أحمدي نجاد يهدد بكشف المستور…. وبريطانيا تعارض شراء طهران لليورانيوم

https://rasanah-iiis.org/?p=8556

نشرت صحيفة ” شرق”  اليوم نفيّاً لرئيس إيران الأسبق”محمود أحمدي نجاد” فيما يتعلق بادعاءات قاضي ديوان المحاسبات المليئ بالمحتوى الإجرامي والكاذب وغير الأخلاقي – على حد زعمه-، كما وهدد “نجاد” بأنه قد يضطر للتخلص من صمته الطويل كما كان يفعل سابقاً مراعاةً لمصالح الدولة، وأن عليه الآن أن يطرح هذه القضايا بين عموم أفراد الشعب تحقيقاً للشفافية وفضحاً لتلك الإدعاءات المخالفة للدستور والمدعومة من قبل جهات كارهة للسلطة -على وحد وصفه-، وأنه وفي القريب العاجل سينشر القصة الحقيقية كاملةً.

هذا وقد صرحت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية ” ايسنا” بأن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية “بهروز كمالوندي” بيّن آخر المستجدات المتعلقة بشراء اليورانيوم ومعارضة بريطانيا لذلك، وبأن إيران لاتزال تتابع هذا الموضوع عن كثب رغم عدم تقديم أسباب بريطانية واضحة لهذا المنع، لافتاً أنه قد تم الحديث في هذا الشأن على هامش اجتماع اللجنة المشتركة الذي عقد مؤخراً، ومنوهاً أن الجانب البريطاني طلب تبريرات من إيران وقد تم تقديمها لهم .
من جانبٍ آخر فقد أشارت صحيفة “آرمان امروز” إلى مخاوف الإصلاحيين إزاء تشكيل الحكومة الجديدة، وبأن الإصلاحيين هم من كانوا السبب في فوزه بالانتخابات الأولى والثانية وأن عليه أن لا ينسَ مطالبهم والوعود الذي وعد بتحقيقها لهم. هذا وذكرت الصحف والمواقع الناطقة بالفارسية إلى اتفاقية تعاون روسي وإيراني بقيمة 2.5 مليار يورو، بجانب تنافس 17 شركة دولية على حقل أزادجان الإيراني، إلى جانب وجود 241 ألف طفل غير متعلم في إيران، فضلًا عن تراجع ملحوظ في صادرات النفط الإيراني الى اليابان والصين.


صحيفة “آرمان امروز”: ما لا يَجب أن يُنسى
تجسّد افتتاحية صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية المخاوف التي تجتاح التيار الإصلاحي إزاء تشكيل الحكومة الجديدة، وذلك في ظل الأخبار التي يجري تناقلها من أن رياح “حسن روحاني” لا تهب كما تشتهي سفن الإصلاحيين، وتذكّر الافتتاحية بأن الإصلاحيين هم من كانوا السبب في فوز ” روحاني” بالانتخابات الأولى والثانية، وقد وثقوا من أن لديه القدرة على تحقيق مطالبهم. تقول الافتتاحية:” لم يتقبل التيار المعارض لرأي الحكومة والشعب الأصولي أن تسير عملية التنمية الاقتصادية والسياسية وغيرها في الدولة على عكس ما يريدون؛ ولكن نتيجة انتخابات 2017 الرئاسية أثبتت أن أكثرية المجتمع له توجّه مختلف عنهم، وأنهم يعارضون عودة أفكار وأداء حكومة “أحمدي نجاد”، وقد صب الجزء الأكبر من أصوات “روحاني” لصالح التفاعل مع العالم وإزالة التوترات، وهذا هدف يستوجب إجراء تغييرات على الصعيد الداخلي والعالمي”.
وتذكّر الافتتاحية أيضاً أن الذين صوتوا لـــ “روحانيّ” ما زالوا يذكرون وعوده حول الأمن ونشر الحريات وإيجاد الأجواء المناسبة في مجال الصحافة والأحزاب، وترى الافتتاحية أن عدم وفاء روحاني بوعوده سيجعله موطن شكّ من قبل المجتمع، لكن المثير للخوف من قبل افتتاحية صحيفة”آرمان امروز” هو أن عدم التزام روحاني بهذه الوعود سيوجه ضربة إلى التيار الإصلاحي قبل روحاني، موضحةً أنه ومن أجل تحقيق الوعود وإسعاد المجتمع من الأفضل على الرئيس أن يأخذ مطالب الناس والوعود التي قدمها بعين الاعتبار أثناء تشكيله للحكومة، وذلك من أجل أن تمتدّ جذور الاعتدال والإصلاح في المجتمع”. وتأمل الافتتاحية في أن لا يخلف روحاني وعوده، وأن يحققها خلال السنوات الأربع القادمة؛ لكنه وبالنظر إلى حالة الابتهاج والسرور التي تعمّ الإعلام الأصولي هذه الأيام، واحتفاءهم بقرب الإعلان عن تشكيلة الحكومة الجديدة، فيبدو أن روحاني -الأصولي سابقاً- يوشك على إخلاف وعوده التي قطعها للإصلاحيين، حيث لا عجب فكلّ شيء يرجع إلى أصله.

صحيفة ” آفتاب يزد”: من أين تأتون بهؤلاء الناس
تتطرق صحيفة “آفتاب يزد” الإصلاحية إلى التزوير الذي تمارسه مؤسسة الإذاعة والتلفزيون في برامجها، وترى أن البرامج التي تجري فيها مقابلات مع الناس لا تعكس رأي أكثرية المجتمع الإيراني الذي صوّت لحسن روحاني وبرامجه حول الانفتاح على العالم والحريات. تقول الافتتاحية:” كان قاطنو مبنى الإذاعة والتلفزيون (إبان حكومة أحمدي نجاد) يظنون بأن الحكومة مقدسة ولا يمكن المساس بها، وبالطبع كانت جميع الأخبار التي تُنشر لا تتحدث إلا عن الأمور الجيدة والجميلة، وبدا الأمر وكأننا نعيش في جنة الفردوس، وأن أحمدي نجاد هو معجزة الألفية الثالثة، والآن تغيرت الظروف بالكامل، وانتبه قاطنو مبنى الإذاعة والتلفزيون إلى أن الحكومة يمكن انتقادها، وعلى هذا الأساس بدأ مقدمو البرامج، ولأسباب متنوعة، ينزلون إلى الشوارع ويسألون الناس عن رأيهم في قضايا تواجهها الحكومة كأسعار الإيجارات والبطالة والاتفاق النووي والعلاقات مع الغرب والفساد وغيرها”.
وما يثير التساؤلات، كما ترى الافتتاحية، هو الفرق بين آراء الناس الذين يظهرون في هذه البرامج على أنهم أناسٌ عاديين وبين الناس الذين صوتوا لروحاني، وكأن كلاهما من عالم مختلف، وتضيف:” لا شك في أن أغلب المجتمع يعيش في مضيقة اقتصادية شديدة، لكن يجب أن نتذكر بأن الـ 24 مليون شخص الذين صوتوا بـ “نعم” لروحاني هم من بين هؤلاء الناس، فعلى سبيل المثال من يتحدثون في البرامج على أنهم “ناس” لا ينظرون إلى الاتفاق النووي نظرة إيجابية، بل ولا يضيرهم أن يمزّق روحاني هذا الاتفاق، بينما الجميع يعلم أن انتخابات 2017 كانت نوعاً ما استفتاء على الاتفاق النووي، وكذلك الأمر بالنسبة لقضية مهمة للغاية هي “الخصوصية”، فالآراء التي تُطرح تختلف كثيراً عن ما يطالب به المجتمع”.
وتتساءل الافتتاحية من أين يأتي التلفزيون بهؤلاء “الناس” ولماذا لا تنسجم مطالبهم بأي حال مع مطالب المجتمع، وترى الافتتاحية أن هذه البرامج المصطنعة في الحقيقة توجّه ضربة إلى قضية النقل الحقيقي لآراء “الناس الحقيقيين”.

صحيفة “جوان”: التوتر بين واشنطن وموسكو يتّجه نحو التصعيد
تتناول افتتاحية صحيفة “جوان” المحافظة الأزمة الأخيرة بين الولايات المتحدة وروسيا، والتي بدأت ملامحها تظهر على إثر إقرار الكونغرس الأمريكي؛ لحزمة من العقوبات على روسيا بسبب تدخلها في الانتخابات الأمريكية، حيث أبلغت موسكو واشنطن بوجوب تخفيض عدد موظفيها في السفارة الأمريكية وفروعها في روسيا، وتشير الافتتاحية إلا أن هذه العقوبات جاءت كإجراء انتقامي من قبل الديمقراطيين، وأن الجمهوريين أدرجوها ضمن العقوبات المفروضة على إيران؛ ليجلبوا موافقة الديمقراطيين، بجانب أن الردّ الروسي لا يُنبئ عن أن هناك تحسّن قريب في العلاقات بين البلدين، على عكس ما كان متوقعاً بعد وصول ترمب إلى السلطة. تقول الافتتاحية:” في الحقيقة نحن الآن نرى مواجهة واضحة بين بنية النظام في أمريكا التي تتجسّد في الكونغرس وحكومة ترمب بخصوص طريقة التعامل مع روسيا، ففي حين أن ترمب يحاول تحسين العلاقات بين واشنطن وموسكو، والتعاون معها في بعض القضايا الدولية كالأزمة السورية؛ إلا أن إجراءات الكونغرس وتوسعة دائرة العقوبات على روسيا أغلقت الطريق في وجه هذه المحاولات”، كما ولا ترى افتتاحية صحيفة “جوان” أن هناك أي أمل في تحسن الوضع الحالي، وبدء مرحلة جديدة من العلاقات الثنائية بين روسيا وأمريكا، خصوصاً بعد النظر إلى استمرار الخلاف واتساع الفجوة بين واشنطن وموسكو فيما يتعلق بمواقف كليهما من كثير لقضايا دولية وعلى رأسها الأزمة السورية والأوكرانية، بل إنه من الممكن أن تتخذ روسيا خطوات أكثر جديّة في مواجهة العقوبات المفروضة والتي تستهدف قطاعها الاقتصادي.


241 ألف طفل غير متعلم في إيران


أفادت التقارير الصادرة عن مركز الإحصاءات بأن معدل الأمية بين أوساط النساء الإيرانيات يصل إلى 5 ملايين ونصف، كما وأشارت تلك التقارير إلى وجود ما يقارب 241 ألف طفل أميّ وتصل أعمارهم حتى سن 9 سنوات.
المصدر: صحيفة آفتاب يزد

اتفاقية تعاون روسية وإيرانية بقيمة 2.5 مليار يورو


وقعت منظمة تطوير وتحديث الصناعات الإيرانية “ايدرو” اتفاقية تعاون مع شركة “ترانس ماش هولدينغ” الروسية لصناعة القاطرات والعربات، وتشير الاتفاقية المبرمة مؤخراً بين الجانبين إلى التعاون في المجالات الصناعية والتصميمة والبحثية والتطويرية فيما يتعلق بإصلاح أنواعا من مقطورات قطارات مترو. وقد حضر مراسم التوقيع كلٌ من مساعد وزير الخارجية للشؤون الدولية والقانونية الإيراني “عباس عراقجي”، ووزير الصناعة والتجارة الإيراني “محمد رضا نعمت زادة.”
المصدر: صحيفة أبرار الاقتصادية

تنافس 17 شركة دولية على حقل أزادجان الإيراني


صرّح المدير العام للشركة الوطنية للنفط “غلام رضا منوتشهري”، قائلاً: أنّ هناك 17 شركة دولية تتنافس في مناقصة حقل “أزادكان” الإيراني. مضيفاً “منوتشهري” بأن الأولوية تتركز حول الاتفاقيات المتعلقة بعدد من الحقول النفطية الهامة كحقل يادآوران، آزادجان، منصوري، آب تيمور، دلهران، بندكرخه وياران.
المصدر: صحيفة أبرار الاقتصادية

18 مليون طن صادرات غير نفطية من ميناء رجائي


قال المدير العام للموانئ والملاحة بمحافظة هرمزجان “مراد عفيفي بور”، بأن ميناء رجائي صدّر ما يقارب من 18 مليون طن، من الصادرات غير النفطية، في حين بلغت صادراته النفطية 9 ملايين و213 طن. وبيّن عفيفي بأن أبرز البضائع التي تم تصديرها تتوزع ما بين المواد المعدنية والآلات الصناعية وغيرها.
المصدر: صحيفة أبرار الاقتصادية

كمالوندي: بريطانيا تعارض شراء طهران لليورانيوم


أوضح المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية “بهروز كمالوندي” فيما يتعلق بشأن آخر الأخبار المختصة بشراء اليورانيوم ومعارضة بريطانيا لذلك، بأن إيران لاتزال تتابع هذا الموضوع عن كثب، لافتاً إلى أنه تم الحديث في هذا الشأن على هامش اجتماع اللجنة المشتركة، ومنوهاً أن الجانب البريطاني طلب تبريرات من إيران وقد تم عرض هذه المبررات. كما وأشار “كمالوندي”، إلى زيارته الأخيرة لموسكو وما تم في هذه الزيارة من مناقشة المفاعلين الجديدين، مبيناً أن العمل بهما يحقق تقدماً جيداً وأن إيران متقدمة بما لا يقل عن 9 أشهر عن الخطة الموضوعة، وبأنه سوف يتم عرض صور عن العمل لوسائل الإعلام قريبا، واختتم المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية قوله بأن إعادة تصميم مفاعل أراك، قد تمت المرحلة الأولية منه والعمل يتقدم على نحو جيد، مؤكداً إلى أنه من الممكن عرض تقرير حول بعض الأنشطة، وبأن إيران تلتزم بتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية وأنه لا يوجد أي دليل على عدم التزامها.
المصدر: وكالة ايسنا

صالحي: الصناعة النووية في حالة تقدم أفضل من ذي قبل


أوضح رئيس هيئة الطاقة الذرية “علي أكبر صالحي” إلى أن مسيرة الأنشطة النووية تمضي قدمًا وعلى الطريق، ومؤكدًا على ضرورة السرد الدقيق والعادل لما يجري من أحداث سياسية واجتماعية وضرورة تسجيل هذه الأحداث بدقه، كما بيّن صالحي أن المباحثات النووية جذبت انتباه العالم كله وكان لها أصداء عالمية، وأن المباحثات النووية التي حدثت لم تكن من فراغ، وأن كل مرحلة من المباحثات كانت بخطة وإدارة ووعيّ.
المصدر: صحيفة ارمان امروز

تراجع ملحوظ في صادرات النفط الإيراني إلى اليابان والصين


يشير التقرير الشهري لوزارة الاقتصاد والتجارة الياباني أن هاتين الدولتين قد خفضت وارداتها النفطية من إيران لأكثر من النصف خلال الشهر الماضي مقارنة بشهر يونيو من العام الماضي، وبناء على التقرير الذي نُشر على الموقع الرسمي لهذه الوزارة، فقد استوردت اليابان خلال شهر يونيو حوالي 134 ألف و800 برميل نفط من إيران حيث كانت ربع هذه الكمية من مكثفات الغاز، الذي يعتبر نوعاً من أنواع النفط الخام الخفيف الذي يتم إنتاجه من حقول الغاز وأسعاره أكثر تكلفة من أنواع النفط الخام الأخرى، كما وأفادت إحصاءات هذا التقرير أن اليابان خلال الشهر الماضي خفضت واردات مكثفات الغاز والنفط الإيراني الخام أيضا الى النصف، موضحةً تراجع صادرات النفط الإيراني إلى اليابان بنسبة 50% خلال الشهر الماضي مقارنة بشهر مايو. من جانب آخر فقد ذكرت وكالة رويترز، يوم الاثنين 31 يوليو تقريراً مفصلاً حول ذلك ومبيناً إلى ان واردات النفط الصيني من إيران تراجعت أيضا خلال الشهر الماضي، هذا وقد اشترت الصين خلال يونيو الماضي ما يعادل 516 ألف برميل من النفط الإيراني يوميا، حيث أظهر تراجع بنسبة أكثر من 33% مقارنة بشهر يونيو من العام الماضي، هذا وقد ذكرت الوكالة أن الهند وكوريا الجنوبية قد زادتا من واردات النفط الإيراني خلال الشهر الماضي بنسبة 30%؛ إلا أنه وبشكل عام فإن العملاء الآسيويين الأربعة للنفط الإيراني خفضوا من واردات النفط الإيراني حوالي 15% خلال شهر يونيو مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي لتصل يوميا الى مليون و457 ألف برميل، ورغم ذلك فقد حققت صادرات النفط الإيراني لهذه الدول زيادة بأكثر من 21% خلال النصف الأول من العام الجاري بعد أن صدرّت لها أكثر من 1.7 مليون برميل من النفط يوميًا الى هذه الدول.
المصدر: موقع راديو فردا

إيران في انتظار تصريح أمريكا لشراء طائرات من البرازيل


عقب اتفاق إيران لشراء طائرة الركاب من البرازيل كان لابد من انتظار التصريح من أمريكا لإنهاء هذا الاتفاق، ووفقا للتقارير الإخبارية، فإن الشركة البرازيلية امبرائر (Embraer) تنتظر الحصول على تصريح من وزارة الخزانة الأمريكية لبيع 50 طائرة ركاب طراز E-195 لإيران. وتقدر قيمة هذه الصفقة بمليار دولار، وأعلنت إيران في يناير 2016، عن تقديم طلب شراء هذه الطائرات للشركة البرازيلية، وتم توقيع الاتفاق المبدئي خلال زيارة وزير التجارة البرازيلي “أرماندو مونتريو”، إلى طهران، كما وأعلنت حتى الآن شركتي الخطوط الجوية الإيرانية “كيش اير” و “آت”ا أنهما بصدد شراء الطائرات البرازيلية، مجريةً تلك الشركات الإيرانية مباحثات لشراء تلك الطائرات من نوع بوينج وايرباص وATR ووقعوا العقود. الجدير ذكره أنه بيع الطائرات للشركات الإيرانية أصبح متاحاً بعد ثلاثة عقود من العقوبات متاحا عبر الاتفاق النووي الإيراني مع القوى العالمية وتنفيذه.
المصدر: موقع صوت أمريكا فارسي

3 أقمار صناعية تستعد للإطلاق نحو الفضاء


أوضح رئيس المنظمة الفضائية “محسن بهرامي”، أن هناك 3 أقمار صناعية في طور الاطلاق، مشيرا إلى أن القمر الصناعي “بيام أمير كبير” سيتم اطلاقه في أقل من عام مقبل، والقمر الصناعي “ظفر” سيتم إعداده للإطلاق خلال العامين المقبلين، كما أن القمر “دوستي” الصناعي في طور الإطلاق، لافتًا أنهم سيقومون بمفاوضات دولية منفصلة؛ ليتمكنوا من أن يوفروا احتياجات الدولة للقيام بذلك، بجانب تصنيع أقمار اتصالات محلية الصنع تشرف على أعمالها مركز الدراسات الفضائية بوزارة الاستخبارات.
المصدر: وكالة الإذاعة والتلفزيون

إيران خودرو تستأنف التعاون مع هيونداي


صرح المدير التنفيذي لشركة إيران خودرو ديزل “على رضا ساجي” توقيع اتفاقية تعاون مع شركة هيونداي واستئناف التعاون معها، حيث تم توقيع عقد التعاون بين الشركتين خلال لقاء رضا ساجي، مع النائب الأول للمدير التنفيذي في قطاع السيارات التجارية بشركة هيونداي “ادوارد لي”وقال سياجي خلال تصريحه: بأنه بموجب هذا العقد ستتعاون شركة إيران خودرو ديزل باعتبارها أول وأقدم شريك مع شركة هيونداي في قطاع السيارات التجارية؛ لبدأ إنتاج عدة منتجات جديدة من خلال تكنولوجيا شركة هيونداي الحديثة وسوف يتم عرضها في الأسواق الإيرانية.
المصدر: صحيفة اعتماد

برلماني: طهران ملتزمة بالتعهدات الدولية


أوضح نائب رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان “كمال دهقاني” أن هدف أمريكا هو أن تنتهك إيران الاتفاق النووي، مؤكداً على أن إيران ملتزمة بالاتفاق النووي وسوف تصمد أمام كافة الإجراءات الأمريكية.
وشدد “دهقاني” على أن الاتفاق النووي اتفاقاً دولياً تم توقيعه من قبل الحكومة الأمريكية السابقة وأصبح ملزمًا وواجب التنفيذ لجميع الدول بموجب قرارات مجلس الأمن وقرار الأمم المتحدة، وأن الحكومة الأمريكية السابقة جلست على طاولة المفاوضات من أجل حماية مصالحها، لدرجة أنها اعترفت بأن العقوبات في إيران غير مؤثرة. ومؤكداً أن \ الحكومة الأمريكية قبلت بالاتفاق النووي، بعد أن أدركت هذا الموضوع، وهو أن أداة الضغط على إيران غير مؤثرة مما جعل العقوبات تتضاءل تدريجياً.
المصدر: وكالة ايسنا

أحمدي نجاد يهدد بكشف المستور


نفى رئيس إيران السابق “محمود أحمدي نجاد” ادعاءات قاضي ديوان المحاسبات، وقال خلال هذا البيان:
لا زلت أصر مثل السنوات الـ 12 الماضية على الاستمرار في صمتي مراعاة لمصالح الدولة أمام هذه السلوكيات غير الأخلاقية والمعادية للشعب، لكن استشعر اليوم أن وظيفتي أن أعلن للملأ خبايا هذا الدور المشؤوم وهذه الإجراءات القبيحة، كمت أعلن “نجاد” خلال بيانه، أن تصريحات قاضي ديوان المحاسبات بها محتوي اجرامي في بث الكذب بغرض تشويش الرأي العام وتصرفات هذا الشخص التي يكررها مدعوما بأصحاب السلطة خلافًا للدستور وتستوجب التعقيب القضائي، لكن طالما أنه لم يتم التحقيق في الافتراءات والاتهامات خلال السنوات الأخيرة، فيجب عليه أن يطرح هذه القضايا بين عموم أفراد الشعب، وسريعًا سينشر شرح كامل لأصل الأحداث والمؤامرات غير الأخلاقية.
المصدر: صحيفة شرق

القبض على 24 من متسللي الحدود


أوضح قائد قوات حرس الحدود في محافظة خراسان الرضوية العميد “ماشاء الله جان نثار”، بأنه تم التعرف والقبض على 24 متسلل للحدود عبر كتيبة حرس حدود تايباد، مشيرًا إلى أنه تم ضبط كميات كبيرة من المخدرات، حيث نجحت قوات حرس حدود تايباد خلال تمشيط المنطقة، في ضبط 40 كيلو جرام من المواد المخدرة تشمل 20 كيلو و600 جرام حشيش و20 كيلو و100 جرام هروين بالإضافة إلى قطعة سلاح كلاشنكوف وعدد من الذخائر.
المصدر: صحيفة جام جم

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير