفاة، إلا أنها أشارت إلى تدهور حالته الصحية في غرفة العناية المشددة بالمستشفى التي يعالج بها.
وفي وقت لاحق من نفس اليوم، أوضح أحد أعضاء الفريق الطبي، المشرف على حالة رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام، أنه لا إمكانية لبقاء شاهرودي على قيد الحياة طبيًّا، إلا أن أسرته هي مَن يتعيَّن عليها إعلان وفاته.
وأعلن أحد مسؤولي مستشفى «خاتم الأنبياء» التي يُعالج فيها شاهرودي، أنهم لم يفصلوا الأجهزة الطبية عنه.
وشاهرودي هو أحد أعمدة النظام الإيراني، وكان يشار إليه على أنه خليفة محتمل للمرشد الأعلى علي خامنئي، قبل أن تتدهور صحته مؤخرًا.
(وكالة «إيسنا»، ووكالة «مهر»، ووكالة «تسنيم»، وموقع «جماران»)

أمريكا تلغي صفقة بيع طائرات «بوينغ» لإيران

كشف رئيس هيئة الطيران المدني الإيراني، علي عابدزاده، عن إلغاء أمريكا صفقة بيع طائرات من طراز «بوينغ» لإيران، بيد أن صفقتي بيع طائرات مع «إيرباص» و«أيه تي آر» علّقها الأوربيين، في محاولة منهم للحصول على تصريح لبيعها إلى إيران.
على صعيد متصل، قال مدير العلاقات العامة لهيئة الطيران المدني الإيراني، رضا جعفر زاده: «إن هيئته لم تتلقَّ أي إخطار بشأن حظر رحلات طيران شركة «ماهان إير» بين إيران وألمانيا مطلع العام الميلادي الجديد» مشيرًا إلى أن «ماهان إير» تقوم برحلات بين إيران وألمانيا منذ ما يقارب خمسة عشر عامًا، ولديها جدول رحلات شتوية لستة أشهر مقبلة بين البلدين.
وكانت صحيفة «بيلد» الألمانية ذكرت في تقرير لها الجمعة الماضية، أن الحكومة الألمانية ستمنع رحلات طيران «ماهان إير» بين إيران وألمانيا مطلع العام الميلادي الجديد.
وعاقبت الولايات المتَّحدة شركة طيران «ماهان إير» إثر اتهامها بالتعاون مع نظام بشار الأسد في سوريا، ووَفْقًا لتقرير «بيلد» قررت الحكومة الألمانية بعد مفاوضات مكثفة مع المسؤولين الأمريكيّين حظر رحلات طيران «ماهان إير» إلى ميونخ ودوسيلدورف.
ووَفْقًا لهذا التقرير، سوف يبدأ حظر رحلات طائرات «ماهان إير» مطلع يناير المقبل.
وفي عام 2011، وضعت الولايات المتَّحدة شركة «ماهان إير» على قائمة العقوبات الخاصَّة بها، بتهمة تقديم خدماتها لـ«فيلق القدس» التابع للحرس الثوري، وبسبب نقل القوات والأسلحة إلى لبنان وسوريا.
كما حظرت الولايات المتَّحدة عددًا من الشركات ذات الصلة بشركة الطيران هذه.
(صحيفة «إيران»، وصحيفة «شهروند»)

جندي إيراني يعتدي على مهاجرين أفغان.. وكابول تحتجّ

عقد المساعد المالي والإداري في وزارة الخارجية الأفغانية، نصير أحمد انديشيه، أمس الأحد، اجتماعًا مع السفير الإيراني في كابول، محمد رضا بهرامي.
وجرى خلال الاجتماع تبادل وجهات النظر حول العلاقات الثنائية بين البلدين، إضافة إلى اجتماع اللجان المشتركة بين أفغانستان – إيران.
وأشار المساعد المالي والإداري بوزارة الخارجية الأفغانية إلى اضطهاد وسوء معاملة المهاجرين الأفغان من قِبَل قوات الأمن الإيرانية، مطالبًا الجانب الإيراني بمتابعة وحل هذه القضية.
جديرٌ بالذكر أن وزارة الخارجية الأفغانية قد استدعت مساعد السفير الإيراني لدي كابول، سعيد حسيني، السبت الماضي، واحتجت على تعرّض اللاجئين الأفغان للضرب والإهانة في إيران.
وكان مقطع فيديو بثته وكالة Khaama press، أظهر جنديا إيرانيّا في مكان مجهول، وهو يضرب رجالا من أفغانستان على وجوههم ويهينهم.
واصطف تسعة رجالٍ من أفغانستان بجانب جدار، حيث تعرضوا للصفع والإهانة، بينما سألهم الجندي مرارًا عن سبب زيارتهم إيران، حسب الوكالة.
ويبدو من سؤال الجندي الإيراني أن الرجال الأفغان عبروا الحدود بين البلدين، وأن المنطقة التي أُلقي القبض عليهم فيها قريبة من الخط الفاصل.
(وكالة «الأناضول»)

الإفراج عن ثلاثة من عمال الأحواز المعتقلين

كشف محمد علي جداري فروغي، محامي بعض عمّال شركة المجموعة الوطنية للفولاذ في الأحواز، عن الافراج عن ثلاثة من العمّال المعتقلين، لافتًا إلى أن هؤلاء العمال جرى الافراج عنهم بكفالة، كما أنه من المحتمل أن يُجرى الافراج عن باقي العمال خلال الأيام المقبلة.
واعتبر فروغي إطلاق سراح هؤلاء العمال من الممكن أن يكون نقطة تحوّل في حل المشكلات، وانتعاش الإنتاج في هذه الشركة، مشددًا في الوقت ذاته على أن مطالب عمال المجموعة الوطنية للفولاذ فئوية بالكامل، ومن الممكن حل مشكلاتهم عبر الحوار والمفاوضات.
وكانت الجهات الأمنية قد قبضت الأسبوع الماضي على عددٍ من عمال المجموعة الوطنية للفولاذ، على خلفية نزولهم في تظاهرات طوال الشهر الماضي.
ولاحقًا، قال محافظ الأحواز، غلام رضا شريعتي: أن محافظته تبذل جهودها، لحلحلة أزمة عمال المجموعة الوطنية للفولاذ، مؤكّدًا أن عجلة الإنتاج في الشركة يجب أن تدور.
وكان ممثّلو محافظة الأحواز في مجلس خبراء القيادة، وجَّهوا رسالة إلى الرئيس الإيرانيّ، حسن روحاني، يطالبونه فيها بتلبية مطالب عمّال المجموعة الوطنية لفولاذ الأحواز، وزراعة وصناعة السكر في هفت تبه.
(صحيفة «إيران»)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير